أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - غمكين ديريك - ليلة سقوط دمشق















المزيد.....

ليلة سقوط دمشق


غمكين ديريك

الحوار المتمدن-العدد: 1525 - 2006 / 4 / 19 - 10:40
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


ليس صعبا على المتتبع للاحداث السياسية ،ان يستنتج من التطورات المتلاحقة الان في المنطقة والضغوطات على سوريا وتعنت السلطات السورية، في مواقفها تجاه الشرعية الدولية من جهة وتجاه جماهيرها الشعبية من جهة اخرى ، ان يصل الى نتيجة ان دمشق ستسقط ، ولا يهم كيف ستسقط ؟ بقدر اهمية ما بعد السقوط ، وما ستفرزه سقوط نظام البعث في سوريا من تداعيات سياسية واجتماعية وحتى عسكرية .
فان استحضرنا التجربة العراقية الحديثة العهد ، نجد ان القوى الاساسية الفاعلة على الساحة العراقية كانت
اولا : حزب البعث
ثانيا : القوى الكردية
ثالثا : المعارضة العربية والتي تنقسم الى قسمين 1 – قوى الديمقراطية العراقيين . 2 – القوى الاسلامية .
القوة الاولى ( حزب البعث ) حاولت التقليل من شان القوى الاخرى وارادت الانفراد بالسلطة ، وتهميش المكونات الاخرى من المجتمع العراقي عبر الاقصاء ومحاولة ايجاد بدائل صورية لهذه القوى التي كانت تعارض النظام ،وكانت لها تاثير واضح على الشارع العراقي ، الا ان النظام حاول وبكل الوسائل المتاحة لديه اقصاء كافة انواع التعارض ، وذهب الى مفهوم ( من يوافق النظام هو عراقي ومن يعارض صدام هو صهيوني امبريالي ) متجها الى شمولية مفاهيمه واسقاطها على العقل والتفكير الاجتماعي في العراق ، واصبح صدام رمزا للكادح والفلاح والمراة والموظف والجندي والاسلامي والعلماني والعراقي والعربي العروبي بامتياز ، وفي شحص صدام تم اختزال السلطة والدولة والمجتمع والدين ايضا .
القوة الثانية ( القوى الكردية ) كانت لها فعالياتها العسكرية والسياسية منذ التناقضات الاولى بين السلطة المركزية في بغداد والسلطات المحلية او الاقليمية في كردستان ابان اعلان الجمهورية العراقية في بداية عشرينات القرن الماضي ، ومع تعمق هذا التناقض توجهت القوى الكردية الى تنظيم اكثر لفعالياتها السياسية والعسكرية والدبلوماسية ، من اجل نيل حقوقها القومية والوطنية على ارضها التاريخية ، وبنفس الشاكلة توجهت السلطات الحاكمة في بغداد الى تنظيم اكبر حملات الابادة والتي لم تعرف لها مثيل في التاريخ بحق هذا الشعب ، من انفال ( قتل ودفن اكثر من 182000 مواطن كردي في اماكن مجهولة ) وحرق القرى والبلدات الكردية وتسيير سياسة التعريب والتميز العنصري ، وصولا الى حرب الابادة الشاملة العلنية على مرآى من عيون العالم اجمع بقصف مدينة باكلملها مع بعض القصبات بالسلاح الكيمائي المحرم دوليا .
الا ان هذه القوى لم تتنازل عن موقفها في مطالبة حقوقها واستراتيجيتها في الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي او الفيدرالية لكردستان ، واستمرت في نضالها قبل سقوط النظام واثناء سقوط النظام وبعد سقوط النظام .
القوى الثالثة ( المعارضة بشقيها الاسلامي والديمقراطي ) ، المعارضة الديمقراطية بقيت على استراتيجيتها في بناء عراق ديمقراطي تعددي برلماني ، وويؤيد تداول السلطة بالانتخابات الجماهيرية الديمقراطية والنزيهة ، وهي وان كانت ضعيفة في عهد النظام الا انها كانت تشمل كافة المكونات الاجتماعية والسياسية والثقافية للشعب العراقي ، وماذالت تدافع عن استراتيجيتها في العراق الديمقراطي الفيدرالي .
اما الشق الاسلامي فقد كانت تتالف من قسمين : احداهما محافظ ويدافع عن الاسلام كدين للدولة والمجتمع ويعمل تحت جناح السلطة ولم يكن لها التاثير الا من خلال السلطة ، وكانت هذه الفئة تمثلها السنة في العراق ، اما القسم الثاني والتي يتشكل من الشيعة بشكل عام ، كانت تتمسك بالراديكالية وتغير النظام وايجاد نظام ديمقراطي يضمن حقوقهم الدينية الشيعية ، وكثيرا ما كانت تتجه الى التطرف الديني ، وتهدف الى بناء دولة الاسلام الشيعي الصبغة .
مع سقوط النظام في العراق تبدلت الجبهات نوعا ما ، فاصبح القوة الاولى ( حزب البعث ) تنظيم ارهابي ينتقم من كل عراقي ، ويوزع القتل والارهاب في كل مكان من العراق ، ويحاول ليس ارجاع العراق الى سابق عهده فحسب بل تدميرها بشكل كامل وفق النظرية القائلة ( ان لم يكن لي فلن ادعها لاحد ) ، والقوة الثانية ( القوى الكردية ) بقيت على استراتيجيتها في تطوير الديمقراطية في العراق وتثبيت الحكم الفيدرالي في كردستان ، على الرغم من الصعاب والعوائق الجدية في طريقها ، الا نها تناضل في سبيل تحقيق اهدافها في الديمقراطية واحترام حقوق الانسان في كل من العراق وكردستان ، على الرغم من النواقص والسلبيات الموجودة ، الا انها استطاعت ان تعطي وجها حضاريا للكرد في العملية السياسية الجارية في العراق، اما القوى الثالثة : فقد بقيت المعارضة الديمقراطية على استراتيجيتها وتناضل لتحقيق هذه الاستراتيجية وتطويرها ، والقوة الاسلامية تغيرت خنادقها : فالاسلام السني تحالف كما كان مع حزب البعث والقاعدة ويستهدفون النيل من العراق وكل تطور ممكن ، اما الشيعة فيتحولون الى الاسلام الديمقراطي وامكانية تطوير العملية السلمية في العراق ، على الرغم من وجود بعض النزعات التعصب الديني في بعض تياراتها الا انها مرتبطة في تطوير العملية الديمقراطية والتطور في العراق .
فان توجهنا الى الوضع السوري نجد ان موازين القوى متشابهة بينها وبين العراق نوعا ما ، باختلاف المذهب في الاسلام فقط ، فالقوى المؤثرة على الساحة السورية الان هي :
القوة الاولى : حزب البعث الحاكم
القوى الثانية : الاكراد
القوى الثالثة : المعرضة العربية والتي تنقسم الى قسمين : المعارضة الاسلامية والمتمثلة في الاخوان المسلمين و قوى الديمقراطية والليبراليين العلمانيين العرب .
تحاول حزب البعث تهميش كافة القوى الموجودة على الساحة السورية ، عبر التهميش والاقصاء والقمع والاستبداد ، وهي تسيطر على كامل مفاصل الدولة عن طريق مؤسساتها الاستخباراتية المتعددة ، وتمنع كل تحرك معارض ، وهي بنفسها تصنع سيناريوهات ما بعد السقوط عبر تصريحاتها بالقول : المنطقة على مفترق حساس جدا ، فاما ان لاتعارضو هذا الاستبداد وترضخو لممارساتنا ، واما الاضطراب في المنطقة بشكل عام ، ويقصد حزب البعث بالاضطرابات بانها ستتحول الى قوة ارهابية تضرب كل شيء وتحرق الاخضر واليابس اذا ما تعرضت سلطانها الى هزة ما .
القوى الثاني في سوريا ( الاكراد ) يناضلون من اجل ديمقراطية حقيقة لسوريا ، ومطاليبهم تتراوح بين الحقوق الثقافية والديمقراطية للاكراد والحكم الذاتي ، واعتقد ان هذه المطاليب قد تتبلور في الديمقراطية لسوريا والحكم الذاتي او الفيدرالية لكردستان في مرحلة ما بعد سقوط نظام البعث ، اي ان استراتيجيتهم لن تتغير شيئا سوى بعض التطورات والتغيرات في سقف مطاليبهم ، وكما كانو يناضلون من اجل الديمقراطية في سوريا سيتابعون نضالهم هذا بعد سقوط البعث ، وان كانو يستطيعون تطوير مناطقهم بمعزل عن الوطن السوري بشكل عام ، ولكن الحقيقة الكردية ترفض هذا الخيار ، وتجد نفسها مضطرة لتطوير سوريا كوطن للجميع .
القوى الثالثة : المعرضة العربية من الديمقراطيين والليبراليين العرب هم قوة هزيلة ومتشتتة ، لابل انها الى الان لم تستطع ان تخرج من سيطرة افكار حزب البعث عليها ، وليس لها اية حراك ديمقراطي يذكر ، عدى اعلان دمشق والتي تم تاسيسها بمساعدة الكرد ، ولكنها في هذه الفترة استطاعت ان تكسب بعض القوة من خلال انضمام السيد عبد الحليم خدام اليها ، وهي تحاول بشتى السبل عدم ازعاج السلطات ، عن طريق نشر مفاهيم حزب البعث في القومية وحل المشكلات السياسية والاجتماعية في سوريا ، وبشكل خاص مسالة القوميات وحلها ، اما القسم الاخر ( التيار الاسلامي ) اي الاخوان المسلمين ، فان لهم باع طويل في التطرف والاقصاء واستهداف بناء دولة اسلامية شمولية لاتعترف الا بالاسلام دينا ومحمد ( ص ) رسولا وتحسب كل قانون يعارض الاسلام هو كفر ، وسفك دمه حلال ، ولا تعترف بالمكونات الاجتماعية السورية ، لان نظريتها هي الاخوة في الدين فقط ، وليس لك الحق في الادعاء او المطالبة بشيء في دولة الاسلام .
لكنها وبعد تعرضها الى ضربات قاصمة من السلطة وهجرتها الى الخارج ، استطاعت تكوين نظريتها الواقعية وفق مفهومها ، وهي تصرح بانها تعتنق الاسلام المعتدل ( بتاثير من التطورات المنصرمة والحالية واللاحقة طبعا ) وتعترف بالتعددية السياسية والاعتراف بالقوميات الاخرى ، والديمقراطية لسوريا ، وهي تجهد الان كما كانت في السابق من اجل اسقاط حكم البعث في سوريا ، وهي تستعد من اجل استلام الحكم في سوريا لانها تعتبر نفسها البديل الاوحد على الساحة السورية للنظام الحالي ، وان تستلم الخلافة بعد البعث في سوريا ، وان لم يكن هناك فرق شاسع بين هذين الايديولوجيتين من حيث منطق الحكم واتلام السلطة ، الا ان اخوان المسلمين مضطرين في المراحل اللاحقة الى اتباع سياسة الاعتدال اكثر من سياسة التشدد والشمولية ، وهي مضطرة الى اللحاق بالعصر من اجل النيل من عدوه التاريخي ( حزب البعث ) وتسيير سياسة ديمقراطية نوعا ما نظر للتطورات التي ستحدث على الساحة السورية من انفجارات ديمقراطية وتكاثر التنظيمات والاحزاب ومنظنات المجتمع المدني ودعاة الديمقراطية والتحرر ، اي انها مضطرة لتغير سياساتها واستراتيجياتها في مرحلة ما بعد البعث والتوجهة الى الانفتاح والديمقراطية في نظام الحكم ، لانها لن تكون كما كانت تظن انها لوحدها هي البديل عن نظام البعث ، بل هناك شركاء اخرون وعليه ان يعترف بهم ، لابل ان يؤسس معهم مجلس حكم او برلمان لادارة البلاد ، وبشكل خاص في مرحلة ستزداد فيها الارهاب البعثي وتضرب وتدمر كافة مرافق الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ، والاخوان المسلمون لايستطيعون مواجهة هذا العنف لوحدهم وعليهم الاتكاء على الشركاء الحقيقيين الذين سيتمكنون من رسم مستقبل سوريا الجديدة والمعاصرة ، ويبقى السؤال مطروحا : هل ستتمكن الاخوان من مسايرة ومواكبة العصر دون ان تتعرض للانشقاق او التازم الداخلي ؟ وهل سينجح في تجاوز مرحلة التغير والتطور الديمقراطي بسلام ؟.
ولا اقصد من خلال سرد هذا التحليل ، ان تتحقق التجربة العراقية في سوريا ، وان كنت لا اؤيد هذا الخيار لسوريا ، وذلك بسبب عوامل عدة لامجال لذكرها هنا ، ولكن في كل الاحوال ستزول السلطة البعثية ، ولن يسلم البعث السلطة على طبق من ذهب لقوى المعارضة ، ولكن لو درسنا سبل التغير او التطور الديمقراطي وبكافة اشكاله في سوريا ، نجد ان التغير صعب جدا دون صراعات محتدمة ، لان السلطة الموجودة حاليا لاتفكر باي شكل من اشكال في التغير اةو التطور الديمقراطي ولا في الانفتاح ( سياسيا او اقتصاديا او ثقافيا )، ويبقى الخيارات الاخرى هي القائمة في التغير ، فاما الحصار الاقتصادي ومن بعدها الضربة العسكرية ( التدخل الخارجي ) واما الانتفاضة الجماهيرية العارمة بزعامة الاحزاب والتنظيمات الديمقراطية والداعية للتغير وتنحي حزب البعث عن السلطة ، ولايوجد خيار ثالث والتي تقول بان حزب البعث سوف يجري بعض الاصلاحات ومع مرور الزمن سنعتقد بان الاصلاح حصل واننا اصبحنا ديمقراطيين ، ووطننا اصبح وطن للجميع ويتم فيها تبادل السلطة عبر الانتخابات النزيهة ، وسيكون البرلمان فعلا برلمان يمثل الشعب ؟ .
ولكن وفي كل الحالات سوف تاخر التغير والتطور الديمقارطي في سوريا ، وعلينا ان نهيئ الارضية اللازمة لتطوير هذه الديمقراطية المقبلة وان نتفادى التجربة العراقية والتي تتخللها الكثير من العقد والمشكلات الكبيرة ، نتيجة عدم توفر المنظمات والارضية الديمقراطية في العراق ، لان الديمقراطية تحتاج الى فترة تحضير وتخمر وبدأ الفعاليات السياسية والاجتماعية والثقافية ، وايجاد الارضية اللازمة لتطويرها ، ومن هنا تاتي اهمية تطوير المنظمات السياسية والثقافية والاعلامية والحقوقية في المجتمع السوري ، وان يتم توعية وتعبئة الجماهيرالشعبية سياسيا وثقافيا واجتماعيا .



#غمكين_ديريك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المفهوم القومي لدى الشعوب السورية
- اذار.... المراة والانتفاضة ونوروز
- اذار اول خطوة سليمة نحو الديمقراطية 12
- الحراك الديمقراطي والتنظيم في سوريا
- المراة بين الواقع وطموح الشعارات
- المعارضة الكردية بعد خدام
- ردا على رياض الترك (م. طلب هلال الثاني ) 2
- نحن ومعوقات الديمقراطية
- القضية الكردية بين الانكار و الوجود
- دراسة تحليلية في البنية التنظيمية للحركة الكردية في سوريا
- قصة ميليس
- الرجل يعرف بكلمته التي لن تتغير ولو طارت راسه
- رسالة إلى إعلان حلب
- من بين المتاهات
- هل ستتساوم قامشلوعلى كرديتها
- شذرات سياسية
- دور الشبيبة في ترتيب البيت الكردي السوري
- تأهيل الشرق الأوسط الكبير
- افتتاحية جريدة الوفاق العدد 22
- الانظمة تخلق حفارة قبرها


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - غمكين ديريك - ليلة سقوط دمشق