أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - ابو منصور حرب - الاممية الأولى : بداية التنظيم السياسي للطبقة العاملة















المزيد.....

الاممية الأولى : بداية التنظيم السياسي للطبقة العاملة


ابو منصور حرب

الحوار المتمدن-العدد: 6143 - 2019 / 2 / 12 - 21:05
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


" كانت الاممية الاولى قد وضعت أسس تنظيم الطبقة العاملة على نطاق أممي ، من أجل تحضيرهم للهجوم الثوري على الرأسمال " لينين
في اجتماع عالمي بلندن صادف 28 شتنبر من عام 1864 وبدعوة من مجموعة من العمال الفرنسين و الانجليز وبهدف الاحتجاج على قمع الثورة البولونية التي اندلعت سنة 1864، تأسست " جمعية الشغيلة العالمية " أو ما صار يعرف بالاممية الاولى ، لقد شارك كارل ماركس في أشغال هذا الاجتماع العالمي ، وقد انتخب كممثل للطبقة العاملة الالمانية وانتخب عضو في المجلس العام المنبثق عن الاجتماع وعضو لجنته الدائمة ، لقد شكل تأسيس الاممية الاولى بدايات التنظيم السياسي للطبقة العاملة على المستوى العالمي وأولى المحاولات لتنظيم صفوف الطبقة العاملة للهجوم المنظم على سلطة الرأسمالية .

ما الهدف من كل هذا ؟

لقد كانت القارة الاوروبية – مهد الصناعة الحديثة – مركز الطبقة العاملة العالمية تعيش على صفيح ساخن من النضالات الشعبية وفي مقدمتها نضال الطبقة العاملة من أجل تحسين ظروف عملها ( يوم عمل من 8 ساعات ، رفع الاجور ...) ، غير أن الفئات الاكثر وعيا في صفوف الطبقة العاملة وبتأثير من النداء الصادر عن البيان الشيوعي " يا عمال العالم اتحدوا " لم يحصروا نضالهم في اطار قومي – وطني بل خاضوا في نقد السياسة العالمية من خلال احتجاج العمال الفرنسين و الانجليز ضد سياسة حكوماتهم الداعمة لتجار الرقيق في الجنوب ابان الحرب الاهلية الامريكية ، كذلك التضامن مع عمال البناء في لندن ( 1859) وقمع الثورة البولونية ( 1864) وبكلمة واحدة كان العمال المتقدمون يتلمسون الطريق من أجل توحيد قواهم على المستوى العالمي ، ما دام الاضطهاد و الاستغلال الرأسمالي هو عالمي كذلك !

الصراع في إطار الوحدة

في السنوات الاولى لتأسيس الاممية كانت هذه الاخيرة تعج بالخلافات حول سبل قيادة نضال الطبقة العاملة لتصير سيدة المجتمع ، لقد ادرك كل ماركس و وانجلز أن مهمة نشر تعاليم الاشتراكية العلمية في صفوف العمال لن تكون مهمة سهلة، ففي رسالة الى انجلس كتب ماركس ما يلي " : كان من الصعب جدا التوصل إلى طرح وجهة نظرنا على نحو يجعلها مقبولة في المرحلة التي توجد فيها اليوم الحركة العمالية [...] سيستغرق الأمر وقتا قبل أن يمكن النهوض الجديد للحركة من استعمال الجرأة القديمة في الخطابات. سيكون من الضروري في الوقت الراهن أن نكون: أقوياء في الفعل، لطفاء في الأسلوب " إن اشارة ماركس لعبارة " الخطابات القديمة " تحيل الى النقاشات القوية التي كانت تملئ عصبة الشيوعيين أيام النهوض القوي لثورات 1848 غير أن الهزائم التي منيت بها هذه الثورات ووقعها على الطبقة العاملة وممثليها السياسين بمختلف تلاوينهم الايديولوجية، دفعت ماركس الى مراعات مستوى وعي واستعدادات الطبقة العاملة ، فكل الاشكال الانعزالية التي سبقت الماركسية التي كانت تخترق صفوف العمال مازالت سائدة في شتى فصائل الطبقة العاملة وكانت المهمة هي دمجها في جيش موحد قوي ، هذا الدمج الذي يمرعبرخوض الصراع الايديولوجي ضد كل التيارات التي لازالت متأثرة بأفكار البرجوازية الصغيرة ، ولهذا الغرض سعى ماركس الى جعل أفكار الاشتراكية العلمية في متناول الجماهير العمالية بشكل سلس ولين عبر المشاركة في المعارك الطبقية واعتلاء منابر الجرائد و المؤتمرات ولهذا وضع " برنامجا بشكل لا يغلق معه الباب بوجه التريديونونات الانجليزية والبرودونين الفرنسين ، و البلجيكين و الايطاليين والاسبان ولا بوجه اللاساليين الالمان " لقد اختلفت التعبيرات السياسية التي كانت تخترق الاممية الاولى من حيث الاسماء و البلدان و الجذور الطبقية غير أن مضمونها كان واحد هو : معارضة العمال في الخوض النضال السياسي وتأبيد سيطرة الاصلاحية و الفوضوية على عقلية العمال .

وحدة النظرية و الممارسة

لقد كان الهدف الرئيسي للاممية الاولى هو وضع برنامج يكثف تكتيك و استراتيجية الطبقة العاملة نحو الاشتراكية هذا البرنامج الذي كان بحاجة الى عبقرية نظرية شكل ماركس صدفة حققت هذه الضرورة ، فالتاريخ عامة يذكر ماركس وانجلز على أنهم فلاسفة ومنظرين اقتصاديين، غير أن سيرورة بناء الاممية الاولى تقول شيء اخر ! لقد كان ماركس اضافة الى غزارة انتاجاته الفكرية و الاقتصادية قائد " ميداني " للمعارك التي كانت تقودها الاممية لتأطير نضال العمال ، فماركس عند لمس حقيقة بروز قيادات عمالية تروم الى بناء منظمة أممية أمثال ف. لنر و ا . دوبون و هـ . جونغ ... رمى بكل ثقله السياسي في بناء المنظمات الفرعية للاممية الاولى ، بالمقابل كان العقل المفكر للمجلس العام للاممية، فقد صادق هذا الاخير في نونبر 1864 على النظام الداخلي الذي صاغه ماركس وعلى الرسالة الافتتاحية للنظام الداخلي العام للمنظمة الاممية، لقد شكل النظام الداخلي و الرسالة الافتتاحية برنامج حزبي حقيقي يصوغ مهام البروليتاريا العالمية ويكثف مهمة : دك حكم الرأسماليين وبناء سلطة العمال ، لم يمنع ماركس الغياب عن مؤتمرات الاممية بفعل التضييق البوليسي عليه أو انشغالات اتمام عمله العظيم رأسمال من التأثير على قررات مؤتمرات الاممية " من بعيد " ، ففي مؤتمر جينيف المنعقد سنة 1866 والذي شهد هيمنة البرودونية الفرنسية على مجمل نقاشاته سدد ماركس الضربة القاضية للبرودونية وفلسفتها الرجعية المناهضة لاشتراك العمال في النضال السياسي وخوض الاضرابات عبر مصادقة المؤتمر على كل القرارات التي اقترحها ماركس والتي كانت تحمل مغزى سياسي عميق، فقد كانت هذه القرارات ترمي الى التحديد الالزامي ليوم عمل من ثماني ساعات لكل العمال وتطالب بالتعليم الالزامي وبحماية النساء وبالغاء الضرائب الغير مباشرة وإلغاء الجيش الدائم وتسليح الشعب بشكل تام ، كما شملت القرارات دور النقابات المهنية باعتبارها الشكل الاول و الرئيسي لتنظيم العمال وبالتالي على النقابات أن تضع نصب أعينها مهمة النضال في سبيل تحرير الطبقة العاملة ، وعن حق لم تكن هذه القرارات ضربة للبرودونية و فقط بل للتروديونونية الانجليزية و اللاسالين الالمان الذين كانو يحصرون نشاط النقابات في جلب اصلاحات طفيفة في اطار المجتمع الرأسمالي . لقد شكلت هذه القرارات انتصارا للمبادئ الماركسية وعززت موقع ماركس داخل المجلس العام للاممية ، ففي مؤتمر بروكسيل 1868 اشار البيان الختامي لمؤتمر الاممية أن ماركس له " : ميزة لا تقدر بثمن ، حيث يعتبر أول اقتصادي أخضع الرأسمال للتحليل بأفق ثورية تهدف الى تغييره "، وكان هذا الكلام بمناسبة صدور المجلد الاول لرأسمال /.

كومونة باريس

" بديهي أن للحركة السياسية للطبقة العاملة هدفها النهائي ، وهو الظفر بالسلطة السياسية لصالح العمال " كارل ماركس

عرفت فرنسا تطورا اقتصاديا وسياسيا منذ ثورة 1789 وكانت باريس نقطة تمركز الطبقة العاملة الفرنسية ، حيث كان من الصعب أن تنشب ثورة في فرنسا وخاصة باريس دون أن ترتدي الطابع البروليتاري ، فالعمال الفرنسيين ورثوا تقليدا نضاليا كانت البرجوازية ترتعد كلما لمحت اليه، وهو حيازة الطبقة العاملة للسلاح ، هذا السلاح الذي كان يهدد اركان النظام الاجتماعي القائم ، وكانت أولى المقتضيات هو تجريد الطبقة العاملة الباريسية من السلاح ، وهذا بالضبط ما وقع عقب هزيمة ثورة 1848 حيث تم التنكيل بالعمال عبر ممارسة كافة أساليب التعذيب و النفي في حقهم ، غير أن البرجوازية الفرنسية وبحكم ميولاتها لم تخرج من أحداث 48 قوية بل ظلت عاجزة عن البقاء في السلطة، وبحكم ضعفها السياسي استولى بونابرت سنة 1851 على مقاليد الحكم معلنا امبراطوريته وصار ينفذ سياسته التي وصفها ماركس " بالاستبداد في الداخل و الالحاق في الخارج " وقد أدت مطامحه الى نشوب حرب مع ألمانيا ( الحرب الفرنسية البروسية 1870-1871 ) انهزم على اثرها الجيش الفرنسي في معركة " سيدان " وأسر بونابرت و تهاوت الامبراطورية البونابرتية كالورق ، وكانت النتيجة الحتمية لهذه الهزيمة هي عودة الجمهورية واندلاع ثورة 4 شتنبر 1870 ، غير أن هذه الثورة قامت و" العدو على الابواب " فقد حاصر الجيش الالماني باريس وتشكلت حكومة الدفاع الوطني وسمحت تحت ضعط الاحداث بتشكيل فرق الدفاع الوطني التي ضمت العمال الباريسيين حيث سمح لكل شخص قادر على القتال أن يمتلك السلاح وعاد عمال باريس الى امتلاك السلاح والسيطرة على الشارع من جديد .
لقد كان سلوك الاممية الاولى وسط موجة الاحداث هذه منسجما مع هدفها الاممي ( تنظيم وتوجيه الطبقة العاملة ) فقد اصدر ماركس باسم المجلس العام للاممية نداء يحلل فيه طبيعة الحرب الفرنسية البروسية ، معتبرا أن الحرب من جانب ألمانيا هي حرب تحرير وطني هدفها هو استكمال وحدة ألمانيا والقضاء على الامبراطورية البونابرتية ، لكن حذر العمال الالمان من مغبة النظر الى مصلحة ألمانيا الوطنية ومصلحة العائلة المالكة البروسية نظرة واحدة ، وبعد تحول الحرب الالمانية الى حرب إلحاق ، عارض العمال الالمان هذا القرار ، حيث وبإيعاز من الاممية صوت بالرفض كل من ولهلم لبنكنخت وأوغست بيبل داخل اروقة البرلمان الالماني على الاعتمادات العسكرية وأصدروا بيانا يدعون فيه الى عقد صلح مع الجمهورية الفرنسية دون تعويض أو احتلال وقد زج بكل من لبنكنخت و بيبل السجن وتعرضوا للمحاكمة جراء مواقفهم الاممية .

مشكل القيادة

لقد كان غياب قيادة موحدة للثورة الباريسية في مارس 1871 أشد النقاط التي كانت تشغل بال الاممية وعبرها ماركس، فبعد اندلاع الانتفاضة العمالية في باريس واعلان الكومونة حياها ماركس معتبرا أن " العمال الباريسين اخترقوا السماء " لكن دون أن ينسى أن قيادة الكمونة منقسمة الى أكثرية بلانكية لم تكن تربطها رابطة أنذاك بالاشتراكية وأقلية تابعة للاممية غير أن كل عناصرها برودونيين ، وكان هذا " الزخرف " بعيدا عن استلام قيادة الطبقة العاملة في فرنسا ، والحق يقال أن مجرى الحركة الجماهيرية في باريس أثر بشكل كبير حتى في البلانكيين و البرودونيين حيث اعتبر انجلس أن من سخرية التاريخ أن كل القرارات التي اصدرتها الكمونة بنواقصها وايجابيتها كانت تذهب عكس مذهب البلانكيين .

الكمونة تغني الماركسية

بناء على طلب من المجلس العام للاممية ، كتب ماركس نداء الى العمال الباريسين أصدر فيما بعد كبيان سياسي للاممية حول كومونة باريس عرف بـ" الحرب الاهلية في فرنسا " حيث استطاع ماركس أن يحلل الطابع الطبقي للكومونة معتبرا اياها حكومة عمال حقيقية وأول محاولة لبناء سلطة دولتهم ، ولم يكن له أدنى حرج شأنه شأن رفيقه في الكفاح – انجلس أن يعيدا النظر في العديد من الافكار التي طرحاها قبل الكومونة ، فماركس وانجلز كانا ماديين جدليين يستمدون قوة أفكارهم من مجرى تطور حركة الصراع الطبقي ومن الممارسة العملية لحركة الطبقة العاملة ، فقد استخلصا الدروس من الكومونة باسيطين " البيان الشيوعي " نفسه للنقد والاغناء ، فالماركسية قبل الكومونة لم يكن لها موقف صريح اتجاه " جهازالدولة " فقد كانت الخلاصة هي " أن على الطبقة العاملة الاستلاء على جهاز الدولة " غير أن مجرى الكومونة بين حقيقة أن " البروليتاريا ترث شرا ( الدولة ) لابد منه " ومن هنا وجب عليها أن تهدم جهاز الدولة القديم وتبني جهازا جديدة تستطيع من خلاله بسط سيطرتها وممارسة دكتاتوريتها على البرجوازية ، فعمال باريس لجؤوا الى تعيين كل الوظائف الادارية و القضائية والتعليمية عن طريق الاقتراع العام المباشر مع اقرار حق الغاء هذا التعيين للمنتخبين في أي وقت من طرف من انتخبهم ، اضافة الى مساواة أجور كل الموظفين صغار كانو أو كبار بأجرة عامل وبذلك نسفت الكومونة كل الاسس التي بموجبها يلهت موظفي الدولة وراء المناصب .
هل تخافون من ديكتاتورية البروليتاريا هل تريدون أن تعرفوا ماذا تعني ؟ انظروا الى الكومونة تلك هي ديكتاتورية البرويليتاريا ، بهذه الكلمات انتقد انجلس مخاوف الاشتراكيين التافيهين الخائفين من سلطة العمال .
لقد بينت الكومونة مسألة غاية في الاهمية وهي معضلة وحدة قيادة نضال الطبقة العاملة وعلى اثر ذلك صادقت الاممية في مؤتمرها المنعقد في لندن 1871 على قرار تشكيل أحزاب سياسية مستقلة للطبقة العاملة في كل بلد معارضة ومخالفة لكل الاحزاب السياسية القائمة .وبهذا القرار انتصرت الماركسية على كل معارضيها داخل الاممية .

حل الاممية

إن الخوف من الطبقة العاملة التي أقامت ديكتاتوريتها في باريس ومساعي الاممية الى توجيهها وتصويبها ، شدد الحقد البرجوازي على الاممية وصار البوليس يعربد ويشدد قمعه على الاممية حيث لجأت الى العمل السري، و بالموازة مع ذلك انتشرت الافكار الباكونينية الانشقاقية و الانتهازية الداعية الى صرف العمال عن النضال السياسي وبدعوة من ماركس تم حل الاممية مؤقتا سنة 1876 بعد أن غيرت مقرها من لندن الى نيويورك بالولايات المتحدة .



#ابو_منصور_حرب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يفهم مناضلو تيار - البديل الجذري - الصراع الايديولوجي و ...
- أحمد بيان : من الدعوة للمقاطعة الى البحث عن الشماعات !
- هل يشكل البرلمان في المغرب منبرا للدعاية الثورية؟ -2-
- هل يشكل البرلمان في المغرب منبرا للدعاية الثورية ؟ -1-
- حول تصحيح النزعات الخاطئة في صفوف اليسار الجذري - 2 -
- حول تصحيح النزعات الخاطئة في صفوف اليسار الجذري
- من هو الشعب ؟ من هم أصدقائه ؟وأعدائه؟ الجزء 2
- من هو الشعب ؟ من هم أصدقائه ؟وأعدائه؟


المزيد.....




- مبنى قديم تجمّد بالزمن خلال ترميمه يكشف عن تقنية البناء الرو ...
- خبير يشرح كيف حدثت كارثة جسر بالتيمور بجهاز محاكاة من داخل س ...
- بيان من الخارجية السعودية ردا على تدابير محكمة العدل الدولية ...
- شاهد: الاحتفال بخميس العهد بموكب -الفيلق الإسباني- في ملقة ...
- فيديو: مقتل شخص على الأقل في أول قصف روسي لخاركيف منذ 2022
- شريحة بلاكويل الإلكترونية -ثورة- في الذكاء الاصطناعي
- بايدن يرد على سخرية ترامب بفيديو
- بعد أكثر من 10 سنوات من الغياب.. -سباق المقاهي- يعود إلى بار ...
- بافل دوروف يعلن حظر -تلغرام- آلاف الحسابات الداعية للإرهاب و ...
- مصر.. أنباء عن تعيين نائب أو أكثر للسيسي بعد أداء اليمين الد ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - ابو منصور حرب - الاممية الأولى : بداية التنظيم السياسي للطبقة العاملة