أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم عبدالله - هدى الصيني .. من سوريا / اللغة المتموجة / جمالُ صوت المرأة في السرديّة التعبيريّة















المزيد.....

هدى الصيني .. من سوريا / اللغة المتموجة / جمالُ صوت المرأة في السرديّة التعبيريّة


كريم عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 6086 - 2018 / 12 / 17 - 20:43
المحور: الادب والفن
    


أولاً : - اللغة المتموجة كما في :
ثانياً : - الشاعرة : هدى الصيني .. من سوريا
المقدمة :
يقول ( هيجل ) : الشعر هو الفن المطلق للعقل , الذي أصبح حرّاً في طبيعته , والذي لا يكون مقيّداً في أن يجد تحققه في المادة الحسيّة الخارجية , ولكنه يتغرّب بشكل تام في المكان الباطني والزمان الباطني للافكار والمشاعر .
مما لاشكّ فيه انّ الموهبة قد تموت وتنتهي بالتدريج اذا لم يستطيع الشاعر تطويرها واستثمارها أقصى إستثمار عن طريق الاطلاع على تجارب الاخرين والاستفادة منها والاتكاء على المخزون المعرفي لديه , وتسخير الخيال الخصب في انتاج وكتابة كتابات متميّزة ومتفرّدة تحمل بصمته الخاصة التي عن طريقها يُعرف ويُستدلّ بها على إبداعه , وقد تموت ايضا اذا لم تجد التربة الصالحة والمناخ الملائم لأنضاجها , وقد تنتهي حينما لمْ تجد مَنْ يحنو على بذورها التي تبذرها ويعتني بها ويُسقيها من الينابيع الصافية والنقيّة , فلابدّ من التواصل والتلاقح مع تجارب الاخرين الناجحة والعمل على صقل هذه الموهبة وتطويرها والاهتمام بها وتشجيعها والوقوف الى جانبها قبل أن تُجهض . نحن سعداء جدا في مؤسسة تجديد الادبية ان نستنشق الان ملامح إبداع جميل وحضور مشرق من خلال دعمنا المستمر للمواهب الصادقة والناجحة في هذا الموقع , فلقد اصبح لدينا الان مجموعة رائعة جدا من الشعراء والشواعر الذين يجيدون كاتبة القصيدة السرديّة التعبيريّة , ونحن لم ندّخر اي جهد في مساعدة الجميع عن طريق الدراسات النقديّة والنشر والتوثيق المستمر في المواقع الالكترونية الرصينة وفي بعض الصحف الورقيّة , وابداء الملاحظات من أجل تطوير وإنضاج هذه الاقلام الواعدة , نحن على ثقّة سيأتي اليوم الذي يشار الى كتابات هؤلاء والاشادة بها والى القيمة الفنية فيها ومستوى الابداع والتميّز وما تحمله من رساليّة فنيّة وجماهيريّة .
فلم تعد قوالب الشعر الجاهزة ترضي غرور شعراء السرد التعبيري لذا حاولوا ونجحوا في الانفلات من هذه القوالب ومن هيمنتها ولو بشكل محدود ( في الوقت الحاضر ) , وتجلّ هذا من خلال طرق كتابة النصّ والموضوعات التي يتطرق اليها , وترسخت فكرة التجديد لديهم وخطّوا لهم طريقا مغايرا في كتاباتهم , وصاروا يواصلون الكتابة وياخذون منحا اخر لهم بعيدا عما هو سائد الان في كتابة قصيدة النثر , صارت القصيدة أكثر حرّية وانفتاحا على التجارب العالمية , لقد منحت السرديّة التعبيريّة لكتّابها الحرية والواسعة والفضاء النقيّ الشاسع والأنطلاق نحو المستقبل خاصة حينما يكون التعبير أكثر شبابا وصدقا عن المشاعر الحقيقية المنبعثة من القلب الصافي كالينبوع العذب , فلقد أحسّ الشاعر بمهمتة الصعبة في الكتابة بهذا الشكل الجديد والمختلف والذي نؤمن به وبقوّة , فنحن نؤمن وعلى يقين بانّ القصيدة السردية التعبيريّة هي قصيدة المستقبل لقدرتها على الصمود والتطوّر المستمر نتيجة التجربة الطويلة والتراكم الابداعي , بروعة ما تقدّمه وتطرحه على الساحة الشعرية , نعم أحسّ الشاعر بالانتماء والاخلاص لهذا اللون الادبي الجديد والذي نطمح في قادم الايام ان يكون جنسا أدبيا متميّزا , لهذا استطاع الشاعر ان يطوّع المفردة رغم قسوتها وعنادها وإعادة تشكيلها وتفجير كل طاقاتها المخبوءة , وأن يفجّر من صلابتها الينابيع والانهار وإستنطاقها نتيجة ما يمتلكه من خيال جامح ابداعي وعاطفة صادقة جيّاشة وإلهام نقيّ وقاموس مفرداتي يعجّ باللغة الجديدة .
سنتحدث اليوم عن صوت المرأة الشاعرة في السرديّة التعبيرية ونختار بعض القصائد كي نشير الى مستوى الابداع وكميّة الشعرية فيها , ونستنشق عبير هذه القصائد النموذجية .
انّ حضور الصوت النسائي في السرديّة التعبيرية له تاريخه المشرق وحضوره البهيّ , فمنذ تاسيس موقع ( السرد التعبيريّ ) كان حضور المرأة الشاعرة متميّزا ينثر عطر الجمال ويضيف ألقاً وعذوبة في هذا الموقع الفريد والمتميّز, وقدّمت قصائد رائعة جدا تناولها الدكتور انور غني الموسوي بالقراءات الكثيرة والاشادة بها دائما , وتوالت فيما بعد الاضاءات والقراءة النقدية لهذه التجارب المتميّزة من قبل بعض النقاد ومن بعض شعراءها . فاصبحت هذه القصائد نوعية مليئة بالابداع الحقيقي وبروعة ما تطرحه من أفكار ورؤى ومفعمة بالحياة وروح السرديّة التعبيريّة وخطّتْ لها طريقاً تهتدي به الاخريات ممن عشقن السرد التعبيري وحافظن على هيبته وشكله وروحه والدفاع عنه . لقد أضافت الشاعرة الى جمالية السرديّة التعبيريّة جمالا آخر وزخما حضورياً وبعثت روح التنافس وحرّكت عجلة الابداع فكانت بحق آيقونة رائعة . القصائد التي كتبتها المرأة في السرد التعبيري كانت معبّرة بصدق عن اللواعج والالام والفرح والشقاء والحرمان والسعادة , بثّت فيها شجونها وخلجات ما انتاب فؤادها , ولقد أزاحت عن كاهلها ثقل الهموم وسطوة اللوعة , ولقد جسّدت في قصائدها آلامها ومعاناتها في بناء جملي متدفق , منحت المتلقي دهشة عظيمة وروّت ذائقته وحرّكت الاحساس لديه . كانت وستظلّ زاخرة بالمشاعر والاحاسيس العذبة ومتوهّجة بفيض من الحنان , نتيجة الى طبيعتها الفسيولوجية والسايكولوجية كونها شديدة التأثر وتمتاز برقّة روحها فانعكس هذا على مفرداتها وعلى الجو العام لقصائدها , فصارت المفردة تمتلك شخصية ورقّة وعذوبة وممتلئة بالخيال وبجرسها الهامس وتأثيرها في نفس المتلقي , فكانت هذه القصائد تمتاز بالصفاء والعمق والرمزية المحببة والخيال الخصب والمجازات ومبتعدة جدا عن المباشرة والسطحية , كانت عبارة عن تشظّي وتفجير واستنهاض ما في اللغة من سطوة , كل هذا استخدمته بطريقة تدعو للوقوف عندها والتأمل واعادة قراءتها لأكثر من مرّة لتعبر عن واقعها المأزوم وعن همومها وهموم النساء في كل مكان . فرغم مشاغلها الحياتية والتزاماتها الكثيرة استطاعت الشاعرة ان تخطّ لها طريقا واضحا وتتحدّى كل الصعاب وترسم لها هويّة واضحة الملامح , فلقد بذرت بذورها في ارض السرد التعبيري ونضجت هذه البذور حتى اصبحت شجرة مثمرة . لقد وجدنا في النصوص المنتخبة طغيان النَفَس الانثوي واحتلاله مساحة واسعة فيها معطّرة برائحتها العبقة واللمسات الحانية والصدق والنشوة , فكانت ممتعة جدا وجعلت من المتلقي يقف عندها طويلا منتشيا , وحققت المصالحة ما بين الشاعرة والمتلقي وهذا ما تهدف اليه الكتابة الابداعية .

ثانياً : - أما الشاعرة / هدى الصيني /
فإنها تحاول ان تستفزّ المتلقي من غرابة العنوان عن طريق هذا التنافر واللاألفة ما بين / الحزن / و / الفرح / , فغالبا ما يكون العنوان عبارة عن تلخيص توصيلي لمضامين للنصّ , وقد يكون إيحائيا ويفتح الباب أمام المتلقي كعتبة أولية من خلالها يحاول قراءته والتعامل معه , فنحن دائما نؤكد على العنوان وان يكون عبارة عن قصيدة مدهشة مستقلّة تمسك بتلابيب ذائقة المتلقي اليها . هذا النصّ ايضا ينتمي الى اللغة المتموّجة التي نحن بصدد قراءتها ونتلمس ملامح الجمال والابداع من خلالها . / أنا والشتاء نتقاسم كسرة فرح ورغيف حزن؛ نحتسي نبيذ الوحدة ونتدفأ على حطب الذكريات،تشيع أنامل المطر آخر ورقة خريف ليعلن الليل الحداد. ./ . انها الوحدة القاتلة والممضّة والموجعة حدّ الأرق والهذيان , بدأت بنفسها واضافة اليها الشتاء الذي يوحي بالمطر والرعود والزوابع والعواصف والبرد , وكأنّ هذا الشتاء رفيقها دائما / أنا والشتاء / لغة توصيلية لانلبث ان نتنفس الاّ وتصدمنا بهذه اللغة العظيمة والانزياح المدهش / نتقاسم كسرة فرح ورغيف حزن / لم تقلّ / نتقاسم كسرة رغيف وفرح وحزن , فلو انها قالت هذا لماتت اللغة واندثر السحر فيها وتلاشى بيريقها واصبحت لغة عادية يتكلم بها عامة الناس , وهذا ما ندعو له ان تنزاح وتنحرف اللغة عن معناها الواقعي لترسم لنا صورة بلوريّة شفّافة لا تشبه صورة الواقع , لقد امتلكت هذه اللغة من القوة والتأثير وإضفاء الروح السحريّة بعد ان جعلت من الواقع نتف وشذرات برّاقة وفكّكت واقعية هذا اللغة عن طريق الخيال الابداعي وإعادة تشكيل واقع آخر يطغى فيه الايجاز والتركيز والانزياح الرائع ./ نحتسي / نبيذ / الوحدة / ونتدفأ / على حطب الذكريات / هكذا تكون اللغة بيد الشاعرة مكثّفة ومضغوطة غريبة متشظّية لتصدمنا بهذه الصور الغريبة دون ابتذال او ترهّل . ويطغة الخيال من جديد فنجد / كيف ان المطر امتلك انامل وكيف يعلن الليل هذا الحداد . ومرة اخرى نجد الطوفان اللغوي لدى الشاعرة من خلال هذا المقطع / صهيل الحنين يثمل ساحات الفقد .فانهمري أيتها السماء بوابل من الشغف من خلال هذا التجريد واستخدام اللغة بشكل غير معهود , نجد مقدرة الشاعرة على اشتغالها اللغوي وصناعة هذه الصور بحرفية فنية عالية , وتتجلّى في هذا المقطع مفردات حسيّة نجحت في عملية الايحاء والتغلغل الى نفس المتلقي / الحنين / الفقد / الشغف / وهذه جميعها ابنعثت من أعماق الشاعرة لتثير عند المتلقي فتنة وشعرية كبيرة . ثم تعود الشاعرة لتختتم هذا الوهج اللغوي .. / دعني أتلاشى في أسراب الغمام ليرسمني الربيع زهرة .. رحيقا أو حتى فراشة تسربل في حقول النسيان ؛ لعل الإقحوان يزهر يوما فوق أضرحة الأحلام . بهكذا تراكيب لغوية وتشكيلات جمالية تغرّب لغتها وتأخذ المتلقي الى عالمها الفسيح من الشعرية الكثيرة والفنية الانيقة . هنا نجد بأن الشكل شكل نثر ولكن الروح هي روح الشعر , فما عاد الشكل السائد مهما في كتابات الشاعرة / هدي الصيني / وكذلك جميع كتّاب السرد التعبيري , لقد قدّمت لنا الشاعرة نصّاً نثرياً متقدما بعدما تحققت مقومات النثر عن طريق الكتابة الافقية دون تشطير او فراغات او سكتات , كل هذا جاء على شكل فقرات جميلة مبهرة تحوي على الشعرية العالية متمثلة بالايجاز والايحاء والتركيز والخيال , ولقد كان بحقّ نصّاً فذّاً نموذجيا يستحق الوقوف عنده طويلا , نصّ بنكهة عالمية وهذا ما يحسب لجمالية الكتابة بالسردية التعبيرية ومقدرة الشاعرة على الأبحار بعيدا في عوالم الشعر والابداع .

الحزن الجميل .. بقلم : هدى الصيني
أنا والشتاء نتقاسم كسرة فرح ورغيف حزن؛ نحتسي نبيذ الوحدة ونتدفأ على حطب الذكريات،تشيع أنامل المطر آخر ورقة خريف ليعلن الليل الحداد...
صهيل الحنين يثمل ساحات الفقد .فانهمري أيتها السماء بوابل من الشغف ، وانفخي يارياح الشوق في رماد اللهفة ليشهق الجمر رعشة الإنطفاءعند حدود الدهشة يعزف الصمت وجع الشمس حين تتشظى بين أصابع الغيم وتطرق الريح أبواب البكاء؛ دعني أنسج من جراحاتها معطفا لغياب قارس الهجر،أرتب فوضى الحزن في خزائن الليل، أهدهدخيبة البنفسج حين تراقص على شرفات المساء فأغمض عينيه القمر..دعني أتلاشى في أسراب الغمام ليرسمني الربيع زهرة .. رحيقا أو حتى فراشة تسربل في حقول النسيان ؛ لعل الإقحوان يزهر يوما فوق أضرحة الأحلام.



#كريم_عبدالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمالُ صوت المرأة في السرديّة التعبيريّة / أولاً : - اللغة ال ...
- صابرحجازي يحاورالأديب والشاعر والناقد العراقي كريم عبد الله
- اللغة الهامسة في السرديّة التعبيريّة اضاءة على ديوان ( الحلم ...
- الكتل التعبيريّة في نصّ ( أنصت لصمتك لتكتمل الشجرة بداخلي ) ...
- قدّيسةُ ُ محرابي
- شخصيّة المفردة في ( أشجارٌ لاهثةٌ في العَراء ) للشاعر : د. س ...
- أساطيرُ العبوديّة ِ قراطيسٌ باليّة
- تراجيديا حضور الموت وغياب الحضور إضاءة على ديوان ( ثلاثُ جها ...
- اللغة المتموّجة في القصيدة السرديّة التعبيرية
- الرساليّة في القصيدة السرديّة التعبيريّة
- تجلّياتٌ تغلقُ أبوابَ الحزنِ قصيدة مشتركة بين: رحمة عناب و ك ...
- التابو* في القصيدة السرديّة التعبيريّة غجرية فوق ربى قصيدة س ...
- ابستومولوجيا النص بين التشكّل والتجاوز نموذج من السرد التعبي ...
- أدبُ القضية في السرديّة التعبيريّة في ( كفُّ السماء .. للشاع ...
- رحلةٌ في الزمنِ الضائع في نصّ ( سايكس – بيكو جديد .. وقصائد ...
- يوتوبيا الحرب والموت في يوميّات رجل منقرض للشاعر : قاسم محمد ...
- الأدب الأيروسي في القصيدة السردية التعبيرية أولا : الشاعر / ...
- ما بين الفنتازيا وماسلو* للأزرار كان مأتم اطلالة على قصيدة : ...
- الملامح البوليفونية في ديوان ( سرديّات وذات ) للشاعرة التونس ...
- الحضور اليقيني النفسي في الذات المتشظّيّة اطلالة على نصّ (( ...


المزيد.....




- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم عبدالله - هدى الصيني .. من سوريا / اللغة المتموجة / جمالُ صوت المرأة في السرديّة التعبيريّة