أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المصدر الواقعي والموضوعي للصدفة















المزيد.....

المصدر الواقعي والموضوعي للصدفة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6095 - 2018 / 12 / 26 - 07:16
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



مصدر السبب واضح ومباشر ، الماضي ...قانون السبب والنتيجة أو الزرع والحصاد .
وهو يصلح كتفسير علمي ، مع قابليته للقياس والاختبار والتعميم ، رغم المغالطة التي ينطوي عليها ( المساواة والمطابقة بين السبب والنتيجة _ أو بين الصدفة والنتيجة ) ؟
خلاصة نصوص سابقة : النتيجة = سبب + صدفة
أيضا وبشكل مشابه : الحصاد = زرع + صدفة
وهذه الفكرة _ الخبرة _ عالجتها مرارا خلال نصوص سابقة ، إلى درجة الملل .
الصدفة عامل ثابت ودائم مصدرها الزمن ، قبل الحياة ، ولها وجودها المستقل والموضوعي .
لا يخلو منها تفصيل أو اتجاه ، أو نتيجة .
ثنائية الصدفة والسبب ظاهرة وجودية ، موضوعية ، ومنفصلة عن الوعي والشعور .
وهي سابقة لنشوء الحياة ، كما تدل على ذلك جميع مظاهر الوجود ، المتعددة ، والمتنوعة .
للصدفة تسميات عديدة ، كالطفرة أو المعجزة أو السحر ، ويبقى الابداع تسميتها الأهم.....
ربط الصدفة بالجديد ، وغير المتوقع ، بل بما هو _ خارج الوعي ومنفصل عنه غالبا .
....
مبدأ الحياة نفسها يفسر نشوء الصدفة ، كما يمكن ملاحظتهما بالتزامن ، وبشكل ثابت ؟
نظام الحياة يشبه إلى درجة المطابقة _ ثبات حالة عدم التناقض _ المتوالية الهندسية ، وليس الحسابية أو سلسلة أخرى .
تشترك السلسة الحسابية والهندسية بالقاعدة نفسها ، على المستويين الأحادي والثنائي .
عبر انقسام الواحد ينشأ الاثنان ( هذا المبدأ في الرياضيات ، فرضية علمية نظرية ، ولم يتحقق بعد كقانون علمي ، وثابت يقبل القياس والاختبار والتعميم . كما توجد فرضية معاكسة أيضا ، مفادها أن يكون مصدر التعدد _ ومصدر الحياة _ نفسها من الخارج الموضوعي ، وليس داخلي أو ذاتي الأصل والنشوء ).... !؟
المستقبل وحده يحمل الجواب الصحيح والحقيقي .
وبعد المرحلة الثانية يحدث الاختلاف النوعي بينهما :
السلسلة الحسابية : 1 ، 2 ، 4 ، 8 ، 16 ... الأساس 2 أو المضاعفة فقط . بعبارة ثانية أساس السلسلة الحسابية ثابت ومحدد مسبقا ( السبب ) .
السلسلة الهندسية : 1 ، 2 ، 4 ، 16 ، ( 16 ضرب 16 ) ، وتتكرر عملية ضرب النتيجة الجديدة بنفسها وليس بأساس سابق . وبعبارة ثانية الأساس مجهول ، ويتغير مع كل حالة جديدة _ إلى جديد آخر ومجهول _ ضمن مجال احتمالي ، غامض ومجهول أيضا ، كما يتعذر توقعه أو التنبؤ بحدوثه بشكل مسبق .
بعبارة ثانية نتيجة السلسة الحسابية ضمن التوقع المنطقي ، وتحكمها العلاقة البسيطة والأولية : سبب _ نتيجة ، زرع _ حصاد ....وغيرها .
وهي يمكن أن تحقق التوقع بشكل مطابق ، وبدون احتمالات .
السلسة الهندسية تختلف بعد المرحلة الثالثة ( الثالث المرفوع ) ...والنتيجة ( أو الحصاد أو الواقع ...) انفجارية ومن خارج التوقع سوى من الجانب السببي ، الذي يقبل التنبؤ بمصداقية ودقة مع قابلية الاختبار والتعميم .
....
المدهش في فكرة _ خبرة _ الصدفة حدس لاوتسي ...
1 + 1 = أكثر من عشرة آلاف
أيضا ناقشت هذه الفكرة مرارا ، عبر نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن .
....
المنطق الجدلي والمنطق العلمي ، يمكن مقارنتهما بالسلسلتين الحسابية والهندسية .
تتضمن الهندسية الحسابية والعكس غير صحيح .
نفس الشيء بالنسبة للمنطق العلمي ، يتضمن الموقف الجدلي بالضرورة أو يحدث الخلل والأخطاء _ التي مصدرها العلماء بصفتهم بشرا _ وليس خطأ العلم أو المنطق العلمي .
ذكرت سابقا أن الحل النموذجي _ الذي يقارب الكمال _ لقضية جدلية :
نصف + عشرة أصفار _ بالحد الأدنى _ قبل الفاصلة ثم الواحد ، مقابل الموقف الثاني ( المعارض أو الذي يلي ... ) . اقرب تمثيلاته الواقعية نتائج الانتخابات في الدولة الحديثة .
بعد فهم مصدر الصدفة _ الحياة وواقعها الاحتمالي ،_ يصير من السهولة بمكان اختيار موقف التسامح والحب والابداع بدل التعصب والخوف والجهل ...
لا استطيع أن أمنع نفسي من ذكر المقارنة بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية .
وقبل ذلك ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية ،
وفي بلادنا ليبيا وتونس
الشفقة والتعاطف مع ليبيا
الدهشة والاعجاب بتونس
....
الحياة مصدر الصدفة ، والحياة حل الصدفة الأمثل بالتزامن
والسؤال المقلق دوما ....هل اتجاه الصدفة تتضمنه الحياة أيضا !؟
وما علاقة الذكاء الإنساني ، والقرار الذي يتضمن المجازفة دوما ، بذلك !!
هذه الأفكار والتصورات تتصل مباشرة بموضوع الشعور أو قضية الشعور ...
الشعور مزدوج بطبيعته ، من جهة تشكله الحواس مع المثيرات الخارجية والموضوعية ، ومن المقابل يشكله الاعتقاد الشخصي مع العاطفة العميقة التي تتمحور حول الذاكرة الفردية .
والازدواج يطول موقف التجنب المتعاكس دوما : تجنب القلق والملل أو بذل الجهد والوقت ...وهي موضوعات ناقشتها سابقا ، وتجنبا للتكرار أتوقف عند هذا الحد ، مع العودة للعنوان وهو مصدر الصدفة ؟ والجواب الحياة نفسها المصدر والحل للأسباب والمصادفات والنتائج .
.....
11
التفكير الجديد _ التفكير العلمي والموضوعي

المكان والحركة والزمان متلازمة _ ليس المكان والزمان فقط _ وهي عنصر واحد مركب .
بعبارة ثانية ، الوجود ثلاثي الأبعاد والتكوين بالحد الأدنى ( قد يكون أكثر وهو المرجح ) ، زمان ومكان وسرعة ، وطاقة أيضا ، لكن الطاقة قد تكون داخلية أو موضوعية !
علم المكان متطور ( الهندسة والفيزياء والكيمياء ) ، وعلى درجة عالية من الدقة والشمول .
علم الحركة (ميكانيك التوازن والحركة والسكون ) ، أقل تطورا من علم المكان .
علم الزمن ، ما يزال بالمستوى الفلسفي ، والنظري فقط ، لسوء الحظ .
نحن نفهم الزمن بدلالة المكان والحركة ( السرعة ) بشكل خاص ، أو بعبارة ثانية ما يزال الفهم الحالي للزمن بشكل تقريبي وشبه كاريكاتوري .
يلزم دراسة وفهم الأبعاد الثلاثة بالتزامن ، وليس بشكل منفصل فقط ومجزأ كما هو الواقع الحالي ، بشكل دوري ومتبادل . بعدها قد تتحقق المصداقية العلمية ، المنطقية والتجريبية .
فهم المكان بدلالة الزمن أيضا أمر مطلوب وضروري ، فقط لصعوبة العملية نؤجلها ( ونكبتها ) ، ولكن لا نستطيع تغيير العالم الموضوعي إلا وفق قوانينه الحقيقية والصحيحة . ولنتذكر أن الرغبات أو المخاوف أول أعداء المعرفة الموضوعية والصحيحة .
بعبارة ثانية ، أعتقد أن العلم الحالي أو منهج العلم الحالي ما يزال بعيدا عن الموضوعية .
وربما منحرفا إلى درجة من التزييف والتشويه ، ومع كل الإنجازات الرائعة التي تحققت ما يزال غير مطابق للحقيقة الواقعية ، التي توازن بين التجربة والحواس بشكل دقيق ومحسوب .
....
المعرفة العلمية ، والمعرفة ما قبل العلمية !؟
التصنيف الثنائي للمعرفة له ميزة السهولة والوضوح ، صحيح على حساب الدقة ، لكن بهذا النص يكفي ولا ضرورة إلى تعقيد الفكرة والأمثلة أكثر ...
لذلك أكتفي بمستويين للمعرفة العلم والايديولوجيا ؟
الفارق بين المستويين كمي ونوعي بالتزامن ، ومع الاعتراف بصعوبة اثبات الفارق النوعي ، يوجد معيار منطقي للتمييز والفصل بين المستويين : قابلية التحديد والقياس .
المعرفة العلمية تتضمن بقية أشكال المعرفة ، والعكس غير صحيح .
كما يتضمن الرقم عشرة ، بقية الأعداد التي تسبقه والعكس غير صحيح .
أو كما تتضمن مرحلة الكهولة الطفولة والشباب ، والعكس مجرد احتمال .
بعبارة مختصرة ، المعرفة العلمية تعني الاقتراب من الواقع أكثر ما يمكن ، والعكس صحيح أيضا المعرفة قبل العلمية تتميز بانفصالها عن الواقع .
وتبقى الكلمة الأخيرة ، حول نقطة ضعف المعرفة العلمية الحالية ، أنها ما تزال بدلالة المكان بشكل أحادي ، وبالدرجة الثانية علم الحركة ، بينما علم الزمن ينتظر ...وقد يطول الانتظار !
....
أمثلة على ما سبق ...
البطء والاستعجال :
_ البطء : استهلاك وقت أكثر من اللازم .
_ التسرع : استهلاك وقت أصغر من اللازم .
حتى القرن العشرين ، كان الزمن الشخصي قليلا بالفعل ، وبصرف النظر عن الموقع .
ربما يوجد استثناء الملوك وأسرهم !
بعد النصف الثاني للقرن العشرين ، صار الزمن ( الوقت الشخصي ) مشكلة العقل الأولى ، بعدما تحول إلى فائض عند كل فرد وعبء مزمن .
بعبارة اكثر وضوحا : حالة انشغال البال الدائم أو عدم الكفاية ، مصدرها الأول الفهم الخاطئ للزمن ( الفهم المشترك للزمن خطأ ) . وبالدرجة الثانية تأتي العوامل الاجتماعية والشخصية .
كمثال مباشر : القلق والضجر ؟
القلق بدلالة الزمن ، وقت قصير أو ضيق واثارة شديدة ومركبة .
الضجر بالعكس تماما ، وقت فارغ .
وبقية المشاكل العقلية _ النفسية ، تشبه القلق أو الضجر .
....
مفارقة بوذا ( واينشتاين ) ...
الفكر العلمي ، يقترب أكثر ما يمكن من الموضوعية ، أو المعرفة بمعزل عن المشاعر وتأثيرات العوامل الإنسانية .
والعكس أيضا ، الفكر العلمي يقترب أكثر ما يمكن من الذاتية ، أو المعرفة الاستبطانية والداخلية بمعزل عن الوجود الموضوعي ( البيئة والمناخ ) .
الفكر العلمي يتضمن الجدل بالضرورة ، والعكس غير صحيح .
بعارة ثانية :
زمن نيوتن موضوعي .
زمن اينشتاين ذاتي .
....
في الفلسفة ، المنطق الأحادي والثنائي قضية جدلية ....
في العلم ، أو الحل العلمي عبر الانقسام والتعدد .
حل القضية الجدلية ، النموذجي والذي يطابق الكمال : نصف + عشرة اصفار قبل الفاصلة ، مع التبادل الدوري بين الطرفين باتجاه الغد ( باتجاه الحياة وعلى عكس الزمن ) .
لكن في السياسة والفكر السياسي الحالي ، وعبر الحياة اليومية أيضا ، تتمحور العلاقات كلها حول توازن القوى فقط .
وهذا الواقع مصدر المشكلة .
ما يزال نيتشه بيننا ومعه كثيرون ، الفرد آدلر أكثر من فرويد وينغ معا !
....
ملاحظة أخيرة
الموقف الفلسفي يعتبر الوجود جدلية بين : ذات _ موضوع .
يتقدم على التنوير الروحي ، ويتأخر على المنطق العلمي _ التجريبي ...
( لا اعرف مناهج الفلسفة الحالية ( 2018 ) ، أو إذا كان المنطق والتصور الذي أفكر من خلاله عبر هذه السلسلة موجود فعلا ....ضمن مجال الفلسفة نظريا أو عمليا ) .
....
ملاحظة بعد الأخيرة
توجد فكرة خطأ ، كما توجد فكرة صح ، كما توجد فكرتين خطأ أو فكرتين صح ...الخ
وهذا لا يتعارض مع المنج العلمي ولا مع المنطق الجدلي أيضا ، مع أني وحسب خبرتي الشخصية المزدوجة _ ثقافيا ومعيشيا _ أعتقد أن المنطق الجدلي هو قبل علمي ودونه ، وقد تجاوزه العلم والحقوق والذائقة أيضا ...
....
جملة اعتراضية وأخيرة بالفعل
منا أو من غيرنا ...من يفهم سوى لغة القوة ،
الحب ، أو التفاهم ، أو الاقناع _ الاقتناع المتبادل ، أو الصفقة الذكية ؟
التفكير الصحيح اتجاه الصحة العقلية _ العاطفية
إن غدا لناظره قريب !!!
غدا أجمل يا روزا
يا صديقتي أيضا



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طبيعة الزمن _ الشيئ أو الموضوع الذي تقيسه الساعة
- عندما بكى نيتشه للمرة الثالثة
- احترام داروين ( مع تحية ل ايمان مرسال )
- احترام داروين _ احترام العقل أيضا
- عندما بكى نيتشه تتمة
- عندما بكى نيتشه
- من هو برنار ليفي
- نقد الأعداء مديح ، والعكس صحيح أيضا
- علاقة السبب والصدفة _ خلاصة
- فن التفكير...2
- فن التفكير
- الفكر العلمي الجديد _ المتجدد 2
- الفكر العلمي الجديد 1
- للأنثى مثل حظ الذكرين ...
- تفسير أحداث باريس
- تكملة ...صناعة القرار
- صناعة القرار _ العمل واللعب
- زمن نيتشه
- الصفقة الذكية
- الفرد والمجتمع 3


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المصدر الواقعي والموضوعي للصدفة