أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل حبه - اليقظة ايها العراقيون...-الطالبان- يدقون ابوابكم















المزيد.....

اليقظة ايها العراقيون...-الطالبان- يدقون ابوابكم


عادل حبه

الحوار المتمدن-العدد: 1527 - 2006 / 4 / 21 - 10:11
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


من يتصفح التاريخ قديمه وحديثه يجد ان حركة "الطالبان" ليست بظاهرة افغانية بحته. فهذا التيار العبثي يمكن ان نجده في تاريخ كل الدول تقريبا وبألوان وواجهات مختلفة سواء كانت دينية او غير دينية وحتى بواجهات لافكار قد تبدو تنويرية ومعاصرة. فهذه الحركة ما هي الا تعبير عن مصالح وذهنية تلك الفئات الاجتماعية التي ترفض القانون والنظم والدولة والضوابط وكل مظاهر وقواعد الحياة الاجتماعية ولا تتحمل الوتائر السريعة في التطور الحضاري. وتعتبر تاريخياً امتداد للحركات التي ضمت في صفوفها الفئات الهامشية في المجتمع كالصعاليك والحرافيش والقبضايات واخيرا البروليتاريا الرثة والفوضويون والبلطجية والشقاوات الذين ينفون فكرة الدولة الحديثة والنظم والقوانين والدساتير بل والحياة العصرية.
ويترافق انتعاش مثل هذه الحركات العبثية عادة مع انهيار الدول وضعف الانظمة الحاكمة وتفككها وتداعيها والازمات السياسية والاجتماعية الحادة والتغييرات العاصفة. كما ان هذه الظاهرة تواكب تراجع دور الحركات السياسية التنويرية العقلانية وقوى الحداثة جراء قصورها او جراء البطش والقمع المستمر المسلط عليها من قبل الانظمة التعسفية التي تتحمل مسؤولية إشاعة الجهل والامية السياسية والخرافات في المجتمع وتغييب اية ضوابط قانونية او دستورية وعدم السماح لتبادل الاراء والحوار بين مختلف اطياف المجتمع بهدف التوصل الى حالة من الاستقرار الاجتماعي والنفسي.
ولا يتسع المجال في اطار هذه السطور الحديث عن هذه الظواهر في عمق تاريخنا الحافل بها. الا ان لنا في تاريخ العالم الحديث امثلة بارزة على هذه الظواهر. ففي أوج الازمات التي شهدتها الدول الاوربية والامريكتين في القرن التاسع عشر تبوأت الحركات الفوضوية العبثية مكانة بارزة في الحياة السياسية خاصة في القارة الاوربية بسبب من الازمة الحادة الاقتصادية الاجتماعية التي عمت هذه البلدان. ومن الملاحظ ان هذه الحركات لم تقدم مشروعاً لخروج بلدانها من ازمتها بقدر ما اقتصر نشاطها على الهدم فحسب، اي هدم المؤسسات والمصانع والمراكز الثقافية القائمة وغيرها من المؤسسات الحديثة والعبث بكل شئ كرد فعل على الازمة. بالطبع استطاعت هذه الحركات، خاصة عندما تسنى لها الحصول على السلاح والسطو على المصادر المالية، استقطاب الفئات الهامشية في المجتمع غير انها لم تحرر هؤلاء من بؤسهم. واستمرت هذه الحركات بفعاليتها حتى القرن العشرين وبدرجات متفاوتة. وقد تسنى لبعضها التأثير على المرافق الاقتصادية كالمافيات في الولايات المتحدة وايطاليا، اوحتى المشاركة في الحكم في عدد من البلدان الاوربية. وشارك بعضها في برلماناتها رغم عدم اعترافها بالحياة البرلمانية. ولعل امثلة "المائة السود" في روسيا القيصرية والفوضويين الاسبان الذين شاركوا في الحكم الجمهوري في اسبانيا وكانوا احد اسباب فشل الجمهوريين الاسبان ، هي نماذج من فيض منها. والامثلة تتشعب لو اشرنا الى حركات عبثية في فترة لاحقة والتي لبست لبوساً يسارية في العقود الماضية مثل الالوية الحمراء والمنظمات المتطرفة في امريكا اللاتينية وحركة الخمير الحمر في كمبوجيا والعديد من الحركات الفوضوية الاخرى التي تسببت في نزيف دم هائل ودمار واسع.
ولم يسلم العالم العربي والاسلامي بالطبع من هذه الظواهر بسبب الازمة الاقتصادية الخانقة والاضطهاد الطائفي والقومي والاستقطاب الطبقي الحاد والانفجار السكاني وآثاره الاجتماعية السلبية والامية والتجهيل وكبح كل المحاولات لتكريس مظاهر الديمقراطية وحرية الفرد واقامة دولة القانون وطغيان العسكرة واخيراً التطرف الديني الذي اتخذ ابعاداً مدمرة في الآونة الأخيرة. بالطبع هناك معضلات تعزز هذه الظواهر كمأساة الشعب الفلسطيني وفشل كل المشاريع لاخراج هذا الشعب من مأزقه والعوامل الدولية والخارجية واجهزتها المخابراتية التي اججت بل ودعمت هذه الاتجاهات الفوضوية العبثية، وخاصة ذات اللبوس الديني، واسست لديكتاتوريات تخدم اعتبارات آنية وانانية لاطراف الصراع في الحرب الباردة ونتائجها المدمرة على شعوبنا. ولعل مثل لبنان خاصة اثناء الحرب الاهلية وما افرزته من حركات فوضوية وبألوان متنوعة دينية اسلامية ومسيحية وعلمانية والتي ساهمت في تصعيد هذا الصراع الدامي والذي تم تأجيجه من قبل قوىاقليمية، ومثال الحرب الاهلية في افغانستان والمذابح في الجزائر والفوضى في فلسطين واخيرا النكبة في العراق، هي مظاهر بارزة على ولوج شعوبنا الى هذا النفق المظلم من العبث والفوضى واللاقانون والاستبداد.
ان ابرز ما يميز التيارات الفوضوية العبثية في بلداننا العربية والاسلامية هي تفردها، مقارنة بالتيارات الفوضوية في العالم، باتخاذها الواجهة الدينية في الغالب مستغلة المعتقدات الدينية البريئة لغالبية سكانها. فالخطاب والواجهة الدينية تعد افضل وأسهل السبل لهذه الزمر كي يتم تهييج العوام. فهذه التيارات ليست لديها برامج اجتماعية ولا حلول اقتصادية ولا معالجات لمشاكل التعليم والتطور العلمي ولا سبل لازالة البطالة والفقر ولا خطط في العلاقات الدولية. ان مجرد تلويحها بشعار "الاسلام هو الحل" او "الحكم لله" على طريقة معاوية بن ابي سفيان يكفي كي يزور هؤلاء الدين ويخطفوه ويفسروه حسب هواهم وان يضحكوا على ذقون عباد الله في مجتمعات ابتلت بالامية والقهر والاستبداد ويسفكوا دماء الابرياء ويحشروا الدين في دائرة الفوضى والعبث. ويكفينا ان نلقي نظرة على ما مارسته منظمة القاعدة الارهابية الفوضوية في بقاع العالم اوممارسات حركة "طالبان" الفوضوية الارهابية التي حكمت افغانستان، اضافة الى شرور مثيلاتها في الجزائر ومصر والعربية السعودية واندنوسيا لكي نقتنع بالجوهر الفوضوي العبثي لهذه التيارات. ولنا في المنظمات الفوضوية الارهابية العاملة في ايران مثال آخر بما يجري تصديره الى العراق. فالرئيس الحالي لايران احمدي نجاد كان عضوا في منظمة "الحجتية" التي قامت بتفجيرات واغتيالات واسعة في صفوف السياسيين وحتى رجال دين معتدلين خاصة في السنتين اللتين اعقبتا الاطاحة بالشاه. واخيراً رحبت هذه المنظمة الارهابية الفوضوية بتعيين احمدي نجاد كرئيس للجمهورية في بيان لها نشر في جريدة "يالثارات الحسين" الايرانية واعتبرت هذا الحدث مقدمة "لتطبيق القوانين الالهية وحكم الارادة الالهية" ومقدمة "لظهور المهدي"!!. اما المنظمة الفوضوية الاخرى التي برزت على الساحة الايرانية فهي "حزب الله" التي تأسست بعد الثورة الايرانية ورفعت شعار "الحزب فقط حزب الله، والمرشد فقط روح الله". هذا الحزب المزعوم لا يوجد لديه سجل في وزارة الداخلية الايرانية ولا موافقة منها حسب القانون الايراني، الا انه مسلح ويحضى بمباركة التيار المتطرف الحاكم في ايران. فقد تولى هذا الحزب مهمة الهجوم على مقرات كل الاحزاب السياسية وحرقها امام قوى الامن الايرانية في الفترة بين عام 1979 الى عام 1981. وتحولت هذه المؤسسة غير القانونية،شأنها شأن جيش المهدي وجيش محمد وانصار السنة عندنا، الى ميليشيا مسلحة وترفع حتى شعارات سياسية خارج حدود ايران مثل "اتحاد الجمهوريات الاسلامية"، اضافة الى تشكيل "مركز حركات التحرر الاسلامية" التي تمول مثيلاتها في دول اسلامية اخرى. وبدأت بتدريب الاجانب من افغانستان ولبنان ويوغسلافيا والعراق وفلسطين على هذا النمط الفوضوي من العمل السياسي.
ان ما يعانيه العراق اليوم يشكل خلاصة لكل قرائح التيار الفوضوي العبثي المتطرف الديني في عالم اليوم. كما انه امتداد وتداعيات لحكم لا يعرف القانون والذي تسلط على العراق لمدة اربعة عقود عجاف سادت فيها الفوضى وتم تجاهل القوانين وحتى الدستور الذي وضعوه وانتهكت الحريات الفردية ونواميس العراقيين ونهبت اموال الدولة وصودرت املاك المواطنين بدون حسيب او رقيق. ولعل ما نشاهده اليوم من عبث طال المجتمع العراقي هو انعكاس لدولة العبث والاستبداد التي حكمت العراق خلال العقود المنصرمة. ان مقارنة بسيطة بين فترة سقوط الحكم الملكي بعد ثورة تموز عام 1958 وبين سقوط نظام العبث في التاسع من نيسان عام 2003 هو خير دليل على مديات الفساد الاجتماعي والاخلاقي الذي زرعه النظام المنهار. فلم يتم بعد تموز 1958 سلب الدولة واملاكها والسطو على التراث العراقي ونهبه، بل فتحت ابواب البيوت رغم فرار رجال الشرطة والامن والاختباء في بيوتهم كما فعل اقرانهم بعد سقوط صدام. في حين شهد العراقيون هجوم اللصوص والعبثيين والمجرمين وفلول الحكم السابق الى شوارع بغداد في التاسع من نيسان ليحرقوا وينهبوا ويدمروا المراكز الحضارية والثقافية ودواوين الدولة العراقية والنصب بما فيها نصب مؤسس بغداد ابو جعفر المنصور بشكل ينم عن مدى تغلغل العقلية الفوضوية والعبثية واللاحضارية في عهد النظام السابق. فالطغمة الحاكمة السابقة ومريديها والانتهازيون ونزلاء السجون من عتاة الاجرام من حولها اشاعوا وشجعوا هذه الممارسات. وغدت هذه الممارسة للاسف جزءاً من ظواهر المجتمع. فالعراق يحتل الآن المقام الاول في الفساد الاداري والجريمة جراء ممارسة النظام السابق والرشوات التي قدمها ليس لمريدي الحكم من العراقيين بل الى "فيالق" من الاجانب من ناهبي ثروات العراق. لقد جرى تشويه كل جانب من جوانب حياتنا بما فيها الجانب الروحي والوجداني عبر حملته "الايمانية" السيئة الصيت التي اساءت لكل ايمان ومعتقد لدى العراقيين.
والآن يحصد العراقيون هذا العبث والفوضى الذي تشيعه فلول النظام واجهزته التي لم تمس لحد الآن، اضافة الى فلول المجرمين الذين يعملون "بالقطعة" لتدمير البلاد وقتل ابنائها. ويلتحق بهذه الزمر اقطاب المجرمين من الارهابيين المتسللين الى البلاد والفوضويون الجدد في العراق. ويتم تمويل كل هذه الشراذم من خزينة البلاد التي نهبت او من اثرياء الارهاب في الخليج او من دول عربية مجاورة او من عتاة التطرف الديني في ايران وبغطاء اعلامي وسياسي فعال من قبل دول عربية مجاورة وقادتها وليس آخرها ما جاءت به قريحة حسني مبارك التي لا تنم الا عن الحقد على العراقيين، ولا تنشد سوى المزيد من الدمار لبلادنا وتشجيع عصابات الفوضى والعبث والقتل من كل لون وطرف. ان عصابات شبيهة بعصابات الفوضى وعلى غرار "طالبان" تدق ابواب العراقيين وتشيع الارهاب والفوضى والعبث وتحصد ابناء البلد. فرجال الامن والمخابرات السايقون ومنظموا "الحملة الايمانية" والتكفيريون سرعان ما تحولوا بعد التاسع من نيسان عام 2003 الى "امراء" و "ملتحين" و"موشمين بالسواد" و"ملثمين" و"ذباحين" واجهزة لاستقبال الارهابيين والتستر عليهم ضمن واجهات دينية مزورة بهدف اثارة الفوضى واشعال حرب مذهبية. ولم يتردد هؤلاء حتى عن تدمير المراقد وبيوت الله على مرتاديها. واستجاب انصار التطرف والارهاب من المذهب الآخر، بل وتعززت مواقعهم بعد استباحة هذه الزمر وشرعوا بصولاتهم ومسيراتهم وعبثهم ليحولوا العراق وخاصة العاصمة بغداد الى ساحة "للمكاونة" الدموية بين طرفين عبثيين وفوضويين والتي يذهب ضحيتها ابناء بغداد والابرياء من العراقيين. وعلى هذا المنوال الدموي شهدنا ظهور تيار فوضوي مثل تيار مقتدى الصدر الذي شرع بالسطو على المراقد الدينية واشاعة اللاقانون والفوضى بدء من الهجوم على مقرات الاحزاب الى مطاردة الحلاقين وتقليد اقرانهم من الطرف الاخر بتهديم المساجد وقتل الابرياء من مرتاديه. وكما حصل في ايران، كانت الحكومة او اطراف فيها اما عاجزة او مشجعة لهذه الفوضى والعبث لاعتبارات انتهازية.
ان الوضع المعقد والخطير في العراق حالياً ينذر بالمزيد بما يوحي بإمكانية ان يتسلط "طالبان" عراقي ومن اطياف فوضوية متنوعة على سدة الامور في البلاد، وهي مسلطة على مناطق من البلاد، بما يعني عودة الى شرور الاستبداد وخرابه. والامر يزداد صعبة خاصة وان العراقيين اخطأوا في اختيار ممثلين عن هذه التيارات الفوضوية بكل الوانها الى قبة مجلس النواب الذي لم يعقد جلساته حتى الآن. كما ان عناصر وقوى مهيمنة على الاحزاب المذهبية جميعها لها مصلحة في استمرار هذه الظاهرة الفوضوية المدمرة لتحقيق مآرب لا تخدم العراق. فلماذا تلزم كل الاحزاب المذهبية الصمت على ظاهرة الميلشيات المسلحة وتشجعها وتستخدمها كورقة ضغط في المضاربات السياسية القذرة؟ ولماذا لا تصدر فتاوى من رجال الدين تدعو العراقيين الى نبذ الميليشيا المسلحة التي اضحت تستهدف العراقيين فحسب، وليس حركة مقاومة ولا جهاد مزعوم. ولماذا لا يدعو هؤلاء الى جمع سلاح الدولة العراقية من الشارع وتسليمه الى الدولة. ولماذا لا يكفر رجال الدين من كل المذاهب هؤلاء الارهابيين القادمين من وراء الحدود ويدعون الى الكف عن ايوائهم ودعمهم في مناطق معينة من العراق؟ ولماذا ولماذا لا يكف رجال الدين عن الايغال في التطرف بل وفي السياسة، وقد اثبتت احداث السنوات الثلاث الماضية الآثار السلبية الخطيرة لاقتحام رجال الدين كراسي السياسة وما افرزته من مشهد دموي بحيث اتخذ الصراع واجهة مذهبية دموية ويشكل وصمة عار في تاريخنا. ان كلاشنكوفات وهراوات وسيوف وخناجر التطرف الديني الفوضوي الارهابي تحز رقاب العراقيين، وعليهم ان يدركوا المخطط الذي يحاك ضدهم من قوى اقليمية ومن صعاليك وعبثيين عراقيين ويختاروا الطريق الذي يجنبهم هذا النفق المظلم ويحموا ارواح اطفالهم وذويهم؟



#عادل_حبه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 72 [عاماً على تأسيس الحزب الشيوعي العراقي [ حزب العراقيين بك ...
- على هامش الاحداث الخطيرة في العراق
- حكومة مهنية وطنية وليس حكومة ولاءآت حزبية وطائفية
- الواجهات المذهبية مأزق لا يخرج العراقيين من محنتهم
- هل كل ما بني على باطل هو باطل؟
- -ديمقراطية- البلطجة
- علام هذا التستر على شرور حكام التطرف الديني في ايران!!
- الديمقراطية والاصلاح السياسي في العالم العربي
- هل تمهد القائمة الشيعية لعودة ايتام صدام حسين
- هل هي مسودة واحدة ام مسودتان للدستور؟
- على هامش الاعداد للدستور أهي أزمة معرفية أم ازمة مسميات في ا ...
- اقطاب التيار الديني السياسي الشيعي يقعون في مأزق اقرانهم الا ...
- على هامش نتائج انتخابات الرئاسة الايرانية فن تزوير ارادة خلق ...
- الاسئلة المطروحة تغطي فضاءً واسعاً من الموضوعات
- هل هو تمهيد لفرض- ولاية الفقيه- على العراقيين؟
- محاولات يائسة لاعادة عجلة التاريخ الى الوراء
- قراءة في مأساة الأحد الدامي
- فعلاً إنه لأمر يثير الإستغراب والعجب
- هل يعتذر الجناة للشعب العراقي و عوا ئل الالاف المؤلفة من الض ...
- لقد أخطأت الحساب ايها - الجنرال -


المزيد.....




- السعودية.. ظهور معتمر -عملاق- في الحرم المكي يشعل تفاعلا
- على الخريطة.. دول ستصوم 30 يوما في رمضان وأخرى 29 قبل عيد ال ...
- -آخر نكتة-.. علاء مبارك يعلق على تبني وقف إطلاق النار بغزة ف ...
- مقتل وإصابة مدنيين وعسكريين بقصف إسرائيلي على ريف حلب شمال غ ...
- ما هي الآثار الجانبية للموز؟
- عارض مفاجئ قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بالخرف
- ما الذي يمكن أن تفعله درجة واحدة من الاحترار؟
- باحث سياسي يوضح موقف موسكو من الحوار مع الولايات المتحدة بشأ ...
- محتجون يقاطعون بايدن: -يداك ملطختان بالدماء- (فيديو)
- الجيش البريطاني يطلق لحى عسكرييه بعد قرن من حظرها


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل حبه - اليقظة ايها العراقيون...-الطالبان- يدقون ابوابكم