أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - [ب]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي















المزيد.....

[ب]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي


صبري يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 6112 - 2019 / 1 / 12 - 15:01
المحور: الادب والفن
    


[ب] . رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي


الجزء الثَّاني: 50 سؤالاً وجواباً

كلمة صبري يوسف

الأسئلة:

51. بمناسبة حديثكِ عن صقلّيةَ في أجوبتكِ السّابقة، لاحظتُ أنّكِ ناديتِها بالأمّ الرّؤوم المعطاءة، وأطلقتِ عليها كذلك لقب جزيرة الشَّمسِ، هل لكِ أن تحدّثي قرّاءك ومتتبّعيكِ عن هذه العلاقة الرّوحيّة الَّتي تجمعكِ بها، وعن سرّ هذه المحبّة العارمة بينكما؟!
52. مع مطلع هذا العام الجديد (2018)، أصدرتِ الجزء الأوَّل من كتابكِ الموسوعيّ (كواكب على درب التبّانة / مقاربات نقديّة)، هل يمكنكِ أن تحدّثي السّادة القرّاء والمتتبّعين لتجربتكِ الإبداعيّة عن تفاصيل ولادة هذا الإصدار وكيف أصبح بهذا الحجم، لا سيّما وأنّه قد سبق لكِ أن أعلنت أيضاً عن عملك الحاليّ على دراسات ومقالات الجزء الثّاني منه؟
53. في حديثك عن سيّدة الطُّفولة زارعة أشجار الصّنوبر والبلّوط إشارة إلى مدى عمق إيمانك بالعطاء والتَّراحم والتّعاون بين البشر، فهلَّا أفضت في الحديث عن هذا الجانب ومدى أهمّيَّته في حياة أسماء غريب الإنسانة وكذا الأديبة؟!
54. في حديثكِ عن بعض السُّلوكيّات غير الحضاريّة لبعضِ العيّنات من المجتمع الأوروبيّ، حديث أيضاً عن عدم الوعي العميق لدى العديد من النّاس بمفهوم المواطنة، وبما عليهم من الواجبات ولهم من الحقوق، أنت أسماء غريب باعتباركِ أديبة "مهجريّة" كيف تعرّفين المواطنة والعيش في بلد غير الَّذي رأيتِ فيه النّور؟
55. انطلاقاً من تجربتك بشأن المواطنة والجنسيّة المكتسبة، كيف يمكنك أن تقيّمي المشهد الإيطالي في هذا المجال؟
56. الحديثُ عن علاقة الدّول المُستَقبِلة أو المضيفة بالمهاجرين يجرُّ ولا شك إلى التَّساؤل عن الهجرة العكسيّة، ماذا عنها؟
57. بالعودة إلى ظاهرة الخوف والحذر من "المهاجرين" المقيمين في الدُّول الغربيّة على وجه التَّحديد، والَّتي عادة ما تكرّسُها وسائل الإعلام الدَّوليّة بما تعرضه من برامج تضرب على وتر غسيل الدّماغ، وتأليب الشّعوب ضدّ بعضها بعضاً، ألا ترين أنّ للمهاجر نفسه نصيب من المسؤوليّة في تكريس هذه الصُّورة النّمطيّة؟
58. لماذا لا يقتربُ الإنسانُ من أخيه الإنسان، بل تزداد الهوّة بين بني البشر، عبر الدُّول والقارّات؟!
59. كيف يتصالح الإنسان مع ذاته ويتسامى رويداً رويداً مع الآخر ويحقِّق وئاماً مشتركاً مع بني جنسه؟
60. يشعر المبدع مغترباً وغريباً عن هذا العالم، ما سبب شعور الكثير من المبدعين بالاغتراب؟
61. ما أسباب التَّخلُّف المزمن في العالم العربي، وكيف يُمكن أن ننتشله من هذا التَّخلُّف المرير؟
62. لماذا لا يهتمُّ الشَّرق والعالم العربي بالإبداع والرُّؤية التَّنويريّة، لهذا تنتشر الحروب والويلات؟
63. لا أرى غرابةً في غربة الرّوح لأنّها ليست أصلاً من هذا العالم، أم أنَّ لديك وجهة نظر أخرى؟
64. لماذا هناك ضمور وتقلُّص في الجوانب الأخلاقيّة والقيم الإنسانيّة في توجُّه سياسات هذا الزَّمان؟
65. أينَ ترى المرأةُ المثقّفة والأديبة الكاتبةُ نفسَها أمام هذا الفساد الثّقافيّ المستفحلِ في مجتمعات الشّرق قبل الغرب، وكيف تواجِهُهُ؟
66. وأنت تختمين جوابك بالحديث عن تأثّر كبار رموز الأدب العالميّ بالمرأة والأنثى الخلّاقة، كيف تقيِّمُ أسماء غريب قدرةَ الأديب الرّجل على خلق الشَّخصيّات النّسائيّة في الأعمال الإبداعيّة الضّخمة، وإلى أيّ حدّ ينجحُ في ذلكَ؟
67. الأديبة المبدعة د. أسماء غريب، راودني مراراً وأنا أقرأ إجاباتكِ، كيف تستيطعي أن تحيطي بكلِّ هذه الأجناس الأدبيّة وتمسكي بخيوط هذا الحوار وتنسابين في العطاء وكأنّك في حالة استعداد دائم للتدفّق؟!
68. عندك تجلِّيات عرفانيّة في عالم التَّصوّف والعرفان، ما رأيك بتصوُّف ابن عربي والحلّاج؟!
69. لماذا فشل الإنسانُ في قيادة نفسه وقيادة الدُّول من حيث ترويج الرُّؤى الإنسانيّة الخلّاقة في العالم؟
70. ما هو دورك مبدعةً ومثقَّفةً في إرساء ثقافة السَّلام والتّنوير في المجتمع الشَّرقي والعربي والغربي؟
71. إلى أي مدى ترين أنَّ الثَّقافة التَّنويريّة والأدب الخلّاق لهما دور كبير في القضاء على الحروب المجنونة المتفشّية في الكثير من دول العالم، تمهيداً لإرساء سبل السَّلام والوئام بين البشر في العالم؟
72. بمناسبة حديثك عن نهاية العالم وربطك لها بانقراض النّحل، هل يمكنكِ أن توضّحي أكثر للقارئ العزيز تفاصيل هذه الرُّؤية؟
73. متى سيتم التَّركيز في العالم العربي على بناء طفل طبيعي، بعيداً عن لغة العنف والعنف المضاد؟
74. قراءاتُكِ بدون أدنى شكّ غزيرة في مجال الأدبِ المُعاصر، ولقدْ تناولتِ بالنّقدِ والتَّحليل العديدَ منَ الأسماء الأدبيّة منْ كِلا الضفّتين العربيّة والغربيّة في كتابك النّقديّ الجديد (كواكب على درب التبّانة)، ما رأيكِ في كتاباتِ الرّوائيّة التّركيّة "ألف شفق"، ولا سيمَا منها تلكَ ذات الطّابع العرفانيّ؟
75. هناك العديدُ من الجوائز الّتي تُخَصّصُ لتكريم نتاجاتِ الأدباء في مجالاتٍ إبداعيّة شتّى، شِعْراً كانت أو نقداً أو روايةً، ما رأيكِ بالرّوايات الّتي تحصلُ على هذا النَّوع من التَّكريم العالمي؟!
76. الانشغال بالهمّ اليوميّ، والعمل الوظيفيّ هما بدون شكّ من المثبِّطات الّتي تحولُ دون ازدهار الأديب المبدع وتفرّغِه إلى كتاباته اليوميّة، كيف تنظر أسماء غريب إلى هذه الإشكاليّة؟
77. هناك العديد من الأديان غير السَّماويّة لا تختلف بشفافيّتها وروحانيّتها ووصاياها عن الأديان السَّماويّة، هل الأديان السَّماويّة امتداد للأديان غير السَّماويّة أم لديك وجهات نظر أخرى؟
78. هل استطعتِ أن تسبري ما يجول في نفس وروح وخيال أسماء غريب، أم أنّك ما تزالي تبحثين في خبايا الرُّوح والخيال عن الكثير ممَّا يراودك كي تسطِّرينه على وجنةِ الحياة؟
79. صدرتْ لكِ حديثاً عن دار الفرات للثقافة والإعلام في بابل موسوعة (ترجمتُ لك) بجزئيها الأوَّل والثَّاني، هل لكِ أن تحدّثي القارئ عن فكرة هذا المشروع الموسوعيّ في التَّرجمة، وما هي تطلُّعاتك المستقبليّة بشأنه؟
80. مَنْ هي أسماء غريب الإنسان، في حياتها اليوميّة؟ تحدّثي عنها عبر يوم واحد!
81. الموسيقى غذاء الرّوح والفكر، وهي اللُّغة الّتي لا تحتاج إلى وسيط، ما موقعها في حياة أسماء غريب، وكيف تعرّفينها أو تقدّمينها إلى القارئ من خلال تجربتكِ الرّوحيّة؟!
82. ماذا عن النَّوم في حياتكِ، كيف تقيّمينه وما أهمّيته بالنّسبة لمسيرتكِ الإبداعيّة؟
83. تحدّثَ العديدُ من أهل الحكمة والأدب والفلسفة عن الصّبر وفوائده الجمّة، كيف تنظرُ أسماء غريب وتقيّمُ الصّبرَ في حياتها؟
84. لِمن ولماذا تكتب أسماء غريب؟
85. تهتمّين في أبحاثك التَّرجميّة ودراساتك النّقديّة حتى بأسماء الشّعراء والكتّاب المغمورين، وتتعاملين مع إبداعاتهم ترجمة ونقداً بنفس الحِرَفيّة والجدّيّة والعمق الَّذي تتعاملين به مع الأسماء المرموقة في عالم الأدب والإبداع، هل يمكن لأسماء غريب أن تشرح للسادة المتتبّعين سبب هذا الاختيار والاهتمام والعناية؟
86. المرض في حياة الإنسان العارف، كيف تراه أسماء غريب؟
87. المرأة، كيف تراها أسماء غريب وتقيّمُ مسارها الحضاريّ؟
88. السّعادة في حياة أسماء غريب، ماذا عنها؟
89. كيف فاتكِ أن تترجمي ما تحملينه من رؤى في نصوص روائية تصبُّ في ألق الكلمة الصّافية صفاء نسيم الصَّباح؟
90. المبدعون والنّرجسيّة أيّة علاقة بينهما، وإلى أيّ مدى ترى أسماء غريب أنَّ المبدع يمكنه أن يشفى يوماً من نرجسيّته؟!
91. لماذا يفشل المرء في الحبِّ، في قيادة نفسه، في تجنّب الأحزان والمآسي الَّتي تلاحقه أينما كان؟
92. ما رأيكِ بتأسيس وزارة السَّلام في كلِّ دولة من دول العالم، وتـأسيس هيئة سلام عالميّة، وتكون وزارات السَّلام تابعة لهذه الهيئة العالميّة لتحقيق ما يتطلَّبه السَّلام بشكل قانوني في كلِّ دول العالم؟
93. ماذا عن ثقافة الحوار في العالم العربي؟
94. السَّفر في حياة أسماء غريب، ماذا عنه؟
95. ماذا كانت تحبّ أسماء غريب أن تكون غير ما هي عليه الآن؟
96. القراءة وإشكاليَّاتها الثّقافيّة والفلسفيّة والتَّأويليّة، كيف تواجهها أسماء غريب؟
97. لنعد إلى صقلية أو جزيرة الشَّمس كما تحبّين تسميتها، ماذا عن المسرح فيها وبالذّات مسرح الطّفل؟
98. ماذا عن جديدكِ الإبداعيّ؟
99. بعد عامين قضيتهِما في الرَّدِّ على أسئلة هذا الحوار كيف تقيّمين رحلتكِ المئويّة هذه؟!
100. كلمة أخيرة تكون خاتمة لهذا الحوار.

الملاحق

- التَّعقيبات الّتي عقّب بها صبري يوسف على مجموعة من الأسئلة الخاصّة بالجزء الثّاني من هذا الحوار.



#صبري_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- [أ]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [40]. أيّها الرّاحلُ المذرَّى فوقَ مروجِ الغاباتِ
- [39]. يا صديقَ الشّعرِ ونبراسَ الفنونِ
- [38]. التقيتُ كبرئيلة وسوزان وعبد، ولوحاتي تبتسمُ لنا فرحاً
- [37]. عبد برصوم لغةٌ مستنيرة في أعماقِ كينونةِ الإنسانِ
- [36]. يموجُ حرفي أسىً من هولِ رحيلِ صديقٍ من أديمِ الأزهارِ
- [35]. عبد برصوم كتابٌ مفتوحٌ على شهيقِ الدُّنيا
- [34]. عبد برصوم زرعَ حرفاً باهراً فوقَ جِلْدِ الحياةِ
- [33]. عبد برصوم معادلةٌ مفتوحةٌ على رحابةِ سطوعِ الآفاقِ
- [32]. يا إلهي، كابوسٌ صعقني وأرداني كتلةَ حزنٍ
- [31]. كُنْ شجرةَ خيرٍ وحبٍّ معرَّشٍ في أعماقِ السَّلام
- [30] . زهير برصوم رسالةُ أخوّةٍ محتبكةٍ بنصاعةِ الحنينِ
- [29]. سيلفى برصوم غابةُ شوقٍ إلى دنيا عبد المتناغمة فوقَ هدي ...
- [28]. عبد برصوم قصيدةُ شعرٍ منبعثة من خدودِ المروجِ
- [27]. عبد برصوم طفرةٌ نادرةٌ تجاوزَ زمَنَهُ المبقَّعِ بالفجا ...
- [26]. عبد برصوم عاطفة جامحة نحوَ مذاقِ الدّمعة
- [25]. تموجُ خيوطُ الحنينِ في صمتِ اللَّيلِ
- [24]. عبدالأحد برصوم محاورٌ من وزنِ مفكَّرٍ موزونٍ بميزانِ ا ...
- [23]. كبرئيلة .. كوني امتداداً لكينونتي بعدَ أن تضُمِّي رماد ...
- [22]. كبرئيلة .. لا تبكَي يا شهيقَ الرُّوحِ الأبقى على مروجِ ...


المزيد.....




- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - [ب]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي