أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - ما ماتْ..!














المزيد.....

ما ماتْ..!


عبدالكريم هداد
(Abdulkarim Hadad)


الحوار المتمدن-العدد: 6142 - 2019 / 2 / 11 - 03:14
المحور: الادب والفن
    


- شعر شعبي عراقي -

الدنيا سفرة عمر والصَحْ بيها يِشـِّحْ
ورجال عازَةْ وَكتْ عندْ الشِدايِدْ تِصِحْ
عالينْ بيارغ ضوَه ويمشي بخطاهم صبحْ
بردان وغطى الوطن هذا الشهيد ، بْجَرحْ..
ماماتْ بعدَه عدلْ وأحلامه مجنونة
بغداد فيّايْ وعطرْ دجلة الورد طينَه
شبْكيه ... تْرابِچْ دفو والراية دم لونَه
ماطاح حلم الوفه حلمَه تَرسْ عينَه..
بهدايْ شيلوا الجسدْ جرحَه تِلچمونَه
نعسان وتوّه غفىَ هذا التِـشيْعونَه
كلشْ بَشوشْ الوجهْ والضحكة بسنونه
صورةْ وطنْ بالحلمْ جنَة نبي ظنونَه..
الحلمْ هاگد بَهي واكثرْ طِري من المايْ
مملكة حلمْ المَلكْ بَسْ عِدْنَا حِلوْ الرايْ
للفقرَه نْريدْ الخبزْ وللطفلْ لعبْ هْوايْ
ماماتْ بعدَه عدلْ هذا اليِنوشْ سْمايْ..
دِنْياتَكْ مْسودِنَه و ياهو عَقِلْ ظَلْ بِيه
لاخيرْ بْهذَا الشعرْ بسْ صَفْگه صارَتْ بيه
ولاخيرْ بْكِلْمَنْ سِكَتْ عنْ الحقيقَة البيه
ولاخيرْ بْهذَا الوطنْ الخَوّانْ يِحكم بيه
البعثي يِحرگْ بيه
العجمي يهدم بيه
الأمريكي ينهب بيه
ويلي الشريف البيه..؟

10-2-2005



#عبدالكريم_هداد (هاشتاغ)       Abdulkarim_Hadad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزهار فرقة ثلاثي بغداد
- عن النشيد الوطني العراقي..!
- النظرية ورقصة المنتفعين..!
- إن القادم نهار أسود..!
- صَفْگتْنَه للبصرَة..!
- يابدرنا السياب..!!
- نص اغنية عراقية - خسارَة -
- بَلي يَا بَلبولْ
- إعذروني.. على من ......!
- ثقافة البعث تمارسها قيادات أحزاب العراق
- ولاية فقيه مستترة..!
- العراق لن يتقدم..!!!
- لا يغادرُ سريرَ الغيمَة..!
- أغنيةٌ على مقامِ الحجاز..!
- فضة وحلوى وفنجان قهوة..!
- أمريكا والدول الاوربية تتستر على سراق ومشرعي القتل في العراق
- أنا دبٌ قطبيٌّ اسمرٌ..!
- إشتياق متأخر..!
- عطرُ ليلي..!
- العامل..!


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - ما ماتْ..!