أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - عبد الحميد الزهراوي (1855-1916) وإشكاليات التنوع والاختلاف والوحدة(3).















المزيد.....

عبد الحميد الزهراوي (1855-1916) وإشكاليات التنوع والاختلاف والوحدة(3).


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 6152 - 2019 / 2 / 21 - 15:20
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إن تأسيس فكرة العام والعمومية، كما بلورها عبد الحميد الزهراوي ليست إلا الصيغة الواقعية والعقلانية التي تتيح للتنوع والاختلاف يعلان بمعايير العقلانية والمدنية الحديثة. بمعنى انه سعى بقدر واحد إلى تأسيس الفكرة النظرية وتوظيفها العملي بالشكل الذي يجعل منها أداة سياسية فعالة في توسيع مدى الرؤية القومية العقلانية.
فقد كان الزهراوي من بين أوائل المفكرين العرب في العصر الحديث الذين أسسوا لفكرة التعدد والتنوع والاختلاف وضرورتها بالنسبة للعلم والعمل. فقد وقف إلى جانب التباين في الآراء والمواقف. واعتبر أن "من المستحيل إزالة التباين"، وانه "ينبغي أن نتمرن في سبيل الحياة الاجتماعية والسياسية مع وجوده"(التباين) . كما نراه يعتبر تعدد الأحزاب علاجا "لأمة طال هبوب العوادي عليها"، كما أنه مفيد بما في ذلك في حالة استثارته لصراعات شديدة . ورفع هذا الموقف إلى مصاف المبدأ النظري والعملي تجاه كافة القضايا التي تناولها من القومية والثقافة والسياسة والفكر في الدولة العثمانية. ونعثر على ذلك بوضوح في تحديده لماهية العثمانية كنموذج ضروري لوحدة الشعوب وقوة الدولة. ولكنه في الوقت نفسه ينظر إلى ذلك بمعايير البديل العقلاني والمدني الحديث. فعندما يتناول ما اسماه بتفرق المفكرين بحسب الجماعات، فإننا نراه يشدد على أن محاولات صنع جماعة واحدة (على حساب الآخرين) في دولة متعددة القوميات والأديان والألسن يؤدي إلى نتائج عكسية. من هنا فكرته عن أن عدم إدراك قيمة التعددية هو نقص في العقل. وأن التعدد هو مصدر قوة في حالة بناءه على العدل والقوة (التقدم). وإن الجماعات (التنوع) مفيدة إذا صلحت التربية، وضارة إذا فسدت التربية . وذلك لأن الاختلاف أمر طبيعي. وبالتالي لا ينبغي النفور منه، بل على العكس ينبغي السير فيه قدما و"السلوك فيه أحسن السبل" عبر العمل بمبدأ "الفكر بالوفاق والتدبير بالسياسة" . وهذا بدوره مبني على أساس الفكرة الأوسع والأعمق والاشمل والقائلة، بأن الائتلاف مأمول والاختلاف لا يزول، بحيث نراه يجعل ذلك عنوانا لإحدى مقالاته. ومن بين أهم أفكاره بهذا الصدد تجدر الإشارة إلى ما يلي: إن صنع أمة إنسانية واحدة غير ممكن، وأن التباين ضروري وجميل، وأن الممكن من الناحية النظرية لاتحادات متنوعة مثل اتحاد إنساني (أممي عالمي) أو جنسي (قومي) أو ديني أو إقليمي أو بلدي أو صنفي (مهني) وغيره، هو جميعها باستثناء الإنساني (الاممي العالمي العام). أما "الجنسي – الديني" (أي القومي المبني على أسس دينية) فهو ممكن في حال، نادر في حال آخر. إلا أن الممكن والغالب هو الاتحاد الإقليمي والبلدي (القطري) والصنفي(المهني مثل اتحاد الدول على أسس تجارية أو صناعية أو غيرها). واعتبر الزهراوي المثال الناجح لحد الآن هو البلدي (أي القطري أو الوطني) .
لقد حددت الرؤية الواقعية والعقلانية نزعة الاعتدال الفكري النظري والعملي في مواقف الزهراوي. وبالتالي لم يكن موقفه من الفكرة القطرية أو الوطنية هنا سوى الصيغة النظرية الملازمة لفكرة الاعتدال. بمعنى أن مواقفه هذه ينبغي النظر إليها باعتبارها جزء أو حلقة في مشروع الفكرة السياسية القومية. وليس مصادفة أن نعثر في اغلب مواقفه الفكرية العملية على موقف عقلاني معارض للطرف والغلوّ.
فقد عارض الزهراوي مختلف مظاهر الراديكالية سواء في الموقف من الدولة أو السياسة أو القومية أو الدين. من هنا مواقفه الداعية إلى استخدام تجربة الكبار (الساسة القدماء) بما في ذلك تجاه أولئك الذين خدموا استبداد عبد الحميد. ومن هنا أيضا معارضته لما اسماه بالأقوال المتكررة "للصحافة الجديدة ومأجورين اليهود من التبجح بالأيدي الشابة والأفكار الشابة، والإرادة الشابة، والسياسة الشابة" . واعتبر أن الشيب ليس بضاعة كاسدة، وإن الشَعر الأسود ليس فضيلة في الظروف الصعبة. كما نعثر على دعواته المتكررة للاعتدال أيضا في الموقف من مختلف المسائل. فقد دعا على سبيل المثال إلى موازنة الصلاحيات بين الرئيس والنواب، بما يخدم وحدة وقوة الدولة مع سيادة الحق . كما نراه يطالب بدور كامل وتام للأمة في الحكومة، وحكومة مقبولة ومعقولة، أي ألا يعارض أحدهما للآخر (أو ما يمكن دعوته بالعقد الاجتماعي بين الدولة والمجتمع المدني). وعندما ناقش وجهات نظر الاتجاهات المتعارضة التي يقول بعضها بضرورة التغيير السريع وقمع المعارضة، بينما يقول البعض الآخر بضرورة الوقوف أولا إلى سلامة الوطن وإعلاء شأنه بالاعتدال، فانه وقف إلى جانب التيار الثاني، معتبرا "الفسق عن سبيل الاعتدال" يؤدي إلى الهلاك . ونفس الشيء نعثر عنده في موقفه من الحرية. إذ نراه يتكلم عن "الحرية المعتدلة". واعتبرها الصيغة الأفضل والأمثل للدولة والمجتمع. فعندما تكلم عن التيارات السياسية الكبرى في لبنان (العالم العربي) فانه أشار إلى أن اتجاهاتها العامة أربعة وهي عنصرية (قومية محلية وضيقة) ومحافظة متطرفة، وحرية متطرفة، وحرية معتدلة. إذ نعثر حتى في هذا التصنيف الذي يقدمه على إفراز وإبراز فكرة "الحرية المعتدلة" .
إلا أن الصيغة الأوسع والأدق في تعبيرها عن نزعة الاعتدال ونبذ الغلو تظهر في مواقفه من القضايا الكبرى للدولة (العثمانية) والقومية (العربية) وإشكالاتها المتعلقة بفكرة المركزية واللامركزية وتوابعها في مختلف الميادين والمستويات. ففي موقفه من الحالة الخربة وما يمكن أن تؤدي إليه في المرحلة العثمانية نراه يشدد على فكرة "إننا أمة (معشر العثمانيين) بين مسائلنا الداخلية والخارجية ارتباط عميق" . وإن هذا ارتباط يستلزم التروي في كل شيء. وكتب بهذا الصدد يقول، بأننا "في اشد الحاجة إلى الاعتدال والتعقل". بل ونراه يعتبر "الاعتدال مشرب الحضارة وإلى الاعتدال ندعو" . من هنا تقديمه نصيحة الاعتدال للجميع أحزابا وساسة وأفراد وجمعيات. بل نراه يدعو إلى وضع كلمة الاعتدال في اسم الحزب الذي يدعو إليه. وانطلق في موقفه هذا من الفكرة القائلة، بأن "الاعتدال ممدوح العواقب في كل وقت" . وهذا بدوره لم يكن معزولا عن موقفه العام مما للاعتدال من دور جوهري في ترتيب وتأسيس وتطوير الإصلاح الحقيقي. فالاعتدال في المواقف والرؤية والعمل بالنسبة للزهراوي كان أحد الشروط الضرورية للإصلاح. ووضع موقفه هذا على أساس انه كلما كانت المفاسد كثيرة والاختلاف شديد، كلما صعب الإصلاح السريع. وبالتالي، فإن الاعتدال هو الصيغة المثلى التي تستجيب لحالة الدولة العثمانية وكثرة مفاسدها. وهو السبب الذي جعله يقول أيضا ، بأن "أشد الناس احتياجا إلى الاعتدال هو من كانت حاله كحالنا" .
مما سبق تتضح معالم الموقف الاجتماعي السياسي الذي ميز كل هواجس التفكير وغاياته العملية عند الزهراوي. فعندما تناول، على سبيل المثال، مفهوم الثروة، فإننا نراه يحصره في كل من الأرض والعمل وأعمال السلف. واعتبر الأمة بلا أرض تملكها وتستثمرها مع انتشار البطالة وتلاشي السلف الصالح عرضة للضياع . وليس مصادفة أن نراه يعتبر الحكمة رأس المال القومي. ويضع في مضمونها فكرة إتقان المحاسبة للماضي والحاضر من اجل تربية العقول والاحتفاظ بالأرض والروح الوطنية الصحيحة . ووجد السبيل إلى ذلك عبر بناء النظام السياسي المعقول والسليم. فقد وجد الزهراوي أمراض العالم العربي في نظمه السياسية. لهذا اعتقد بأن دواء هذه الأمراض يقوم في نهوض الأمة واستعدادها للعمل . وذلك لأن التجربة التاريخية للماضي والحاضر تبرهن على أن حكومة الأفراد هي تجن على العدل ومعنى السلطة وتؤدي إلى فساد كل شيء . الأمر الذي جعله ينادي بفكرة الحرية. ومن ثم اعتبار الحرية الحقيقية هي معيار لكل سلوك وقول. وإن تطابق الأقوال والأفعال مرتبط بالحرية . ووضع هذا في استنتاج سياسي كبير يقول، بأن الأفراد عرضة للزوال، والبقاء للأمم. مما حدد بدوره فكرته عن قيمة الروح العمومي، بوصفه فكرة النهوض القومي .
حددت النتيجة المذكورة أعلاه أهمية الفكرة السياسية. فالروح العمومي والفكرة القومية لا يلعبان ويؤديان دورها على أكمل وجه إلا في ميدان السياسة. ولم تكن هذه الكرة والنتيجة معزولة عن واقع العالم العربي آنذاك، وعن الهواجس الهموم العميقة الكبرى التي كانت تحرك مغزل الفكر النظري للزهراوي. من هنا إدراكه وتوكيده وتأسيسه لأهمية السياسة. فقد أكد الزهراوي في اغلب مواقفه على أهمية السياسة. واعتبرها ضرورية بمعايير الحرية والحاجة على السواء. لهذا نراه يرد على أولئك الذين اعتبروا التفرق بحسب الأحزاب السياسية مخربا للدولة والمجتمع، قائلا: "إن تعدد الأحزاب علاج في أمة طال هبوب العوادي عليها حتى جعلها حرضا" (أي مريضة فاسدة) . بينما نراه يشدد في خطابه في المؤتمر العربي الأول في باريس (في حزيران عام 1913)، بوصفه رئيسا للجلسة المنعقدة تحت عنوان (تربيتنا السياسية) على ثلاثة مظاهر تفترض بدورها ثلاثة ردود تناسبها، وهي أن كل شيء عرضة للتغير والتبدل، وأن عادة الحكومات في الشرق لا يسمحون للشعب بالتدخل في السياسة مع ما يترتب عليه من حكم الاستبداد، وأخيرا عدم دخول السياسة لا يعني القبول بالعبودية . أما الردود فهي أن الاهتمام بالسياسة يعني اتخاذ الوسائل لمساعدة الحكومة الصالحة بتحسين حال البلاد، وأن حقيقة الحكومة تقوم في خدمة الشعب وليس بالعكس، وأخيرا أن ذلك يستلزم مراقبتها .
وقد حدد ذلك بدوره أهمية وقيمة فكرة الجماعة الاجتماعية والقومية. بحيث يمكننا العثور عنده على ما يمكن دعوته بفكرة الجماعة السياسية، أي الجماعة المحكومة في رؤيتها وسلوكها وغايتها بفكرة سياسية على خلاف مفهوم الجماعة التقليدي (الديني). الأمر الذي جعل من الجماعة السياسية مقدمة الجماعة القومية، وذلك لما فيها من مقدمات تتماهى من حيث وظيفتها العملية وغايتها النهائية مع فكرة الروح القومي الواعي والنشط بمعايير المشاريع المستقبلية الواعدة بالرقي الشامل. من هنا نراه يؤسس لذلك من خلال حديثه عن الجماعات، باعتبارها كيانات طبيعية. وأرجع مكوناتها إلى عناصر أربع هي كل من التكوّن، والعدد، والتناظر، والتسابق. ووجد في ذلك سنّة الحياة والوجود .
واعتقد الزهراوي، بأن تكوين الجماعة بوصفها قوة يوجد بالاجتماع والتعاون. وأن الجماعة الحية هي تلك التي تمتلك "الروح العمومية". وهذه بدورها تعادل مفهوم "الروح القومي"، باعتبارها الطاقة الفعالة في وعيها الذاتي التاريخي والواقعي. من هنا قوله، بأن "الجماعات التي لها وجود ولكن لا روح عمومية فيها تكون لا حية فترجى، ولا ميتة فتنسى. أنها كالأعضاء المشوهة في الجسم" . بينما هذا الصنف من الجماعة التي لن تتطهر "من أوضار الجاهلية، أو غير المؤيدة بقوة الحق والإنصاف، أو غير المفعمة شوقا إلى المعالي والمباراة، أو غير المرزوقة بمصابيح من عقل النوابغ وعزائم المخلصين يكون لها تيه طويل في أودية الفوضى وتخبط كثير على صخور المصائب" . وهو تصوير مباشر وغير مباشر للحالة العربية آنذاك في ظل السيطرة العثمانية. بمعنى إننا نعثر في فكرته عن الجامعة ومكوناتها ومسارها تأسيسا لفكرة الجماعة الحديثة، أي الجماعة السياسية بوصفها جماعة قومية. وليس مصادفة أن نراه يعير اهتماما كبيرا لفكرة الزعماء باعتبارهم "نبات الأسباب والسنن الكونية"، أي ضرورة "القيادة التاريخية" التي تأخذ على عاتقها مهمة الإصلاح والصعود التاريخي بالأمة. غير أن ما يميز فكرة الزهراوي بهذا الصدد، هو تجاوزها للاهوت الزعامة والزعماء التقليدي إلى مصاف المطابقة الفعلية بينها وبين القيادة التاريخية للأمة لنفسها عبر إثارة "الروح العمومية". وكتب بهذا الصدد يقول، بأن الأمم تبقى وببقائها تبقى الأفراد وليس بالعكس . من هنا دعوته لإشراك الأنا في صنع الجماعة والأمة والكل. ذلك يعني انه سعى إلى تأسيس قيمة الزعامة الجماعية عبر الاستجابة لروح العموم ومتطلبات التقدم.



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الحميد الزهراوي ((1855-1916) الواقعية والعقلانية في الفك ...
- عبد الحميد الزهراوي والفكرة العربية السياسية
- المثقف الكبير التزام روحي دائم
- البحث عن عقلانية إنسانية عربية
- الفكرة الإصلاحية وإشكاليات الإصلاحية الإسلامية
- عبد الكريم كاصد - إشكالية الروح والمعنى
- محمد رسول الإرادة
- تحليل ونقد تجارب الثورة والإصلاح في روسيا(5)
- تحليل ونقد تجارب الثورة والإصلاح في روسيا (4)
- تحليل ونقد تجارب الثورة والإصلاح في روسيا (3)
- تحليل ونقد تجارب الثورة والإصلاح في روسيا (2)
- تحليل ونقد تجارب الإصلاح والثورة في روسيا (1)
- الهوية وإشكاليات المرجعية الثقافية في روسيا(3)
- الهوية وإشكاليات المرجعية الثقافية في روسيا (2)
- الهوية وإشكاليات المرجعية الثقافية في روسيا(1)
- أثر المرجعيات الثقافية في المصير التاريخي للأمم
- نقد تقاليد الاستبداد في الثقافة السياسية العربية - على مثال ...
- نقد تقاليد الاستبداد في الثقافة السياسية العربية(3) على مثال ...
- نقد تقاليد الاستبداد في الثقافة السياسية العربية(2) على مثال ...
- نقد تقاليد الاستبداد في الثقافة السياسية العربية(1)


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - عبد الحميد الزهراوي (1855-1916) وإشكاليات التنوع والاختلاف والوحدة(3).