أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رمضان عيسى - أقوال مأثورة حول الدين !!













المزيد.....

أقوال مأثورة حول الدين !!


رمضان عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 6183 - 2019 / 3 / 25 - 21:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



= الأديان هي نتاج العقل البشري في طوره الطفولي !! ولن يصل الى سن الرشد إلا حينما يُدرك أنه ليس بحاجة لها !!
= الايمان هو أن سفينة عقلك وصلت الى آخر مرفأ "، أي تملك كل الاجابات ، وهذا يعني لا تفكير ، ولا تجديد !!
= إن الجهل هو الأرضية التي تنبع منها التصورات الخيالية التي تنشرها الأديان عن الكون ، فأن تكون مؤمنا بما تقوله الأديان المليئة بالمعجزات ، معناه أن تكون كافراً بما يقوله العلم .
= تقاس قوة العقل بقدرته على التخلص من الخرافة ، والتخلص من الخرافة أصعب من تقبل الحقيقة.
= الدين فكر هش يتحطم عند اصطدامه بأي معلومة علمية .
= لكل كائن وظيفة مُكلف بها من كائن آخر ، ووجوده مرتبط بهذه الوظيفة ، فما هي وظيفة " الله " ومن كلفه بها ؟
= اذا كان الله يستمتع بعبادة المخلوقات له ، فما عليه إلا أن يخلق أرضاً مليئة بالمساجد والأديرة والكنائس والمعابد والكعبات ، ولا يسكنها إلا عُباد هذا الإله !!
= اذا كنت تؤمن أن الأقدار هي التي جلبت لك أشياء جيدة ، وأن الأقدار هي التي جلبت لك أشياء سيئة ، فحتما ستقول أن الله سيكون وراء هذه الأقدار .
= الآلهة شواخص الأساطير ، فمن دون الآلهة ، لا يمكن أن تُنسج الأساطير، ومن دون الأساطير لا يمكن أن تعيش الآلهة وأخواتها ، فالأساطير هي لحمة الأديان والوعود دمها !!
= يموت الكثير من الأطفال رُضعأً ، فما هي الحكمة من وجودهم ، وما هي الحكمة من موتهم صغاراً ، أم أن الله تراجع عن خلقتهم !!

**********************

= اذا روى شخص قصة خيالية على أنها حقيقة ، أو أنها حدثت معه ، فالناس سيقولون عنه أنه دجال ، أو أنه غير متوازن عقليا !! ، واذا صدقه جمع غفير من الناس ، فحينها سيقول الناس عن هذا الشخص أنه من أولياء الله !!
= لو صدَّق الناس توعدات الله بالعذاب ، والشوي في نار وقودها الناس والحجارة ، فلن يجرؤ أحدهم على الغش أو الكذب ، أو السرقة !! والعجيب أن الكثير من المؤمنين يمارسون هذه الأفعال .
= لو صدق الناس توعدات الله لهم بجنة عرضها السموات الأرض لقضوا كل عمرهم ساجدين وراكعين ما داموا أحياء !! ..
= لا اثق بهؤلاء الذين يقولون أنهم يخافون الله ويعملون ما يطلبه الله منهم ، وفي نفس الوقت يكذبون ويسرقون ويغتنون باسم " الله " .


= يجب مراجعة فكرة " إله " كامل القدرة يخلق بشراً ملاحقين طوال حياتهم بسوط الذنوب !!
= الايمان في التحليل النهائي يعني أنك مذنب ويجب أن تطلب الصفح والغفران !!
= الدين يعزز سيطرة الشعور بالنقص ، وتنامي الحاجة الى سيد يملك القوة والحكمة والكمال ، ويغلف نفسه بأسوار ومحاذير .
= الناس يؤمنون بالدين ، ويُكثرون من الدعاء للآلهة ،لأنه يغذيهم بوهم الخلاص من عذاباتهم ، فالدين دواء كاذب للمرضى والمعذبين !!
= الدين معتقل ليس للأجساد بل للعقول ، ولا يخرج منه إلا من استخدم عقله !!
= الدين يعطي حلولاً ساذجة لظاهرة الموت ويُنمي مشاعر الخوف من المجهول !!
= الدين كالسحر يستند الى العديد من الأكاذيب التي تأسر الكثير من العقول داخل أسورها الوهمية ، مثل خط الاستواء الذي هو خط افتراضي وهمي، وقد بنيت عليه الكثير من الفرضيات والتقسيمات ، ولكنه غير موجود في الواقع .
********************
= في الحياة العملية الانتاجية ، لا وجود لفكرة " إله " يلاحقنا ويتحكم في كل حركة نقوم بها ، لأن الانسان حينما يتعامل مع أشياء واقعية ، لا يمكن أن يتوقع نتائج بدون أسباب مادية !!
= بما أن قدرة الله ومشيئته هي السابقة واللاحقة ، فهو حتماً المسئول عن كل أعمال الشيوخ والدعاة والممارسين للأعمال السحرية والرقية الشرعية والفتاوي التي تسبب المشاكل للبشر !!
= نحن يجب أن نقوم بالكثير ، الكثير من الطقوس لكي نكسب رضى من نعبد ، ولكن العلماء والفلاسفة ، لا يرون أن " الله" الذي يؤمنون به بحاجة الى كل هذا ، فهو " غني " عن العالمين !! والغني الذي يتصف بالكمال ليس بحاجة الى كائن فقير - بشري - ليكمل له نقص ، أو يسد له حاجة ....
= ان ايمان العالِم بإله لا يعني أنه يؤمن بإله مثل " الإله " الذي تُصوره الأديان الكتابية ، بل قد يكون تصوره للإله من نوع آخر لا يعرفه غير الفلاسفة أو العلماء !!
= متى يشعر العالِم أن فكرة " إله " بدأت تقترب منه ؟ بعدما يُحال الى التقاعد !!
= الآلهة هي تخيلات للعقل البشري لأجساد بعيدة لا تقع ضمن الجاذبية الأرضية ، فلا هي تأتي الينا ، ولا نحن نصعد لها !!
= لما كانت السماء هي مسكن الآلهة، فما الذي جاء بها الى الأرض ، فما عليها إلا أن تبقى في السماء ، ولتترك الأرض لأهلها !!
= إن الأديان تقوم على تصور وجود " الله" قبل الطبيعة ، والحقيقة أن فكرة " الله " لا يمكن أن تُوجد قبل الطبيعة وابنها الانسان ، وبهذا لا يكون أي معنى لمفهوم " الله" قبل وجود الانسان المفكر !!


****************
= إن تعظيم الخوف من المجهول ، الغيب ، الآلهة ، الشياطين ، يُحول بصر الانسان من الأرض الى السماء !!
= الله موجود في الشواذ من المخلوقات والظواهر التي تسبب المصائب لسكان الأرض !!
= عجبي من " إله" يقول أنه وراء كل المصائب والمحن المُهلكة لسكان الأرض ، ويطلب منهم أن يشكروه على تصدير المصائب لهم !!
= ان اعتبار الدين منظومة من الطلاسم تزرع لدى الانسان الشعور بالقصور والجهل ، وبالتالي تجعل الانسان ضحية لأُناس تعمل على الاستفادة من غموض الدين والاتجار به !!
= بقدر ما تتضخم صورة الله المنتقم ، الجبار في عقول الناس ، بقدر ما تُسيطر على الانسان حالة من الخوف والخضوع والتذلل لقوى خلقها عقل الانسان البدائي .
= الإله العنيف يُفرخ أتباع عنيفين اتجاه الآخر ، ويقضي على امكانية التعدد والاختلاف في الرأي بين الناس !!
= لو تصورنا ما سببته الأديان من مشاكل وحروب وصراعات أزهقت الكثير من الأرواح ودمرت الكثير من العمران البشري ، وأعاقت الكثير من التطور العلمي بتكفيرها للعلماء ، لأدركنا كم سيكون العالم أكثر سلاما ورفاهية لو لم تَكُن الأديان !!
= ليس من العقلانية أن يبادل الانسان زمانه ومتعته وحريته مقابل وعد أن جائزة ستكون بانتظاره بعد أن يموت!
= إن أقصر الطرق لجعل حياة الانسان واقعية ، هو تعظيم التبعية للأرض ككيان إنساني عاقل ويمتلك القدرة على ادارة نفسه ، بدلاً من أن يكون تابعاً للغيب ، للسماء ، للمجهول .
= إذا بنى الإنسان سعادته وأخلاقه على أساس الدين ، فإنه يبنيها على مفاهيم ومعتقدات لا يمكن إثباتها بالأدلة ، وبالتالي يكون في حالة انعدام توازن عقلي دائم .

****************
= في طفولة البشرية ، وطفولية العقل البشري كانت فكرة " الله " ، والآلهة هي القوة المختفية ، والمسببة لظواهر الطبيعة ، ولكن التوسع في العلم كشف أن القوانين الطبيعية هي القوى الناظمة لظواهر الطبيعة .
= اعتقد الانسان البدائي أن للأشجار والحيوانات أرواح ، فكان يتردد في قطع الأشجار ، أو قتل الحيوانات خوفاً من أن تعاقبه أرواحها .
= يقال أن " الله " يرسل الخير والشر على ساكني الأرض على شكل ضوء وأمطار وأعاصير وفيضانات وزلازل ، بغض النظر عن صلواتهم وأخلاقهم وسلوكاتهم وأشكالهم ، وفي الحقيقة ، فهذه كلها ظواهر طبيعية لا تحتاج لأحد من خارج الطبيعة ليسببها ، ثم يرسلها .
= من مواصفات الله الابراهيمي أنه هو القادر على فعل كل شيء ، إلا أنه لم يقم ببناء بيت له ، والانسان هو كائن بسيط ، إلا أنه هو من يقوم ببناء المعابد والمساجد والكعبات ويعتبرها بيوتاً للآلهة ، بدلا أن يكون العكس .
= من الممكن تصور أن " الله " أوجد الانسان الذي يشبهه ، ولكن من الغريب تصور أن " الله " أوجد الجبال والصخور والوحوش والقرَدة ، والخفافيش ، فهي لا تتناسب مع كينونته .
= إن عملية التفكير لدى الإنسان هي عملية معقدة جداً ، ولكنها ليست عملية قائمة بذاتها بدون " دماغ الإنسان " الذي هو أداة التفكير ، فهل " الله " عقل مفكر " بحت " قائم بذاته دون دماغ ؟
= تتعاظم صورة " الله " في عيون العامة ، والجوعى ، بقدر تعاظم كمية الجوائز الجنسية – حور العين - التي تسلب عقول الجهلاء ، وتعاظم الوصف لفواكه الجنة التي تشتهيها بطون الجوعى !!
= أينما يكون الجهل، يكون " الله " والتعصب الديني، وتكون الديكتاتورية في الحكم ، واضطهاد الآخر المختلف في الدين !!
= إن ما قاله نيتشه " بموت الاله " يفترض افتراضات غير واقعية ، لأن " الله " لم يكن يوماً موجوداً بجسده وأطرافه ، ثم مات ، واندثر ، فموت الاله يعني إن العلم والحضارة قد أثبتت أن فكرة " إله " لا ضرورة لها في الحياة العملية والانتاجية .
= إصرار ملوك الأرض على عدم الشراكة في الحكم ، هو تماهيا مع فكرة " الله " الواحد الذي لا شريك له ، لهذا فهو ديكتاتوريون بامتياز !!
*******************
= كل موجود له ماضٍ وحاضر ومستقبل ، وهذا يعني أن كل الموجودات تتطور ، وكل شيء لا يتطور ليس له وجود ، وهذا ينطبق على الآلهة ، فآلهة الماضي هي الآلهة التي ماتت ، أي التي لم يعد لها وجود ، والتي تختلف عن آلهة الحاضر والمستقبل .
= لكل جيل آلهته ، فمن عاشوا في الماضي كانت لهم آلهتهم ، وقد ماتت بموتهم ، ومن يعيش في الحاضر فله آلهته التي ستموت بموته ، ومن سيأتي في المستقبل ، ستكون له آلهته التي يخافها ويصلي لها ، ويرجو منها العفو والنصر على الأعداء !!
= إن من يقدس ويعبد آلهة الماضي ، لا يدري أنه يعبد آلهة ميته .
= إن مشاكل الأرض لا يجب انتظار حلولاً لها من السماء ، فحلول مشاكل الأرض موجودة في الأرض ، ولا نستوردها من السماء !!
= نحن مشغولون بمشاكل الأرض ، وليس عندنا زمن إضافي للانشغال بمشاكل السماء، وتلبية أهواء ورغبات سكانها !!
= إن القول أن هناك كائنا يسكن السماء " خلق " الكون من العدم الخالص ، هو انزلاق للعقل البشري الى اللامعقول !!
= العِلم يرفض الخضوع للوهم، يرفض الخوف من المجهول ، بينما الدين يقوم على افتراض عالم سماوي وقوى خارقة تمتلك السلطة في السماء وتريد أن توسع سلطتها لتشمل الأرض .!
= يبدو أن " الله " يعاني من مشكلة الوحدانية والتجاهل ، ولا أحد يعتني به أو يشاركه الحياة ، فطلب من أهل الأرض تذكرَه !!
= إنّ فرضية التصميم الذكي لا يمكن اعتبارها نظرية علمية !! ، لأنها تفترض بدون أدلة وجود مملكة سماوية يقف على رأسها مُصمم ذكي كان له الفضل في ترتيب وتنظيم الكون .
= لن يكون هناك شعور صادق بالحرية ما دام ضمن معتقداتك أن هناك كائن عُلوي يفرض عليك أوامره ، ولا مجال للتحرر من مشيئته .
= الحرية شعور داخلي وثقة بالنفس بأن تصرفاتك نابعة من وعيك لحاجاتك ككائن حي يمتلك القدرة على التصرف بعقلانية دون توجيه من مجهول ..



#رمضان_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يعني أن تكون مسلماً ؟
- حقيقة قصة أصحاب- الفيل -
- متى يمكن للعلماء أن يؤمنوا بالآلهه ؟
- أثر المنشورات الدينية على الفيس بوك ؟
- ما سبب التخلف العربي ، هل هو أزمة فكر ، أم أزمة واقع وتاريخ ...
- الماركسية والعولمة
- من هو القائد ؟
- = ما هي الانسانية ؟
- أبو إدريس - قصة قصيرة
- لاجئ للمرة العاشرة !!
- ما هي أداة التفكير عند الانسان ، الدماغ أم القلب ؟
- كيف تولدت الخرافة من الأحلام ؟
- هل الجنة في الأرض أم في السماء ؟
- كيف تكون عقلانياً ؟
- هل اللغة العربية لغة محصنة من الانقراض ؟
- == الحرية والارادة الالهية !!
- مظاهر ال- فوبيا - عند المسلمين
- = مأساة العقل العربي !!
- متى سيعتذر المسلمون لداروين ؟
- مشاهير وعلماء وفلاسفة - لا دينيين - !! لماذا؟؟؟


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رمضان عيسى - أقوال مأثورة حول الدين !!