أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم الخزعلي - قصيدة - سلام انته














المزيد.....

قصيدة - سلام انته


ابراهيم الخزعلي
(Ibrahim Al khazaly)


الحوار المتمدن-العدد: 6143 - 2019 / 2 / 12 - 08:12
المحور: الادب والفن
    






( الى الشهيد الخالد سلام عادل،
وكل الشهداء الأحرار الذين حملوا
ارواحهم على اكفهم من اجل كرامة
الأنسان والأنسانية والغد المشرق..)


شما نحچي ونگول
او نوصف الشفته
وشما احنه كتبنا
او كتبت الأقلام
الكتب ما توصل لقمته
او لو نجمع ..
حروف الدنيا والتاريخ
ما نلگه حرف واحد
من سر الملحمه بقصته
ولا واحد من الأنذال
شما حاول بكل حقده
وبكل خسته...
چلمه وحده ما حصّل
بصمودك انته حيرته
وذيابه وكل وحوش الكون
ولّت من صحت بيهَ
الشفته والماشافك
والشافك او ماشفته
والجلاد يرجف
من رفع سوطه
بنظرتك انته ارعبته
وعيونك الگالتله
منو انته
سلام انته
او اسد انته
او جبل انته
او شمس انته
او نجم انته
او گمر انته
او ضوه انته
او شموخ انته
او كرامه انته
او رجوله انته
او بطوله انته
اباء او كبرياء انته
صمود انته
او شجاعه انته
او شهامه انته
او عطاء انته
فكر انته
او نضال انته
او وفاء انته
غيره او مرجله انته
محبه انته
او حياة انته
او مجد انته
او خلود انته
الشعب انته
الحزب انته
لأن انته
سلام انته
والظنوا شمعه البروحك
يطفّوها بنزيف الدم
ما عرفوا شمس انته
هم شايف شمس تطفه
وضواها بدمك اشعلته
شفنه ، او سجل التاريخ
اللي تلطّخت ايده
مات بعاره وبعلته
دمّك غالي ما يرخص
لعيون الشمس بس انته رخصته
او ذاك الموت من شافك
وگع يم رجليك
او بيدك انته گوّمْته
او من انطيت روحك
للوطن والناس
لافد يوم واحد منهم الخانك
ولا واحد منهم الخنته
يالزارع ابوجه الناس
بسمه ونور
او نبض گلبك محبّه او خير
انته بدربك انثرته
وبيوم اللي شبگت الموت
دموع من الشمس طاحت
او عليك انتحبت ابسكته
السمه والگاع باسنّك
او مثل المستحي انته
گاللك سلام الخير
سلام اعليك
من كل معدم او كل كادح
او من كلمن مشه بدربك
الشفته والماشفته
او من كلمن مشه بدربك
الشفته والماشفته

الدكتور ابراهيم الخزعلي
28/01/2019



#ابراهيم_الخزعلي (هاشتاغ)       Ibrahim_Al_khazaly#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة - يا علي
- قصيدة شعبيه - الجرح قصته طويلة
- شعر شعبي - القلم
- قصة قصيرة جدا - المخاض
- قصة قصيرة جدا- دندنة
- قصة قصيرة جدا - الكلمات المحترقة
- قصيدة - صور...
- قصيدة - صورٌ على جدران الزّمَن
- قصيدة - نُبُوءةُ الفَجْرِ الجديد
- ق.ق.ج - باقة ورود
- الرابع عشر من تموز نبراس الثائرين
- قصيدة - مَفْقودٌ يَبْحَثُ مَفْقود
- قصيدة - الفارِسُ المَغْدور
- قصيدة- سِدْرَةُ الوجع
- قصيدة- سورة الجرح الأكبر
- ترنيمة حب عند بوابة العام الجديد
- قصيدة- تَرْنيمة حُبٍّ عندَ بَوّابةِ العامِ الجديد
- قصيدة - إنشودة النّصر
- قصيدة - نشيج
- ق. ق. ج. - الهروب من والى ...


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم الخزعلي - قصيدة - سلام انته