أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - 50. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي















المزيد.....

50. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي


صبري يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 6121 - 2019 / 1 / 21 - 15:08
المحور: الادب والفن
    


50. الموتُ والغُربة، أيّة علاقة هذه في بلاد البُعد، وكيف ترينها وتقَيّمينَها؟

د. أسماء غريب

ليست مادِّيّةُ الأرض من تُحدّدُ غربة الإنسان وإن بَعُدَ عن مسقط رأسهِ، إنّما الغربة هي غربة الرُّوح وغربة القلب، ومن خلا قلبُه من الله فهو غريب وإن كان بين أحضان الأهل والخلّان. والإنسانُ في رحلات وأسفار مستمرّة لعلَّ أهمّها أسفار الرُّوح بين أرض الابتلاءِ وأرض الرّفعة ثمّ أرض الهدايةِ والنّجاة، وأرض الميقات الإلهيّ، وغيرها من محطّات ومقامات يحطّ بها المسافر رحالهُ كلٌّ على حسبِ استعداده الدّاخلي وزادِه ومِزودَته ومَرْكَبَتِهِ. وأمّا عن الموتِ، فحياةُ العارف موت في موت مستمرّ، لأنّ صحبة الله والرّجوع إليه في كل آن وحين تقتضي ذلك، أيِ الموتَ عن النّفس بكلّ درجاتها ودخولَ القبر بالحقيقة. وأحبّاء الله لا يموتون وإنّما ينتقلون من دار إلى أخرى، ومن حالة إلى أخرى. ولا بدّ للموت من المراقبة، وهي الحالة الّتي يشعر فيها الإنسان بأنّ كلَّ جسده أصبحَ عيوناً في عيون تراقبه وتحرسه في الآن ذاته، وأعني بالجسد هنا، كيانَه الدَّاخليّ، وقلبَه صاحب العين الحوراء الكبيرة الّتي تنظرُ إلى كلّ شيء مصداقاً لقوله جلّت قدرته: ((وهو معكُم أينما كُنتُم، واللهُ بما تعملونَ بصيرٌ)) (الحديد:04). وهذا الموتُ الّذي أتحدّثُ عنه هو حياةٌ للعارف، جديدةٌ متجدّدةٌ إلى الأبد. وأمّا عن الموت العارض الّذي يُزيلُ حياةَ الإنسان ويُنهي أجلَهَا في أرض الغربة، فهذا لي فيه حديث ذو شجون، إذ بهِ عرفتُ أنّ الإنسانيّة مازالت عند نقطة الصّفر، لا هيَ عرفتِ اللهَ ولا هيَ وحّدتُهُ وإن كانت تدّعي ألّا إله إلّا هو، وأنّه الواحد المعبود لدى كلّ النّاس وفي كلّ الدّيانات. فالموتُ الجسديّ في كلّ بقاع الأرض فضحَ الجميع، وذلك بحرصهم المستمرّ على تعدّدِ المقابر والطّقوس وطرقِ الدّفن وما إليها. والمسلمُ الَّذي يموت في أرض غريبة غربيّة مثلاً يصبحُ موتُه مشكلةَ المشاكل، ومعضلةَ المعضلات، إذ كثيراً ما يحدثُ ألّا يجدَ هذا التّعيسُ حتّى من يُغَسِّلُه، ولا من يدفنه، فما بالكَ بالقبرِ الَّذي سيأويه! وإذا افترضنا جدلاً أنّ هناك بعض الإجراءات الّتي تقوم بها بعض الجهات الرَّسميّة فإنّ ذلك لا يتعدّى نقل جثمانه إلى بلد الفقيد الأصليّ، وهذا بالطّبع يقتضي تكاليف باهظة غالباً ما لا تكونُ عندَ أهل الميت أو أصحابه القدرة على دفعها أو تحمّلها. ومن هنا يأتي تساؤلي: ما الّذي فعلتهُ إلى اليوم الجهاتُ المسؤولة لصالح موتى المغتربين؟ لا شيء، حتّى أنّه لا توجد مقابر لدفنهم وإكرامهم وسترِ أجسادهم. والواقع في إيطاليا لا يختلفُ كثيراً عن الواقع في العديد من البلدان الغربيّة، فبغضّ النّظر عن مقابر صغيرة أصبحت ممتلئة عن آخرها في العاصمة روما، وكذا في ميلانو وتورينو وبعض المناطق الأخرى المتفرّقة هنا وهناك، فإنّ موتى المسلمين بمن فيهم أولئك الّذين وُلِدوا هنا في إيطاليا ويحملون الجنسيّة الإيطاليّة، ليس لهم الحقّ في موت كريم. أليسوا بإيطاليِّين مثلهم مثل غيرهم، فلماذا لا يُدفنون في أرضهم الّتي رأَوا فيها النُّور؟ لماذا لا تسعى السّلطات إلى حلّ هذا المشكل الكبير؟ وإلى متى سيظلّون هكذا ينتظرون نظرةَ عطف من ذوي التَّبرّعات وأهل الإحسان الّتي لن تأتي أبداً؟
وإنّي بطرحي لهذه المعضلة فإنّي لا أريدُ أن أجعلَها محصورةً في دائرة المغتربين المسلمين فقط، لأنّ المشكل ذاته يعاني منه الآخرون أيضاً من أهل الدّيانات الثّانية في مناطق مختلفة من العالم، كالمسيحيِّين واليهود الّذين يعيشون ويعملون في أرض مسلمة منذ زمن بعيد. ما الّذي سيفعلونه هُم أيضاً، إذا ما طرق الموت بابهم؟
ومن سؤالي هذا ينبع تساؤلي اللّاهوتيّ المُحرجِ جدّاً عن التّوحيد: أوَليْسَ اللهُ واحداً أحداً، فلماذا الطّقوس؟ ولماذا الاختلافُ؟ ولماذا لكلّ باب ومكان للعبادة؟
طبعا الجميعُ يعلمُ أنّ المسألة اقتصاديّة أكثر منها دينيّة، فالاختلافُ في هذه القضيّة يجلبُ الرّبح الوفير وبالمليارات لشركات نقل الأموات ودفنهم في كلّ الدِّيانات، ولن يكونَ في صالح أحدٍ أبداً توحيدُ الموتى في أرضِ الغُربةِ وضمّهم جميعا في مقابر واحدة تكونُ شاسعةً جدّاً، وتحتوي على أماكنَ مخصّصةٍ لكلّ ديانةٍ على حدة؛ ويكون فيها المسلمُون بالقرب من إخوتهم في الله المسيحيين واليهود وغيرهم من أصحاب الدّيانات الأخرى. أين هي الحضارة إذن؟ أين هي الأخُوّةُ والمحبّة في الله؟ بل أين هو حوار الحضارات؟ وأين هي شعارات السّلام والوئام مع سائر البشر؟ إذا كان الموتُ يفرّقكُم، فكيف ستجمعكُم الحياةُ أيّها النّاس؟
وأمّا عن المسلمين الّذين يقولون إنّ جمع الموتى في مدافن واحدة أمر مستحيل لأنّ إله المسيحيِّين ليس هو نفسه إله المسلمين، فهذا ما لا يقبلُه عقلٌ ولا منطق! ومن يؤمن بهذه الفكرة معتمداً على قضيّة التَّثليث لدى المسيحيين مثلاً كحجّة ضدّهم، فإنّي أظنُّ أنّه قد وجب رفعُ حجاب الغموض والخلط والتّشكيك. والبداية ستكون من قوله تعالى حينما سأل السَّيّدَ المسيح عيسى ابن مريم:((وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ، قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ، مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ، إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)) (المائدة: 116-118)، وهي الآية التي سأعقّبُ عليها كما يلي: إذا كان أوّل القرآن بـسم الله الرّحمن الرّحيم، فإنّ أوّل الإنجيل باسم الأب والابن والرّوح القدس، وما وقعَ الخطأُ إلّا في طريقة التّأويلِ لكلتا البسملتيْن فأخذَ قوم عيسى في بداية العهد المسيحي الكلامَ على ظاهره فظنَّ البعضُ منهم أنَّ الأب والابن والروح القدس شيئاً واحداً، وقالوا إنّ الله ثالث ثلاثة، دون أن يعلموا آنذاك أنّ المُراد باِسم الأب هو الله، وباسم الابن هو ماهية الحقائق، وباسم الرّوح القدس هو الوجود المطلق لأنّهُ نتيجة عن ماهية الكينونة والجوهر مصداقا لقوله عزّ وعلا: (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) (الرّعد:39)، وعليه يصبحُ ردّ سيدنا المسيح على سؤال الله: (مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ) دليلا على براءته مما توهّمَهُ قومه لأنّهُ زاد في بيان وإيضاح ما التبس على الناس. فليس عيسى هو الله، ولا أمُّه كذلك معتذراً في الوقت ذاته لقومه طالبا من الربّ ألّا يلومَهم على ما فعلوهُ من خلال ما علمُوه بالإخبار الإلهي في أنفسهم، لذلك قال عيسى: (وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)، وهو يعلمُ جيّداً أنّ قومَه لم يخرجوا عن الحقّ أبداً، وإلّا ماكان طلبَ لهُمُ المغفرةَ، واكتفى بفعل ما فعلهُ إبراهيم (ع) مع أهله: (وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ، إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) (التوبة:114). وهذا ما يفسّر كيف أنّ جواب الله كان بأحسن ما يكونُ الجواب الإلهيّ دائماً حينما قال: (هَٰذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (المائدة: 119)، أيْ أنّهم لمّا كانوا صادقينَ في تأويلهم لكلام الله على ما ظهرَ لهُم منهُ، فإنّ صدقَهُم هذا نفعهم عندهُ حتّى آلوا إلى الرّحمة الإلهيّة فكانَ الإنجيلُ عبارة عن تجلِّيات الذّات في الأسماء، والّتي يُعدُّ التَّجلّي في الواحديّة إحداها، وأعني بهَا تلكَ الّتي ظهر بها على قوم عيسى في عيسى، ومريم وكذا في الرُّوح القدس، فشهِدوا الحقَّ في كلِّ مظهر من هذه المظاهر مصداقاً لقوله تعالى: (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) (فصّلت: 53).
نعم إنّ اللهَ على كلّ شيء شهيد، وإنّي في رحلة المئة سؤال وجواب هذه، أُشْهِدُه في جوابي الخمسين هذا على قضية الموتى في المهجر وأرض الغربة، وأرفعُ له يد الرّجاء وأدعوه بأن ينوّر قلوبَ النّاسِ والمسؤولين علّهم يفيقونَ من سباتهم العميق وينظرون إلى المسألة بعين الحكمة والتّبصّر، ويعملون على حلّها في كلّ منطقة من مناطق العالم، أيْ حيثما وُجِد الغريب المغتربُ المهاجر بغضّ النّظر عن ديانته ومعتقده.



#صبري_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- [49]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [48]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [47]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [46]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [45]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [44]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [43]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [42]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [41]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [40]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [39]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [38]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [37]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [36]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [35]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- 34. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ح ...
- [33]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [32. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [31]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [30]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...


المزيد.....




- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - 50. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي