أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الشيخ - هل تفيقون ايها المتنازعون على السلطه لا ارحل ولا بايعانك ترد لنا حقوقنا















المزيد.....

هل تفيقون ايها المتنازعون على السلطه لا ارحل ولا بايعانك ترد لنا حقوقنا


محمود الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 6157 - 2019 / 2 / 26 - 01:00
المحور: القضية الفلسطينية
    


في الوقت الذى تزداد الضغوط الأمريكية بمشاركة عربية ويزداد أيضاً حجم الضغط الإسرائيلي على السلطة الفلسطينية،سواء في القرصنة المالية التى تقوم بها بحسم حصّة الأسرى والشهداء والجرحى من المقاصّة الماليّة التى تجمعها اسرائيل بأجر، وهي مدعومة أمريكيّاً وأيضاً بمشاركة عربيّة،فلو كان العرب مع فلسطين لما تجرّأت لا أمريكا ولا اسرائيل على التطاول على شعبنا ولوَصَل شعبنا إلى حقّه منذ عقود.
إنّ الوقائع على الأرض تستدعي من الكل الفلسطيني الوحدة الصلبة في مواجهة الصَّلَفْ الأمريكي والتوحّش الإسرائيلي في التعامل مع الشعب وسلطته الفلسطينية، اسرائيل تريدها سلطة لا حول لها ولا قوة.
أولاً أنّ اتفاق الذلّ الذى عقد في واشنطن واعتبره البعض طريقاً لحلّ القضية الفلسطينية هو السبب الرئيسي في وصولنا إلى الوضع الحالي الذى نعيشه
ثانياً أنّ استمرار إيمان القيادة الفلسطينية بأنّ المفاوضات هي الطريق الوحيد للوصول إلى حل المسألة الفلسطينية
ثالثاً أنّ الإنقسام هو أيضاً سبباً في الحالة السيئة التى نعيشها
رابعاً أنّ الفئويّة كانت وستكون سبباً في انقسام الناس وخلْق حالة من التهميش والتقزيم والتخوين والتفرّد أصبح حالة فلسطينية ثابتة ممّا ساهم في خلْق حالة من عدم الشراكة الوطنيّة في اتخاذ القرار وبالتالي ساد الخطأ وأصبحت لغة الأنا هي السائدة.
كل ذلك جعل الكل يتطلع إلى المصالح التنظيمية والشخصيّة قبل النظر إلى مصلحة الوطن العليا،ولذلك انتشر الفساد وعمّت المحسوبيّات في التوظيف في ظل غياب المجلس التشريعي ولذلك غاب القانون عن أي تصرّف.
فساهم ذلك في ( حَوَل ) التنظيمات السياسيّة،وغَدَتْ لا ترى أيّة خطورة للحقائق على الأرض، وأنّ القدس تحت السيطرة الإسرائيليّة،باعتبارها العاصمة لها،وعلى توسيع الكُتَل الاستيطانيّة في القدس وباقي أنحاء البلاد،ثم السيطرة الكليّة على البلاد ،في الوقت الذى نتظاهر للمُبايعة على المنارة، قام المستوطنين بوضع اليد على (300) دونم في الأغوار الشماليّة،وجرفوا (14) دونماً في بَرْطَعة جنين واقتلاع (300) شجرة زيتون ولوز اليوم.
واسرائيل ترفض بشكل مُطلق الحديث عن اللاجئين،وأمريكا أوقفت دفع مخصّصاتها ( للأنروا ) رغم ما صرّحتْ به القيادة بأنها لا تريد إغراق اسرائيل بخمسة ملايين لاجىء وأنّها تعمل لصالح الشباب في اسرائيل،
إنّ الحقائق التى نفذتها اسرائيل ونحن مشغولين في (فوضناك ) وارحل ) تمثّلت في يهوديّة الدولة من خلال قانون القوميّة الذى شرّعتْه قبل أشهر ..
إنّ اسرائيل لم تكن في أي وقت جاهزة للسلام بدليل رفضها لأبسط الحقوق الفلسطينية التى أقرّتها قرارات الشرعية الدولية، واعتبرت الضفة الغربية أراضي متنازَع عليها واليوم حقّقت مُبتغاها في زرعها بالمستوطنات،وتطفح البلاد بالمستوطنين حتى وصلت دعايتهم الإنتخابية إلى وصول عدد المستوطنين في الضفة الغربية إلى مليونيّ مستوطن،سنقدم إلى المختلفين على الكراسي وليس على خدمة النضال الوطني الفلسطيني فكليهما لا يريد أي شكل من أشكال المقاومة،بل كليهما مع التفاوض والكرسي والوطن إلى ضياع.
نقدّم هذه الأرقام والنّسب للذين أصابهم ( الحَوَل السياسي) على أمل أن يبدّلوا مواقفهم والله أعلم،
لقد بلغت الزيادة العدديّة للمستوطنين أيها المختلفين خلال العشرين عاماً الماضية من ( 240 ) ألف مستوطن في العام 1990 إلى 656 ألف مستوطن في العام 2012 اي بزيادة نسبتها 189% وبالكيلوات زادت مساحة المستوطنات من 69 كيلومترفي العام 1990 الى 194.7 كيلو مترفي العام 2012، وأُقِيم منذ العام 1996 ( 232 ) بؤرة استيطانية وتُعتَبر هذه أحد أهم الطرق التى تلجأ لها اسرائيل للإستيلاء على الأرض وتوسيع الإستيطان.
ونقلاً عن دائرة الإحصاء المركزي الفلسطيني إنّ عدد المستوطنين تضاعف أكثر من ( 40 ) مرة خلال السنوات من 1972- 2013 وبلغ عدد المستوطنات في الضفة الغربية في نهاية 2011
(144) مستوطنة ,إن أكثرها في محافظة القدس بواقع (26 ) مستوطنة،منها 16 مستوطنة تم ضمّها لإسرائيل،يليها محافظة رام الله والبيره ( 24 ) مستوطنة وفي منطقة
الأغوار(17 ) مستوطنة،ومعظم المستوطنين يتركّزون في محافظة القدس بنسبة 50% من مجموع المستوطنين في الضفة الغربية،بواقع (207,501 ) مستوطن منهم ( 203.176) في القدس،يلي ذلك محافظة رام الله والبيرة بواقع
( 107.586 ) مستوطن و(66.392) في بيت لحم و ( 35.138) في محافظة سلفيت في حين أنّ أقل المحافظات هي محافظة طوباس فيها (8) مستوطنات
( 1.489 ) وطولكرم فيها (3 ) مستوطنات.وفي الخليل ( 27 ) مستوطنة وفي جنين
مستوطناً، وفي محافظة أريحا (15) مستوطنة والحبل على الجرار، وعلى نفس الصعيد ارتفع حجم الإنفاق الحكومي على الإستيطان بواقع ( 38% ) من الميزانية الحكومية في ظل حكومة نتنياهو،وأكدّت بيانات المكتب المركزي للإحصاء الإسرائيلي أنّ الإنفاق على المستوطنات في الضفة الغربية كان (1,1) مليار شيكل أي بواقع (160) مليون جنيه استرليني عام 2011.
في الوقت نفسه تدفع اسرائيل حوافز استثمارية واجتماعية لليهود الذين ينتقلون للعيش داخل المستوطنات في الضفة الغربية،بهدف السيطرة على الأرض وإعاقة أيّة إمكانية لإقامة دولة فلسطينيّة فيها وحدة جغرافية وسياسية ولديها سيادة على الأرض والسماء.
وعندما تشترط اسرائيل أنْ تكون منطقة الأغوار تحت سيطرتها على اعتبار أنّها تشكّل بُعداً أمنيّاً لها لا يمكنها القبول بأي حل لا يتضمن هذا الشرط،لا يعني غير بقاء أي كيان فلسطيني تحت سيطرة اسرائيل،ومن المعلوم أنّ مساحة الأغوار هي 433 كم أي ما يعادل 7.6% من مساحة الضفة الغربية،البالغة 5647 كم وبعد سيطرة اسرائيل على مناطق جديدة أُضِيفَت للأغوار ارتفعت النسبة إلى 27.4% من مساحة الضفة الغربية،يُضاف إلى ذلك حصة فلسطين من البحر الميت البالغة (205) كيلو متر وقعت هي أيضاً تحت سيطرة اسرائيل بعد حرب العام 1967 وبذلك تكون اسرائيل قد أضافت نسبة 20% من مساحة الضفة الغربية للأغوار ولذلك غَدَت النسبة (27.4.
ولأنّ للأغوار قيمة أمنية حسب ادعاء اسرائيل، لإسرائيل نفسها تسعى لإخراج منطقة الأغوار من أية تسوية قد تحصل ولذلك أصدرت قرار بمنع إقامة أي كان من الفلسطينين في الأغوار وأقامت فيها عشرات الحواجز العسكرية في مناطق مختلفة الغرض منها هو فصل الضفة الغربية عن الأغوار.
ثم أقامت جدار الفصل العنصري والذى صادرت بموجبه عشرات آلاف الدونمات التى يقع عليها أحواضاً مائية، وأرضها تعتبر من أفضل الأراضي الزراعية خاصة في منطقة جنين وطولكرم وقلقيلية،ومع بناء الجدار أخذت اسرائيل معه (37) بئر ماء ودمّرت بئر كما جعلت الوصول إلى (30 ) بئر صعباً جداً.
هذه هي صورة الوضع في الضفة الغربية وفي ظل هكذا وضع يجري الإستعداد الدائم للتفاوض مع اسرائيل،وفي أي تصريح لقادة اسرائيل يعلنون رفضهم لأية إمكانية لإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة على الأرض والسماء والحدود والمياه الجوفية التى نهبتها،منتهجة سياسة مائية أدّت إلى سيطرتها على موارد المياه الخاصة بالضفة الغربية وغزة وأيضاً الجولان،ومن المعلوم أنّ حاجة الضفة الغربية من المياه هي (150) مليون متر مكعب حسب ما صرّح به وزير المياه الفلسطيني السابق لتلفزيون فلسطين،تعطي اسرائيل فقط (50) مليون متر مكعب للضفة الغربية رغم أنّ اتفاق السلطة مع اسرائيل أنْ تحصل على ( 80) مليون متر مكعب،وغزة هي الأخرى بحاجة إلى (120) مليون متر مكعب تحصل فقط على (45) مليون متر مكعب،ممّا أدى الى حالة من التدهور السريع في القطاع الزراعي وأيضاً كما يقول المختصّين لها انعاكساُ على الصحة العامة للإنسان الفلسطيني.
.
كل ما تقدّم يؤكّد أنّ اسرائيل ليست معنية بحل عادل للقضية الفلسطينية بل أنّها جاهزة للإستمرار في اغتصاب حقوق الشعب الفلسطيني وليس هذا فقط في موضوع اللاجئين بل تسعى إلى تأبيد احتلالها للضفة الغربية،وما ادّعائها بأنّه لا يوجد شريكاً فلسطينياً في العملية التفاوضية،لأنها تريد شريكاً يوافقها على شروطها في حل المسألة الفلسطينية،هذا الشريك الذى لن تجده اسرائيل في صفوف الشعب الفلسطيني وعليها الإنتظار عشرات آلاف السنين ولن تجده بين صفوفنا.
ولأنّ اسرائيل تستغلّ الأوضاع الفلسطينية والعربية الحالية والخلافات الفلسطينية،وتَتَنكّر لحقوق شعبنا ومعها أمريكا وعملائها في المنطقة يؤيدون حلاً بنفس الشروط الإسرائيلية،على القيادة الفلسطينية وحركة حماس أيضاً أنْ يروا الطريق الصحيح في كيفية إدارة الصراع مع الإحتلال وليس كيف يدار الصراع بين طرفي الخلاف على الساحة الفلسطينية،
تعالوا نتعلم من نيلسون مانديلا في تصميمه وثباته على المبدأ والثوابت،تعالوا نتعلم من الفيتكونغ في مفاوضاتهم مع أمريكا كيف انتصروا عليهم ليس في المعركة العسكرية فحسب بل في المعركة السياسية في المفاوضات السياسية التى جرت بمساندة السلاح،ونحن لدينا أضخم وأمضى سلاح وأكثره ثباتاً وقوّة وعناداً إنه سلاح المقاومة الشعبية،لنتعلم من درس قرية قصرا وقرية ترمسعيا، ومن معركة أهلنا في القدس ومن تجارب الإنتفاضات الشعبية التى سطّرها شعبنا الفلسطيني،في كل مراحل كفاحه الوطني.
لا تستهينوا بشعبنا الذى يكتنز مخزوناً ضخماً من القوّة والإيمان والإرادة،عودوا إلى شعبكم وسندوا ظهركم الى ظهره،أنهوا انقسامكم الذى بات يهدّد مستقبل قضيّتنا أكثر من تهديد الإستيطان وأكثر من أي تهديد آخر قوّتنا في وحدتنا،وفي مقاومتنا لأي مظهر من مظاهر التشتت والتفتّت فقط أمامنا طريق واحد طريق المقاومة الشعبية،أمريكا ونتنياهو ينتظرون من القيادة موافقتها على شروط اسرائيل للحل،وعلى القيادة الفلسطينية أن تعود إلى شعبها.
اسرائيل تُقدِم على خطواتها في أي شيء ضد الفلسطينيين نتيجة طبيعية لرؤيتها اننا منقسمون فالوحده هي الطريق للخلاص من الإحتلال وليس المبايعه ولا التخوين اوارحل



#محمود_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الذكرى العشرين لرحيل القائد القسامي المجاهد الشيخ عبد الف ...
- تنظيماتنا السياسيه لم تتحد رغم خطورة الظروف التى تمر بها قضي ...
- ثلج موسكو لم يبرد قلوب قادتنا الحاميه فعادوا (يا لحية التيتي ...
- حزب الشعب الفلسطيني سيحتفل بمناسبة لا تخصه
- في الذّكرى المئويّة لتأسيس الحزب الشيوعي الفلسطيني لا مجال ل ...
- فلسطين جنه يستحق كل سم فيها ان نصل اليه
- اي نوع من الحكومات يريد شعبنا الفلسطيني
- مسارات المشي ( تعرف على وطنك ) الأسباب والدوافع
- لماذا علينا الحفاظ على تراثنا الشعبي من الإندثار
- عندما تتبرأ القوى السياسيه عن مسؤولياتها تجاه العمال والموظف ...
- اعطوا التجمع الديمقراطي الفلسطيني فرصة للتطور والنجاح
- يا ليتني لم أزرك يا صديقي فقد حمّلتني هماً كبيراً
- عودوا الى رشدكم ان كانت غايتكم فلسطين
- هل يتمكن التجمع الديمقراطي الفلسطيني من اعادة رسم السياسه ال ...
- التجمع الديمقرطي الفلسطيني ضروره موضوعيه ملحه يفرضه الواقع ا ...
- ستجبر اسرائيل يوما على حل مكرهة عليه
- الفساد شكل قاعدة لفجوة كبيره بين الشباب والإحزاب والسلطة الف ...
- لضمان الاجتماعي ملهاة لقضايا كبيرة ستنهي القضية الفلسطينية
- اكتفت الفصائل الفلسطينيه بإصدار بيانات مطالبة العالم ولم تطا ...
- سؤال بحجم الوطن - اتفاق اوسلو المسؤول الأول عن ضياع القدس اذ ...


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الشيخ - هل تفيقون ايها المتنازعون على السلطه لا ارحل ولا بايعانك ترد لنا حقوقنا