أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد المجبري‎ - يا ربنا يا خالقنا .. هذه أسئلة تحيرنا .. و هذا تقرير عن حالنا !!















المزيد.....

يا ربنا يا خالقنا .. هذه أسئلة تحيرنا .. و هذا تقرير عن حالنا !!


سعيد المجبري‎
(Saeed Almajpari)


الحوار المتمدن-العدد: 6186 - 2019 / 3 / 29 - 14:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أيها الرب خالقنا .. نحن نعرفك بالفطرة التي فطرتنا عليها و بالعقل الذي زرعته فينا . و بهذا العقل اهتدينا إلى الأسباب و الوسائل التي نحيا و نعيش بها إلى أن تموت أجسادنا فنخرج منها نفوسا حية إلى الحياة الأخرى لنلتحق بأسلافنا الموجودين هناك . ثم يخلفنا أولادنا في هذه الحياة الاولى وهم بدورهم سيلحقون بنا و يخلفهم أولادهم و هكذا تدور دائرة الخلافة في الأرض . و هذا اكبر دليل على أنك أنت خالقنا و مدبر أمورنا بالتفاعل و التكامل مع مخلوقاتك الأخرى . فلو كانت الطبيعة هي التي أوجدتنا كما يقولون فإذا هذه الطبيعة هي أنت يا خالقنا . فلم نأت من فراغ أو من لا شيئ . ولم نخلق أنفسنا فلو كنا نحن من خلقنا أنفسنا لملكنا أمرنا ولخترنا أسلوب حياتنا على مزاجنا ولمنعنا عن أنفسنا المرض والعجز والنقص والعداوة والبغضاء والكراهية والعنصرية والتمييز والإستبداد والطغيان والظلم والحرب والقتل . ولكنك أنت من قدرت ذلك بيننا وزرعت فينا عقولا وجعلتنا أحرارا في تفكيرنا لكي نجتنب هذه الشرور . فإن وقعنا فيها فنحن الخاطئون و ذنبنا على جنبنا . وإن اتقيناها فنكون قد استفدنا من هذا العقل الذي وهبته لنا .. ولكننا أيها الرب الخالق تدور بخلدنا أسئلة تحيرنا و نريد أن نطرحها عليك وهذا من حقنا : أولا / ما أنت ؟ و ماهو شكلك و هيئتك؟ ولماذا أنت غائب ومختفي عن أنظارنا؟ أما تاه إبراهيم بعد ما رأى ملكوت السماوات والأرض؟ . ألم يقل أن ربه هو الكوكب فلما أفل قال لا أحب الآفلين؟ . ثم ألم يقل أن ربه هو القمر فلما أفل طلب منك أن تهديه إلى الحقيقة؟ . ثم ألم يقل أن ربه هو الشمس فلما أفلت يئس من البحث عنك ثم توجه إليك مع عدم رؤيته لك ؟ . ألم يطلب منك موسى أن تعلمه كيفية مشاهدتك والنظر إليك ؟ ألم يطلب بعض الناس من موسى رؤيتك مباشرة حتى يؤمنوا بك؟ . ألم يرفض بعض الناس تصديق محمد إلا بعد حضورك أنت والملائكة قبيلا ؟ . ألم يطلب منك إبراهيم أن تريه كيف تحيي الموتى؟ ألم يستغرب ذلك الشخص الذي مر على القرية المدمرة و سأل عن كيفية إحيائك للموتى؟ . ألم تتعجب عجوز إبراهيم من حملها بالولد بعد كبر سنها وإنقطاع طمثها وكبر سن زوجها ؟ . ألم تتعجب مريم وتسأل عن كيفية حملها بعيسى بدون معاشرة رجل ؟ ألم يحاججك الملائكة و يتساءلون عن الحكمة من خلق البشر الذين سيفسدون في الأرض ويسفكون الدماء ؟ . ألم تجيب على سؤالهم و تشرح لهم ؟ ألم يرفض الملاك ابليس و قبيلته الإعتراف بآدم بن حواء ؟ ألم يرفض الملاك ابليس و قبيلته التعايش الأمني و السلمي مع آدم بن حواء و ذريته؟ ألم يوضح الملاك إبليس الأسباب التي دفعته إلى العنصرية و رفض الآخر ؟ ألم يحتج بأنه مخلوق من نار و آدم ابن حواء مخلوق من طين ؟ ألم يقل أن عنصر النار أفضل و أسمى و أنقى من عنصر الطين و لذلك يرفض الإذعان و الإعتراف و التعايش السلمي و الأمني مع آدم ابن حواء ؟ ألم ترد عليه و وصفته بأنه متكبر و عنصري ؟ ألم تخاطب حواء و وولدها آدم و فرضت عليهم عدم الأكل من تلك الشجرة في ذلك البستان؟ . ثم ألم تخاطب إبليس و قبيلته وآدم و أهله ؟ ألم تقل لهم اهبطوا ؟ . ألم تكلم موسى في وادي طوى ؟ ألم يكن بينك و بينه حوار عن تلك العصا الخارقة للعادة ؟ ألم تخبر موسى بما يقوله للطاغية فرعون قل له كذا وكذا ؟ ألم تقل له أضرب بعصاك البحر و أضرب بعصاك الحجر ؟ .. إذن يا ربنا يا خالقنا هل نستطيع أن نطلب منك أن تظهر لنا و ترينا نفسك كما طلب آخرون من قبلنا ؟ و هل نستطيع أن نطلب منك أن تكلمنا كما كلمت آخرين غيرنا و ذلك حتى تطمئن قلوبنا ؟ .. فإذا لم يتحقق لنا ذلك فسنظل على تصديقنا و اعترافنا بأنك أنت ربنا وخالقنا وسنظل نبحث عنك في أنفسنا وفي مكونات هذا الكون الذي خلقته. وسنظل نقرأ ونستمع ونلتزم بكلماتك ووصاياك و توجيهاتك التي وصلت إلينا عن طريق رسلك من نوح إلى محمد وسنطبقها في حياتنا بما يتلاءم مع ظروف زماننا و مكاننا في هذه الأرض المتغايرة في مناخها و بيئتها و طبيعتها .. ولكننا يا ربنا يا خالقنا نريد أن نقدم لك تقريرا عن حالنا مذيل بتوقيعاتنا و بصمات أصابعنا :: .. أولا / ألم تأمرنا أن نحكم أنفسنا بأنفسنا و أن نشارك كلنا في بالرأي في كيفية إدارة شؤوننا؟ ألم تقل لنا (وأمرهم شورى بينهم) ؟.. فهاهم الطغاة المستبدون . على صدورنا جاثمون . وفي رقابنا متحكمون . القتل و السحل فينا يمارسون . و في الأفران هم يحرقون . و في مجاري الصرف يذيبون . و في السجون يعذبون . و للإغتصاب هم فينا فاعلون . ذكورا و إناثا بيننا لا يفرقون . وعلى ثرواتنا يسيطرون . يبعثرونها كما يشاؤون . و يتمتعون بها كما يريدون . و بها أسلحة يشترون . وإلى صدورنا لها موجهون . فبها نحن المقتولون . و بنيرانها نحن الهالكون . وبصواريخها نحن المبادون . ثانيا / ألم تخبرنا أن بلقيس كانت إمرأة سياسية بامتياز تحكم بالشورى والديمقراطية وكانت دبلوماسية بامتياز في تعاملها مع الأزمة العقائدية الدينية بينها و بين سليمان الذي هددها بالحرب ( وما كنت قاطعة أمرا حتى تشهدون) .. ولكن للأسف هاهم الطغاة المستبدين يحكموننا بأنظمة دكتاتورية وملكية وإقطاعية لا شبيه لها إلا في عصور الظلام . و هاهي أرض بلقيس يصول و يجول فيها السفاح الشرير محمد سلمان ال سعود والسفاح الأعرابي محمد زايد ال نهيان ويستخدمان فيها مليشيات الإبادة التابعة للسفاح الرقاص عمر بشير قصفا و تقتيلا و حصارا و تجويعا لشعب أرض بلقيس .ثالثا / ألم تحرم علينا أن نشرك بك أحدا في الحرية التي أخرجتنا بها من بطون أمهاتنا و ألا نسمح لبشر طاغية مستبد أن يسلبنا حريتنا؟ ألم تخبرنا عن الطاغية فرعون كيف كان يفعل بشعبه الذي خضع له و أطاعه فوصفتهم بالفاسقين؟ (فاستخف قومه فأطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين) .. للأسف ها نحن اليوم مستسلمون و خاضعون و طائعون لهؤلاء الطغاة المتحكمين فينا رغما عن أنوفنا فأصبحنا فاسقين . رابعا / ألم تضع بين أيدينا الآن هذه التجارب الرائعة في الحكم الرشيد في دول حرة ديمقراطية في الغرب و الشرق ؟ .. و لكن للأسف لم نستفد نحن ولا المستبدين الجاثمين على صدورنا من هذه التجارب الديمقراطية . خامسا / ألم تحرم علينا أن نتخذ أحبارنا و رهباننا و كهنوتنا أربابا من دونك ؟ ألم تخبرنا بألا نصدق إدعاءاتهم بأنهم وكلاء عنك ؟ ألم تخبرنا بألا نصدق تحريفاتهم و أباطيلهم و خرافاتهم و تقولاتهم؟ ألم تهب لنا عقولا كما وهبت لهم عقولا ؟ ألم تأمرنا بأن نتدبر القرآن الذي فيه وصاياك و توجيهاتك ؟ ألم تيسره لنا لهذا التدبر ؟ ألم تقل لنا (فاعلم أنه لا إله إلا الله) أي أن نقوم بالبحث و العلم لإثبات وحدانيتك ؟ .. و لكن للأسف هاهو الكهنوت يجعل الإيمان بك و الإسلام لك مجرد شهادة بترديد كلمات . بل وضع لدينك أركانا و جعل هذه الشهادة في ركن منها . ألم تفرض علينا صلاتين فقط ذكرتهما بالإسم الفجر و العشاء و ووضحت لنا وقتيهما و كيفية إقامتهما ؟ .. ولكن للأسف هاهو الكهنوت يجعلها خمسين خفضت إلى خمس بعد تدخل موسى و معارضته . بل و حولوها إلى طقوس لذكر البشر و الحجر . ألم تفرض علينا صياما من بداية الفجر إلى الليل أي من ظهور خيط الفجر إلى اختفاء خيط الشفق أي أن تكون نهاية الصيام في نفس الوقت المشابه لبدايته ؟ .. و لكن للأسف هاهو الكهنوت يبطل صيامنا بادعائه أن الصيام ينتهي عند غروب الشمس بل أن منهم من يفطر حتى قبل غروبها تماما بل جعلوا نهاية الصيام هي صوت هذا الصياح لما يسمى صلاة المغرب !!! . ألم تفرض علينا أن نحج إلى أول مسجد وضعته للناس جميعا من أجل الصلاة فيه و ذكرك بأسمائك و ليطوف بعضنا على بعض من أجل التعارف وتبادل المنافع و الخبرات و أن يتم هذا الحج في أي يوم من الشهور الأربعة التي حددتها لنا ؟ .. و لكن للأسف هاهو الكهنوت يتلاعب في الحج ابتداء من وقته إلى تقبيل صنمه الأسود و رجم شيطانه اللعين و اللف و الدوران حول كعبته التي قدسوها بل عبدوها من دونك . ألم تطلب منا أن نزكي عملنا وجهدنا وسعينا لتحقيق أهدافنا أي نقدم أفضل ما عندنا و أجود ما عندنا وأصلح ما عندنا و صفوة ما عندنا من هذا العمل والجهد والسعي ليتزكى مجتمعنا وينمو ويتطور بسرعة ؟ .. و لكن للأسف ها هو الكهنوت يحرف معنى الزكاة ويجعلها حصة من المال تدفع لهم هم و طاغوتهم كل عام . بينما أنت يا ربنا يا خالقنا لم تأمرنا إلا بالإنفاق مما كسبنا في أي وقت و تركت لنا تحديد هذا القدر الذي ننفقه . كما أنك فرضت علينا صدقة أي ضريبة يحددها المجتمع ممثلا في سلطته التشريعية المنتخبة وأن تصرف هذه الضريبة بالأوجه التي حددتها لنا . سادسا / ألم تفرض علينا جميعا رجالا و نساء أن نغض من أبصارنا و نحفظ فروجنا أي ما بين أفخاذنا و فتحات صدورنا و الإليتين و أما ما عدا ذلك فتركت لنا الحرية في ما نلبس ؟.. و لكن للأسف ها هو بعض الكهنوت قد جعل المرأة كلها عورة من شعر رأسها إلى أظافرها و صوتها عورة بل هي العار نفسه و فرضوا عليها إخفاء هويتها في خيمة سوداء . أما الرجل فلم يتكلموا عن كيفية لباسه . ألم تبح لنا ذكورا و إناثا أن نتزوج مثنى و ثلاث و رباع و كل على حسب إستطاعته ؟.. ولكن للأسف هاهو الكهنوت يبيح تعدد الزوجات للرجال فقط ويمنع النساء من الزواج بمثنى وثلاث ورباع !!! . ألم تبح لنا طعام اليهود والمسيحيين وكل أهل الكتب المقدسة والزواج منهم والزواج منا ؟ .. للأسف هاهم الكهنوت يبيحون لأنفسهم الزواج من نساء أهل الكتاب ويمنعون على نساءنا الزواج منهم !! . ألم تقل في قرآنك أن المحيض هو مجرد أذى يصيب المرأة ؟ .. للأسف هاهم الكهنوت يعتبرون المحيض نجاسة جنابة منعوا بها المرأة من أداء العبادات المفروضة عليها . ألم تحرم علينا التعامل بالربا الذي هو من دعامات هذه الرأسمالية الجشعة الظالمة القائمة على الإحتكار والتوزيع غير العادل للثروات ؟ .. للأسف هاهو الكهنوت الديني بجميع أنواعه السني والشيعي والصوفي والقرآني يبيح - بطرق ملتوية -التعامل بالربا إرضاء للطاغوت المتحكم في ثروات الشعوب . ألم تقل لنا (لا إكراه في الدين) (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم و تقسطوا إليهم) ؟.. لكن للأسف هاهو الكهنوت الديني السني و الشيعي و الصوفي و القرآني و الطاغوت المتحالف معهم يغسلون أدمغتنا بأباطيلهم لنقوم بإرهاب الناس بالمفخخات و التفجيرات فننتحر نحن ليبقوا هم . بينما في جميع أنحاء الأرض تنتشر مساجدنا . و لم يمنعنا أحد في جميع دول العالم من إعلان ديننا و ممارسة عبادتنا ولم يخرجونا من أرضنا بل إن هذا الطاغوت و حليفه الكهنوت هم الذين يمنعوننا من الفهم الصحيح لديننا بل هم الذين قاتلونا و أخرجونا من ديارنا فأصبحنا مهاجرين و لاجئين في هذه الدول التي يحرضوننا عليها فوجدنا أحسن استقبال و أطيب معاملة . ألا يجب علينا الخروج في مظاهرات هادرة مزلزلة و أصوات مرتفعة مجلجلة تبا للكهنوت و سحقا للطاغوت حتى يخرجوا من عقولنا و يتنحوا عن صدورنا و إن قاتلونا سنقاتلهم . فإما حياة بعز الحياة ... و إما ممات يغيظ الطغاة !!؟



#سعيد_المجبري‎ (هاشتاغ)       Saeed_Almajpari#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذه الآيات لن نحذفها ... و هكذا نفهمها
- الوصايا العشر هي قواعد الإسلام .. و ليس هناك ما يسمى أركان
- سفاح كرايست شيرش و سفاحو الوطن العربي!!.. الجريمة واحدة
- لسان العرب العاربة و لغة المستعربين !!
- الفواحش و عقوباتها و درجة خطورتها على المجتمعات . و هذا ما ح ...
- الإرعاب الطاغوتي و التبرير الكهنوتي !!
- الشعوب من ينقذها من إرهاب المستبدين ؟
- الأضلع العوجاء بين آدم ابن حواء و عيسى ابن العذراء !!
- هل سينال الأغلبية المطلوبة ؟
- عبادات محرفة
- اقتحام و اصطدام و انهزام
- مستشار الشرير و تخويف القوارير و الهروب المثير !!
- الشعب بين مطرقة المستبد و سندان الهوس الديني!!
- الطاغوت و الكهنوت و الفزاعة الوهمية !!
- القتل لغسل العار و الرجم بالأحجار


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد المجبري‎ - يا ربنا يا خالقنا .. هذه أسئلة تحيرنا .. و هذا تقرير عن حالنا !!