أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - قصة عشق














المزيد.....

قصة عشق


منصور الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 6050 - 2018 / 11 / 10 - 17:52
المحور: الادب والفن
    


(1)
هكذا يبدأ عشقي للحبيبةْ
أرسم الذكرى ويندى الوجد من صدري كعطشان إليها
أرتويها ،،،،،،،،
رنة الهاتف يأتيني صداها
هكذا كنا ولكن نسمة الأشواق حبلى من زمانْ
وتحييني وما أحلى العيونْ
غارق في دفئها باحت رؤاها
كلميني وارسمي فوق هواك لعبة العشق المصانْ
إيه يا أحلى زهور أينعت فوق المكانْ
أعذريني وارتوي بوحي وسيري في هدوء أرجوانْ
ملكةْ ،،،،،،،،،،،،،،
يا لليل العاشقين الأوفياءْ
يا لصمت الدفء في قلبي تملاك وأنتِ تكتمينْ
بوحي بالوجد وسيري للأمامْ
وانطريني فرؤاكِ تستعينْ
فأنا يا بلسم العمر فقير وبحاليْ
رفضوني أهلك وها إني أنتظرْ
وبقلبي آلهات الحب عندي تنفجرْ
يا لمحلاك فقد فات العمرْ
أنتظرْ ،،،،،، أنتظرْ
(2)
مرت الأعوام حبلى ورماني الوجد عازبْ
أنتِ رحتِ وتزوجتِ المقاولْ
يا لهذا الليل ضاع العمر لا أحد أغازلْ
وجذوري نبشتها الريح تعصف كالمناجلْ
يا إلهي كم تمنيت ولكن سوف أبقى لأحاولْ
يا إله العشق وحدي تركتني الريح مهموماً أحاربْ
أعذريني فرؤاكِ نجمة الوجد ستهبط للمضاربْ
يا لكِ بوحي بصمتٍ واذكريني فلعلّي قد أجاوبْ
هكذا كانت هنا وأنا في لجة الوجد أناضلْ
وأراكِ تغزلين الشوق لهفى وعلى كل محياك بقايا معركةْ
وأراكِ ملكةْ ،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،



#منصور_الريكان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رماد الذكريات
- تراتيل العاشق
- غناء الريح
- الساحر والتاريخ
- إلى شهداء التظاهرات في البصرة
- ما حاوره النقض للموجود !!!!!
- عازف المزمار
- اللصوص
- هبوا على هذا الفساد
- طواحين الهواء
- ويهزني الموال ،،،،
- كان عليَّ 2 ،،،،،،،
- رسالة الى الإله أنو ،،،،،،،،
- طيف المقهور
- تلك حياتي
- الوصايا العشرة
- أحلام وأوهام
- سُعدى
- هي وظل النخلة
- المقاهي


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - قصة عشق