أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - العراق تنتهك فيه الحرمات !..















المزيد.....

العراق تنتهك فيه الحرمات !..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6144 - 2019 / 2 / 13 - 00:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العراق تنتهك فيه الحرمات !..
وتزهق فيه الأرواح .. وتسرق أموالهم .. وتستباح أرضهم .. ويحكم شعبه الصابر على شظف الحياة وعسرها !.. الوضيع من أشباه البشر ! ..
وتسيد عليه عبيد المال ، على أسيادهم من كرام القوم والصالحين والعابدين المتصوفين ، من رجالات الشعب الأخيار ومن نسائهم الأكرمين .
سبيت حرائرهم من النساء .. على يد جهلة الدين الذين يطلقون على أنفسهم ( علماء وفقهاء وعارفين !! ) من سدنة العهر السياسي والأخلاقي ، من رعاة البقر والكابوي الأمريكي والإيراني ، ومن غيرهم من الملل والأقوام التي تعشعش على أرض السواد ، ليعيشوا بثراء وبذخ ورخاء ، من خيرات الجياع والبؤساء والمحرومين والمتعففين من الأرامل والثكالى ، من ثروات هذا الشعب الذي يغط في سبات عميق .
هذه الفئة الضالة والظالمة ، الذين أشاعوا في هذا البلد العظيم بتاريخه وحضارته ، الوفير الخيرات داخل أرضه وعلى سطحها ، وفيه نهرين خالدين وعدد من الروافد والأنهر والقنوات والأحواض المائية ، التي ترسل البشرى للذين يعيشون على هذه الأرض الخصبة المعطاء ، أن بشراكم ببقعتكم الغناء هذه الأرض المعطاء ، الباعثة للأمل وللحياة الرخية السعيدة .
ولكن من تولى أمركم من ساسة الفساد والرذيلة وشذاذ الفاق ، الذين أشاعوا الجريمة والرذيلة والكفر والفقر والمخدرات ، وبيوت الدعارة وتجار الجنس والبشر والسلاح ، من الساقطين والسارقين وأدعياء الدين والتدين ، وهم أبعد منهما ومن قيم دين الله الحنيف ، فبسلوكهم ونهجهم هذا قد أفسدوا دين الله وشريعته السمحاء ، وأفسدوا الدنيا ومن عليها والدولة ومؤسساتها ، ولم يبقوا نتيجة نهجهم وفلسفتهم وغيهم ، لم يبقوا على هذه الأرض الطيبة ، أي شيء فيه حير وحياة ونماء في أرض السواد .
ونقولها بكل صدق لشعبنا وللعالم أجمع !..
بأن القائمين على حكم العراق بأغلبيتهم الساحقة ، من قوى وأحزاب الإسلام السياسي الفاسدين والمفسدين على الأرض العراقية ، سوف لن يقدموا أي شيء يعود بالخير على عموم الناس أبدا ، حتى وإن استمروا بحكم العراق لعقود أخر قادمات ، ولن يجني من ورائهم غير الوعود ولا شيء غير الوعود ، كما عودوكم خلال الأعوام الستة عشر الماضية التي حكموا فيها .
والجميع يعلم ما حل بهذا البلد ، من موت وقتل وخراب وجوع وتهجير وتمييز وعنصرية ، وغياب للأمن والخدمات ، وشيوع البطالة والأمية والمرض والتشرد !.. فماذا تنتظرون يا عراقيين ؟..
هل تنتظرون موتا بطيء ليأخذكم الى جنتهم التي يعدوكم فيها ؟.. وتتركون جنة الله التي منحكم إياها على أرضكم المعطاء ؟..
ألم يشبعوكم وعود وبأحلام العصافير ، بأن يحولوا أرضكم ووطنكم الى أشبه بجنات الخلد التي وعد بها الله عباده الأتقياء الأنقياء ، الذين لا يأتيهم الباطل من بين أيديهم ولا من خلفهم ، الذين يخافون ربهم في السر والعلانية ، وليس هؤلاء الأدعياء الذين يكذبون على الله وعلى الناس وإذا قاموا للصلاة قاموا كسالى ، وإذا وعدوكم أخلفوا وإن قالوا فإنهم يقولون الكذب ، الذين يأكلون أموالكم وأموال اليتامى ظلما ، ويأخذون ما ليس لهم حق به ، وقد أثروا على حساب دم ودموع وبؤس الناس ، وعلى حسابكم أنتم ، فلا تصدقوا وعودهم ، وارفعوا غطائكم عنهم هو أقرب للتقوى لو كنتم تفقهون .
يا جماهير شعبنا ، أيه الفقراء والمعوزين ، انهض يا شعب وطالب بأن يحكمك أناس من أصحابي الضمائر الحية ، من نظيفي اليد والسيرة والسمعة ، من الوطنيين وأصحابي الخبرة والدراية ، وأن يكونوا رجال دولة بصدق وبحق ، الحريصين عليكم وعلى وطنكم ، يحافظون على تأريخكم المجيد .
فلا تهنوا ولا تحزنوا ولا تيأسوا ، ويجب أن تكون كلمتكم هي العليا وكل ما عدى ذلك فهو خاضع لإرادتكم ولما تقرروه وتختاروه بأنفسكم ومن دون تزوير وشراء ذمم وبعيدا عن سياسة الترغيب والترهيب والتضليل وشراء الذمم ، فالحكم للشعب .. وللشعب وحده ، وهو من يقرر إرادته بنفسه في ظل الدستور والقانون .
طالبوا يا بنات وأبناء شعبنا الكرام وبعزيمة الأقوياء ، بإعادة بناء دولة المواطنة ( الدولة الديمقراطية العلمانية الاتحادية في عراق واحد ) والفصل الكامل للدين عن الدولة وعن السياسة ، وتكون المؤسسة الأمنية والعسكرية مستقلة استقلال كامل عن السياسة وعن هيمنة الأحزاب السياسية ، وأن تكون مهنية يقودها أناس أكفاء ومن أصحابي الخبرة والكفاءة في العلوم العسكرية وبقية العلوم .
وحصر السلاح بيدها دون غيرها، وأن تسهر على أمن البلاد والعباد ، وتكون مسؤولة أمام الشعب والدولة في الدفاع عن الدولة ومؤسساتها المختلفة وعن حياة الناس وأمنهم وسلامتهم .
يا أبناء شعبنا النجباء ، شددوا ضغطكم ومطالبتكم العادلة والملحة ، بالضغط على السلطات الثلاثة ( التشريعية والتنفيذية والقضائية ) بالعمل فورا ومن دون تسويف ومماطلة وكذب ، والمطالبة العاجلة بحل الميليشيات التابعة لأحزاب السلطة وقوى الإسلام السياسي كافة ، بما في ذلك الحشد الشعبي التي تعمل من خلاله كل الميليشيات اعلى الساحة العراقية ، وبشكل ( شرعي ! ) من خلال قانون الحشد الذي تم تشريعه من مجلس النواب عام 2014 م ، والذي يشكل انتهاك صارخ لاستقلالية المؤسسة الأمنية والعسكرية وتسيس لها ، كون الحشد وميليشياته الطائفية هي مجموعة من الفصائل الأيديولوجية التي تدين بالولاء والفلسفة والنهج والتفكير ، للإسلام السياسي الحاكم ، ولفلسفة الدولة الدينية ، المتقاطعة تماما مع قيام دولة المواطنة ومع الديمقراطية والتعددية الفكرية والسياسية ومعادية للأخر وللمرأة وللحقوق وللحريات ، وكذلك يعتبر ذلك مخالف لنص وروح الدستور العراقي ، فلا يجوز أن يكون هناك سلاح خارج اطار الدولة والمؤسسة الأمنية والعسكرية ، والحشد والميليشيات وسلاحها هو بحقيقة الأمر هو خارج عن سلطة الدولة وعن المؤسسة العسكرية ، وهذه الميليشيات والحشد ولائهما للأحزاب الإسلامية التي تعمل على الأرض العراقية بعد 2003 م ، وكل ما يقال عكس ذلك فهو لا يعدوا كونه محاولات يائسة وبائسة لتبرير وجود هذه الميليشيات الطائفية وسلاحها الذي يعتبر أسفين في جسد المجتمع العراقي ، والذي يهدد أمنه ووحدته وتماسكه .
أيه الشعب الكريم : المحاصصة لا تعدوا كونها محاولة لإضفاء الشرعية لحكمهم وفسادهم المنهجي والمدمر للدولة ، والذي فاق كل التصورات والتقديرات للمتتبعين للشأن العراقي .
ولا تعدوا المحاصصة كونها أحد أهم مصادر الفساد ، والتي تحاول أن تضفي الشرعية على تسلطها ونهبها لثروات البلاد ، ولكنهم يتجنبون وبشكل ديماغوجي ومضلل ، وبمكر ودهاء الثعالب ، وعليهم أن يعلموا بأن نهجهم هذا يشكل انتهاك فاضح لشرعية الدستور والقانون ، ويعني تقاسم المغانم والمكاسب وسرقة فاضحة وواضحة لثروات البلاد والعباد ويشكل الحكومة العميقة داخل جسد الدولة .
إن الإبقاء على هذا النهج وعدم مغادرته ، وتكريسه قولا وفعلا وتحت ذرائع وحجج واهية ، للإبقاء على نهج المحاصصة لسنوات أربعة قادمة !..
يعني استمرار البؤس والجوع وغياب الخدمات والأمن واستمرار توقف عجلة الاقتصاد ، ولتستمر القوى الفاسدة والظالمة والمعادية لإرادة الناس ، وعلى حساب رخائهم وسعادتهم ، وهو يعني ( مكانك راوح !.. إذا لم نقل نتراجع خطوات الى الوراء ) .
على شعبنا وقواه الخيرة والمناضلة أن تتصدى للمحاصصة ومشاريعها المدمرة وللقوى التي تسوق وتعمل لتكريس المحاصصة كنهج لسياسة الحكومة ومجلس النواب والقضاء ، وفضحهم وفضح نواياهم الشريرة ضرورة وطنية ملحة .
ويجب أن يعلم الجميع بأن الدولة ليست غنيمة يتقاسمها المتنفذين والفاسدون ، الذين لا يدينون بالولاء لشعبهم ووطنهم ، بل يدينون بالولاء لمصالحهم الأنانية الخاصة ولمن هو وراء الحدود .
يا أبناء وبنات شعبنا الأخيار ، أيه الشرفاء والوطنيون والنزيهون من قوى شعبنا التقدمية والديمقراطية ، على الجميع أن يسعى بكل جهد ، ومن أجل مواصلة الكفاح والنضال ، للمطالبة في إعادة بناء الهيئات المستقلة ، بما يلبي طموح وتطلعات شعبنا في بناء مؤسسات دولة رصينة ، وأن تكون بحق مهنية ومستقلة ووطنية نزيهة وأن تكون كفئ للمهمة الموكلة إليها ، وبعيدة عن المحاصصة والمحاباة والفساد .
وأن يعاد النظر بقانون الانتخابات ليكون معبر ويمثل أغلب قوى وشرائح شعبنا ومكوناته المختلفة .
ويعاد النظر بقانون الأحزاب ، وأن يكون قانون وطني لا يسمح بقيام أحزاب غير وطنية ، ومنع قيام أحزاب على أساس عنصري شوفيني أو على أساس ديني أو طائفي ، وأن تكون معاير الوطنية والحقوق والحريات واحترام المرأة وحماية الدولة الديمقراطية وتعميق ثقافة إنسانية الفرد والمجتمع وحماية البيئة من العبث ، وتعميق الحس الوطني والتقدمي وقبول الأخر وغير ذلك .
أيه الخيرين من قوى شعبنا المناضلة ، قبل أن تقوم الدولة ( بمشروعها الوطني بمحاربة الفساد !! ) فلابد أن يقوم مجلس النواب بتشريع قانون [ من أين لك هذا !! ] حتى تتم مساءلة كبار المتنفذين في الدولة والسلطات الثلاثة ، عن مصادر ثروتهم قبل سقوط الصنم وما بعد 2003 / وحصر ما كان يملك وقتها وكم يملك اليوم ؟.. عندها ستكون البدايات صحيحة وما سيتم التوصل اليه من نتائج سيكون صحيحا إن كان القائمين على التحقيق من نظيفي اليد والسيرة ومن المهنين والمخلصين والوطنيين .
نحن نحتاج الى إعادة شاملة وصحيحة لعملية إعادة بناء دولتنا ، ونغادر فلسفة الدولة الدينية وسياسة تكميم الأفواه وتغييب الناشطين والمثقفين والمتنورين وقتلهم وتهجيرهم ومحاصرتهم ، وأن نتصدى لسياسة وثقافة العداء للديمقراطية وللمرأة وللثقافة بشكل عام ، ونطلق الفضاءات الرحبة للفنون وللأدب التقدمي الهادف وللمعرفة وللفرح ، وتخطي ثقافة الموت والحزن والسواد وتكبيل المجتمع بثقافة ميتة من زمن بعيد وجعل كل ذلك خلف ظهورنا ، والتوقف عن الخطاب الديني التحريضي ، الذي يكفر الأخرين ويلغيهم كبشر لهم حقوق ولديهم أراء وأفكار يدافعون عنها ويؤمنون بها ، وعلى المؤسسة الدينية وعلمائها والفقهاء والمتنورين منهم أن يعملوا على تسويق خطابا معتدل ، يجمع ولا يفرق ، ويشيع ثقافة التعاون والتعايش والمحبة بين مكونات الشعب المختلفة، وتحت شعار ( ما لقيصر.. لقيصر وما لله فهو لله )
والحياة لا يمكن أن تستقيم ويستقر الأمن ويسود التعايش بين الناس ، أن أبقينا على النهج ذاته ، الذي لم يجلب لنا غير الموت والخراب والدمار والتمزق .
صادق محمد عبدالكريم الدبش
11/2/2019 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوف ينتظر شعبنا طويلا إن لم يصحو من غفوته !..
- للشهداء تنحني الهامات وتتسمر النفوس .
- هل يستقر العراق ببقاء قوى الإسلام السياسي تصدره لإدارة الحكم ...
- اغتيال الدكتور الروائي علاء مشذوب في كربلاء .
- الشيوعي .. خرج من رحم المجتمع العراقي .
- الفصل الكامل للدين عن الدولة وبنائها هو الحل .
- الرفيق حميد بخش القائد والمناضل الزاهد .
- نعي الرفيق طارق حبيب محمد
- محاكات مع الذات !...
- هل يفكر الساسة في واشنطن القيام بعمل عسكري ضد أيران ؟
- زمن الطاعون
- رئيس مجلس الوزراء قادر على أحداث التغيير ؟ ..
- تساؤلات مشروعة ؟..
- تهنئة بعيد رأس السنة وأعياد الميلاد المجيد .
- إدانة لجريمة قتل سائحتين من أوربا في المغرب .
- وعد الحر دين !...
- وعد الحر دَيْنٌ ؟...
- ماذا ؟... ونحن على عتبة حلول عامم جديد !..
- سعدي يوسف .. أخر الكبار !..
- لا أدري لماذا ؟؟ !!!....


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - العراق تنتهك فيه الحرمات !..