أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - المجد لثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى 2018 م















المزيد.....

المجد لثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى 2018 م


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6046 - 2018 / 11 / 6 - 21:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


Addil Alinsan
‏٤‏ ساعات ·



المجد لثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى .
المجد لقادتها الأماجد وفي مقدمتهم ..زعيم البروليتارية الروسية وقائدها فلاديمير لينين.
المجد لفكر وأهداف ومنجزات ثورة أكتوبر ، والتي تعتبر أول ثورة في التأريخ بعد كومونة باريس عام 1871م.
المجد لكل المناضلين الناهلين من المعين العظيم والتراث الفكري والنضالي الذي تركته ثورة البلاشفة في روسيا القيصرية ، والذي اقتحم معاقل الرأسمالية العالمية في عقر دارها ، وسفهت فكرها وفلسفتها القائمة على الجشع والاضطهاد والتسلط والحروب ، والثراء على حساب الشعوب المقهورة والمسلوبة الإرادة ، وسرقة ثرواتها وجهدها وعرقها ، وتهديد سافر لأمن وسلامة العالم نتيجة لتلك السياسة التي تقوم على القهر والحروب والاستغلال .
إن الامبريالية العالمية وسياساتها العدوانية الغاشمة ، المبنية على الاستغلال والقمع وتكميم الأفواه وأشاعت الخراب والدمار ، وافتعال الازمات والحروب ، وتهديد السلام والأمن الدوليين ، مثل ما يحدث اليوم في عالمنا الشرق أوسطي ، في العراق وسوريا وليبيا واليمن ، وفي مناطق مختلفة من بقاع المعمورة .
ستستمر جذوة النضال التحرري لثورة الجياع والمحرومين والمضطهدين ، التي كانت وستبقى تنير الطريق للشعوب المقهورة ولإرادتها النازعة للخلاص من الهيمنة والاضطهاد والقمع ، ونحو الغد الأفضل السعيد .
ثورة أكتوبر هي وريثة النضال الثوري لشعوب العالم وللطبقة العاملة وقياداتها وطليعتها الحركة الشيوعية العالمية ، وثمرة نضال البشرية عبر تأريخها الطويل ، التي خاضت نضال ضاريا ودمويا عنيدا لانتزاع حقوقها وانهاء الاستغلال والهيمنة والتسلط ، عبر هذا السفر الخالد ، من ثورة سقراط العظيم ، الفيلسوف اليوناني الذي أعدم لمجرد مخالفته السلطة الرأي والمعتقد .
مرورا بثورة العبيد في 73 ق.م بقيادة سبارتكوس قائد ثورة العبيد ، ضد مستعبديهم في الإمبراطورية الرومانية .
ونستذكر ثورة الزنج في البصرة ضد مستغليهم وسالبي حريتهم وقوتهم وسعادتهم ومن أجل انتزاع حريتهم وكسر تلك القيود .
مرورا بشهيد الثقافة والتنوير وحرية الكلمة ( حسين منصور الحلاج ) والذي تم صلبه والتمثيل به وبشكل بشع ، نتيجة لاختلافه في الرأي مع الخليفة العباسي في ما يراه وما يعتقد .
قتلة الحلاج رحلوا غير مأسوف عليهم تلاحقهم لعنة الناس والتأريخ ، والحلاج باق في ضمائر الناس ، وقد انتصر للحلاج الكثير من المفكرين والعلماء لما ذهب اليه الحلاج ، وانتصر له ولأفكاره بعد موته وما كان يعتقد به ، فوقف معه شيخ المتصوفين والعالم الجليل ( الشيخ عبد القادر الكيلاني )..الذي قال لو كنت موجود في حينه لانتصرت له .
ونحن في حاضرة وفكر وفلسفة ونهج أكتوبر المجيد ، نستذكر ثورة الشاي ( الثورة الأمريكية والاستقلال عن بريطانية عام 1783م .
ونعرج على أول ثورة ليبرالية في التأريخ بعد ظهور بواكير الثورة الصناعية ، الثورة الفرنسية العظيمة ، والتي أحدثت نقلة تاريخية من خلال قيام الدولة العلمانية في عام 1789م ، والتي قامت بفصل الدين عن الدولة وابعاد الكنيسة وتجريدها من سلطاتها السياسية التي كانت تتمتع بها ، ومنع تدخلها في شؤون الدولة .
وقامة أول انتفاضة في التأريخ ، والتي شكلت منعطف تاريخيا عظيما ، وكانت تسعى لقيام دولة العمال والفلاحين والجنود ( كومونة باريس ) وباركها الشيخ الجليل وزعيم البروليتارية كارل ماركس ، بالرغم مما شابها من أخطاء حسب ما بينه في تعديله على البيان الشيوعي عام 1848 م والتجربة المستخلصة منها .
المنجز الفكري والفلسفي وما اكتشفه من قوانين وما أثرى به المعرفة الإنسانية ، ومساهماته ورفيقه فردريك أنجلس في الاقتصاد والاقتصاد السياسي وعلم الاجتماع والفلسفة وقوانين الديالكتيك وغيرها ، هذه الأعمال والاكتشافات التي قام بها هذا العالم والمفكر والمنظر مع رفيق دربه فردريك أنجلس ، وما أنجزاه سيبقى خالدا وملهما ومحفزا على البحث والابداع ومن أجل قيام المجتمع الخالي من الاستغلال ، المجتمع الشيوعي .
إن الأفاق العظيمة التي فتحها أمام البشرية ولمن جاء من بعدهم (في المادية التاريخية ..والمادية الديالكتيكية والصراع الطبقي وفائض القيمة وقانون نفي النفي وغيرها ، وفيض من الدراسات والتحليلات ونقده للفلسفة المثالية وغيرها من المراجع والدراسات والأبحاث ، هذه جميعها كانت بين أيدي قادة ومناضلي ثورة أكتوبر ، والتي وفرت الفرصة الثمينة ، ومعها ابداع وعبقرية لينين ومن معه قد ساهم بنجاح الثورة البلشفية العظيمة .
ان ما أنجزه الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي وقادته وما امتلكوه من التراث الثر لماركس وأنجلس والمفكرين الأخرين ، وبحنكة وثورية وعبقرية لينين ورفاقه الأخرين كما ذكرنا مكنهم من قيادة المسيرة الظافرة وبعد أن استفادوا من تجربة وفشل الثورة في عام 1905 م .
لقد تحقق لهم الظفر من خلال إنجاز مرحلة الاعداد والتخطيط والتنظيم والرقابة والاشراف ، فقامت الثورة في 7/11/1917 م .
وتعتبر ثورة أكتوبر حتى يومنا الحاضر، أعظم حدث في التأريخ المعاصر، وستبقى هذه الثورة منارة يستنير بنورها المناضلين والثوريين على مدى الزمن القادم .
ان التحولات التي حدثت نتيجة لثورة أكتوبر وما أفرزته ، هو شئ عظيم ، ونقلة نوعية للتصدي ومواجهة الاستعمار والتسلط والهيمنة !..
وفتحت الأبواب واسعة لحركات التحرر الوطني والاستقلال والتحرر من الهيمنة والعبودية ، وإعتاق المرأة من عبوديتها والغائها ككائن بشري له كل الحقوق المتساوية مع أخيها الرجل .
بالرغم من المحاولات التي جرت للانقضاض على الثورة ومحاولات اغتيال رموزها وقادتها ، كما حدث مع رئيس أول دولة للعمال والفلاحين والجنود ...فلاديمير لينين عام 1918م ، حين أطلقت امرأة النار عليه فأصيب بعدت اطلاقات نارية ، بمحاولة لاغتياله ، والتي أحدثت له إعاقة ، ونتج عن هذه المحاولة ، أصيب بعدت جلطات دماغية حتى وافه الأجل عام 1924م .
رغم كل المحاولات وإثارة الأزمات السياسية والاقتصادي واشتعال الحرب الأهلية ، فقد تمكنت الجمهورية الفتية من شق طريقها برغم كل المعوقات ، وأن تسير قدما بتحقيق منجزات جبارة تشهد عليها شعوب الاتحاد السوفيتي ، من كهربة الريف وتوزيع الأرض على الفلاحين وتشغيل عجلة الصناعات وإنتاج الغذاء ومعالجة أزمة المجاعة وهزيمة الحرس القديم وعقد الصلح مع الجيران ونشر الوعي والتعايش بين الشعوب السوفيتية ، وتأميم المصارف والبنوك وتأميم المصانع والمعامل وغيرها ، هذه كلها ألهبت مشاعر العالم ، والذي أدى الى تنامي المشاعر الوطنية والثورية ، فقد نشئ ونتيجة لوهج وانتشار أفكار وانجازات ثورة أكتوبر، بقيام حركات وطنية تحررية واسعة في مختلف بقاع العالم .
وخلال العقود التي تلت الثورة نشأ أكثر من مائة حزب شيوعي واشتراكي ، ونتيجة للنضال العنيد والمثابر للشيوعين والتقدميين ، وبالتعاون مع القوى الوطنية الناشئة ، حصلت أغلب الشعوب التي كانت ترزح تحت نير الاستعمار على استقلالها الوطني ، والخلاص من الهيمنة الرأسمالية المقيتة.
وبروح التلمذة الشيوعية والوعي المتنامي والدعم السخي والنزيه من قبل الشعوب السوفيتية ، فقد تربى ونهل من هذه المدرسة النضالية والكفاحية ومن فكر الثورة ، قادة أفذاذ ومناضلين يشار لهم بالبنان ، يتمتعون بالوطنية والحس المرهف تجاه شعوبهم ، فهم الطليعة الواعية والمتبصرة ، مستلهمين كل ذلك من الفكر العلمي والفلسفة الماركسية وتراثها العظيم .
وشعوبنا العربية تفخر وباعتزاز ، أنجبته من قادة ومفكرين ومناضلين أوفياء لشعوبهم ولأوطانهم ، ففي سوريا ولبنان برز القائد الشيوعي والوطني الشهيد فرج الله الحلو ، والقائد الشيوعي خالد بكداش ، وفي الأردن القائد الشيوعي فؤاد نصار ، وفي المغرب القائد الشيوعي الشهيد المهدي بن بركة ، وفي السودان القادة الأماجد ، الشهداء عبد الخالق محجوب والشفيع أحم الشيخ ، وهناك المئات من القادة والمفكرين والمثقفين لا مجال لتناولهم ولو أسترسلت طويلا فسوف لن يتسع المكان لهم ، مثل محمود أمين العالم والشهيد حسين مروة ومئات من المناضلين الأشداء الافذاذ والقادة العظام ، فقد أخذت عينات من هذه القوافل التي جادت بالنفس والنفيس، للانتصار لقضايا الشعوب العادلة ومن أجل السلام والرخاء ، ومن أجل إنهاء الاستغلال ، وفي سبيل عالم متعايش مع ذاته يسوده الأمن والسلام والرخاء .
هنا في بلدنا الحبيب العراق ، وحزبنا الشيوعي العراقي ، أيقونة النضال وقائد مسيرة الكفاح والنضال ، الذي عمده بالتضحيات والإباء ، إنه تأريخ مجيد يفخر به كل وطني غيور ، وسعى عبر العقود الثمانية الى جمال الحياة واسعاد الشعب والكادحين من شغيلة اليد والفكر ، وساهم وبشكل فاعل مميز برفع الوعي لدى شرائح واسعة من مجتمعنا ، وكان له الدور الريادي في تنمية الثقافة ، وتخرج من رحمه مثقفين وادباء وساسة أجلاء وهامات لها بصماتها في تأريخ العراق الحديث .
لقد ساهمت ثورة العمال والفلاحين والجنود في روسيا والاتحاد السوفيتي بشكل فاعل ومباشر ، وبمساعداتهم السخية ، فتخرج من هذه المدرسة العظيمة ، قادة يفخر بهم شعبهم وحزبهم العظيم ، الحزب الشيوعي العراقي ، وبنضالهم الوطني ونزاهتهم وبطولتهم التي قل نظيرها ، وزكتهم الحياة ونالوا احترام وتقدير شعبهم وحزبهم ، وباعتراف الخصوم قبل الأصدقاء .
سأذكر البعض من هؤلاء الأماجد ، وأرجوا أن لا يلوم ،، من يلوم !.. ومن حقهم في ذلك ، فجميعهم كتبوا تأريخهم وتأريخ شعبهم وحزبهم بأحرف من نور .
عمدوا نضالهم بدمائهم وجادوا بالنفس والنفيس ، في سبيل التحرر والانعتاق ومن أجل وطن حر وشعب سعيد ، وتحملوا قساوة وظلم وإرهاب الأنظمة الدكتاتورية والقمعية المتعاقبة .
في مقدمتهم رفيقنا ومؤسس حزبنا الرفيق الخالد فهد ..يوسف سلمان ، وزكي بسيم .. وحسين محمد الشبيبي أعضاء المكتب السياسي للحزب الذين أعدمهم النظام الملكي الرجعي والعميل عام 1949م .
مرورا بالرفاق الخالدين بسلام عادل سكرتير ل.م. والقادة الميامين الحيدري والعبلي وحمزة سلمان وطالب عبد الجبار وعلي البرزنجي وصفاء الحافظ وحسن عوينة والمئات غيرهم ..وخير من استثنيت ولم اذكره بالاسم أنحني إجلال لذكراهم العطرة ، فلم تتسع القائمة لذكرهم جميعا وهم بالمئات ، إنهم خيارنا وصفوة النضال والمجد ، وقادتنا ورواد حركة الحياة ، ولا نبخس حق أحد منهم ، المجد لهم والذكرى العطرة والخلود .
لتبقى راية أكتوبر خالدة في ضمائر الخيرين والنجباء والساعين للغد الأفضل .
ولنهتدي بنورها المشع ، وبقيمها ومبادئها الخلاقة ، والتي لن تموت ما بقية الحياة على كوكبنا .
عاش حزبنا الشيوعي العراقي ، كفصيل مكافح لبناء حاضر ومستقبل وطننا وشعبنا السعيد .
عاشت الشيوعية ...أمل الملايين .
عاشت الأممية البروليتارية ، لبناء عالم جديد ، عالم لا طبقي ، خالي من الجوع ومن الحروب ومن الاستغلال والجشع .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
6/11/2018



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما المطلوب من الأكثرية الصامتة ؟..
- تتفنن قوى الظلام في إذلال شعبنا .
- خبر وتعليق 2018 م
- أين تريد أن تسير بعجلة حكومتك با رئيس الوزراء ؟
- أشلائهم تسبح بدمائها عند الشهيدة الحدباء !..
- الحكومة القادمة ومهماتها العاجلة .
- مساءكم أيه الفقراء سعيد !!..
- خطبة السيد عبد المهدي الكربلائي 12/10/2018 م
- جراحنا عميقة .. بعمق تأريخنا !..
- ماذا تريد الولايات المتحدة الأمريكية من العراق ؟.. تعديل
- الاغتيال عمل هستيري جبان ومدان !..
- نظرة في الأفق العالمي .
- من سيتصدر مارتون تشكيل الحكومة ؟..
- الهرولة على صفيح ساحن !..
- الشيوعية رمز للوطنية والنزاهة / تعديل
- قتل امرئ في غابة جريمة لا تغتفر !..
- هل تبدأ رحلة الألف ميل !..
- صورة لمشهد في البصرة وما ترتكبه قوى الاإسلام السياسي في العر ...
- لماذا لم يأخذ الشيوعيين ما يستحقوه من مقاعد ؟
- نعي المناضل الشيوعي المخضرم عبد الواحد كرم .


المزيد.....




- ماذا قالت المصادر لـCNN عن كواليس الضربة الإسرائيلية داخل إي ...
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
- CNN نقلا عن مسؤول أمريكي: إسرائيل لن تهاجم مفاعلات إيران
- إعلان إيراني بشأن المنشآت النووية بعد الهجوم الإسرائيلي
- -تسنيم- تنفي وقوع أي انفجار في أصفهان
- هجوم إسرائيلي على أهداف في العمق الإيراني - لحظة بلحظة
- دوي انفجارات بأصفهان .. إيران تفعل دفاعاتها الجوية وتؤكد -سل ...
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - المجد لثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى 2018 م