أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - وقفة قراءة :(المشهد الثقافي في البصرة) للأستاذ عبد الحليم مهودر















المزيد.....

وقفة قراءة :(المشهد الثقافي في البصرة) للأستاذ عبد الحليم مهودر


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 6073 - 2018 / 12 / 4 - 20:53
المحور: الادب والفن
    


وقفة قراءة : (المشهد الثقافي في البصرة)
للقاص والروائي والباحث والمسرحي والسينمائي : عبد الحليم مهودر
مقداد مسعود
الورقة المشاركة في أمسية ملتقى جيكور الثقافي 4/ 12/ 2018


(*)
الصديق الأديب الأستاذ عبد الحليم مهودر: يمتلك طاقات ثقافية لاتنضب وقدراته ليست مصابة بالتشظية ولا بالتشتت ، بل هو يمتلك العزف على أكثر من آلة موسيقية من آلات ثقافتنا الغزيرة، وله في كل حقل شجرة مثمرة ودانية القطوف ..
(*)
كتاب( المشهد الثقافي في البصرة) للأستاذ القاص والروائي عبد الحليم، هو بحق خطوة ضرورية في سياقها وهو جهد ورشة عمل كاملة متكاملة تجسدت بفاعلية فردية من هنا يستحق الصديق الباحث عبد الحليم مهدور كل الشكر والتقدير..
وما تشتغل فيه وقفتي أثناء قراءتي وتكرار القراءة يصب في السياق نفسه .
(*)
*يقول المؤلف في ص48(أهديت مكتبة (الكاصد) الى مكتبة الحزب الشيوعي العراقي وفيها مجلات نادرة. كما أهدى احسان وفيق السامرائي وسلمان كاصد، جزءً من مكتبتهيما الى الحزب الشيوعي العراقي وكذلك ساهم بعض من مثقفي المدينة في تأسيس مكتبة الحزب) .. وبهذا الخصوص أقول : ماوصلنا من مكتبة الدكتور سلمان كاصد – وله الشكر والتقدير – لم يصعد الى الطابق الثاني حيث المكتبة، بل تلقفته الأيادي ما أن تكدس في نهاية قاعة الشهيد هندال، وهذا يعني لم تنضّ الكتب المهداة في رفوف مكتبة الحزب.أما بالنسبة للأستاذ إحسان السامرائي، فقد أهدى مجموعة من الكتب الماركسية الى الأستاذ عباس الجوراني، كما عرض عليّ الأمر فاوضحت له ان مالدي من كتب الماركسية يكفيني ،وبهذه المناسبة اقدم شكري للأستاذ احسان السامرائي الذي اهداني كتبا أديبة قيمة جدا
ثالثا بخصوص تأسيس مكتبة الحزب، لنتوقف عن كلمة التأسيس، مع اعتزازنا بمثقفينا البصريين، الذين قاموا بالتأسيس هم
(1) الملازم ماجد / الرفيق علي مهدي في الايام الاولى من سقوط الطاغية زارنا في مقرنا الشيوعي / اتحاد النقابات مع امرأتين كرديتين وهو يحمل معه أول كتابين للمكتبة (من حوار الدم الى حوار المفاهيم) و(البيرية المسلحة) والكتابان من تأليف الدكتور : كريم سعد
(2) وفي الشهر الاول من سقوط الطاغية زودنا الروائي إسماعيل فهد إسماعيل بمئات من الكتب الأدبية
(3) رفد مثقفو البصرة مكتبة الحزب بمؤلفاتهم مشكورين

(*)
في ص37 وهو يعدد أهم القاعات : لايرد ذكر قاعة الشهيد هندال وهي مقارنة ببقية القاعات هي من أكبرها ومتوفرة فيها كل شروط الانشطة، بإستثناء المايك الرديء
وفي الصفحة نفسها تحت عنوان (المنتديات الثقافية الدينية) تنضد مؤسسة النهضة الثقافية في هذا السياق، وهذا لايجوز لأن نشاطاتها لم نلمس فيها هذا التوجه
وهو يعدد المنتديات الثقافية، لم يرد ذكر منتدى أديبات البصرة الذي تأس في 2016، علما يرد في الكتاب نفسه منتديات تأسست بعد منتدى أديبات البصرة
وهو اضافة إلى انشطته المميزة فقد أطلقت جائزة محمود عبد الوهاب للقصة القصيرة وفي ص37 أيضا وهو يتوقف مشكورا عند مقر الحزب الشيوعي يثبت المعلومة التالية (نشاطات ثقافية) وكان من الممكن ميدانيا ان يتحرك الباحث ليثبت منوعات انشطة الحزب هنا،
*أنشطة الطلبة
*انشطة الشبيبة
*انشطة رابطة المرأة العراقية، وهذه الرابطة لم يرد ذكرها في الكتاب ايضا
(*)
في ص39 وهو يتحدث عن ملتقى جيكور يضع بين قوسين(جلسات متفرقة) والكل يعرف في البصرة وفي العراق والعالم أجمع من خلال عنكبوت النت ان الثلاثاء هو نشاط جيكور الراسخ
(*)
يقول المؤلف (افتتح شارع الفراهيدي(شارع ثقافي) على غرار شارع المتنبي في بغداد / 29/5/ 2015/ ص48)
شارع الفراهيدي هو كل يوم جمعة، على غرار سوق الجمعة في سبعينات القرن الماضي حين كان خلف سوق السمك في البصرة القديمة، وقد كتبت عن ذلك ، اراد احد صحفي العاصمة كالعادة في بغددة ثقافة المحافظات
(*)
(المكتبات) هو عنوان فصل من كتاب الأستاذ مهودر ويتوزع الفصل كالتالي
*المكتبات المتخصصة ببيع الكتب
*المكتبات العامة
*المكتبات الخاصة
*مكتبات (خاصة) بيعت الى جامعة البصرة
بخصوص المكتبات المتخصصة ببيع الكتب، يرد اسم مكتبة (شعبان أخوان) والأصح أن (شعبان أخوان) كانت قرطاسية وكراريس تساعدنا على مناهجنا في المتوسط والاعدادية وكنت اتعامل معها في شبابي، بحكم علاقة الأخوين شعبان مع والدي وكذلك القاص والروائي صديقنا (فاروق السامر) فقد كانت لديه قرطاسية في منطقة التحسينية وليس مكتبة، يرد أيضا (مكتبة القبة) الأصح مكتب القبة لأستاذنا الشاعر كاظم اللايذ وبشهادة الكاتب مهودر وهي شهادة غير مجروحة أن هذا المكتب له( دورمميز في تنضيد واستنساخ المجموعات الشعرية والقصصية/ 42) وأضيفُ أنا كاتب هذا المقال : وكذلك في سحب كتب ب يدي أف، وتغليفها سبايرول . في ص43/ يرد مرتين ذكر مكتبة (الفكر المعاصر) .. ومرتين (مكتبة الصعاليك في ص43- 44)..يرد في ص45(مكتبة الاتحاد العام نساء العراق)!!
وكذلك بالنسبة لأتحادنا أين هي المكتبة، لم ارها منذ انتقلنا من محلة إبريهة إلى شارع 14تموز ومنه الى هذا البيت التراثي ؟يقول الاستاذ عبد الحليم مهودر
أثمّن قول الأستاذ عبد الحليم مهدور،وهو ينطق باسم أوجاعنا أجمعين حين يقول (ان الاعتناء بالمطبوع واخراجه بشكل انيق وجذاب وتجنب الاخطاء المطبعية ماتزال بعيدة المنال عن اصحاب المطابع مما افرز ظاهرة، الاتجاه الى خارج البلد في طبع المنتوج الادبي57)
(*)
أثمّن جهده في تشخيص (صحف ومجلات جامعة البصرة) في قوله/ 169
(*)
عدم الموازنة في ذكر أعمال الأدباء في ص222 يذكر خمسة أعمال لمهدي عيسى الصقر، وفي ص226 يذكر (37) عمل لسعدي يوسف ولم يذكر دوره في ترجمة الاداب العالمية، أما أعمال مهدي الصقر الروائية التي أسست جهوية جديدة فهي
*صراخ النوارس* بيت على نهر دجلة * امرأة الغائب، إضافة اعماله الروائية السييرية /أشواق طائر الليل: عن السياب وكذلك رواية (رياح شرقية رياح غريبة) عن الفاو من خلال البريطانيين ..قبل ثورة 58 وكذلك رواية التي تدور احداثها بين التنومة وشارع الوطن(الشاطىء الثاني)
(*)
في الحديث عن أستاذنا محمود عبد الوهاب – طيّب الله ثراه – يرد الكلام التالي
حول كتاب الشاعر مجيد الموسوي عن محمود( رجل آخر هناك/ ص231) بالطبع الصديق عبد الحليم مهودر يقصد (نجم ٌ آخر هناك )..
(*)
في ص252 والمعنون عقديا (1980- 1990) يفترض اعتماد الابجدية في الترتيب
مع اعتزازي الكبير بالأصدقاء الأدباء، ونلاحظ يمنح خمسة أدباء ترقيما وهم
الشعراء: علي الأمارة/ طالب عبد العزيز/ أحمد مطر/
القاصان : وارد بدر السالم/ مهدي جبر
ثم يزج أدباء البصرة ضمن العقد المثبّت بين قوسين !!
(*)
ورد اسمي (مقداد مسعود) ضمن هذا الجيل/ ص256 . والأصح انني فزت بجائزة النقد الاولى في مسابقة مديرية تربية البصرة في 1974 وفي 1975 عملتُ ضمن المكتب الصحفي لطريق الشعب حتى 1977 حيث التحقت بالخدمة الالزامية في تلك الفترة نشرت في صحيفة الراصد مجموعة مقالات عن بابلو نيرود ولوركا
ومقالة عن الروائي مهدي النجار، ونشرت مقالات نقد في جريدة المرفأ منها عن رواية الهؤلاء للروائي المصري مجيد طوبيا، وكذلك دراسة نقدية عن قصص (البحر من ورائكم) للقاص والروائي مؤنس الرزاز ومن الذين كتبوا معي في المرفأ زميل دراستي في ثانوية الجاحظ الشاعر عبد الله حسين جلاب
وفي الصفحة نفسها ورد اسم الشاعر (طه مهدي) ويقصد المؤلف مهودر (مهدي طه) وكذلك حيدر الكعبي وهادي ياسين كلنا من جيل السبعينات وليس من جيل 1980 .ونشرت كذلك بعض القصائد ونشرت في مجلة الطليعة الادبية في عدد شباط 1976(الموت والمغني) عن مجموعة قصص قصيرة(موت المغني الذي ذكرنا برائحة البنفسج) للقاص والروائي محمد عبد المجيد، ..كذلك استوقفني اسم الشاعرة (رسمية محيبس) واعتقد ورد الاسم كخطأ مطبعي ..لأن رسمية من اهالي الشطرة .
(*)
في ص258 يقول المؤلف(هذا الجيل ظلم فلم يستطع أحدٌ من هذا الجيل أن يقف على منصة لتقديم نفسه...إلخ) هنا لابد من التوقف لأن هذا التعميم يكلفنا أفدح الخسائر للمرة الثانية، الذين انظلموا (الفرارية ) من المثقفين والشيوعيين وتم اعدام الكاتب المسرحي زميلي ورفيق (سامي غياض) في 1983 وكذلك المسرحي رفيقي (سامي زبون ) وتمت تصفية الأسلامين ، اثناء الحرب صعد شعراء السلطة بالزيتوني والمسدسات في خواصرهم ورأيناهم نحن الفرارية في التلفزيون أمام ((السيد القائد)) ونالوا أعلى العطاءات من قيادة الحزب والثورة ليس فقط في اعياد ميلاد قائد الحرب والصخام،بل أثناء كل مهرجان يباد فيه أولاد الخايبة..
(*)
يقول المؤلف عن جماعة (البصرة آواخر القرن العشرين) الكلام التالي
(كان يراد منها ان تكون طريقة للأحتجاج على المؤسسة الثقافية المهيمنة على النشر، الانها فشلت بسبب افرادها المتنافرين، عندما قبلوا عرض محتويات نتاجاتهم على الرقابة، ثم عادوا ونشروا نتاجهم الأدبي( نفسه) في صحف السلطة،وبألتفافها وتقديمها هكذا نتاج من خلال صحف السلطة يعد احتواء) ثم يناقض المؤلف نفسه
بقوله (مع ذلك تعد انجح جماعية عراقية استمرت عشر سنوات/ 261)ويعيد الكلام نفسه في (291)
أولا ومن البدء هم اتفقوا ان يكون تجمعهم عقديا:(البصرة آواخر القرن العشرين)
ثانيا: ليس كل تحاور بين مجموعة ثقافية يعني التنافر، ولا انسحاب أديب من الجماعة يعني ذلك،
ثالثا حين أنكتب عنهم من خلال الناقد باسم عبد الحميد حمودي
فكان ذلك لصالح الجماعة، فالناقد حمودي ضمن مؤسسة الدولة آنذاك
رابعا : حسنا يفعلون أن لايؤطر جهودهم ضمن قوس واحد، وما نشر لهم في الاقلام وصحف السلطة، كانت دليلا على ثمة هناك من يضع الاولية للأدب على الايدلوجية ولو بجرعات قليلة
خامسا : أي صحفية للسلطة تتقبل (زيد النار) للقاص جابر خليفة
(*)
في ص263 يرد اسم (رحيم كريم) ضمن جيل مابعد سقوط الطاغية، والقاص من خلال علاقتي الوثيقة معه، منذ أوائل السبعينات فهو صديقي من خلال ابن خالتي الشاعر والتشكيلي مزعل التميمي. والقاص رحيم كريم نشرت له مجلة الطليعة الأدبية في 1976 قصة (المحرق) وبشهادة رحيم (أعتبر جميع قصصي التي كتبتها حتى صيف 1975 وهو الصيف الذي لجأت فيه إلى المنفى/ 379ص/ الاعمال القصصية الكاملة) وفي 1976 نشرت له صحيفة دمشقية قصة (العاري) وفي 1979 نشرت له مجلة الثقافة في دمشق قصة(إنه أوان الزفاف) وفازت القصة بأحدى جوائز مسابقة المجلة، وقد أكد القاص كلام عن بدايته في صحيفة (الأسبوع العربي) الدمشقية/ العدد 455 وقد صدرت له المجموعات القصصية التالية
(النيران الأزلية)(ليلة العراء)(الحلم يسقط في اليقظة)(الفجر العظيم)(غفوة على تراب البحار)
(*)
في الفصل المعنوّن ( المرأة الأديبة : الادب النسوي في البصرة/ ص269) يبدأ المؤلف بهذه الجملة (اما المرأة فأن حضورها خجول في معترك الثقافة والأدب ) وفي أسفل الصفحة نقرأ المعنى نفسه في قول المؤلف(أما الجيل الجديد مازلن يقدمن انفسهن بخجل)!! بصفتي كشاهد عدل ومتابع دؤوب لأنشطة منتدى الآديبات أرى أديبات البصرة بكل شجاعة وجرأة أدبية يشاركن في أنشطة منتدى أديبات البصرة وفي أنشطة المحافظات من خلال مشاركاتهن وطباعة كتبهن وتأسيس تجمعاتهن الثقافية الرديفة للمنتدى الذي هو أيضا ضمن روافد اتحادنا..هذا الكلام ..ربما يمكن الصمت عنه، قبل تأسيس منتدى أديبات البصرة في 22/ 9/ 2016
(*)
لم يرد ذكر أنشطة منتدى أديبات البصرة وإطلاق جائزة القصة القصيرة باسم الاستاذ محمود عبد الوهاب في هذا الكتاب (المشهد الثقافي في البصرة) إلاّ هذا السطر العابر ضمن الحديث المكتفي بسطر عن كل رافد روافد اتحاد الأدباء في البصرة : نادي الشعر /نادي السينما/ نادي المسرح
ويقول المؤلف الأستاذ عبد الحليم مهودر في ص294(منتدى أديبات البصرة منتدى نشط اثبت حظوره في جلساته المستمرة) لكن هذه النوادي الثقافية التي يرد ذكرها ليست بدأب جلسات المنتدى الاسبوعية التي لاتنقطع إلاّ عند الضرورة القصوى
(*)
مصطفى حميد : القاص صدرت له مجموعة قصصية (وداعا لكل ذاك ) في سنوات الحصار، ولايمكن ادراجه ضمن مابعد 2003 وكذلك الشاعر أحمد العاشور( عبر زجاج معتم) 2001وحسن هاني، الذي اصدر (ذهول) مجموعته الشعرية في سنوات الحصار، أما (يوسف رجب) وبحكم علاقتي منذ سنوات الابتدائية حتى الآن فأعرفه قارئا نهما واطلعت على بعض مخطوطاته، لكنه لم ينشر حرفا منها، يتكرر في الكتاب اسم(منار البصري) وهذا الاسم هو القناع ضمن الفيسبوك للقاصة (ميرفت الخزاعي) حيث يتواجد الاسمان في ص263 وكذلك ص270!! ولايمكن تنضيد اسم الدكتورة جوليانا يوسف ضمن الجيل الجديد، فهي ترجمة دراسة ونشرتها في مجلة آفاق عربية في تسعينات القرن الماضي.. ومعها اسم زوجها المترجم : الاستاذ خالد السلطان . لم يرد اسم الروائيتين البصريتين : زبيدة مسلم حسب، أصدرت(أحزان الشتاء) ط1/ 2012 وشملتها بدراستي في ملتقى الرواية هي والروائية سمية الشيباني التي صدرت لها روايتين:(حارسة النخيل) ط1/ 2006 عن المؤسسة العربية و(نصف القذيفة)ط1/ 2014/ دارميزوبوتاميا
(*)
تمنيت على المؤلف وهو يثبّت الاسماء، ان يردف مع كل اسم ولو عنوانا من نتاج هذا الاسم الادبي، وبذلك يسهّل علينا معرفة مكانته الادبية : كوثر داود العماري، نهوض اسماعيل، سلوى مرهون عبد اللطيف، نجاة نايف، رسمية المياح، خنساء يعقوب، عائدة المانع،فاطمة الخرسان، ناجية حمدي، رابحة الطائي، مائدة عبد الحسين الكعبي... أن هذه الاسماء لنساء مدينتنا تستحق التقصي والبحث لتجميع نصوصهن فهي أحجار كريمة تحتاجها الاجيال
(*)
في ص267 وتحت عنوان فرعي، يبدأ بسقوط الطاغية وينتهي ب 2015، علما أن هذه اسماء انعرفت في الأماسي الثقافية في 2018 وهذه الاسماء لم تنشر خارج الفيس ولم تعرف إلاّ من خلال منتدى أديبات البصرة وملتقى جيكور ولم تصل موادها للصحف المحلية لهشاشتها.. وفي بداية الفصل يقول المؤلف (هذا جيل جديد حاول أن يؤسس له طريقا خاصة بعيدة عن هيمنة أي شكل من المؤسسات فقد حاول أن يتمرد على المؤسسة وأن يشق لنفسه طريقا بعيدة عن التكتلات الا انه وجد نفسه في خضم هذا الصراع قد انفرط عقده وعاد الى هذه المؤسسات )
أولا : ثمة إلتباس في تنضيد الاسماء ، لايمكن ايراد الاسماء التالية ضمن 2003
: الشعراء: وليد هرمز أحمد العاشور وحسن هاني، وكذلك القاص مصطفى حميد



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منقبة في مكتبة...
- المفتقد بين قوسين
- القراءة بالتحاور..(ليس لي سرٌ لألغز ) للشاعر نصيّف الناصري
- داود وصالح الكويتي ..
- الهايكو في الميزان
- الصليب والمياه
- ضياء الدين أحمد : شجر المعارف
- أمسية ينيرها المطر
- نزهة قصيرة في (لم أكن نبيا) للقاص خلدون السراي
- غازي فيصل حمود : في ذمة النور
- ملائكة البصرة الآبقين من دخان الحروب/ عبد الكريم العبيدي في ...
- يا علي العضب
- قم للمعلّم
- رسالة مفتوحة، بتوقيت غياب مؤقت
- يا .. باسم محمد حسين
- الصلصال روح الأزهار/ مي منسىّ في (تماثيل مصدّعة)
- الحدبة : علي عبد الأمير صالح / ميسلون هادي
- نوارس إسماعيل : مظلة السبيليات
- روائيات البصرة : يتحكمن بالمد والجزر
- تراتبيات السرد في(نساء ماهر الخيالي) للروائي ياسين شامل


المزيد.....




- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - وقفة قراءة :(المشهد الثقافي في البصرة) للأستاذ عبد الحليم مهودر