أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الوباء المُهدد لتقدم الشعوب















المزيد.....

الوباء المُهدد لتقدم الشعوب


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 6157 - 2019 / 2 / 26 - 23:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



عندما أراد المفكرالليبرالى طارق حجى، التعبيرعن مخاوفه من تغلغل الأصولية الدينية داخل المجتمع المصرى..وأنّ الظاهرة لم تقـتصرعلى الجماعات الإسلامية، التى تتبنى أسلوب العنف المُـسلح، لتصفية (الكفارالذين يعيشون فى مجتمع الجاهلية الحديثة) بالترديد الببغائى لما كتبه إمامهم فى العنف (سيد قطب) فى كتابه (معالم فى الطريق) ولكن الخطورة تكمن- كذلك- فى الأشخاص العاملين فى مؤسسات الدولة..ويتبنون نفس أفكارالإرهابيين التكفيريين، ولذلك اختارلكتابه عنوان (الطاعون: قراءة فى فكرالإرهاب المُـتأسلم) الصادرعن سلسلة (كتاب اليوم) مؤسسة أخباراليوم- عدد يناير2019. وترجمته عن اللغة الإنجليزية د. سحرشوشان.
وقد تعمّـد المؤلف فى إهدائه أنْ يـُـرسل رسالة تحذيرمن خطورة الفكرالأحادى، وهوالفكرالذى يتبنى المُـطلق..ويـُـعادى النسبى..ووفق نص كلامه فإنّ: الدين (مطلق) والسياسة (نسبية) وكل من يريد أنْ يخلط بين المطلق والنسبى، يصل به خلطه لمنتج ضد العقل..وضد العلم..وضد الإنسانية..وضد مسيرة التقدم الإنسانى.
فى الفصل الأول أشارإلى أهمية التأكيد على أنّ الإسلام يكتسب خصوصية مُـتميـّـزة، انعكستْ عليه من واقع الثقافة القومية لكل شعب..والدليل على ذلك أنّ الإسلام المصرى، يختلف عن الإسلام السعودى، والإسلام الباكستانى يختلف عن الإسلام السورى إلخ..ومع مراعاة أنّ ما ذكره المؤلف هوما أكــّـده علماء علم الاجتماع، أمثال: د. سيد عويس، د.عبدالحميد يونس ود.على فهمى..وغيرهم.
ربط المؤلف ذلك الفهم العميق لخصوصية الثقافة القومية لكل شعب، بظاهرة عدم اعتراف كل فصائل الإسلام ببديهية الانتماء لوطن (محدد الحدود الجغرافية وتراثه الثقافى وجذوره التاريخية) والسبب أنهم- كما ذكرالمؤلف- خلطوا الدين بالسياسة..وردّدوا المقولة الكاذبة التى أطلقها عتاة الأصوليين، أمثال: جمال الدين الإيرانى الشهيربالأفغانى..وحسن البنا وسيد قطب، الذين روّجوا لخدعة (الإسلام وطن) ومنذ ذلك الوقت (خاصة بعد حرب1973) انتشرعلى لسان الإسلاميين المصريين تعبير(أنا مسلم) أو(أنا عربى مسلم)..وفى الحالتيْن نفى لوطنهم (مصر) بينما الهندى المسلم يتمسك بجنسيته الهندية..ويـُـدافع عنها..وبعد انفصال باكستان عن الهند سنة1947، فإنّ المواطن الهندى الذى وافق الإسلاميين على الانفصال، صاريقول (أنا مسلم) وشطب من قاموسه كلمة الوطن.
ولذلك كان من المُـهم الإشارة إلى أحمد لطفى السيد، الذى يـُـعتبرأهم مفكردافع عن خصوصية شعبنا..ومن بين عباراته العديدة قوله ((المصرى هوالذى ليس لديه تعريف لنفسه غيركلمة واحدة: أنا مصرى)) وبعد هذا الاقتباس من رائد القومية المصرية (لطفى السيد) أضاف د.حجى أنّ: الهوية المصرية الثرية..والمتعددة..هى نتاج للتفاعل المُـثمروالتلاقح بين الحضارات والثقافات المختلفة..هذه الهوية المصرية المُـؤسسة على التعددية، تتعرّض اليوم لخطرجثيم..حيث أنها تــُـواجه محاولات مُـمنهجة..ومتعمّدة لتدميرجوهرها..من أعدائها وفى مقدمتهم عتاة الإصوليين الإسلاميين..ومن يقف معهم بالتمويل والمساندة والتشجيع..وذكرأنّ الخطورة تكمن فى انغلاقهم ورفضهم الانفتاح على ثقافات الشعوب المختلفة.. وسيطرة الفكرالأحادى على عقولهم (من ص131- 133)
كما أشارد. حجى إلى بعض نماذج الخطرفذكر: إنّ الخوف الحقيقى يأتى- أيضًا- من الاتجاه الإسلامى، الذى يعمل على ((تعديل المناهج التعليمية)) بهدف ((تعزيزالبـُـعد الإسلامى/ العربى على حساب الطبقات الثقافية المُـتعددة، التى تــُـشكل الهوية المصرية..ومما لاشك فيه أنّ هذا الاتجاه سعى- ويسعى- إلى تضخيم أهمية البـُـعد الإسلامى/ العربى، للتقليل (ونفى) جميع الأبعاد الأخرى التى شكــّـلتْ الهوية المصرية..وهذا هوالمُـتوقع من برلمان ثيوقراطى (دينى) يدّعى أنه مبعوث العناية الإلهية..وذكرأنّ المفكراللبنانى (أمين معلوف) وصف أية هوية أحادية البـُـعد بأنها ((مُـدمّرة)) وبناءً على ذلك فإنّ الهوية المُتجانسة لابد أنْ (تؤمن) بالتعددية والتنوع الثقافى..وقبول الأخرالمُـختلف..والأهم الاعتراف بالتفكيرالناقد (بمعنى تعميق وتكريس وتسييد الفكرالعقلانى) وكذلك لابد من الاعتراف (فى مناهج التعليم) بأنّ مُـختلف الحضارات والثقافات، ساهمتْ جميعها فى المثل الأعلى للإنسانية المُـشتركة..وذلك عكس الذين يـدعون إلى (أسلمة المجتمع المصرى) وأضاف: إننى أقول لهم إنّ التاريخ يـُـعلمنا أنّ الاجماع الشعبى ليس دائمًـا على حق (وأنه إجماع كاذب وزائف) حيث أنّ هذا الإجماع هوالذى جعل هتلريجلس على كرسى السلطة الألمانية..وأغرق البشرية فى حروب الإبادة الجماعية..والمذابح التى قضتْ على حياة أكثرمن خمسين مليون إنسان..وهذا المثال يسمح لنا بانتقاد التيارالثقافى الذى حاول أنْ يجتاح مصر..وهوتيارمُـهـدّد لكل المكوّنات (غيرالإسلامية) التى شكــّـلتْ الهوية المصرية..وذلك بهدف تحويلنا- نحن المصريين- إلى مجتمع يتبنى (هوية أحادية البـُـعد) مثل المجتمعات الصحراوية المحيطة بنا..واختتم هذه الفقرة بأنْ ذكــّـرالقارىء بأكذوبة وخديعة (إجماع الأمة) فاستشهد بتعبيرالفيلسوف فولتيرالذى قال: سيظل الخطأ هوالخطأ..حتى لوكرّره آلاف الأشخاص (ص134، 135)
وأشارإلى الأخطاء التى حدثتْ بعد انتفاضة يناير2011ووصفها بالأخطاء المُـميتة..وكان الخطأ الأول والفادح هوتفويض الكاتب الإسلامى طارق البشرى، لصياغة التعديلات الدستورية، التى أقـرّها استفتاء19مارس2011وبدلامن البدء فى الإصلاح الحقيقى عن طريق صياغة دستورديمقراطى جديد، تقـرّرالانحيازإلى تشكيل (برلمان إسلامى)..ويـُـضاف إلى ذلك 1- الاعتماد على عدد من المستشارين الإسلاميين 2- الاندفاع غيرالمبرر..والذى قاده الإسلاميون لإحياء مشروع الخلافة الإسلامية..وأنّ هذه الخلافة سوف تكون (عسكرية/ دينية)..وذلك لشن الحرب على الغرب الكافر(ص139)
وأعتقد أنّ من المحاورالمهمة للكتاب، محورموقف الإخوان المسلمين من آلية (ديمقراطية صندوق الانتخابات) سواء للوصول إلى البرلمان أولرئاسة الدولة، حيث طرح سؤالاغاية فى الأهمية: هل حدث- على مدارالتاريخ الحديث- أنْ التزم الإسلاميون بمادىء الديمقراطية التى أوصلتهم للبرلمان أولرئاسة الدولة؟ وهل التزموا بتطبيق آليات تحقيق الدولة المدنية العصرية..كما وعدوا فى دعايتهم الانتخابية؟ (ص143) وأليس الإسلاميون- عمومًـا- هم الذين كفــّـروا الديمقراطية، ورفضوا (تعدد الأحزاب) ثـمّ تراجعوا عن أفكارهم عندما سنحتْ الفرصة..وتيقنوا من نجاحهم..كما حدث أيام مبارك الذى سمح بوجود88من الإخوان فى البرلمان..وكما حدث بعد انتفاضة يناير2011، حيث شاركوا فى البرلمان..وفى رئاسة الدولة بوصول مرشحهم (محمد مرسى) الذى فازفى انتخابات يونيو2012ليـُـصبح أول رئيس إسلامى يحكم مصر..وكل ذلك بفضل (ديمقراطية الغرب الكافر) وهكذا يتبيــّـن مدى (إيمانهم) بالفكرالبراجماتى..وتطبيق مذهب ميكافيلى: الغاية تــُـبررالوسيلة.
000
ونظرا لأنّ الإسلاميين (مؤمنون) بالمطلق..وهونفس (إيمان) أية حكومة مستبدة، لذلك حدث التطابق بينهما..فتنحازالأنظمة الدكتاتورية للمحافظين التقليديين..وترفض التقدميين..وهوما حدث فى الزمن القديم..حيث دعّم التيارالمحافظ الخليفة (المعتصم بالله) من خلفاء العصرالعباسى..وبالعكس كان الموقف من ابن رشد الذى اتهمه الفقهاء بالاحاد والكفر..ونفاه الخليفة أبويوسف إلى مراكش..وأمرالخليفة المنصوربحرق كتبه..وبالتالى فإنّ حاشية أى حاكم مستبد تعمد على التضليل الدينى، والحكم باسم الدين..والاستحواذ على السلطة والمال..وتساءل المؤلف: كيف يمكن التخلص من هذا الخداع..خاصة عندما يروّجون للمأثورالدينى: لاتتمسكوا بالدنيا، وتمسك بنعيم الآخرة..وذكرأنّ الركود الذهنى والفكرى لايمثل خطرا على البشرية (فقط)..وإنما على المسلمين أنفسهم..حيث يتسبب فى تخلفهم..كما يضعهم فى عداوة مع الشعوب والأنظمة المتقدمة.
وأشارإلى خطورة مقاومة التنظيمات الإسلامية، التى تعتمد على القتل والتخريب على الأسلوب الأمنى (فقط بالرغم من أهميته) بينما الأسلوب الأمثل هوأنْ تكون مقاومة التطرف الدينى بواسطة أهم مؤسستيْن فى القرن العشرين (التعليم والإعلام) كما أشارإلى ذريعة العامل الخارجى، المُـساند للأصوليين..وإذا كان هذا العامل لايـُـمكن لإنكاره فإنّ العبرة (بجهازالمناعة الوطنى الداخلى) فهومثل جهازالمناعة داخل جسم الإنسان، فكلــّـما كان قويـًـا ينجح فى مقاومة الجراثيم وقتلها..والعكس صحيح فى حالة إصابة جهازالمناعة بالضعف..وذكرأنّ ظهورتعصب الإسلاميين للدين شمل مستويين: مستوى يعلوسطح الأرض الذى ينتمى إلى الحكام وأعوانهم، ومستوى تحت الأرض ينتمى إلى الفكرالوهابى..وإذا كانت الوهابية نسبة إلى محمد بن عبدالوهاب، فإنّ أصلها يعود إلى الإمام أحمد بن حنبل وتلمذيه (ابن تيميه وابن القيم الجوزيه) وتلمذيه (ابن تيميه وابن القيم الجوزيه) مقابل رفض مذهب أبى حنيفة الذى سمح للفقهاء أن ((يرفضوا الأحاديث النبوية الضعيفة..وهم يصدرون فتاواهم..وذلك عكس الحنابلة الذين يتمسكون بكل الأحاديث..حتى ولوكانت ضعيفة العنعنة..ومشكوك فى صحتها.
وحدث أنّ الإسلاميين الوهابيين أثناء حكم ملك السعودية (عبدالعزيزآل سعود) أول ملك حكم المنطقة المسماة السعودية، اعترضوا عليه لأنه سمح باستخدام السيارات والتليفون والتلغراف، واقترحوا عليه استعمال الحميروالجمال فى التنقل، فهزّ رأسه ولم يرد عليهم..وعندما خرجوا بعد انتهاء الزيارة لم يجدوا سياراتهم التى جاءوا بها..ووجدوا مكانها الجمال والحمير..وبذلك انتصرالملك عليهم (ص128) ولكن من جاءوا بعده خضعوا للإسلاميين الوهابيين..وهوما حدث فى مصرحيث استسلم السادات للجماعات الإسلامية التكفيرية، بالتواطؤمع المليونيرعثمان أحمد عثمان، بهدف ضرب العناصراليسارية والناصرية..وتصفيتهم من الجامعات.
000
وأشاد المؤلف بدورمحمد على بإعتباره (مؤسس مصرالحديث) الذى انتبه لخطورة التعصب الدينى الوهابى..وأنه سيكون عقبة أمام التنمية والتحديث (بمراعاة أنّ شبه الجزيرة العربية كانت خاضعة لمصر) فأرسل جيشا بقيادة ابنه إبراهيم باشا..وهى الحملة العسكرية التى استمرت من عام1816- 1819) ونجح فى القضاء على حكم السعوديين..وأسرأميرهم عبدالله بن سعود..وأرسله لأبيه الذى أرسله إلى الأستانة. وهناك طاف به العسكرفى الشوارع لمدة ثلاثة أيام ثم قتلوه..ونال إبراهيم باشا مكافأة سخية من السلطان.
ونظرًا لأنّ الإدارة الأمريكية بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، هى راعية الأصوليات الدينية..والمُـموّلة لنشاطها التخريبى الهمجى، لذلك استشهد د. حجى بما كتبه المفكروعالم اللغويات الأمريكى الكبير(ناعوم تشومسكى) أنّ الولايات المتحدة الأمريكية فى حاجة دائمة لعدوجاهز(فى اسقاط على صناعة الإرهابيين ثم محاربتهم بواسطة الدول التى تــُـعانى من ويلاتهم..وذلك بهدف بيع المزيد من السلاح) ورصد د. حجى التغيرالذى حدث من تدهوراقتصادى..وربطه بظاهرة التطرف الدينى..وذكرأنّ التعذيب الذى مارسه النظام الناصرى (وكذلك إعدام سيد قطب وآخرين) تسبب فى (توليد) عناصرجديدة من الأصوليين المُـتشدّدين، الذين تأثروا بأفكارسيد قطب، أى أنّ الاعدامات والتغذيب لم ينجحا فى القضاء على الإرهاب المُـستند إلى مرجعية دينية..وبالتالى فشل النظام، بينما لوتبنى خطة علمية هدفها (تجفيف منابع الإرهاب) لتغيرالأمر..وأنّ تلك المهمة تقوم بها مؤسسة التعليم ومؤسسة الإعلام.. وصحيح أنّ القضاء على الإرهاب لن يكون تامًـا ونهائيـًـا..ولكن المقاومة الثقافية (خاصة مع تدعيم الدولة للأحرارمن أصحاب العقول الليبرالية المُـستنيرة) سيتم التخلص من الصديد المُـنتشرفى جسد الوطن تدريجيـًـا..وفى الحد الأدنى فإنّ الأجيال الجديدة ستبتعد عن التطرف الدينى..وتلتزم و(تؤمن) بالإسلام المصرى الذى تجنــّـب الأحادية..ومارس التعددية بالفعل (خاصة الفترة السابقة على يوليو1952وحتى نهاية الستينيات من القرن العشرين) لأنه فى تلك الفترة لم يكن أحد يسأل أى شخص عن (ديانته) وكل ذلك يؤكد أهمية كتاب د. طارق حجى..والذى أتمنى أنْ يقرأه الجيل الجديد من المصريين.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب الجزائرى ينتفض ضد تأبيد الحكم
- الصراع بين اللغات القومية واللغة العربية
- الحضارة المصرية مازالت تبهرالمتحضرين
- الصحافة الإسرائيلية : هل تتمتع بالحرية
- أيهما يحقق العدالة الاجتماعية: النظام البرلمانى أم الرئاسى؟
- حماية الدستور بين الشعب والجيش
- تحذيرالمثقفين المصريين من الخطرالصهيونى
- دلالة الاعتداء على رئيس مجلس الدولة
- ماكرون يذكرأردوغان بالمذابح ضد الأرمن
- قراءة فى بعض كتب العقاد
- آثارالتعصب الدينى والمذهبى
- إلى متى يستمرمخطط القضاء على الشعغب اليمنى؟
- أليس سيد درويش الامتداد الطبيعى لثورة برمهات/مارس1919؟
- دار الإفتاء ومياه المجارى
- هل سيقضى الفلسطينيون على قضيتهم؟
- الجامعة العربية بين الواقع والوهم
- مفهوم العروبة عند إحسان عبدالقدوس
- هل سيحذرالشعب السودانى العظيم خطأ ترك الميادين؟
- العالمانية (بالألف) وعلاقتها بالدين والسياسة
- علماء مصر: تراجيديا البقاء أوالهجرة


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الوباء المُهدد لتقدم الشعوب