أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شنوان الحسين - الى الشهداء...















المزيد.....

الى الشهداء...


شنوان الحسين

الحوار المتمدن-العدد: 6128 - 2019 / 1 / 28 - 23:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الى الشهداء...
نترفع بصفع الواقع والوقائع، قل كلمتك واترك المجال للأخر، قل كلمتك للتاريخ، وهي واجبة لا ترف... إن لم تربح شيئ فيكفيك كم المهاتفات والاجتماعات والتجنيد والحديث والتجييش والقيل والقال، وهل ستخشي يا نفس وضعية صراع موروث قديما وحديثا، وهل تخشين قبلية بلبوس الحداثة والاجماع وهم غارقون فيها، وهل خناجر الجبن وسيوف القدف إلا اوسمة الاستمرار، قرأة ممتعة للجميع، قد نخطئ وقد نصيب الا ان قول الكلمة واجب، وهل نفس انتي انتي اغلى وهناءك اكبر من روح الشهيد، يا نفس قولي كلمتك بميداد غير معهود فهناك الوا الالباب لها بالتمحيص اما من رأسه فوق عنقه لا يملك فيه سوى اطعامه فلا تبالين به، اما الملكمة والموقف فها هي... اليكم ايها الشهداء...

عمتم صباحا أيها الشهداء، فأنتم أقرب إلينا من حبل الوريد، واقرب الينا من الهواء الذي نتنفس، ننتظركم عند ملتقى المسافات وفي شداد معارك الشرعية والفكر كي نتملى بطلعتكم وننسج من خلالكم مسارات ترافعنا من اجلنا لا من اجلكم، لأنكم رسمتم المنهج ومضيتم الى حال سبيلكم في المجد والخلود، ونسمع وقع أقدامكم ونقرأ صورتكم، صورة تتجاوز ما هو بيولوجي وفيزيولوجي الى عمق كينونتكم وإيمانكم بالقضية... فهل تسمحون... إننا متعبون من ثقل التركة وثقل الوصية، وأحلامنا غاضبة، لأنكم رفعتم سقف الطموح وما اصعب الحلم عندما يسطر مساره بالدم... فهل تسمحون، أن نهديكم منا وردة اللقاء، هذا الاخير قد يكون وجداني في غالب الاحيان إن لم يسمح الزمان والمكان بالوصال المباشر، فالوقوف عند رؤوسكم في المرقد الابدي شرف ولكن شرف الوقوف عند المبدأ ربما اقدس واسمى، وانتم في موقع لن تسائلوا عن الطارق والواقف والوافد والزائر والمتبرك، فلا تهم بعدها دنائة الواقف ولا شرفها فما اكثر الشرفاء والرجال ممن سقت دماء ابائهم تلك الاراضي المقدسة وقفت عند باب مجدكم تربط الماضي بالحاضر وبالمستقبل، وكم من نعال مخرب لقبركم بالليل ومجند او متهم ستقف بل ووقفت هناك لكن سريرتها وضميرها يعيان ماذا قدمت لكم وانتم احياء وقدمت لشارة قبوركم التي تحمل تعاريفكم المتداولة بين الناس، فلا املك طاقة المسيح ولا اليسع ولا حزقيال النبي لكي اعيد اليكم طاقة النطق لكشف المستور. فليكن لقاءنا اذا هناك، في المرجعية والاستمرار، وليكن اذا لقاء ابديا تنتفي فيه صفة الرسمي المناسبة.

بهذه الكلمات نفتتح هذه الذكرى، حول الشهادة والاستشهاد كثقافة وكواقع حاصل، تكرر مرات في أسوأ وأصعب مراحل التاريخ، لكنها للأسف لا تستوفي شروط الدرس فما بالكم بالاستيعاب، وكأننا نعيد طقوس تقديم القرابين لإله رأسماله الوجودي لا يعدو سوى تشردم وتفرقة وعبادة جوفاء لذوات ماضيها فردي ولم يرتبط ابدا بأي الاجماع، إلا إجماع صفقوا لخطبة الزعيم المزيف، سراب من الافكار والتجارب من دون قالب نظرية، وجود لم يستوطن المكان بل استوطن ذاكرة يتلاعب بها ممتهنوا التوجيه والاستثمار وفعل إدارة قائمة تمتهن التزوير يتحالف داخلها المتسلق والاجنبي والوافد ومغتصبها بإسم ليست له دلالة ولا عمق داخل الفيافي، انها مأساة جرحها لا يمكن أن يندمل بتقاطع مفرط الحساسية والفهم، أية علاقة يمكن لنا نحن الأحياء، ولا أحياء، أن تشدنا إلى كل شهيد شهيد!، بأي معنى يمكن أن ننظر إلى مجال الشهادة وزمانها؟ من يعطي الدروس لمن ومن يوجه من في لعبة لا نهاية لها- يؤسس فيها من لا يملك شرف الافتاء لعقيدة الخراب- ؟.

لقد ظلت المأساة شاخصة امامنا بوجوه بائسة يائسة تسائل الاجداد والواقع، وكل مآسيهم وألامهم وتشردهم تتلخص في ذواتنا، وكأن الإلغاء هو العام هو المعتقد وهو الدين والمرجع، وكأن الجلد وخلق هالة الرمزية تمر عبر الاحياء وعلى جثث الاموات وكأن ثقافتنا تقافة موت وإلغاء للإستفراد بموقع الوجود في البؤس، وقيادة الدمار والهلاك وكأننا نجهل او نتجاهل التاريخ؟ نقنن به وجودنا ونحوله منهج تدبير لا رجعة عنه في تأجيل لا محدود لأزمة وجود واستفراد بالبؤس، فهل نحن فعلا نستحق لقب امة ام فقط لا نعدوا سوى عصابات تتنازع على نفوذ محدود في المكان ومتجدر في الزمان، مرسومة له حدود يُقسم فقط شرعية مزيفة تتعلق بمن سيحضى بصفة الناطق الرسمي في سوق بيع الدمم والوهم في قالب الفهم. في مجتمعاتنا وثقافتنا يرتبط الاستشهاد بمشهد القتل، وكأن الاستشهاد بمقولة او بفكرة وبتصور لا يعدو سوى ترف، وكأن تداول حكاية حكى لي فلان وقال لي علان بأن الشيئ هذا صحيح وندعي الاحتكام للعقل وللعقلانية، أهَل لأننا ضحايا للتشفي وللشفاهي وللواقعة المادية المرتبطة بالإلغاء البيولوجي من دون حس معرفي يخلق روابط التواصل بينهما معرفة وفكرا وتصورا؟ هل بقيت تلك الصورة القاسية بجفاءها في المخيال الشعبي متجدرة، تظهر بصور أخرى وفق الوقائع في كل الفترات التاريخية. هل يمكن أن نؤرخ لكل الفظاعات إذن ؟ أم أن الخيط سيضيع، والمسلمة الابستيمية لن ترى النور يوما؟ هل ملفات الشهداء تحكمها بروقراطية تراتبية استثمارية يُشرعن لها بالاسماء بدل العمل وبإجماع لا يترك مجالا للوقار المرتبط بالاشخاص وبالرموز؟ وهل الرموز هي من ستحدد عمق الفهم ومن تجاوز المرسوم وحدود إدراك الرموز لكي لا نقول جمودها وماضويتها في التحليل فهو خارج عن الحدود المحددة؟
الصفحات لن تسع لكل الشهداء، الذين، يحصون بالآلاف، على الأقل، بالنسبة لهذا القرن من تاريخ المغرب المعاصر، بدءا من حروب كل المقاومات التي اندلعت مع بدايات القرن وما التراب ومذكراته وذكراه الا درس حتى في التعداد، وصولا الى الفرز الاخلاقي والادبي والايديولوجي من داخل كل شواهد الشهادات ؟.

هناك من خُلِّدت أسماؤهم وذكراهم، وهناك من مروا كمشهد عابر، لم تصلنا لا عناوينهم ولا أصولهم -ولكن وصلتنا أصداء مآسي اهاليهم ولن تنبش في قبر او بيت إلا وتجد حفيد شهيد يخطب فيه وله من يرثهما( ثقافة "إمغراص") - ولا متى وكيف استشهدوا، في معارك أو عمليات فردية أو جماعية، ولم يجدوا لهم مكانا، يمكن أن يرتاحوا إليه في ذاكرة التاريخ والمؤرخين وفي إبداعات الفنانين والادباء وفي مراجع الحزبيين والمتحزبين والمتحازبين. ففي إنصافهم هم، نحن ننصف هويتنا وشخصيتنا، ونعيد الاعتبار لذواتنا.

قاوموا واستبسلوا واسترخصوا أرواحهم في سبيل القضية، قضية الوجود، ونالوا حبنا، وحب من قبلنا، وكل من وما سيأتي من الأجيال اللاحقة، لكن هل حبنا لهم مجرد نقطة في بحر، قد يكون هذا الحب عند البعض فيه كثير من الزيف والادعاء، فيه أشياء كثيرة من ذواتنا وتناقضاتها وحساباتها، التي تتقمص شخصية الشهيد، وحلمه، ظاهره وباطنه بكل الابعاد وربما في سوق النفاق قد تسبق العصر الى ما فوق ثلاثة ابعاد بل ثمانية كيوم القيامة. لكن ليس كل من يتحدث عن الشهيد هو شهيد ولا ابن شهيد ولا بإبن إبن شهيد، كما أن المدح ليس دائما عنوانا للحب، وقد تخطئ عناوين كثيرة، فرقتنا وشتتتنا ودمرت كل ما يمكن أن يكون مشرقا وجميلا، فما أقبح وأوسع الأخطاء والخطايا، وما أقبح البؤس والذل عندما يمتطي صهوة الشرف.
قد يستغرب من يرى الجموع بأعدادها وكأنه يوم البعث في ذكرى الشهداء، و عوض ان ينتشي بالعدد وبالحجم ليطلق العنان لأطناب المواقف و الارتجال والتجدر وينسى واقعه، نقول يستغرب هذا الشاهد المشاهد من ترفع المترفع عن كل ذلك المقروء بعقلية التابع وتابع التابع كأعداد ليحل محلها المقرون/المقروء بإستقراء الواقع واستبصار المستقبل ليتسلق سلم الحكمة والواقعية ليهتف بالقول "لا تحسبن ان ما جاءت به قرحة التعبير في مناسابات الشهداء هذه، من قبيل نرى وجوها بئيسة ويائسة " تتأتى لأي كان، انها هتافات جيل عرف قدره ومصيره واستمرار المعركة ولأنها لا تحمل نهاية مع بدايتها المعلومة والمدونة في وصية الاجداد، وليست المحطة محطة النهاية او الاستثمار.

الشهيد والاستشهاد، هو رمز السمو، هو رمز الاسراء، هو رمز المعراج، هو رمز الغوص في حقيقة الدفاع عن الوجود لا ذلك المقولب بما هو ههوي مجرد بل وجود المعيش والاستمارار، هو رمز للحالة القصوى من التضحية الوجودية، وسمو القيم والمبادئ، التي آمن بها الشهيد، وناضل من أجلها، كي تصبح حقيقة ملموسة على الأرض، وليس صدفة ان يتجاور التاريخ والجغرافيا في عالم الشهيد الجغرافي وماضيه الموروث ورثاثة ابدية لا وراثة وصية جوفاء بحبر مكتوب على وثيقة قد يتلفها خائن بيننا، وقد يلتحق بعالم الاخر ويترك الواقع أعنف وأشرس، وقد يترك من سيقسم تركته قسمة ضيزى، سيرتاح الشهيد دون أن يدرك تلابيب الضوء وعلاماته الأولى وصوت صياح الديك للفجر وابتهالات امه في جوف الليل تضرعا وخشية على الأن ودعوة بالرحمة على من سبق، وقد يترك من يترفع عن الغوص في لطخات اللانهاية للبؤس، إنها حالة من العناد والمقاومة المضادة، وربما يتراجع الخطو، وينكمش الزمن على نفسه ليعيد اسئلة جارحة لكن هناك من يثقن ايقاضها بسلاحه المدعي التناقض معها ومدعي مناهضتها في وقت يسابق الزمن على عدم اقبارها لأنها تعري وجوده الوصمي المتصدر من جهة الشرق القريم وهو بائع الماضي السحيق، وتسقط كل الأوراق المزورة من دون موعد خريف، وتلك من سورة طبيعة أخرى.

إننا، بالحضور الفعلي وفي عدد لا يحصى من المناسبات واللحظات، والممارسات والتصرفات، بوعي أو بلا وعي، كثيرا ما نستهلك الشهيد، ونُقلِّبُ روحه وجثته، إن كانت في قبر، يُمنه ويُسره، نقولبه ونوقفه ونستدعيه من حيث لا ندري الى كشاهد في محاكمة لا يملك فيها حق الترافع، والقاضي خصمه والنظام المنظم للذكرى خصمه رغم انه منه، تلجم اصوات الحق بلغة المشروعية، وكلها سلوكات تحول الشهيد إلى عملة للتداول "وطنية" أو "معولمة"، ويسوق فيها ما هو اعم ويسوق فيها الوهم في سوق مضاربة رأسمالها الكلام وكأن لا قضية في هذا الصدد الا روح الشهيد ولا ثروة ولا ارض تنهب ولا دستور معطل ولا اعراف تحترم، لكن المأسات تبقى هي هي اولم ينيرنا الاقتصاد بمشاريع فتح الاظرفة كديموقراطية مزيفة لممارسة الاقصاء ولخلق هالة الرأسمال الموجه، عملة اذا أو ملبس للزينة، وكما يقول المثال الفرنسي فليس كل من يرتدي لباس الراهب هو راهب، وإذا أردنا استنباته في تربتنا، فسنقول : أنه ليس كل من يلبس جلبابا هو فقيه، وهكذا تستمر المقايسة على هذا المنطق المزدوج.

وفي أخف الضرر ولكي لا نصل بالقاعدة الى حالة الاستشفاء والاحتضار، سنكتفي ونكف قولا، في ذكرى الشهيد يكون الشهيد ذكرى ككل الذكريات نلقي فيها بعض الحزن المضلل، ونصفي فيه بعض الحسابات الضيقة، قد ولمن ومن يكون يوزع مكبر الصوت قد يلعب لعبة الاستقلالية وباطنه توجيه وتوجه، فكم وطن يسمي نفسه مستقل وما هو الا عميل او محمي او مستعمر، والمستدعى المستعدي يطلق حفنة من الكلام المبعثر، وقد نمني النفس، بالقول أننا لا نقف على الأطلال للبكاء، وندعي أمام رؤوس الإشهاد، بأننا نسير على هديه المستقيم، دون أن نجرؤ على محاسبة الذات ونقدها، وتفحص أحوالنا العامة بالتناول والخاصة بالغضب.



#شنوان_الحسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -صورة القرن- بالمغرب، قضية سياسية ام مؤامرة
- الاسلام كعنوان والطائفية كمنهج
- الى الاستاذ عزيز هناوي، التاريخ لا ينسى والموقف لا يُصطنع
- العدل والاحسان والنضالات القطاعية بالمغرب، الحركة التلاميدية ...
- هل هناك فكر اسلامي؟
- سؤال الهجرة بقوارب الموت: مقاربة حكومة الاخوان المغربية
- -اكوش- الامازيغي المناهض للعرقية
- الى من يسمي الامازيغ بالاكوشيين
- المعيش والثقافة والامبرالية
- الى الرفيقة منيب: دروس بالمجان
- سنة الحياة، قاعدة عامة
- السنة الامازيغية والنظام المغربي: صراع الحق والسياسة
- اللغة والاسلام والاقصاء
- خطاب لضمير الامام المنبوذ
- الى الشهيد عمر خالق -ازم-
- ال بلا مجد، وشهداء منسيون لانهم ليسوا من العرب الاقحاح، وشهد ...
- من اجل وطن ومواطنة بالمؤسسات، الى الشيخ الفزازي
- الى زعيم جمهورية الوهم، الى زعيم وهم النقاء العرقي...
- الى زعيم قتلة الشهيد الامازيغي ازم، الى زعيم الجمهورية العرو ...
- من اجل دمقرطة الحق في التذكر/من اجل دمقرطة ذاكرتنا النضالية


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شنوان الحسين - الى الشهداء...