أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مؤيد الحسيني العابد - الكون الواسع والعقول الضيّقة 10















المزيد.....

الكون الواسع والعقول الضيّقة 10


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 6188 - 2019 / 4 / 1 - 20:36
المحور: الطب , والعلوم
    


الكون الواسع والعقول الضيّقة 10

بالنسبة لمعظم الناس ، فإنّ السرّ العظيم للزّمن هو أنه لا يبدو لهذا السرّ أن هناك ما يكفي لفهمه (رغم ما توفّره المصادر العلميّة والفلسفيّة من معلومات أو أفكار، لأنّ الذي نحتاجه هو التدبّر العقليّ إضافة الى ما نقرأ فهذا الذي يوجِد لنا طريقاً معقولاً مضافاً الى ما نطّلع عليه!). إن كانت هناك أيّ مواساة فهي تلك التي تواجه الفيزيائيّين بنفس المشكلة. تحتوي قوانين الفيزياء على المتغيّر الزّمن، لكنّها تفشل في فهم الجوانب الأساسيّة للزّمن الذي نعيش فيه - على وجه الخصوص، التمييز بين الماضي والمستقبل. وبينما يحاول الباحثون صياغة قوانين أكثر جوهريّة، يتبخّر القليل تمامًا. المحبِط في القول هو أنّ العديد من علماء الفيزياء يسعى للحصول على مساعدة من مصدر غير مألوف: ذلك هم الفلاسفة كما أشرنا في مقالات سابقة. لماذا؟ هل عجز الفيزياويّون عن الوصول الى نتائج أفضل في ذلك؟ بالطبع ليس الأمر هكذا.. بل نقول: عندما لاحظ الفيزياويّون من باحثين ومن غيرهم أنّ للفلسفة بعداً كان يستخدمه العلماء السابقون بجديّة، توصلوا الى هذا الحلّ مرغمين الى أنّ للفلسفة أهمية لا يستهان بها للوصول الى تلك النتائج الأفضل. وبالفعل عندما تقرأ عددا من الكتب في هذا المضمار تصل الى نتيجة مقنعة من أنّ كلامي هذا له معنى واضح!
الملاحظ للكثير من كتابات أنشتاين قبل نسبيّته يقرأ ما يمكن أن نطلق عليه ببعد عقليّ قد سبق الوضع الرياضيّ لمعادلته، إذ يقول: إنّ الجاذبيّة ليست قوّة مثل باقي القوى ولكنّها تنتج حقيقة أنّ (الزّمان ـ المكان) ليس مسطّحاً بل هو منحنى بسبب توزيع الكتلة والطاقة فيه)(1)
أقول أنا: لا أستطيع أن أتناول الفيزياء في موضوع الزّمن أو النسبيّة لأنّشتاين وكذلك ميكانيك الكمّ إلّا بالولوج الى عالم رَحب فيه تنتعش الفلسفة بالنسيم العذب من على شواطيء نظيفة من بحار العمق التي توصل الى الحقيقة أو تكاد. ولستُ أنا من يقول ذلك لحلّ الكثير من المعضلات بل الكثير من الفيزيائيّين عندما يحاولون دمج ميكانيك الكمّ والنسبيّة والتي تعامل الفضاء أو المكان والزّمن بطريقين مختلفين منها نظريّة الجاذبيّة الكميّة (كنت أتمنّى توضيح بعض المعادلات ولكنّ توجّسي من ملل الآخر يبعدني عن ذلك!)، ولكي أوضح هذا التوجّه أقول أنّ نسبيّة أنشتاين العامّة فيها الكثير من الأشياء التي تقترب فيها كثيراً من الفلسفة إنْ لم يكن لديّ قول أنّني لا أشكّ لحظة من قول أنّ أنشتاين في نسبيّته العامّة إستند أولا وأساسا على الكثير من قراءات كبيرة للكثير من الفلاسفة اليونانيين والكثير من أهل الفلسفة، وهناك الكثير مما يمكن الإشارة إليه ضمن آراء النسبيّة! (بين الحين والآخر أثير موضوع هذا التواصل بين الفيزياء والفلسفة للأهميّة العظيمة ولو فيها شيء من التكرار الى حدّ ما!) مثلاً هل المكان والزّمن موجودات قائمة بذاتها أم لا؟ وهل كون العلاقة ما بينهما تدلّ على كينونة واحدة لا يمكن الفصل بينهما (وهذا ما ذكره في النظريّتين الخاصّة والعامّة! بعدّة إشارات وعلاقات)، وقد أخذ منه دراسة العلاقة ما بين الماضي والمستقبل الكثير كما أخذ من ذهن وجهد الفلاسفة بطرق متعددة.
لقد بقي الزّمن حبيس المفاهيم الفيزيائية ومازال بالرغم من وجود العديد من الآراء النافعة من قبل الفلاسفة والتي أعتقد أنّها ستضيف الكثير من المعضلات للوصول الى نتائج باهرة! فالمتطلّع الى آراء الفيلسوف كانْت من جهة وبعض الفيزيائيّين من جهة أخرى يرى التقارب الواضح في الكثير من المفاهيم حول الزّمن (طُرْفة:يقول الفيزيائي ماكس تيغمارك من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا:لأقول لك الحقيقة، أعتقد أن معظم زملائي مرعوبون من التحدث إلى الفلاسفة، وكأنّهم في وضع كمن يتمّ القبض عليه وهو يخرج من سينما إباحية)(2)
لقد قرأ أنشتاين بالفعل الفيلسوف كانت، وقد حضر عددا من المحاضرات في جامعة بافياس. وعندما كتب مقالاته الثلاث المعروفة (الأولى أظهرت أنّ الذرات موجودة بالفعل والثانية فتحت الأبواب للميكانيك الكميّ والثالثة قدّمت نظريّته النسبيّة الأولى والتي أطلق عليها بعد حين بالنظريّة النسبيّة الخاصّة) أصبح بالفعل عالما مشهورا لا يبتعد كثيرا عن قاعدته الفلسفيّة! ومن الطُرَف التي سجّلها في أوراقه هو إعتقاده برؤية إنحناء الزمكان أو الزّمان ـ المكان (3) (من المفارقات اللطيفة أنّ كثرة البحوث والتدبّر بالزمكان جعل هذا الموضوع فرعاً من فروع الفلسفة ويدرّس على أساس أنّه يعنى بالقضايا المحيطة بعلم الوجود ونظريّة المعرفة وطبيعة الزّمان والمكان والعلاقة بينهما في جوانب عديدة، بالرغم من أنّ هذه الأبحاث كانت بشكل أو بآخر ضمن الدراسات الفلسفيّة منذ القدم خاصّة بما يتعلّق بالوجود ومتعلقات دراسته وطبيعة الزّمان أو المكان كلّ على جانب ما!. والشيء الذي بات يعني الكثيرين من أهل الفلسفة وكذلك يعني الفيزيائيّين النظريّين وغيرهم هو أنّ دراسة هذا الزمكان أصبح إلهاماً ومصدراً مهمّا له للدخول الى الفلسفة التحليليّة والتي تبحث من ضمن ما تبحث أن: هل الزّمان والمكان موجودان مستقلان عن العقل أم لا وهل وجود أحدهما مستقل عن الآخر (أشير الى ذلك أنفاً!)، وهكذا من الأسئلة التي تبحث في هذا الموضوع أو الإتّجاه)
تعتبر نظريّة (أو فرضية وفق تصوّر ما!) العلاقة التي تربط الأشياء مع بعضها البعض بلا إنفكاك هي بحقيقة ولدت من جهات ما، منها أنّ العلاقة التي تربط الأوّل بالآخر هي علاقة نفعيّة ولا يمكن أن يستغني الأوّل عن الثاني بسبب عدميّة (العدميّة الفيزيائيّة لا الفلسفيّة!) الوجود بلا نفع، لذلك بالإرتباط ضرورة حتمية! (ومنها الزّمان والمكان). وهنا لو إستطعنا أن نوجد نفعا للزّمن مستقلاً لإستطعنا أن نفكّه عن المكان لأنّتفاء الحاجة النفعية! لذلك يمكن أن يكون الزّمان منفكّا عن المكان في حال من الأحوال على الأقل (ولو ستتأثّر منّا فلسفة Relationalism العلائقية أو ما يطلق عليها
وأصحابها ومنهم الفيلسوف الهندي جوزيف كايبايل. حيث يقول (إنّ الأشياء ليست كيانات قائمة بذاتها ولا أحداث غامضة ولكنّها تفاصيل علائقيّة).
لا أريد أن أستغرق في الحديث عن العلائقيّة بتفصيلٍ يضيع الرأي الذي أطرحه هنا ولكنّني ملزم بالقول بإحتماليّة (ولو إحتمال) وجود الزّمن المستقل كي أصل بك يا عزيزي الى اللازمن! لأنّ ما أطرحه هنا ليس من باب أن لا وقت لديّ للعلم والعلميّة كي أخوض في هذا الميدان! بل بالعكس هنا مربط فرسي حيث أريد أن أقول لك أنّ كل فيزيائي تقليديا كان أو غير ذلك لا بدّ له بالقول الديناميكيّ بالعمل بعد التفكير للمشاركة بالبحث عن المطلق. أي لا تقييد بنظريّة ثابتة في ذهن البعض وهي متحرّكة حتى في ذهن مكتشفها أو واضعها! وأنّا لا أدّعي في ذلك، فقد أشار جون أرمان وجون نورتن من جامعة بيتسبيرغ (في نهاية الثمانينيات) الى (أن النسبيّة العامّة لها آثار مدهشة لمسألة ميتافيزيقيّة قديمة: هل يوجد مكان وزمن بشكل مستقل عن النجوم والمجرات ومحتوياتها الأخرى (موقف تُعرف باسم "المادوية أو الموضوعية أو الموضوعانية" ، أو هي مجرد أداة اصطناعية لوصف كيفية إرتباط الأشياء الماديّة (العلاقة))؟
وهذا الذي يطرح مهم جداً فيما يتعلّق بزحزحة مفهوم العلائقيّة بين الزّمان والمكان التي أخذت الكثير من جهود الباحثين الفيزيائيّين وتعطيل العمل الذي يؤدي الى إكتشاف الجديد فيما يتعلق بالإنفصال عن الزّمن وبالتالي إستقلاليّة الزّمن والنشوء الأوّل والمنشيء أو الموجِد وحديث اللازمن!
لقد إعتبرت المباديء الأساسيّة للنظريّة النسبيّة ذات طابع حسّاس للكثير من العلوم المتعلّقة بهذه النظريّة حيث (أنّ قوانين الفيزياء هي نفسها لجميع المراقبين. فلو رأى إثنان من المراقبين أنّ الزمكان له شكلان مختلفان، يقابلان وجهتي نظرهما حول من يتحرّك وما هي القوى التي تؤثّر. فسيكون كلّ شكل هو بسهولة نسخة مشوّهة للآخر) أنّ الإختلاف لا يمكن أن يكون ذا مغزى. لذلك، أيّ إثنين من هذه الأشكال مكافئ فيزيائياً.
الثقوب السّود لها دراساتها التي تساعدنا على الكشف عن الكثير من الأشياء التي تتعلّق بالزّمن واللازمن، فالهندسة التي يحتويها الثقب الأسود لها خصوصيّتها التي لا تشير الى هندسة تقليديّة تبحث عن المستقيمات والزّوايا والمساحات والحجوم التي تتضمّن إحداثيات، هي في طبيعتها إحداثيات مفسّرة على أساس تكوينات الطبيعة بهذا الشكل، وهي في واقع آخر (كما في الثقب الأسود وفي الكون أو الأكوان المرآتية) شيء آخر. فلو سألنا عن إحداثيات ستة أو عشرة أو إثني عشر أحداثيّ فكيف سنتعامل مع المتعلقات الهندسيّة التي تشير في الهندسة التقليديّة الى المساحات والحجوم والأطوال وغيرها؟ بلا شكّ ستكون في تطبيقات أخرى، إذا ما علمنا أنّ جزءاً من هذه الإحداثيّات له علاقة بالحقيقة وبالجّمال وباللامحدود وغير ذلك. ولو تريد مني أن أوضّح أكثر أسألك عن عالم المضلّعات وعالم المنحنيّات وهما أقرب إليّ وإليك: هل للمثلث ثلاث زوايا مجموعها 180 درجة أقول ضع شرطك، في أيّ عالم هذا المثلث؟ إن كان في عالم المنحنيّات أم في الإنحناءات سيكون مثلثك بزوايا أكبر من 180 درجة. وهكذا.
لذلك ففي الثقب الأسود سيتغيّر الزّمكان ويمكن أن تتغيّر مميّزاته وربّما سينفكّ الزّمان عن المكان لو بلغ
الإنحناء مبلغا ما! حيث توجد فيه ما يطلق عليها بنقطة التفرّدThe point of singularity
وهي نقطة يعتقد العلماء أنّها موجودة في قلب الثقب الأسود ويعاني فيها الزّمكان بالتمزّق الهائل،ولها مميّزات أنّ كلّ جسم يدخل الى الثقب الأسود سينتهي به الى تلك النقطة حيث لا رجعة الى سابق إتّجاهه في الحركة أيّ أنّه سينقرض داخل هذا الثقب في تلك النقطة. ومن مواصفات هذا الجسم في هذه النقطة أنّ درجة حرارته سترتفع الى درجات هائلة وتبرز منه أشعّة كهرومغناطيسيّة (رونتغن) من خلالها نستطيع معرفة بعض التفاصيل عمّا يحدث. علما أنّ هذا الثقب الأسود هو واحد من نظام يطلق عليه بالنجم الثنائيّ
Binary star
وهذا النجم الثنائي المتألّف من نجمين أحدهما يكون الثقب الأسود (الذي هو في الحقيقة أي نجم أو كوكب قد إنطفأ لكنّه هنا نجم من النجوم التي لها خواصّ النجوم الأخرى والذي سينكفيء وينتهي بعد إنقضاء عمره الواقعيّ والذي سيتحوّل الى الثقب الأسود المذكور) قد تشكّل من غيمة هيدروجينيّة كبيرة جداً تبدأ بالتحوّل الى الهيليوم في المرحلة الأولى من التحوّل ثمّ الى الكربون في مرحلة التحوّل الثانية. يدور النجم (المشارك للثقب الأسود في الثنائيّة المذكورة) مع الثقب الأسود حول مركز كتلتي النجمين المذكورين (علماً أنّ كتلة النجم هذا تبلغ ضعفي كتلة الثقب الأسود الذي كان في حقيقته أكبر بكثير ممّا هو الآن! حيث كانت كتلته تبلغ ثلاثة أضعاف كتلة شمسنا، لكنّ وضعه الآن وضع مسكين، حيث كلّما سحب الأجسام كبرت كتلته أكثر وأكثر وكلّما كبرت كتلته كبرت قوة جذبه للمزيد من المواد الى أن تكون نوى الكربون غير قادرة على الصمود أمام قوة الجاذبيّة الهائلة مما يؤدي الى تفتيت النجم الثنائيّ المتشكّل الى نيوترونات)(4)
لا شكّ من الملاحظة والمناقشة في وعينا للنظريّة النسبيّة العامة نلحظ بعضا من التساؤلات الصعبة التي من الممكن تسميتها بالمعضلة، في وصفها للعالم فيما يرتبط بالزمكان أو إرتباط الزّمان بالمكان حتميا. ذلك الذي جعل من هذه النظريّة عبارة عن نظريّة التشعّبات المعقّدة. رغم التوجّه الذي إتّبعته وهو حتميّة العلاقة والذي أوصل بالزّمكان المذكور الى مرحلة اللاواقع رغم أهميّته في محاور وعلاقات النظريّة المذكورة. وقد أثارت التساؤلات المستمرة للعديد من العلماء نقاشا طويلا ومستمرا حول رأي: هل الزّمان والمكان مستقلان عن الأشياء المحيطة أو المرتبطة بالحوادث (كما قلنا آنفاً).
لقد أشار أنشتاين الى أنّ هذا الزّمكان إرتباط ما بين الزّمان والمكان بشكل حتميّ كما قلنا ولا نعرف هل الزّمان وعاء للمكان أم المكان هو الوعاء للزمان أم كلاهما واحد في التكوين العام، أي إنسجام وجوديّ واحد.
لقد أشار منكوفسكي الى أنّ الزّمن بُعدٌ عاديّ له خواصّ تشبه خواصّ الأبعاد المكانيّة الثلاثة. حيث تندمج الأبعاد المذكورة مع البعد الزّمانيّ لتكون نموذجاً يطلق عليه بزمكان منكوفسكي.
ولنا عودة..

د.مؤيد الحسيني العابد
Moayad Al-Abed
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
راجع (1)A brief_history_of_time from the big bang to black holes, Stephen_Hawking, pages 33 and 34 2016. BANTAM BOOKS
(2)SCIENTIFIC AMERICAN, special collection`s edition A matter of time. V.27, number 2
(3) Sju korta lektioner I fysik, Carlo Rovelli. Norstedts Stockholm 2017
(4) من الكواركات الى الثقوب السوداء الصفحة 48



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 9
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 8
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 7
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 6
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 5
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 4
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 3
- الكون الواسع والعقول الضيّقة 2
- الكون الواسع والعقول الضيّقة!
- النقائض (المفارقات) بين الفيزياء والفلسفة
- المكاشفة عند السيد الحيدري.. اسلوب في المعرفة
- الاتفاقية النووية بين روسيا ومصر الحلقة الثانية
- الاتفاقية النووية بين روسيا ومصر الحلقة الاولى
- أوراق في فلسفة الفيزياء الحلقة الثانية
- أوراق في فلسفة الفيزياء الحلقة الأولى
- إنتروبيّ الكونِ وإنتروبيّ السياسة!
- جدليّة الفيزياء وواقع مجنون!
- ترانيم علويّة
- صعاليك .... وصعلكة
- الوثوب والركود العقلي


المزيد.....




- يا لولو يا لولو في نونو .. تردد قناة وناسة كيدز Wanasah 2024 ...
- كرواتيا تستقبل أول دفعة من مقاتلات -رافال- الفرنسية بالمياه ...
- لولو صارت شرطية.. تردد قناة وناسه بيبي الجديدة 2024 على جميع ...
- الشاي السيرلانكي مقابل التكنولوجيا الايرانية
- هل تنتقل المواجهات النووية إلى الفضاء؟.. وما خطورة نظام النب ...
- شاهد: ارتفاع قياسي في مستويات المياه تزامنًا مع فيضانات تضرب ...
- ريابكوف: روسيا تعد مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي يدعو لمنع س ...
- كيف أثر التغير المناخي على شدة أمطار الإمارات وعُمان؟ دراسة ...
- الرواد الروس يخرجون بأول مهمة إلى الفضاء المفتوح لهذا العام ...
- انفجار هائل يغطّي مجرّة بأكملها.. تبعد عنا 12 مليون سنة ضوئي ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - مؤيد الحسيني العابد - الكون الواسع والعقول الضيّقة 10