أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد محمد منتصر - نحو منطق للإنحياز















المزيد.....

نحو منطق للإنحياز


أحمد محمد منتصر

الحوار المتمدن-العدد: 6098 - 2018 / 12 / 29 - 03:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جرّبت ان افعل مثلما يفعل الكثيرون حين يبحثون عن شيء في فضاء المعرفة الإلكتروني -الإنترنت- ، فقررت البحث عن تعريفٍ شمولي لمفهوم "الإنحياز" الذي هو بالمناسبة عنوان مقالتي تلك ، فكتبت في مُحرّك جوجل كلمة " إنحياز " ، فظهرت النتيجة كالتالي :

"حكم مسبق في موضوع أو قضية خاصة أو عامة، عادة يكون عن طريق تبني أو مساندة وجهة نظر أو عقيدة إيديولجية. الانحياز يؤدي بالإنسان إلى القبول أو عدم قبول صحة إدعاء ما، ليس بسبب قوة الإدعاء ومؤيداته وبراهينه، لكن لأن هذا الإدعاء لا يلائم معتقداته وأفكاره المسبقة. والانحياز يعني التعصب، اعتماد وجهة نظر واحدة، عدم الحيادية وتفكير منغلق. ويمكن للمرء الانحياز مع آأو ضد أفراد، عرقية، دين، طبقة اجتماعية أو حزب سياسي. وهو موازي للتعصب والتزمت والعنصرية".

هذا هو تعريف الويكيبيديا الذي ستراه دومًا كلما فتّشت عن مفهومٍ لكلمة : الإنحياز ، هل الإنحياز حكم مُسبق؟ ثابت لا يتغير؟ هل يخضع للأفكار المسبقة والمعتقدات لا الظرف الموضوعي وتاريخية الحدث؟ هل الإنحياز تفكير منغلق؟ هل الإنحياز يوازي العنصرية؟

أسئلة كثيرة ستخرج من باطن هذا التعريف الشمولي الذي لربما سيقتدي به العديد والعديد من الذين يثقون ثقة عمياء بقدرة جوجل علي الإجابة القاطعة!!

ولكنّي أريد أن أطرح أسئلة أخري من الممكن أن تكون مفيدة في الرد علي الأسئلة السابقة ، هل الإنحياز للمُضطَهَدين -بإعتبار المُضطَهَدين صيغة شمولية عامة- حكم مُسبق؟ ثابت لا يتغير؟

لا بالتأكيد ، فمن الممكن أن أنحاز مع المسيحيين المصريين الذين يقعون ضحايا الممارسات الإرهابية سواء من خطاب الدولة الإستقطابي أو من الجماعات الدينية المتطرفة ، لكنّي لن أنحاز مع مسيحيي الحزب الديمقراطي المسيحي الألماني -حزب أنجيلا ميركل- الذي أيّد موقف الولايات المتحدة الأمريكية في حربها على العراق قبل أكثر من عامين والذي يتبنّي برنامج إقتصادي لا يراعي الفقراء والعاطلين عن العمل ومد العون لهم حتي وفقًا للتصورات الكاثوليكية خاصتهم!

هل الإنحياز لحق الشعب الفلسطيني في وجوده ووحدته ووحدة أراضيه وعدم أهلية مشروع الإستيطان الصهيوني ، هل هذا تفكير منغلق؟!

نعم بالطبع سيكون تفكيرك مُنغلق ان كنت لا تُريد السلام ، أو بصياغة أكثر راديكالية : ان كنت ضد التطبيع.

هل الإنحياز يوازي العنصرية مثلما تخبرنا ويكيبيديا؟

لا بالطبع ، فجميعنا يشهد علي إضطهاد السود والزنوج ، فإن كنا شهدنا جرائم الفصل العنصري التي ذاق مرارها السود من جنوب إفريقيا إلي هاييتي ، فإنحيازنا التاريخي للسود لا يمنعنا من غض البصر عن جرائم الفصل الطبقي والعنصري في الولايات المتحدة الأمريكية حيث بولاية ديترويت "وهي إحدي الولايات الفقيرة" يحصُل العامل الأبيض علي راتب أعلي من الأسود ، وفي ولاية تكساس "إحدي أغني أماكن العالم" يحصُل العامل الأبيض بها علي أجر أعلي من نظيره بديترويت.

وجدتُ ان مفهوم الإنحياز سيُصبح مائعًا في وسط التركات الموروثة من القضايا والنزاعات والصراعات والحروب وبئر الإضطهاد الكوني الذي طال الجميع ، والميوعة ليست فقط من تعددية القضايا ، بل من وقع الإنحدار الذي طال مفهوم الإنحياز ، فأصبح الإنحياز المعمول به ليس عرقي أو ديني أو سياسي فقط ، فتلك الإنحيازات هي سمة حقبة مضت ، فالإنحيازات الحديثة هي لكرة القدم ، للمهرجانات الشعبية ، لمُطرب مشهور أو راقصة إستعراضية ، لقصة نجاح هوليوودية أو سلسلة أفلام بطل خارق ، لأحد المشاهير الذي اغتني لأنه صانع فيديوهات أو صور ساخرة أو ألفاظ إباحية إستعراضية ، أو للموضة الحديثة في الكلام والعيش واللامُبالاة والعبارات المتداولة من مقاطع الأفلام والإفيهات التافهة ، تلك هي إنحيازات العصر ، إنحيازات مجتمع الإستعراض بحسب توصيف جي ديبور.

الآن نريد أن نؤسس منطقًا ما للإنحياز ، رؤية ومنهج نقف عليه في الإنحياز ، يتضمن علام وكيف ولماذا ننحاز؟ وهذا الخطاب يستدعي بالضرورة الفئات المتقدمة من الشعوب والجماهير ، التي تطرح علي نفسها مهمة تملّك الوعي ، ولكنّ وعي بدون إنحياز حقيقي هو أشبه بخوض حرب بدون جيش!

إنّهم يريدونا أن ننحرف لا أن ننحاز :

القرن السابق -القرن العشرون- كان اليسار يدفع ويحرك غالبية شعوب العالَم ، في شرق أوروبا وأمريكا اللاتينية ، والشرق الآسيوي ، وعدداً من الجنوب الإفريقي ، كان لليسار سُلطة أدبية وسياسية عظيمة.

بكلمة : صدقت نبوءة ماركس "شبحٌ ينتاب العالم ، شبح الشيوعية".

وبتفكك الإتحاد السوفياتي ، ونمو الرأسمالية وتبلورها في النيوليبرالية الفجة ، وسيطرة البنوك والشركات ، بعد الأنظمة الشمولية والإستبدادية في المرحلة المتأخرة من شيوعية القرن العشرين ، كل هذه الأسباب أحالت الفلسفة لشكل جديد ، شكل يبتعد عن التاريخية ويقترب من النزعات الذاتية ، ثم اقترب أكثر فأكثر من التفكيكية ، التي أحالته بدورها لفلسفة ما بعد الحداثة ، فلسفات ما بعد نيتشه وفرويد وإمتدادهم من فوكو لجيل دولوز ولاكان وجيجيك.

بإبتعاد تلك المدارس عن النزعة التاريخية ، تطرّقت وانغمست مع الأنا والرغبات والجمال والفن والجنس والسجن والمؤسسة العقابية والمؤسسة الإنتاجية والسينما ، بإعتبار الكيانات السابقة يتمثّل الفرد بداخلها فيسهل تفكيكه وتفكيك علاقاته.

وبالتالي أصبح دعاة الثقافة من النخبة واليسار وبقايا الديمقراطيين ، يبحثوا عن الفرد المُستَبعَد ، وليس الفرد المُستغَل ، فأصبحت سياسة المُعارضة للسياسة السائدة ، هي سياسة معارضة المستبعَدين ، فاختزلت معارك القرن السابق الكبري : ديكتاتورية البروليتاريا ، حق تقرير مصير الأمم والتحرر الوطني ، قانون العمل ، النضال المُسلّح ، حق تكوين الأحزاب والحركات السياسية وحق ممارسة السياسة ، كل تلك القضايا اندثرت واختزلت لقضايا صغري تدور حولها سياسة المعارضة الجديدة كحقوق المثليين والنسوية والرقابة الفنية - لا أبخسها أهميتها ولكنّ أوضح منطلقها-.

فأصبح مجال عمل النخبة المثقفة يتضاءل بتضاؤل مجال ممارستها لفلسفتها ومنهجيتها ، فأصبحت منهج للإستبعاد والإنعزال ، منهج للهروب من المسري التاريخي للصراع الأم ، الصراع الذي خطّه الفيلسوف التاريخي الأول كارل ماركس : " صراع مُستغِلين ومُستَغَلين".

وبالتالي أصبح التصوّر الدارج للمُعارضة العالمية التي للأسف أصبحت موقوفة علي بعض الكوادر الثقافية والأكاديمية ، هو تصور لا يخرج عن مجرد " فلسفة للرفض " ، وهذا الرفض هو نابع فقط من الخوف ، وليس التغيير ، الخوف من السُلطة : ان كانت حاكم مستبد ، أو سُلطة مجتمع الجماهير ذاته.

فكل أطروحات الرفض الحالية أخرجت نفسها من منحي التاريخية ، والحركات والصراعات ، وإرتضت لنفسها أن تأخذ المجري الذي يتناسب مع السياسات العالمية المسيطرة -سياسات الطبقات الحاكمة- ، وفلسفة ما بعد الحداثة بأشكالها وتمظهراتها البيئية والعلمية والذاتية هي خير شاهد علي حضورية تلك الفلسفة وتلك النظرة.

فنجد أنصار البيئة والحفاظ عليها من الآثار التدميرية لحقبة الرأسمالية السائدة يطلقون شعار : التسامح مع البيئة.

وأنصار الحقوق والحريات والهويّات الإنسانية يطلقون شعار : المجتمع للإنسان.

وأنصار التحليل النفسي يطلقون شعار : كيف تتعايش في ظل كبت الرغبة والشعور؟

كل تلك الأطروحات كانت الغطاء البديل للتعبير عن نهاية الحكايات الكبري - بحسب التصريح الشهير لجان ليوتارد - الذي أعلن نهاية الذات الهيجلية ، وإنتهاء الشعور الماركسي للصراع ، وإنتهاء مفهوم الإنسان التاريخي ، بكلمة : إنتهاء فلسفات الإنسان التاريخي والإجتماعي ، لصالح من؟؟

لصالح فلسفات الذات والفردنة ، فلسفة الموقف من الطبيعة المُجرّدة ، فلسفة المجتمع بلا فاعلين إجتماعيين ، لذلك فإن هؤلاء المثقفين يرددون هذا الوهم الايديولوجي إما للتعمية على انحيازهم الواعي ودفاعهم المستتر في الفكر عن مصالح الطبقات الحاكمة، وإما عن إيمانهم بهذا الوهم الايديولوجي وهو ما يعني انحيازهم الغير واعي لمصالح الطبقات الحاكمة.

فتكون السمة المُتفق عليها لدي هؤلاء المعارضين الثقافيين هو مجرد شعور بالأورجازم الإنساني ناحية مثلاً قوانين حماية الحيوان التي تسنّها السلطات الإسكندنافية -سويسرا والسويد- ، غاضين البصر تماماً عن كم الشركات المتعددة الجنسيات التي تقودها سويسرا مثلاً متحكمة في عمالة حوالي ٦ مليون فرد علي مستوي العالم - نوفارتيس ونستله مثلاً - وجرائمهم تجاه العُمال بآسيا وافريقيا.

هكذا يتبلور موقفهم في عدم الإنحياز ، إنّهم وهم ينحازوا لموقف الفرد ورغبته الخاصة , فهم بذلك يُمرّرون حرية الرأسمالي في طرد عمالته وتشريدها , يُمرّرون حرية التحالف السعودي الإماراتي في قصف اليمن وقتل شعبه.

الأزمة الحالية هي أزمة الموقف من العالم الجديد : عالم ما بعد الحداثة.

والإجابة علي سؤال الأزمة ، هناك موقفان :



إما بتفكيك الحداثة وتجاوزها علي أسلوب فلاسفة ما بعد الحداثة ، اللاتاريخي.

أو أن الحداثة يمكن بل يجب أن تُصان وأن نتعامل معها بالموقف الديالكتيكي ، وهذا هو موقف فلسفتنا التاريخية التي تنظر للعلاقة بين الرغبات الشخصية والإرادة الإجتماعية ، في شكل الصراع الذي لابُد حسمه لصالح الإجتماع ، الأنا الجمعي ومن ثم الأنا الفردي.

إننا مازلنا واقفين علي أرضية القضايا الكبري للشعوب التي تحاول الإنعتاق من نيّر عبودية الرأسمال , إنّنا نري الأزمة في كُلّها الإجتماعي , في كل النقاط التي تُشكّل محيط الإجتماع الإنساني , في تمظهرات وتمثّلات مشوّهة وتعمل بدورها علي تشويه كل ما هو جوهري بالنسبة للإنسان ووجوده وحياته وأكله وشُربه وأسرته وعلاقته العاطفية.

فالمشكلة لا تكمُن في الرفض أو التمرد الذاتي فقط ، بل تكمُن في الإنحياز ، ماذا بعد رفضك وتمرّدك؟ فالمنظومة من الممكن أن تستوعب العديد والعديد من المتمردين طالما لم ينحازوا ، فمن الممكن أن يصطدم عالم التمثّلات المجتمعي –الدولة والدين والقانون- بعالم الرغبة والإرادة ، وتلك الفكرة ليست غريبة علي جلّ الفلسفات بل والأديان نفسها وسيطرت عليها فكرة القطيعة والصراع بين القوي المتعارضة ، لينشأ " الإنسان المزدوج " المفهوم الذي صاغه إيميل دوركهايم في كتابه التعليم الأخلاقي الذي يجمع بين العقلانية الإجتماعية من جانب والرغبة الشخصية من جانب ، فبالتالي ينشأ سَخَط إجتماعي ، هذا السَخَط يخلق لنا المُتمرّد كالتالي :

* الناقم الزاهد علي الحياة التي لا تتفق مع معطيات الدين والمحتوي الروحي فيزهد الحياة الدنيا وينبذها : المتمرّد بالتعريف الديني الذاتي.

* ينشأ وعي عدو للحضارة والحداثة التي لا تتوافق مع الرغبة الذاتية في التحرر: المتمرّد بالتعريف الفرويدي الذاتي.

* ينشأ الناقم المُزدري للتراث والدين والأخلاق والسُلطة ، والشعور بالتفوّق أو النرجسية : المتمرّد بالتعريف النيتشوي الذاتي.

* ينشأ وعي الرفض مصحوب بالفعل الإجتماعي الفوضوي أو المنظّم : بالتعريف الثوري التاريخي.

إذن فالمنظومة الشاملة التي تُنتج اللامُبالاة وتضبط المعرفة وتُقنّن وتحجّم التفكير ، تُنتج دوماً ساخطين وغاضبين ، ولكنّ يروقها الساخطين اللامُبالين ، المتشوّقين لمزيد من الإجابات الجاهزة ، وتلك هي الصيغة المُثلي لتشريد الوعي ، فيتركزّ السَخَط في إستعراضات جديدة ، تُعاد إنتاجها بعد إستعادتها من قِبل المنظومة ، فيكون السَخَط موقف بالسبّ تارة وبالدعاء تارة أخري ، ويضيع الإنحياز بالنهاية.



#أحمد_محمد_منتصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيسي بين فترته الدائمة والأزمة الشاملة
- تعقيبات على موضوع التناقض بين الإنحياز الطبقي والإنحياز للحق ...
- محمد صلاح .. بين الظاهرة والمظلومية
- نحو إعادة تعريف دور الفرد في التاريخ
- الكُلّ الإجتماعي بين هيجل وماركس
- نصر أوكتوبر من زاوية أخري
- الثورة المهزومة
- ماذا عن 11/11 ؟
- الستالينية أعلي مراحل التروتسكية (الفصل الثاني)
- الستالينية أعلي مراحل التروتسكية (الفصل الاول)
- لا وطنياً ولا قومياً بل أممياً ثورياً
- إنهيار النظام المالي العالمي
- الأفكار و الوعي نتاج للظرف المجتمعي
- كلنا غرقي في بحر الرأسمالية
- لرفاقنا الذين سبقونا بدفع الثمن
- دعماً لرفيقي المُعلّم .. محمود أبو حديد
- إلي عزيزي المواطن
- الإخوان المسلمون .. جُناة أم ضحية
- هذا ما وجدنا عليه آباءنا و أجدادنا
- مغلطناش في البخاري !!


المزيد.....




- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد محمد منتصر - نحو منطق للإنحياز