أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - فيلم ( كفر ناحوم) حكاية الطفولة المهملة و المعذبة ّومأساة الهجرة والنزوح!!















المزيد.....

فيلم ( كفر ناحوم) حكاية الطفولة المهملة و المعذبة ّومأساة الهجرة والنزوح!!


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 6046 - 2018 / 11 / 6 - 23:45
المحور: الادب والفن
    


فيلم ( كفر ناحوم) حكاية الطفولة المهملة و المعذبة ّومأساة الهجرة والنزوح!!

علي المسعود

هل يمكننا إهمال هؤلاء الأطفال الذين يعانون ويكافحون بقدر استطاعتهم في وجه هذه الفوضى التي تفشّت في هذا العالم ؟؟ هذا ما قالته المخرجة اللبنانية «نادين لبكي» عن فيلمها ((كفرناحوم )).
طرحت المخرجة اللبنانية الرائعة نادين لبكي في فيلمها "كفرناحوم" الطفولة المهملة والمعذبة وفيه كشف لحياة المهمشين في لبنان. في البداية عنوان الفيلم ( كفر ناحوم ) يحمل الكثير دلالات ورمزية ارادت المخرجة من خلاله ان توصل رسالة عند إختيار هذا العنوان . تعرف مدينة "كفرناحوم" الواقعة على ساحل بحيرة طبرية في الشمال الفلسطيني ( الشاطىء الشمالي الغربي لبحر الجليل) بأنّها مدينة “يسوع” في الأرض المقدسة، ولها أهمية كبيرة في التاريخ المسيحي لما تتضمنه من أماكن تاريخية ودينية . وفيما تؤكد المصادر أنّ يسوع قد قضى مرحلة مهمة من حياته العلنية في هذه المدينة. وعن السبب في أختيار هذا العنوان لفيلمها كشفت مخرجة الفيلم ( نادين لبكي ) في إحدى حواراتها مبينة ،" أنّ لكلمة “كفرناحوم” معانٍ متعدّدة. فهي مدينةٌ فلسطينية، وتعني باللغة الفرنسية الفوضى والضّجيج وتستخدم لوصفِ الجحيم . الفيلم كتابة نادين لبكي وجهاد حجيلي وميشال كسرواني ومن إنتاج خالد مزنر. الفيلم تناولت فيه المخرجة نادين لبكي الطفولة المشردة والاستعباد المعاصر ومفهوم الحدود، متخذة من طفل سوري لاجئ في لبنان بطلا لفيلمها ويدعى «زين الرافعي» ويبلغ من العمر 13 عامًا، وهو طفل لم يسبق له أن قام بالتمثيل، فقد لفت نظر كادر الفيلم بينما كان يلعب مع أقرانه في أحد الأحياء الشعبية ببيروت. في مستهل فيلم «كفرناحوم»، يسأل قاضٍ في المحكمة الفتى الموقوف زين: «لماذا تريد أن تشتكي على والديك؟»، فيجيبه بجرأة وبراءة: «لأنهم خلفوني». هذا الجواب الصدمة و الذي يحمل الكثير من المعاني و الوجع من طفولة معذبة وجواب اكبر من أن يصدر من فم طفل !!. تعيش شخصية زين في الفيلم وسط عائلة فقيرة للغاية، فهو ينام في أقل من نصف متر مربع مع أخواته، ويفتقدون إلى أسياسيات الحياة، كما أن أبناء العائلة غير مدرجين في السجل الرسمي لدولة، لذلك يضطر الفتى للعمل لدى «أسعد» الذي يملك محلًا تجاريًّا صغيرًا لبيع الدواجن في ذات الحي , ورغم أن زين يتعرض للضرب والتسرب من المدرسة بسبب والديه، لكن مأساته تتفاقم حين يجد والديه قد أقدما دون أدنى شعور بالذنب على تزويج شقيقته ذات الحادية عشرة سنة، فقد كان إقدام «أسعد» على خطبة «سحر» وهي الشقيقة الأقرب لقلب زين،حدثأ صادمًا لحد دفعه للهروب من عائلته، فتشرد زين حتى التقى بالسيدة الإثيوبية «راحيل» وهي عاملة في لبنان ولديها طفل يدعى «يوناس»، يضطر زين إلى الاهتمام به عندما يجد نفسه وحيدًا معه، فيما تسعى أمه لخوض معركة الحصول على أوراق إقامة رسمية للطفل، فتتعرض لكل أشكال السلب والاستغلال، لكن زين لن ينسى في هذا الوقت أخته سحر في محنتها ؟؟، فيقرر الثأر لها، حيث يوجه نداء عبر التلفزيون فتهرع محامية التي تؤدي دورها « نادين لبكي» للدفاع عنه والتي بدورها تنجح في «مطاردة» زين في رحلته وحيداً حيناً هائماً متشرداً ومرتكباً «آثامه» البِيضَ، وحيناً مع الطفل يوناس بعد ما تم القبض على أمه ورميت في السجن. وفي غيابها يصبح زين هو «الأم» ولا يتوقف الطفل يوناس عن تلمس صدره بحثاً عن النهدين اللذين اعتاد رضاعتهما بينما أمه تضغط ثديها في السجن الذي أوقفت فيه لتُخرج الحليب منه في لقطة سينمائية بليغة التعبير وصادمة . أما رحلة زين التي تنطلق من زنزانة راحيل إلى «الخارج» ومعه الطفل يوناس يجره في عربة من تنك الطناجر (القدور النحاسية ) وهذه من أجمل اللحظات السينمائية المعبرة ليس في فيلم نادين لبكي فقط بل في السينما العربية عموماً. في فيلم "كفرناحوم" بؤس جامح، طفل مهدور الحقوق، الفقر المدقع، العمّال الأجانب، الدعارة، العمالة غير شرعية، الهجرة غير القانونية، إسترقاق الأطفال، البيدوفيليا وزواج القُصَّر. الطفل "زين" عليه التعامل مع كل شيء في هذا العالم القاسي والتي كشفتها لنا المخرجة المبدعة (نادين لبكي ) هو حماقة وتفاهة عصرنا.وبفيلمها هذا نادين لبكي وضعت الاصبع على الجرح وهزت أرواحنا وأوجعتنا !, أمّا هذا الطفل ابن الـ13 عاماً فيقول عباراتٍ لن يقولها أقرانه بكلّ تأكيد، يسدي النصائح مثل: "لا تنجبوا أطفالاً لا تستطيعون تربيتهم" ثمّ يتلو عبارات معقّدة عن الكرامة كأنها تخرج من فم فيلسوف أو رجل حكيم. أن العائلة المهجرة هي عائلة تعاني علناً من حالة التمزق والقنوط واليأس، أفرادها لا يعيشون حياة سوية مثلهم مثل الناس الذين يحيطون بهم. الأب والأم في خصام دائم يقع الأبناء ضحيته . هذه العائلة صورة عن البيئة التي تنتمي إليها داخلها يشبه ما هو خارجها , فقر مدقع، مخدرات، تهريب، سرقات، احتيالات، شتائم، تشرد, من هذه البيئة يخرج زين ليكتشف وجوهاً أخرى لهذا العالم السفلي. أغلب الأشخاص الذين شاركوا في الفيلم لا يملكون أوراقاً ثبوتية , على سبيل المثال تعتبر «كوثر» مواطنة من الدرجة الثانية لأن أوراقها لا تزال قيد
الدرس, أما يوردانوس شيفراو (راحيل والدة الطفل يوناس)، بعد يومان من تصوير مشهد القبض عليها، تم اعتقالها في الواقع ولنفس الأسباب أنها إريترية ولا تملك أوراق إقامة!
الشخصيات الرئيسية في الفيلم كلهم كانوا مرفوضين مهمشين ، نجحت المخرجة ( نادين لبكي ) في ادارة بطال فيلمها والسيطرة عليهم رغم انهم يقفون لأول مرة في حياتهم أمام الكاميرا. ولعل عملية اختيار الطفل " زين الرافعي " إبن الـ13 سنة، ومروراً بيوردانوس شيفراو (تجسد دور العاملة الإثيوبية «رحيل»)، ووصولاً إلى الطفل الأفريقي الأصل (تريجر بنقوله). شكلت هذه الشخصيات المحور الرئيسي لآراء أهل الإعلام والنقاد الذين أثنوا عليهم بعد أن تابعوا الفيلم لمدة ساعتين كاملتين دون أن يرفّ لهم جفن وتفاعلوا معه.
فجميعهم أدّوا أدواراً يعيشون ما يشبهها تماماً في حياتهم العادية وهو ما ساهم في نجاحهم فيها. ويأتي ذلك تزامناً مع إدارة نادين لبكي المشهود لها بمهارة تحريك ممثلي أفلامها أمام كاميرتها.
فيلم «كفرناحوم» ليس فيلماً روائياً في المعنى التقليدي للفيلم الروائي, لا قصة معلنة هنا ولا سرد ولا أحداث تبدأ لتنتهي. حتى بنية الفيلم مفتوحة على المصادفات التي يقود إليها «البطل» الصغير في رحلته الشاقة التي بدأها، هارباً من بيت أهله البائسين وأنهاها في سجن الأحداث البائسين أيضاً. إنها باختصار «قصة» هذا الفتى السوري المهجر الذي يدعى زين، والمنتمي إلى عائلة فقيرة، بل معدمة تعيش في أطراف بيروت المجهولة، في غرفة تشبه قن الدجاج. ينتقم زين لشقيقته ابنة الأحد عشر عاما التي يزوجها الأب القاسي والأم اللامبالية لرجل فتموت إثر نزيف حاد. يطعن زين «المغتصب» بالسكين في ظهره ويدخل سجن الأحداث. إلا أن رحلة زين ستكون هي ذاتها رحلة الكاميرا إلى عالم مجهول نادراً ما يخرج إلى الضوء. تصبح عين زين المشرد، بل المتجول هي عين الكاميرا وعين الإخراج وعين النص ,.. لا يمكن الإحاطة بما يضم الفيلم من مواقف ووقائع وأحداث وشخصيات نظراً إلى غناه ورحابة عالمه البصري والدرامي البديع، القاسي والحنون في آن واحد. وبدت الموسيقى التي وضعها الفنان خالد مزنر (وهو منتج الفيلم ) كأنها نابعة من قلب المشهد السينمائي، فهي لم تأت من خارج الفيلم بمقدار ما بدت عنصراً أساسياً من عناصر بنيته أو تكوينه. وما يجب قوله ختاماً هو أن هذا الفيلم البديع والقوي لا يمكن حصره فقط في كونه فيلم قضية منفردة، بل هي جملة من القضايا منها, قضية النازحين والمهجرين والعمال والعاملات الأجانب الذين يعانون من من التهميش والاضطهاد، فيلم بديع بجمالياته وتقنياته العالية ومداه التعبيري وبراعة تصويره وإخراجه. فيلم «كفرناحوم» منعطف في السينما اللبنانية الجديدة وهو ليس فيلماً قدّمتْ قصته الى العالم من أجل الفن فقط، بل بهدف تغيير الواقع والتصدي لظاهرة هي بمثابة قنبلة موقوتة تنذر بكارثة مستقبلية . صرخة أطفال إستُغلوا وظُلموا وضُربوا، سُلبوا حقوقهم في العيش بأمان، حقوقهم في النوم والعلم والإحساس بطعم الطفولة. «كفرناحوم» هو فيلم تسعى من خلاله المخرجة اللبنانية نادين لبكي الى أن تجد حلولاً لكل طفل وعائلة شاركت معها في الفيلم، وصولاً إلى تعديل القوانين، كما أن أحداثه أقوى من مليون خطاب سياسي. نادين لبكي مخرجة الفيلم اللبناني المرشح للأوسكار أفضل فيلم غير ناطق بالإنجليزية. هي مخرجة وممثلة وكاتبة لبنانية ولدت عام 1974، درست الإعلام في جامعة القديس يوسف في بيروت. كانت بدايتها في عالم الإخراج من خلال الإعلانات والأغاني المصورة، حتى أصبحت واحدة من أشهر مخرجات الفيديو كليب العربيات. خاضت أول تجاربها الروائية الطويلة بالإخراج في فيلم "سكر بنات" عام 2007، والذى عرض للمرة الأولى فى نصف شهر المخرجين المقام على هامش مهرجان كان السينمائى. وهي مخرجة مميزة نجحت في الوصول بالسينما اللبنانية إلى المحافل الدولية، يعتبر فيلمها الأحدث "كفر ناحوم" من الأعمال الأقرب إلى قائمة "أوسكار" الطويلة لأفضل فيلم غير ناطق بالإنكليزية، وذلك بعد حصوله على جائزة لجنة التحكيم الخاصة
الخاصة بالدورة الـ 71 من مهرجان كان السينمائي الدولي، لتلتفت أنظار العالم إلى المخرجة اللبنانية نادين لبكي.كما شارك الفيلم في عدد من المهرجانات السينمائية حول العالم، من بينها مهرجان "تورنتو" السينمائي، وحصد جوائز مجموعة من الجوائز منها جائزة الجمهور في مهرجان "سراييفو" السينمائي، بالإضافة إلى جوائز الجمهور في مهرجان الفيلم "النرويجي" الدولي، و"ملبورن" السينمائي. المخرجة اللبنانية نادين لبكي في حوار لها عن الفيلم حيث قالت :
"الهدف من الفيلم هو أن يُحدث صدمة لدى الناس، فهم متأكدون من تفشّي ظاهرة أطفال الشوارع، لكن عندما تسلّط السينما الضوء على قضية معينة وتناقش حيثياتها على الشاشة الكبيرة، تأخذ منحى آخر. أعرف أن السينما تؤثر في المجتمع وفي أسلوب تفكير أفراده، لذا كان من الضروري أن أركّز على هذه القضية وأهتم بتصوير أدق تفاصيلها لكي تُحدث ردود فعل عند جمهور المشاهدين. لم أصوّر فيلم «كفرناحوم» بهدف تقديم عمل جديد فقط، بل سعيت من خلاله إلى فتح نقاش جاد وإيجاد حلول. كلنا غاضبون ولكن الغضب وحده لا يكفي".
في «كفرناحوم» تناولت نادين لبكي عدداً من القضايا الإنسانية، كالتسوّل وعمالة الأطفال، الزواج المبكر والظلم اللاحق بالعاملات الأجنبيات ومكتومي القيد , وقد تمكنت من ربط هذه الحالات ببعضها بعضاً . ربط هذه الحالات ببعضها البعض كان من أصعب الأمور بالنسبة إلينا، فالأحداث سارت بصورة تلقائية، لأننا اكتشفنا في النهاية أن بعض الحالات قد تجتمع في عائلة واحدة، كأن تضم مثلاً
أولاداً غير مسجلين في الدوائر الرسمية، ولم يلتحقوا بالمدارس، وأوضاعهم إما قيد الدرس أو بلا هوية، ويعيشون في ضائقة مادية تُجبرهم أحياناً على تزويج بناتهم في سنّ صغيرة... فهذه الحالات منتشرة بكثرة ولا أحد يتحدث عنها: تزويج الفتاة القاصر أو بالأحرى بيعها لحلّ مشكلة الفقر التي يعانيها أهلها، أو الأولاد الذين يرتكبون جرماً ويُدكّون في سجن رومية، وشخصية العاملة الأثيوبية «راحيل» في الفيلم، غالباً ما تكون أحزمة البؤس مرتعاً لهذه الشخصيات المماثلة لشخصيات الفيلم. فيلم «كفرناحوم» هو لبناني بامتياز بقدر ما هو عالمي بامتياز،ولعله يعبر بصدق وجرأة عن مأساة الهجرة والنزوح التي تشغل العالم راهناً.
ثماني سنوات قضاها الطفل السوري" زين الرافعي " لاجئا بعيدا عن وطنه،ولكن بعد مشاركته في فيلم "كفرناحوم" الذي يعتبر نقلة فريدة من نوعها في حياته, الفيلم نقله من المخيم إلى السجادة الحمراء في مهرجان كان، واليوم يودع زين كل ذلك لينتقل مع عائلته إلى النرويج، ليبدأ حياة جديدة هناك. لم يكن زين سوريا، أو لبنانيا، أو عراقيأ, أو مسيحيا، أو مسلما , سنيأ أوشيعيأ !!.. بل كان (زين ) طفلا يدفع ثمن حروبنا السخيفة من غير أن يدري سبب وقوعها"..!!.
أتمنّى أن يصبح (كفرناحوم) أكثر من مجرد فيلم، وأن يفتح حوارًا جادًّا حول قضايا هؤلاء الأطفال وأن يؤدي إلى تغيير جذري وعاجل وملموس.


علي المسعود
المملكة المتحدة



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس الحنين ذكرى ، بل هو ما ينتقى من متحف الذاكرة.. !!
- Banksy (بانكسي ) فنان بريطاني من فناني الشوارع المؤمن ب الان ...
- الشاعر التونسي الراحل الصغيّرأولاد أحمد: شاعر تمرّدَ على على ...
- لوحة - اليدان المصليتان - تكريم للتضحية والبذل والعطاء
- تحسسوا أنوفكم .. واسألوا أنفسكم: كم من الأشياء تم قطعها منكم ...
- لوحة (-عازف الغيتار العجوز-) تصوير لأقصى حدود الفقر والألم و ...
- رواية الراحل حميد العقابي - المرآة - تنقل الواقع بلغة أدبية ...
- قراءة في كتاب ( نزعة إلى الموسيقى)
- شتان مابين هذا ....وذاك!!
- الفيلم الهندي ( نجوم على الارض ) يحمل رسالة عظيمة في التربية ...
- فيلم ( الملاك ) حكاية الجاسوس المصري الذي أنقذ إسرائيل..؟؟
- رواية خوزيه ساراماجو (العمى ) بين الرواية والفيلم...
- فيلم أمريكي يكشف فضائح الامم المتحدة في العراق
- فيلم عطر : قصة قاتل (2006 )
- أيها الساسة المتنفذون :أنتم عار التاريخ ؟؟
- داخل حسن سفير الحزن العراقي
- سلام عليك ياوطني حتى وان قتلت فينا الاماني وانهكت فينا الاحل ...
- الفيلم الفنلندي ( الجانب الآخر من ألأمل ) تجسيد للأغتراب داخ ...
- هل باتت السياسة تسيّر الرياضة وتتحكم في مفاصلها؟
- القضية الفلسلطنية في الفيلم اللبناني -القضية ( 23 )


المزيد.....




- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - فيلم ( كفر ناحوم) حكاية الطفولة المهملة و المعذبة ّومأساة الهجرة والنزوح!!