أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جلال محمد - بيني و بينك ..! رد على السيد محمد العبدلي















المزيد.....

بيني و بينك ..! رد على السيد محمد العبدلي


جلال محمد

الحوار المتمدن-العدد: 1530 - 2006 / 4 / 24 - 11:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشر السيد محمد العبدلي، في الحوار المتمدن ردا بعنوان (بين جلال محمد و سعد محمد رحيم و الحوار المتمدن يوم 18/4/2006) على مقال " القتلة" الذي قد كنت نشرته في نفس الصفحة في 15/3/ 2006، اشار فيه الى انني ذو هوية طائفية رغم انتمائي الى الحزب الشيوعي العمالي العراقي و قارن بين مقالي و مقال اخر للسيد سعد محمد رحيم و السيد كاظم حسين و توصل الى انهما عبرا بشكل افضل مني عن الماساة العراقية الراهنة لانهما لايلجئان الى استخدام التعابير التي ذكرتها انا و اخيرا يعاتب الحوار المتمدن على نشر مقالتي و يطالبها بالامتناع عن نشر مثيلاتها بالمستقبل و يدعو كتابها ايضا الى تجنب تلك التعابير في كتاباتهم لكي لا يقعوا في فخ الطائفية .
ابتداءا يجب ان اشكر السيد العبدلي على تجشمه عناء قراءة ماكتبت و قيامه بالرد على ما لم يتفق مع ما جاء فيه من افكار. ان ما اسعدني حقا هو اشارته الى ان كلانا ننتمي "بشكل او باخر الى جيش الماركسيين...." الا ان ما بعث في نفسي الاسى و اصابني بالاحباط هو قيام رفيق لي باستخلاص تلك النتيجة و قيامه بتصنيفي ضمن تلك النزعة البغيضة: الطائفية رغم ان قراءة سريعة لمقالي تكفي لتبيان كوني ليس عكس ما يقوله عني فحسب بل كوني من الرافضين للدين و الاسلام السياسي بكل نزعاته و طوائفه وتكتلاته و.....لذلك ارجو ان يتسع صدر السيد العبدلي و صدر القراء كذلك وان يسمحوا لي بممارسة حقي في الرد و نشر هذه الهوامش ، سارد على الملاحظات الرئيسية الواردة في مقال السيد العبدلي و ساتجنب تهكماته الساخرة لانها فعلا لا تستحق الرد.
ما يلفت النظر هو استخلاص الناقد لتلك النتيجة استنادا على (التعابير) الواردة في مقالي و ليس على الافكار او الفكرة الرئسية التي اطرحها رغم بساطتها ووضوحها في الوقت الذي يدعي فيه بانه ينتمي" بشكل او باخرالى جيش الماركسين العالمي" و في الوقت الذي تؤكد فيه اولى المبادئ الفكرية و النظرية لهذا "الجيش" على استخلاص النتائج بشان الظواهر الاجتماعية و الفكرية و الطبيعية بناءا على تحليل محتواها و عدم الاكتفاء بدراسة و تحليل اشكالها فقط ، ان تصنيف انسان ما في خانة الطائفية يجب ان لا يقتصر على تحليل و نقد التعابير التي تؤلف خطابه بل كشف محتوى الخطاب و ما يطرحه من افكار و تصورات عن الظاهرة التي يتحدث عنها، يضاف الى ذلك ان من الممكن ان يتناقض الشكل في الكثير من الحالات مع محتوى الظاهرة الواحدة، ولذلك فان من الخطا التوصل الى احكام نهائية عن محتوى شيء ما استنادا الى مظهرها او شكلها فقط . ان اصدار حكم نهائي على اية ظاهرة مهما كانت او بدت انها بسيطة ليس بالسهولة التي يتعامل معها رفيقنا المنتمي " بشكل او باخر الى جيش الماركسيين العالمي" الا اذا كان في عجلة من امره لاصدار حكم نهائي مسبق و هذا ما فعله رفيقنا على ما يبدو.
يتوصل الناقد الى استنتاجه المذكور بناء على جمليتين فقط من مقالي المتالف من اكثر من الف و مائة كلمة، الجملة الاولى تتصدر المقال و الثانية في وسطه تقريبا، يتجاهل السيد العبدلي فقرات المقال الاخرى حيث اشير فيه بوضوح الى كون الطائفية ليست ظاهرة قائمة في العراق و ان جرائم القتل والاعتداءات الطائفية لم تبرز الا بعد احتلال العراق وبروز الصراع الدموي بين الاحزاب و الكتل الدينية و الطائفية الراهنة و الاهم من ذلك تحاشى الاشارة الى الاستنتاج الذي اطرحه في نهايته ، كما هي العادة في اغلب المقالات و الذي اؤكد فيه على ان الاديان كلها هي "افيون للشعوب" و انها تحولت الى سلاح كيمياوي و وسيلة للقتل الجماعي و..... الخ ، فكيف يمكن لانسان طائفي ان يرفض الدين بمجمله و يعتبره وسيلة بيد الانظمة و الحركات الرجعية و يدعو الى تحرير الجماهير منه ؟
يضاف الى ذلك ان كل كلمات " السنية و الشيعية" التي وردت في مقالي موضوعة بين قوسين و هذا يعني ، حسب كل اعراف و تقاليد الكتابة و بكل لغات العالم و منها العربية بانها تشير الى مدلولات خاصة او ان كاتبها لا يستعملها في سياقها الطبيعي المتعارف عليه، فلماذا يتجاهل السيد الناقد هذه المسألة اذا كان لم يكن وراء الاكمة ما وراءها. لوان السد العبدلي الذي تصفح سيرتي الذاتية و اقتبس منها عدة جمل ، تجسم عناء تصفح اخر مقال كتبته " هوامش على حرب الاحزاب الطائفية " لادرك ان تصنيفي في خانة الطائفيين ليس سوى حكم واهي لا يستند على اساس و اقعي و انه لذلك تهمة باطلة يجب التعامل معها بوصفها بلاغا كاذبا، فانا اشير في ذلك المقال الى ان الاحزاب الطائفية الراهنة تعمل على تحويل الصراع الرجعي الدائر بينها الى حرب طائفية من خلال جر جماهير العراق الى حربها هي الا انها لم تنجح حتى الان في هذه المهمة القذرة لان تركيبة المجتمع العراقي و الية حركته و علاقات كتله و فئاته الاجتماعية ليست طائفية.
في مقطع اخر يقارن الناقد بين ما كتبته و مقالان نشرهما كل من السيد سعد محمد رحيم و(المواطن البسيط ) كاظم حسين، و يتوصل الى الاستنتاج بانهما ؛ " الاكثر وعيا في تقرير الفخاخ التي توضع في طريق وحدة الشعب العراقي و باني فشلت في معرفة حقيقة بسيطة و باني اصب الماء في طاحونة الارهاب اذ أقسم الرصاصات و الضحايا و المدن حسب الطائفة".
السيد سعد محمد رحيم يعبر عن نفس الموضوع الذي اتحدث عنه بلغة ادبية و شاعرية و انا اتحدث بلغة مباشرة اي بلغة سياسية، ليس احدهما افضل او اسوأ من الثانية بل انهما لغتان مختلفتان تعبران عن موضوع واحد ، السيد رحيم يتحدث عن موضوع الطائفية بشكل عام و انا اتحدث من خلال واقعة ملموسة حدثت بالفعل رابطا اياها بمجل الاحداث التي تجري في العراق، فهل يدعونا السيد العبدلي للتحدث عن المسائل السياسية بلغة الشعراء؟ هذا ما يبدو، بل انه يصر عليها و يوجه من خلال الحوار المتمدن نداءا الى كل الكتاب و المثقفين بالكتابة بها لا بغيرها و يعاتب القائمين على الصفحة ايضا لانها تسمح احيانا بنشر مقالات مليئة بتلك التعابير الطائفية كالمقال الذي كتبته انا.
قصة مقتل العم محمد حدث واقعي تماما كتبته بعد يومين من سماعنا اياها و خلال اليوم الثاني من المجلس التابيني الذي اقمناه له في سيدني/ استراليا ، ليس فيما كتبت اضافات او تغيرات على مسار الاحداث و دوافع القتلة ؛ العم محمد قتل لانه ينتمي الى الطائفة الشيعية رغم انه لم يكن لا مسلما و لا شيعيا متزمتا،لم اقل ان من ارتكب الجريمة مدينة بعقوبة كما يقول السيد الناقد بل مجموعة من العناصر التي تطلق على نفسها المقاومة او التي يطلق عليها بعض الكتاب القوميين المقاومة الشريفة، من التيارالارهابي الوهابي " السني" ، هددوه قبل ستة اشهربانهم سيقتلونه اذا لم يترك بعقوبة التي( لامكان فيها "للشيعة " حسبما جاءفي تهديدهم ).على صعيد اخر يشير المقال الى الاتجاهات الاسلامية الاخرى " الشيعية" من خلال بعض ممارسات السيستاني و لجان الامر بالمعروف و النهي عن المنكرو يؤكد على ان الصراع الرجعي و الدامي بين تلك الاطراف هو السبب الاساسي لما آلت اليه اوضاع العراق الراهنة و يصل الى استنتاجات عامة حول الدين و الاسلام السياسي بكل تياراته و طوائفه و يدعو الى التحرر منه لانه وسيلة بيد تلك التيارات السياسية و ...الخ باختصار انا اسمي الاشياء باسمائها واحدد، حسب امكانياتي، اسباب و دوافع قتل العم محمد و بكونه جزءا من الاوضاع الماساوية في العراق بشكل صريح و مباشر دون اي لبس او لف ودوران لاخفاء الحقيقة او اخفاء هوية المجرمين لكونهم اقوياء او اصحاب سلطة و نفوذ او كوننا نرتبط ببعضهم باواصر وعلاقات سياسية اولاي سبب كان، هذا براي ما يتطلبه الوضع الراهن، من وجهة النظر السياسية و ليس كما يقول السيد العبدلي ،اننا "لم نسال و لا نرغب ان نعرف لانه يكفينا ان تكون الضحية انسانا عراقيا و هذه يكفي" ، اذا اردنا ان نكون جديين و ندق ناقوس الخطر فيما الت اليه اوضاع العراق و نساهم بقدر امكانياتنا في توعية و تعبئة الجماهير يجب ان نسأل و نسأل و نلح في السؤال وان نحقق و نحدد المجرمين و اهدافهم و اساليبهم دون خوف او وجل و ليس كما تقترح انت ان نشير الى كل الجرائم التي تحدث بلغة عامة و عابرة كما يفعل الحزب الشيوعي العراقي بالضبط. ان ما يقترحه السيد العبدلي هو التغاضي عن الحقيقة واخفائها عن الجماهير و ليس الكشف عنها و هناك ما لا يحصى من الامثلة على ذلك ، فمن هي الجهة التي اغتالت الاسماء و الضحايا الذين اشار العبدلي اليهم رغم كون عدد منهم اعضاء و كوادرالحزب الشيوعي العراقي وهل تجرأ الحزب المذكور على كشف القتلة؟ رغم توفر معلومات اكيدة لديه، خوفا او حرصا على الاساءة الى العلاقة السياسية التي تربطه بتلك الجهات و خسارة المصالح السياسية التي يجنيها من تلك العلاقة، عصابات الصدر تهاجم مقر الحزب الشيوعي العراقي مرتين في مدينة الثورة ، تقتل حراسه ، تنهب المقر و يصدر الحزب بيانا لا يجرأ فيه الى الاشارة الصريحة الى المعتدين ، بل ينسبها الى بقايا البعث و القوى الظلامية و .... اي انه يسجلها في الواقع ضد مجهول و بعد ذلك يؤكد في بيانه بالمناسبة بان حزبه ، حزب الشهداء ، سيبقى كالطود الشامخ و ما الى ذلك من العبارات التافهة التي"لا تودي تجيب " ، القوى الاسلامية المسيطرة تهاجم مقره في بغداد ، تغتال ناشطيه و كوادره فيها و في مناطق العراق الاخرى و هو يتهم بقايا البعث رغم علمه الاكيد بكون الاسلامين و خاصة مجموعات الصدر او عصابات المجلس الاعلى هي التي نفذت تلك الاعمال الارهابية ، كل ذلك حفاظا على الاواصر و العلاقات السياسية و على التجربة الديمقراطية الوليدة ..!! بل ان الحكيم يصدر ايام، مجلس الحكم، قرار 137 الرجعي و المعادي حتى النخاع للمرأة ، يصوت ممثل الحزب الشيوعي في مجلس الحكم لصالح القراركما قيل انذاك او انه لا يرفع صوته ضده، و يهب الشارع العراقي ضد القرار المذكور و لا ينطق الحزب ببنت شفة عنه الا بعد اعلانه و بعد ان جوبه بمعارضة جماهيرية واسعة و بعد ان صار الغائه بحكم المؤكد ، حينذاك يصدر الحزب بيانا يرفض فيه القرار المذكور ، بلغة شاعرية جدا ، و يرجو الحكيم ان يمنح المرأة حقوقها لانها "تساهم في عملية التنمية الاقتصادية " التي يحتاجها عراقنا الحبيب..!. كل ذلك حرصا على التجربة الديمقراطية الوليدة ومن اجل تعميقها.. هذا ما يدعونا العبدلي الى ممارسته و هذه هي اللغة التي يقترح الكتابة بها و الا سنصب الماء في طاحونة البعث ..!! . ان لغة الخطاب السياسي ليست تنفصل عن الهدف و البرنامج السياسي و كذلك عن اسلوب تحقيقهما، فالصراحة المباشرة في تحديد طبيعة قوى الاحتلال و القوى القومية العربية و الكردية و كذلك القوى الاسلامية و أهدافها،مراميها، ممارساتها و جرائمها و تسمية الوقائع و الاحداث بمسمياتها هي خاصية الاطراف و الشخصيات التي لا ترتبط بمصالح و وشائج سياسية او حزبية بهذه الجهات و لا تعرف بالتالي طريقا للمساومة معها ، بخلاف القوى الوسطية التي تتارجح بين جبهة الجماهير العريضة و تلك القوى الدموية الحاكمة في العراق و لذلك فان السيد العبدلي عندما يدعو كتاب الحوار المتمدن الى تغير تلك اللغة الصريحة و المباشرة، انما يدعونا للمساومة مع تلك الاطراف او مع بعضها على الاقل، تماما مثل الحزب الشيوعي الذي يصر كالنعامة على اخفاء راسه في الرمال و يتخندق الان ضد مصالح الجماهير العراقية الواسعة مشاركا قوى السلطة مواقفها ولكن بدور "الشريك الصغير و الذليل"



#جلال_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القتلة..!
- رسالة طفل في العاشرة من العمر الى الله
- في ذكرى عمليات الانفال و قصف حلبجة : تسقط القومية ، يسقط الا ...
- هوامش على حرب الاحزاب الطائفية في العراق
- زوبعة حماية مشاعر المسلمين ام هستيريا الدفاع عن الاستبداد ال ...
- اقتراحات سليم مطر لليسار العراقي : الشوفينية القومية تتحدث! ...
- توجيهات سليم مطر لليسار العراقي: الشوفينية القومية تتحدث! 1
- حول الاعتداء الاخير على مقر الحزب الشيوعي العراقي
- جلال الطالباني رئيسا للعراق!
- بعد جريمة البصرة: قائمة السيستاني تطالب بمكافأة عصابة الصدر!
- نداء الى طلبة جامعة البصرة
- لمن ستدلي بصوتك!
- السيستاني مدافعا عن حق المرأة بالتصويت
- بصدد شكوى عصابة علاوي على مجموعة السيستاني الانتخابية!
- حزب شيوعي ام.....اتحاد شعبي ديموقراطي؟
- بطاقة تهنئة الى جمعية الدفاع عن العوائل المشردة في البصرة
- اوهام.. ام تهرب من مسئولية مباشرة!
- نداء الى العوائل المشردة في مدينة البصرة
- ورقة عمل - كورش مدرسي
- عبدالباري عطوان..والعويل على السيادة المفقودة


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جلال محمد - بيني و بينك ..! رد على السيد محمد العبدلي