أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرحمن إبراهيم محمد - ذكرى رحيل فنان نبيل مناضل مبدع















المزيد.....

ذكرى رحيل فنان نبيل مناضل مبدع


عبدالرحمن إبراهيم محمد
(Abdel-rahman Ibrahim Mohamed)


الحوار المتمدن-العدد: 6149 - 2019 / 2 / 18 - 14:08
المحور: الادب والفن
    


ذكــرى رحــيل فــنان نـبـيـــل مناضــل مــبدع

يصادف اليوم الذكرى السابعة ليوم حزين فى تاريخ النضال والفن والإبداع – يوم رحيل فقيد الفن والوطن الأخ الصديق عملاق الفن فى إفريقيا محمد عثمان وردى، عليه الرحمة وله الخلود. ففى يوم السبت الموافق الثامن عشر من فبراير عام 2012 غيب الموت أستاذنا وصديقنا الفنان محمد عثمان وردى؛ ذلك الموسيقى الخارق الذى هضم التراث وقفز به إلى المعاصرة بأكثر من ثلاثمائة وخمسين أغنية أبدع تلحينها وأداءها حتى صارت إفريقيا من أقصاها إلى أقصاها تترنم بأغنياته باللغة العربية -- رغم أن جلهم لا يفهم معانى كلماتها. كان وطنيا ثوريا سودانيا وإفريقيا وعربيا وعالميا صارع الظلم والطغاة والطغيان ونزف رحيق قلبه من أجل الحب والسلام والغلابة والمسحوقين على إمتداد وطنه وإقليميه والعالم. وظل صامدا على مبادئه إلى يوم رحيله. فكانت قصيدتى فى رثائه وفاءا لعطائه وإعزازا لصداقته وإبداعه فى إحياء ليلة زواجى فى مشهد تقاطر فيه القاصى والدانى فى ميدان الحى جوار نادى العمال بالخرطوم بحرى؛ تماما كليلة "عرس الزين" التى أمتعنا بوصفها أديبنا الراحل الطيب صالح. الأ رحمة الله تتنزل على قبريهما.

ورغما عن تجاربى الطويلة فى ترجمة الشعر، إلا أننى لم أترجم أبدا أيا من قصائدى. وكانت أول قصيدة أترجمها فى حياتى إلى العربية هى قصيدة لورد ألفرد تينيسون "الأميرة" لأن صورها و"الحزن النبيل" الذى صورته تملك مشاعرى وأنا مازلت طالبا بمدرسة الخرطوم الثانوية. وكانت ثانى قصيدة أترجمها هى رثائية أرنستو تشى جيفارا لحبيبته ورفيقة سلاحه تانيا التى نزف فيها "حزنا نبيلا" أيضا. وقد كانت ترجمتى تلك أول ترجمة إلى العربية على الإطلاق. ورغما عن أن عددا من بعض الأسماء فى محيط الأدب العربى نسبوا بعضا من أبيات ترجمتى لأنفسهم، إلا أننى لم أكتشف ذلك إلا بعد سنين طويلة. وبعد رثائية جيفارا تلك قمت بترجمة قائمة طويلة من أشعار قادة الثورات التحررية فى أفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية.

والآن تشاء الأقدار أن تكون آخر قصيدة أترجمها، وهى أول قصيدة من أشعارى، مثقلة بـ"حزن نبيل" أيضا وهى مرثيتى لفنانا المبدع محمد عثمان وردى تخليدا لإسمه "
فإليكم النصان بالعربية والترجمة الإنجليزية

وردُ الـــورودِ وروعـــةُ الـحـزنِ الـنـبـيــل
**********************************
إحْـتـوطَـبَ الـُرطـبُ
الـنَـدِىُّ تَصــرمًا
والطلعُ شـاخَ
علـى عَـَراجينِ الـنـخــيـلْ
*************
وتَـسـاقَـطـتْ بِـتلُ الـُورودِ
الـقانياتِ تَـشــتـتـاً
وتَـخـثُراً عـنـدَ الأصـيـلْ
*************
وتَشـْرنَـقـت كـمـداً
"عَـصافـيرُ الخـريفِ"
الـوادِعاتُ بـلـيـلـها
قـدْ لـفَّـها
"الحَـزنُ النـبـيـلْ"
*************
وتَـنَاوَحَ الـقِـمْـرِيُ
و"الـطيرُ الـمُهـاجِـرُ"
بالنَـشـيجِ وبالصـريرِ وبالهـديلْ
*************
وعَـوتَ أعَـاصِـيرُ الـصحارَى
فـي الجِـبالِ وخُـضْـرَةٍ
حَـفَّهـا قـدْ
نِـيـلٌ ونِـيـلْ
*************
وتَـدَافَـعـتْ حَـرَّى
دمـوعُ الـنْـهـرِ مَـوجـاً
صَـاخِـبَ الإيـقاعِ
نَـزَّافاً يَـسـيـلْ
*************
فـتَـقَـرَّحـتْ مِـزَقـاً
مآقِـيـنا الحَـيارىَ
غَـائِـراتُ الحُـدْقِ بالأتراحِ
والـدمـعِ الـهَـمِـيـلْ
*************
فالكلُ يَبْـكـى حَاديَ النـُورِ
الـذي غَـنَى لـهُ:
النهـرُ والشـعبُ
والأشـجارُ
والجَـبَـلُ الأشـمُ
على ُربى تـوتـيلْ
*************
وتَـسَـْربَل الـفَـجـرُ الوَلـيدُ
بِحَـزَنِه الآسـي
صَـدىً...والْـتاعَ
مـن رجـعِ الـعـويــلْ
*************
ولَـعَـقْـتَ جُـرحَكَ يا وطـنْ
*************
وإذا بالـشـعـرِ والأنـغـامِ
تَـبـرُقُ جـلـجَـلاتِ
الـضـوءِِ ألْـحَـانـاً
عـلى دربِ الـرحـيلْ
*************
فَـتَـبَـسَّـمَ الـفَـجـرُ المُـطـلُ
بَـشَـائِـراً تَـحْـكـى
جَــزَالـةَ فـنِّـهِ ألَـقـاً
عـلَى الماضـي الجَـمـيلْ
*************
مُـسْـتَرجِـعـاً أيَّـامَ
عِـزّةِ مَـجْـدِنـا:
تِـهْــرَاقـا
أشـمُ الاسـمِ والـتاريـخِ
يُـودعُ رايَـة ً عبد الفضـيلْ
*************
فَـيُـسـطِّـرُ الـتَاريـخُ مَـولـدَ
شـعـبـنا...عِــزاً تَـسَـامـى
يَـنْـشُـدُ الـعَـلـيَـاء
جِـيلاً بـعدَ جـيـل
*************
يـا مُلـهِـمَ الأجْـيالِ
معنى العَزمِ والإصرارِ
فـي مَـرقـى الـنُـجـومِ
مُـجَـسِّـداً أحْـلامَ
عَـزةَ والـخَـلـيـل
*************
تَـروى لـنا تَـاريـخَـنـا
فَـيْـضـاً مـن الـسـردِ
الـمُـمَـوْسـق ِ كَـوْثَـرًا
يَــْروى الـغـلـيـلْ
*************
تَـْرتَـادُ آفـاقَ الـزمانِ
مُـضـمِّـداً عُـمـقَ الجراحِ
بـقـلبِ شـعـبٍ نازفٍ
وتُـزِيـلُ أسـقامَ البـلادِ
بِـبلْسـمٍ يـشـفى الـعـليـلْ
*************
رمُـوكَ في قَـاعِ الـزَنَازِن
ما انْـكَـسَـْرتَ تَـذلـُلاً
بَـلْ هَـابكَ الـسـجانُ
والـجـلادُ؛ زَانَــكَ
مِنْـهُـمُـو قَـيـدٌ ثَـقـيلْ
*************
وطَـفِـقْـتَ تَـصْـدَحُ
للـعُـمالِ، للـُزَّراعِ
للـجـوْعَـى وأسْـرَابِ
الضَـحَايا المعـدمـينَ
الـقَـانِـعـيـنَ مـنْ
الـمَزابلِ بالـقَـلـيـلْ
*************
وسَــمَـقـتَ فـي أرضِ
الـمَـنافِـي سَـامـياً
كـمَـنارةِ الإيـمانِ
فـى أرضِ الـطَـهَـارةِ
تَـسْـتَـثـيرُ الـشَــدوَ آمـالا ً
تُـبَـشِّـُر بالـبديـلْ
*************
ولَـعِـقْـتُ جُـرحَكَ يا وطـنْ
*************
وردى أخــى...
أنـتَ الـذي عَـلْمـتَنا
مَـعـنى الـنـضـالِ
وروعـةَ النـصـرِ الجَلـيلْ
*************
ذكـْرتَـنا كَـرري
نَشـيـدَ الـمـجـدِ عـزماً
وكواسِـرُ الفِـْرسَـانِ شُـمٌّ
فَـوقَ هَـامَاتِ الدخـيـلْ
*************
كالأُسـدِ يُشْـجِيـها الوَغـى
وقَـعْـقَـعَـةُ الـسـلاحِ
تُـثِـيـُرهـا رقـصـاً
علـى وقْـعِ
الـحَـوَافِـرِ والصـهـيـلْ
*************
ولَـعِـقْـتُ جُـرحَكَ ياوطـنْ
*************
أنـتَ الـذى ألْـهَـمْـتَـنا
سِــَّر الـغَـرامِ
وَدنْـدَناتَ العِـشْـق
إيـقَـاعـًا مِـن
الـَفـنِ الأصــيـلْ
*************
أطـعَـمْـتَـنَـا وسَـقـيْـتَـنَـا
لُغَـةَ الـُفـتُـونِ
ومَـْرحَـبًا يـا شَـوقُ
إبْـدَاعـًا مـن
الـشِــعْـرِ الـجـمـيـلْ
*************
تَـسْــرِى نَـسَـائِـُم فَـِّنكَ
المِـعْـطَاءِ ألْـحَـانـًا
تُمَوْسِـقُ خُصْـلَةً حَيْرِى
عَـلى خَـدٍ أسـيل
*************
فَتَظَـلْ أعْـيُـنُـنَا تُتَـابِـعُ
هـْفـهَـَفات الـشَـعْـِر
تَلْـثُـمُ وجْـَنةً قـدْ زَانَـها
طَـرفٌ كـحـيـلْ
*************
وتَـسُـوقُ أنْـغَـامـًا تَـهُـزُ
دَوَاخِـلَ الإحْـسَـاسِ
تَـأسِـرُ وعـيَنا بِـمَفاتنٍ
تَحْـكِى جَمالَ الـريـلْ
*************
فَـتَـظلُ تَـرقُـصُ كُلَّ
خَـلِـيةٍ فِـيـنا
والعَـيْـنُ تَسْـرِقُ
نَـظْرَةً تَـهْـَوى
الـقَـوَام السـْمهَـرىَّ
وفِـتْنَةَ الـخِـصرِ الـنْـحِيـلِ
*************
ولَـعِـقْـتُ جُـرحَكَ ياوطـنْ
*************
نَـاديْـتُ ذَاكِـَرتِـي
بِـكُلِّ الـودِ
أسْــمَـعُ أُغْـنِـيـاتِ الـشَـوْق
نُــورَ العـيـنِ
قَـطْـرَاتَ الـنَّـدى
والـمُـْسـتَـحِـيـلْ
*************
ونَـشـرتُ أشْـرِعَـتي
عَـلى سُـفُـنِ الـَرجَـاءِ
المُـسْـتَـدامِ جَـواريًا
يَـسـرِى بِها نَسْـمٌ عَـلِـيلْ
*************
فَـمَـخـْرتُ أبـحُـرَ
نَـشْـوَتـي طَـرِباً
ونَـصَـبْـتُ ألـوِيَـتـي
عـلـَى صَـدرِ الـسَـحَـابِ
الـمُـشْـَرئـبِ إلـى الـسـماءِِ
بِـلا دَلـيـلْ
*************
وبَـعَـثـتُ أنْـفَـاسـي
بـجُـنـحِ الـلـيلِ
تـسـبِرُ غـورَ آمــالٍ
تَـقـوُد إلـى
تُـخُـومِ الـفُـلـكِ
والمَسْـرَى الـطَـويـلْ
*************
ولَـعِـقْـتُ جُـرحَكَ يا وطـنْ
__________________
عـبدالـرحمـن إبــراهـيـم محـمـد
بــوســطــن 21 فـــبرايـــر 2012


The Rosiest of Roses and the Splendor of Noble Sorrow
--------------------------------------------------------------------------
Succulent baby dates
In demise, hardened into wood
And pollen frailly aged
On the bunch and frond
***********
Petals of deep Crimson roses
Are scatteredly shedding
And wilting as dusk poses
***********
And in desponding distress,
Cocooned Winter Swallows*
Which are meekly docile in their night
Were wrapped in
The Nobel Sorrows*
***********
And Turtle doves wailed
And so did Migrating Birds*
Whimpering, stridulating and cooing
***********
And the desert storms howled
Over mountains and the lush green
That is bracketed by
A Nile and a Nile
***********
Warmly are rushing
Tears of the River in Waves
Tumultuous in rhythm
And its profuse bleeding gushing
***********
Thus in sores of grief blistered
Our bewildered eyes
Deep in their Anguished sockets
And tears that heavily poured
***********
For every one is weeping over the
Chanter of luminosity who sang for them:
The River, The People and the trees
And the loftily august Mountain
On the Meadows of Toteel*
***********
The newly born dawn donned
In its rueful lament
Echoing and in agonizing response
To the resonance of doleful hooting
***********
Suddenly, poetry and melodies
Jingled in a lightening
With overwhelming luminous tunes
On the trail of Departure*
***********
Then the dawning morning smiled
With Propitious signs that emulate
The joyful radiance of his Art
Over the beautiful Past
***********
Reclaiming the Days
Of our honorable glory:
Taharqa*
Lofty in name and History
Handing over the Banner to Abdulfadeel*
***********
Thus History records the Birth
Of our people*…honorably soaring*
Seeking prominence*
Generation after generation*
***********
You, inspirer of generations
With the meaning of resolution and determination
In the ascent of stars
Embodying the dreams
Of Azzah* and Khalil*
***********
You narrate to us our History
In a flood of recounts that flow
Melodically similar to Paradise’s River
That quenches severe thirst
***********
You roam over the Horizons of Times
Dressing the deep wounds
In the heart of a bleeding people
And wiping away sicknesses of the Land
With a blissful balm that heals the infirm
***********
They threw you in the belly of the abyss َ
You did not break down in abjectness
On the Contrary, the jailer feared you
And so did the executioner and adorned you
Their heavy shackles
***********
And you went on chanting
For the workers and peasants
The hungry and the swarms
Of victimized destitute
Who are content with
The least from cesspits
***********
You towered in the lands
Of exile loftily
Like the Beacon of Faith
In the land of virtuous purity
Inciting hopeful chanting ً
That promises an alternative of change
***********
And I licked your wound my motherland
***********
Wardi, my Brother
You are the one who taught us
The meaning of hard struggle*
And the graceful charm of grand victory
***********
You reminded us of Karrari*
The anthem of Glory, with determination
And the gallant knights proudly towering
On the face of alien invaders*
***********
Just like lions being stirred up by battle
And the clang of weapons
Excite them into dancing
At the rhythmic beats of
Hooves and neighs
***********
And I licked your wound my motherland
***********
You are the one who inspired us
The secrets of infatuation
The intonations of fantastic adoration ِ
As a rhythm of
Genuinely original Art
***********
You fed and treated us to drinks
From the language of enchanting attraction
And welcoming of yearning*
In Perfect creativity
Of beautiful poetry
***********
The breeze of your generous Art
Flow in melodies
That musically guide a wondering curl of hair
On a tenderly soft cheek
***********
Our eyes continue to be fixated following
The dancing of hair
As it kisses a cheek’s gab that is adorned
By a charming eye
***********
Then you lead into melodies that rattle
The depth of feelings
Captivating our consciousness with charms
Similar to the beauty of delicate deer*
***********
Thus keeps relentlessly dancing
Every cell in us
And the eye steals
A glance that adores
The elegance of erect physique
And the charm of tight waist
***********
And I licked your wound my motherland
***********
I called on my memory
With all intense affection*
Listening to the songs of yearning*
The light for the eyes*
The dew drops*
And the impossible*
***********
And I spread my sails
On the ships of hope*
Eternally sailing,
Gently led by a pleasant breeze
***********
And I sailed in the seas
Of my intense joy
And hoisted my flags
On the bosoms of clouds
That aspire for the skies,
Without a guide
***********
I sent my breaths
In the darkness of night
Probing the depth of hopes
That led to
Planetary boundaries
In that lengthy orbit
***********
And I licked your wound my motherland
--------------
Words with asterisks * refer to names´-or-prominent parts of songs by the great singer
-------------
Abdel-Rahman Ibrahim Mohamed
Boston, February 21, 2012



#عبدالرحمن_إبراهيم_محمد (هاشتاغ)       Abdel-rahman_Ibrahim_Mohamed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما أشبه الليلة بالبارحة : الفن وآمال الثورة
- يا عشيرتى فى الجبال صمتنا جريمة


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرحمن إبراهيم محمد - ذكرى رحيل فنان نبيل مناضل مبدع