أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - افول نجم لامع في سماء الوطن















المزيد.....

افول نجم لامع في سماء الوطن


شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 6081 - 2018 / 12 / 12 - 05:25
المحور: الادب والفن
    


افول نجم لامع في سماء الوطن
عريان السيد خلف في ذمّة الخلود
على جناح التواصل الشعري والروحي في شارع الوطن العريض.
التقي عريان السيد خلف منذ كان يعمل في شركة للمشروبات الغازيّة العائدة للمرحوم حميد سعيد
التقيته مرّة قرب السفارة البريطانيّة الواقعة على كتف نهر دجلة في محلّة الكريمات والتي هي مسقط رأسي كان حديثنا يدور عن همومنا وعن الحياة والمتاعب التي نعيشها الى جانب الوضع العام واخيراً فهمت سبب وجوده هنا بعد ان قال لي انا ذاهب الى
جمعية الشعر الشعبي وكانت الجمعيّة في قصر اظنّه عائداً لعائلة الشاوي وفي المرّة الثانية التقيته في مقهى قريب من اتحاد الادباء وكان معي الصديق جاسم محمّد عبّاس أبا نور.
كان المرحوم عريان السيّد خلف أشبه بشجرة غصونها مثقلة بالثمار تحيطها مجموعة من الشباب وهم يتذوّقون ثمارها
نهضت من مكاني وسلّمت عليه وجلست لبضعة دقائق ثمّ ترخّصت منه ومن شتلات الورد الأحمر شعوراً منّي كي لا أضيّع الفرصة
لمن يتزوّدون من معينه الذي لا ينضب فهو في نظري أحد اركان هذا الشعر الجميل الرقيق النازف لوعة وعشقاً وعريان السيد حلف
يتراصف بين الشاعر شاكر السماوي ومظفّر النوّاب في مديات الشعر الشعبي حيث يشكّل هذا الثالوث هرم الشعر الشعبي من وجهة نظري وقد أكون قد شططت وقد تكون اختياراتي خارجة عن الميزان او التميز فأرجو المعذرة سلفاً من اخوتي الشعراء في كل مكان من بقاع وطننا العربي وان كان هذا الشعر ضيفاً لا يملك من الاصالة العربيّة
منشئاً وولادة تحمل اصالة لغة القرآن الكريم والحديث والعبور لما قبل القرآن فلغة القرآن الكريم المنزل من الله عزّ وجل كانت وما زالت
هي العمود الذي ترتكز عليه خيمة الامّة العربيّة ولنلتفت لحالة الشعب العربي في العراق وفي مصر وتونس وسوريا والجزائر وعموم
البلدان العربيّة ولنضع مقارنة بسيطة ولنأتي بقصيدة من قصائد محمد مهدي الجواهري رحمه الله او احمد شوقي او عبد الوهّاب البيّاتي
اوايّ شاعر من شعراء الامّة العربيّة وننشرها في احدى الصحف التونسيّة المصريّة السودانيّة وغيرها نرى كل الناس المتعلّمين يفهمونها على الفور مع نسب متباينة تعود لقدرة المتعلّمين وحسب ميلهم للأدب ومدى استيعابهم ولنضرب مثلاً أكثر قرباً ولنضعه على المحك ولنقل الشاعر الكبير مظفّر النوّاب فهو يكتب بالشكلين من الشعر بالفصحى وبالعامّيّة
وهذا يمكن ان يكون دليلنا المادي والنظري وشاهداً على ما اقول
فالشعوب العربيّة قبل ان تقتسم كحصص جرّاء الحروب والاحتلال وجعلها خاضعة للغازي لسنوات وحقب وقرون صدّعت جوانب
كثيرة من صرح الامّة العربيّة ومنها اللغة التي فرضت نفسها كأمر واقع لا سبيل لإبعاده إلا الخلاص من الظل الساحق الكالح المقيت وليس احتلال الغير يأدي الى ذلك فقط بل غزونا للغير نحن العرب ايّام كنّا نمتلك القوّة وفرص الاجتياح قد ادّى الى نفس النتائج يوم غزت الزحوف العربيّة
اسبانيا اجل اعطت الغارة العربيّة وسبل الاجتياح نفس النتائج وسحبت نفس الغطاء على الشعب الاسباني ومن غرائب ومصائب ما يجره الاحتلال وما يخلّفه على الشعوب المنكوبة بظله الثقيل وبعد ان استعاد الشعب الاسباني حرّيّته وعافيته واستند الى جذوره القديمة
وعندما تتوغل او تعود الى الوراء بشجرة العائلة الاسبانيّة تجد الأسماء المسيحيّة لبعضهم وعندما تنسرح اكثر فاكثر تظهر على الشجرة أسماء عربيّة اسلاميّة وان توغّلت لما يزيد على أربعة قرون فاكثر ام اقل فستعود لك الأسماء المسيحيّة وكذلك غزو الفرنسيّين للجزائر جعل الجزائريّين يجهلون لغتهم حين انسحاب الفرنسيين
فمظفّر النوّاب لو قرأ احدا قصائده باللغة العربيّة الفصحى في الجزائر تونس دبي السودان سيفهم مفرداتها على الأغلب المتعلّمون
امّا لو قرأ قصيدة من قصائده العامّيّة فسوف لن يفهمها الا الأقل من قراء ومحبّ الشعر الشعبي وقد لا يزيدون على عد اصابع اليد
الواحدة أستطيع ان أقول ان الشعر العامي او الشعر الشعبي في مثل هذه الظروف هو الأكثر قرباً الى الجماهير أقول لك دع الجواهري
رحمه الله ليلقي أحدا قصائده الثوريّة على تجمّع بحدود المليون عراقي واترك مظفّر النوّاب ليلقي بقصيدته باللغة العامّية
واستفتهم ايّهما أكثر تأثيراً وستجد الانعطاف الأكثر عنفواناً
كان مع مظفّر النوّاب وأراهن على النوّاب نفسه بين قصيدتين عربيّة وشعبيّة وسنرى
كيف طما بحر القصيدة الشعبيّة وجرف موجه الضفّتين
ومع هذا الطرح أقول لك ان الشعر الشعبي سيصيبه الذبول والانحلال
وربما بعد قرون من السنوات
لنعد الى المرحوم عريان السيّد حلف
في اعتقادي هو الشاعر الذي يمتلك رسن جواد الشعر العابر صوب الشمس
ولنأخذ عيّنات من قصائده مثلاً لنقل
تل الورد
عاتبني بعتابك
خل ترد روحي
او هسّ بدلالك يا شتل شمّام
حتى ازهك وشوّفك وينها اجروحي
بيه غرورك يا اعز جتّال
تعاتبني اعله حالك..
كبل حبّك جبل ما لاح طرفي السيل
هسّ اوّل زخاخ ايغطي سفوحي
وجفونك ابغير اجروحها اتحنّت
وذبل عود الياس والوادم سلّيت سلّيت
نست وبغيرنه اتسلّت
هسّه الراح راح وبين ايديك الرووح
بس ذمّة ابركبتك يوم لو سلّيت

ولنأخذ نموذجاّ من قصيدة (قلبي على وطني)
يا وطني الموشوم بالقنابل
يا وطن الانهار والاشجار والجداول
يا وطن الأديان والايمان والتساهل
يا وطن الاشعار والإصرار والتفاؤل
يا وطن الايتام والارامل
يا وطني المقتول والمقاتل
انزف صبر يا وطن
بيه الك مية جرح
كلما يهيد الألم
بجروح أنزف ملح
افديك يا وطني
لو مية مره انذبح
واشرب نخب هيبتك
من المسا للصبح
رحم الله عريان السيد خلف
هو يخاطب الوطن بصيغة الحبيب وهو منهك لحد ما يسترد الروح

فالاجمل مما نصطلح عليه بصيغ الجمال
انسان يطالب باسترداد الروح وهو
يرصد ويتمعّن لجمال المعاتب
ويشكل نفاذ الكرة من الهدف
ولكن تبقى نظراته نافذ بتمعّن الجمال
ايّ جمال هذا الذي اشبه بالمحتضر
وتلك الضربة الرائعة حين يفاجؤك مع كونه يحتضر
يرى بعينين ثاقبتين
شتل الشمّام
وللشمّام
عطره
وطعمه
وجماله
حتى ازهك واشوفك وبينها اجروح
بيه اشبع غرورك يا اعز جتّال
القاتل ما كان يوماً يوصف بالعزيز
الا في حالة عشق سرمدي يتفرّد عشّاق الحب الالاهي
وعشّاق الوطن الذي هو
اغلى من الاب
والام
والأولاد
والزوجة
وعبر هذه الفلسفة الشعريّة الرائعة نتوقّف قليلاً عندها ونرى القاتل
ومتى كان القاتل عزيزاً
والشيء اللافت للنظر وهو يصفه بالاعز
ان الشاعر عريان السيد خلف يعبر
كل هذه المسافات ليصفه بالاعز .

كبل حبّك جبل ما لاح طرف السيل
هسه اوّل زخاخ ايغطًن سفوحي
يتحدّث عريان عن المفارقة بين فترة وفترة وبين زمن وزمن
وكيف كان حبّك جبل لا يصل ذروته المحب لا العدو
وهو يتحدّث عن قيم
ومكان
وصعود
ذلك الجبل المتفرد والمميّز بالنقاء والروح الاقتحاميّة
والجلوس في اعلى ذروة
بين اصطفاف القوى والحلقات التي تلتف حول المعادلة
لمن يطلق حجرا الى سطح البحر
فتلوح تلك التموّجات على شكل دوائر
مساحتها الوطن من شماله لجنوبه
ومن شرقه لغربه
هذه هي الصور الدقيقة التي يتحدّث عنها عريان.
ولما بعد ما يليه
هسّه اوّل زخاخ ايغطّن سفوحي
المفارقة واضحة وضوح الشمس بين قاعدة عام 1959
وبين وضع العراق الحالي وعامل التغطية
وللأسف جاء البديل
بزمر من التافهين والذين لا نصدّق مجيئهم
ومن المؤسف جاء البديل كمخيّب ً للآمال العريضة
بعد ذهاب الطاغية الذي دمّر العراق بحروبه المشينة
وكلّف العراقييّن انهاراً من الدماء بحروبه المشينة
وخلّف ملاين من الايتام وعاد بالعراق الى عشرات السنين
وجاء بوضع هذه القرقوزات التافهة
والتي يعجز عن احصاء هناتها حتى خيال كاتب قصص
الف ليلة وليلة الاسطورية
وعريان لا يتوقّف وهو يصبّ سيلاً على ثلجنا من صحوه الناري حيث يقول
وجفو فك ابغير اجروحه اتحنّت
وذبل عود الياس
والوادم نست وبغيرنه اتسلّت
بس ذمّة بركبتك يوم لو سلّيت
اجل هذا هو عريان البحر الذي لا ينضب
وربّما يطرح ما بين السطور
أي بمعنى لو سلّيت ربما يتحدّ ث عن السيف
عريان وما ادراك ما عريان والرموز كثيرة مثلما الهموم كثيرة
فهو المؤشر للجسد المعلول ولاستئصال ما فسد في جسد دولة اللصوص
وحراميّة الإسلام والإسلام براء منهم
ومن دولة الكومشنات مقابل بيع الذمم فالشعر الشعبي له حصّت الأسد
ولا يقل دوره عن النواتات المدافعة عن حقوق الشعب
من صحفيين واعلاميين في ساحة النضال والدفاع عن العراق اليتيم
لا اريد ان أقول للشعراء عليهم ان يكتبوا اشعارهم باللهجة العامّية
فالقاصي والداني يعرف ويعلم مدى تأثير مظفّر النواب على الناس
في قصائده الشعبيّة فالقصيدة بشكليها العربي والشعبي
مهمّة في الكتابة وهي مهمّة المهمات في ظرف العراق الراهن
الى جانب الكلمة والمقالة والصحيفة وصوت محطّة الإذاعة
كل هذه الادوات تشكّل زخم الطوفان المكتسح لقاذورات العراق المغدور
والعبارة كمخيط تشك به فخذ الجمل الساهي
او اللامبالي وعلى ما اتذكّر في العام 1959في ايّام الثورة المباركة
فتح العراق انهر و بوّابات اكتسحت سدود و قلاع وجسور
وجاءت ليالي قمريّة لتهزم
ظلاماً امتد لمئات الاعوام
وانبسطت شوارع الشمس
واتّضح كلّ شيء ببركة ابن الشعب الزعيم عبد الكري قاسم رحمه الله
في تلك الفترة تدفّقت المناهل الفكريّة من الشرق والغرب
وأصبح الانسان العراقي يعي دوره وفي طريق الصدفة
وقع في يدي كتاب للكاتب مكسيم غوركي
يتحدّث فيه عن معاناته في عهد القيصريّة المندثر
وعن الفلك
وعن الطبيعة
وعن اهمّية الكاتب
دون ان يحدّد منهجيّة الكاتب
والتحديد كان لا يمكن ان يمحى من ذاكرتي
وخلاصة قوله (لو انفجر أضخم الكواكب في الكون لا يهزّ مشاعري بقدر ما يهزّ مشاعري موت كاتباً
وعلى ما اعتقد كان يقصد الكاتب
او الشاعر او الصحفي او المسرحي او الروائي او القاص او الفيلسوف
وغوركي بمقولته هذه يشير الى عالم الادب عموماً
وفي هذه الفترة بالذات
يكاد ان يكون المحرك بالذات الشاعر
وكاتب المقالة او القصيدة الشعريّة وليدة يومها او ساعتها
امّا الرواية او القصّة فتكاد تراوغ
القاص او الروائي على مدى أشهر او سنوات
ويبقى شيء هو تحريك العواطف الجيّاشة وغليانها
لا يملكه صاحب المقالة
فالساحة هي ساحة الشاعر ان لم اقل ملكه ملكاً صرفاً
والشعر بشكليه يخدم قضيّة الوطن المنهوب
لا من الأجنبي بل من أبناء جلدته
والاكثر غبناً وكفراً من قبل أبناء جلدته
الأكثر خسة وتعاسة
ذلك الذي جاء بمسوح رجل الدين
تمويهاً والشيطاني واقعاً وتجسيداً
والشاعر قد يشحذ بقصيدته السكّين ليستأصل الزوائد
من الجسد المعلول في دولة اللصوص
من علية القوم وأصحاب الكراسي المشتراة
مقابل بيع الذمم فالشعر الشعبي له حصّة الأسد
وملكيّة الساحة ساحة القصاص والادانة لهذه الثعالب الماكرة
ولا يقل دوره في حالة الهجوم والتعرية
وعزل هذه الوجوه الكريهة والمنبوذة
من قبل الشعب
وجرّهم الى ساحات المحاكم المعقودة في بيوت الله
التي اساؤوا الى سمعتها بلبسهم العمّة والجبب
الفضفاضة اللواتي تسر ح في فضاءها الشياطين
وفي هذا الوقت بالذات اناشد الاخوة الشعراء
ان يكتبوا اشعارهم باللهجة العامّية ان أمكن
فالقاصي والداني
يعرف ويعلم تأثير الشعر الشعبي في ساحة التحرير
وغيرها من الساحات في بغداد الاسيرة في زنزانة هؤلاء اللصوص وخونة العراق
والى جميع اخوتي القرّاء واخواتي على مختلف مستوياتهم اعتذر عن الانسياب
والاكتفاء بهذا القدر
ولو حاوت الاستمرار لما استطعت عبور هذا البحر الذي ليس له سواحل
اللهم ارحمه وادخله الجنّة وتجاوز عنه وتغمّده برحمتك يا ارحم الراحمين
شعّوب محمود عل



#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- افول نجم لامع في سماء الوطن
- من قبل أن أعلن رفض الرفض
- الالوان وحدائق العصر
- آمنت صار الكفر بالقيم
- أنا والبحر
- أصوات غناء أسمع
- الفارس وصهيل الجواد
- ربحت جنوني
- ساعة تنهار التيجان
- مرّت قوافل أيامي
- في كرة الحلم درت
- محمّد ص مصباح ظلمات الوجود
- تركوا الأرض جرداء للمنجل
- من فجر جلجامش
- الارض الجرداء
- تركوا الارض جرداء للمنجل
- من فجر جلجامش
- البحث
- البحث
- تركوا الأرض جرداء للمنجل


المزيد.....




- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - افول نجم لامع في سماء الوطن