أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - يا إخوَةَ الخَنازِيرِ والقَرَدَة... ومَجزَرَة بَني قُرَيظَة













المزيد.....

يا إخوَةَ الخَنازِيرِ والقَرَدَة... ومَجزَرَة بَني قُرَيظَة


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 6045 - 2018 / 11 / 5 - 16:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كلما اقترب الانسان السوي العاقل...المتصالح مع عقله... أكثر من التاريخ الإسلامي... كلما ازداد قناعة بأنه تاريخ دموي إرهابي... لا يقل وحشية عن تاريخ أية امبراطورية في الأرض... لا بل يتفوق عليها جميعا في اجرامه وهمجيته... بإشراف مباشر من زعيمه... والذي بحسب ادعاءه قد جاء ليقوم ويتمم مكارم الاخلاق... إِنَّمَا بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ صَالِحَ الأَخْلاَقِ... والبعض الاخر قال انه... إِنَّمَا بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ مَكَارِمَ الأَخْلاقِ... والحديثان مشكوك بهما ولا درجة لهما من الصحة... لكن ومع ذلك فالحقيقة غير ذلك... وتثبت كذب من نسبوا الى رسول الإرهاب أي اخلاق... لأننا سنثبت انه كان بلا اخلاق!!!
لقد سبق وأن كتب الكثير من الزملاء عن صفحات التاريخ الإسلامي الإرهابي المقرف... وكان آخرها وليس الأخير...هو ما حصل لأقباط مصر دون أي جريمة قد ارتكبوها... سوى ان الإرهابيين نفذوا تعليمات زعيمهم ابن ابي كبشة... الإرهابي الأول في التاريخ وبدون منازع... والمشكلة هي انهم علمونا منذ الطفولة في مدارسنا... أن تاريخ الإسلام أبيض ناصع... كبياض بيض الحمامة التي باضت بباب غار حراء الملفقة... وربما كان من الممكن أن نغض الطرف عن أحداث حصلت منذ أربعة عشر قرنا ولا زالت... باعتبار أن من شاركوا في تلك الأحداث بشر مثلنا... تصرفوا بمقاييس عصرهم وبما تمليه عليهم أخلاق بيئتهم الثقافية... غير أن الأمر غير ذلك... لان المسلم يتربى على تقديس الماضي التليد... وعلى اعتباره مقياسا لحاضره ونورا لمستقبله... ويُعلموه أن يتخذ من أسلافه قدوة... وأن محمدا بن عبد الله هو قدوتهم وقرة عينهم وأنه أشرف خلق الله... ولكننا عندما نقبنا في تاريخ دعوته وفي كتب سيرته ... فأننا وجدنا من ضمن ما وجدناه...دليلا على إجرامه وارهابه... رواية أحداث غزوة بني قريظة... وهي بمثابة اول مجزرة عنصرية وابادة جماعية... في تاريخ البشرية على الاطلاق... والتي جاء فيها:
لما اقترب رسول الله من حصون بني قريظة قال: يا إخوة القردة والخنازير وعبدة الطواغيت أتشتمونني ؟ فجعل اليهود يحلفون بالتوراة التي أنزلت على موسى "ما فعلنا " ويقولون : يا أبا القاسم ما كنت جهولا...
أنكر اليهود على أبي القاسم (محمد) نعته إياهم بإخوة القردة والخنازير... إن المصادر الملفقة تجمع على سمو أخلاق محمد ورفعتها... وبأنه كان يسمى الصادق الأمين...وقيل عنه انه كان يدعو إلى مكارم الأخلاق (بغض النظر عن صحة رسالته من عدمها)... ولكن يا ليت سوء أخلاقه اقتصرت على الشتم واللعن والسب والقدح... وانما بعد الشتم والتراشق بالكلام... أمر النبي المبعوث رحمة للعالمين... عصابته الكرام برمي بني قريظة بالنبال... ثم حاصرهم خمسة وعشرين يوما ... تعثرت فيها المفاوضات وتسارعت الأحداث حتى النهاية المحتومة... بعد ان فوض بنو قريظة أمرهم إلى رسول الرحمة المهداة... أبا القاسم بعل العفيفة ام المؤمنين عائشة... فحكّم فيهم الصحابي الأنصاري الجليل (من الأوس) سعد بن معاذ... الذي نزل حكمه مؤيدا من سابع ارقع السموات... وهو الموت للرجال والسبي للنساء... مع العلم بانهم لم يحاربوا الرسول... وان كانوا قد شجعوا قريشاً على حربه... بحسب ادعاء المسلمين دون دليل... بعد هذا تخيلوا معي الصحابيان الجليلان علي بن أبي طالب... قولوا كرم الله وجهه فتجنون بها مليون حسنة... والزبير بن العوام الذي قال عنه نبي العربان... أنه من حواريه... يعني كأحد حواريّ عيسى وربما أكثر... فقط تخيلوهما معا تحت نفس الراية السوداء القاتمة... إذ لا تزال أحداث فتنة الجمل بعيدة... أي ليسا عدوين بعد... إنهما يحاربان معا تحت راية رسول هبل... المؤيد من فوق سبع سموات برب العرش العظيم... علي والزبير واقفان يستقبلان أفواج الأسرى... الذين يؤتى بهم في مجموعات صغيرة... بين الستة إلى السبعة أنفار في كل مرة... لقد كانت مهمة الصحابيين الجليلين... هي دق عنق الأسرى بسيفيهما الواحد تلو الآخر... ورميهم بعد قتلهم في الخندق المعد مسبقا لهذا الغرض... لم يكن الأمر سهلا على الصحابيان الجليلان... كما قد يظن بعضكم... فبعض الأسرى كانوا يقاومون ويتنصلون رغم أغلالهم وقيودهم... ورغم انعدام أية فرصة في النجاة... حيث كان بعضهم يصرخ باكيا ومولولا... لأنه كان بينهم صبية صغار بلغوا لتوهم الحلم... لان مقياس الموت أو النجاة... بحسب أوامر وتشريعات رب الرمال... هو بروز الشعر في العانة... فمن نبتت له شعيرات... حتى لو كان في عمر التاسعة او العاشرة لكنه مشعرا... أصبح في حكم الرجال وصار مصيره الموت المحتم بقطع الرقبة... وصلوا على محمد واله... واولهم امير المؤمنين بالبلطجي ابن ابي كبشة... وبإصرار وثبات وايمان بأوامر السماء... نفذ الصحابيان المهمة المناطة بعهدتهما بكل اقتدار... وكل ذلك بأمر مباشر من رسول الرحمة المهداة... الذي جعل يراقب العملية كلها ويخاطب المساقين إلى الموت... بأسلوب سوقي راقي مهذب... كما عهدناه من الذي مات ولم يعرف من هو اباه... ولا داعي لتدوينه... وبخاصة الأشراف منهم... والمذهل أن من بينهم(أي اليهود) من خاطبه بإباء وأنفة رغم الكارثة... حيي بن الأخطب... عدو اله القرآن كما سماه محمد نفسه... مزق ثوبه الذي يلبسه حتى لا يسرقه أحد إياه بعد موته... يقول حيي مخاطبا أبا القاسم بلحظات قبل أن يخطفه الموت...والله ما لمت نفسي في عداوتك... لم يخطأ حيي بتمزيقه لثوبه... فغزوة بني قريظة كان هدفها الغير معلن... هو الاستيلاء على ممتلكات اليهود... وبخاصة على مساكنهم... لقد كانت هنالك أزمة سكن بين المهاجرين... الذين نزلوا يثرب وليست لهم فيها منازل... والتي عانى منها رسول الرحمة والسلام... وكان لا بد له من إسكان كل هؤلاء وإطعامهم... فكانت ديار اليهود وخزائنهم وأموالهم... لذلك لم يجد الإرهابي صلعم خيرا منها وبانها مِنّةٌ من الله... وبعد نهاية الذبح الذي دام ليومين... وطال سبعمائة الى تسعمائة نفس بشرية... ساق الصحابي بلال بن رباح ابنة حيي بن أخطب صفية... وكانت المجزرة قد انتهت لتوها... فرأت جثث بني قومها مكدسة لم توارى التراب بعد... جزعت صفية وخرت باكية... حتى أن رسول الرحمة رقّ لحالها... ولام بلال على صنيعه وبانه كان يمكن له أن يختار طريقا آخر... ثم أصبحت صفية من ضمن سبايا الرسول إلى أن أسلمت... وأصبحت بذلك أما للمؤمنين من ليلتها... بعد ان كان قد خيرها رسول الرحمة... بين نكاحها او انها سبية... ليرتع منها باقي الصحابة العصابة فيما لو رفضت... صفية بنت حيي (قولوا رضي الله عنها)... يهودية قتل أبوها وزوجها من ضمن من قتل يوم قريظة... ثم على حين غرة بين ليلة وضحاها أُماً للمؤمنين القتلة... يا له من قدر !
انا اعلم وليس غريبا ابدا او غير متوقع... بان المسلم المغيب الحق... سيهب دفاعا عن رسوله السفاح قائلا: لقد استحق بنو قريظة الإبادة الجماعية التي لحقت بهم... أوليسوا يهودا... أولم ينقضوا عهد رسول الله... أولم يكذبوا رسول الله وهو الذي يجدونه مكتوبا عندهم... لان هذا ما قالوه له منذ الرضعة الأولى... انا اعلم إن سرد مثل هذه القصة... لا يزيد المتأسلم المأسوف على عقله... إلا تطرفا وإيغالا في تصوراته الفانتازية عن اليهود... وعن ضرورة إبادتهم... وإن سردها الآن في الظروف الحالية... يمكن أن يصور على أنه تعاطف مع اليهود ( الأعداء الحقيقيين والأزليين لكل مسلم... وذلك حتى يرث ربهم الأرض ومن عليها حسب تصوراتهم المريضة الفنتازية)... وأن التطرق لمثل هذه القصة... تصب في مصلحة من يروج بان الإسلام دين همج ورعاع... وكأن المروج يكذب ويدلس وليست الحقيقة... لماذا هذه البشاعة والحقد والكراهية تجاه اليهود... اليهود أهل الكتاب... أصحاب موسى وقوم الأنبياء والصديقين المذكورين في القرآن... لم يعبدوا صنما ولم يشركوا بالله أحدا... اتبعوا سيرة أنبياءهم... رغم كل الأساطير الإسلامية عن تحريفهم للتوراة وعن قتلهم لأنبياء الله... هل كانوا يستحقون ذلك المصير... لا لم يستحق بنو قريظة الإبادة بتلك الطريقة الشنيعة... وأتحدى أيا كان أن يثبت لي أن بعثة محمد مذكورة في التراث الديني اليهودي او غيره... وأن اليهود كذبوه غيرة وحسدا لأن آخر بعثة لم تكن فيهم... لن أصغي ولن اجادل أي واحد... يحاج بأن واقعة بني قريظة لا تمثل تعاليم الإسلام الحقيقي... فإن لم يكن إسلام رسول الإرهاب هو الإسلام الحق... فما هو الإسلام الحق إذن... هل هو إسلام عمرو خالد... أم إسلام يوسف القرضاوي... أليس هو اسلام بن لادن... ومصعب الزرقاوي... وأبو بكر البغدادي... دون أي مساحيق تجميل او ترقيع!!!
والان لنحاول وضع الحدث في سياقه التاريخي... لإلقاء الضوء على أهميته وابعاده :
خرج محمد من قريش الى يثرب... بعد ان اتضح له ان دعوته قد وصلت الى طريق مسدود... وانه لا امل من الاستمرار بهذه الطريقة... تبعتها فترة المناوشات بينه وبينهم والتعرض لقوافلهم وعمليات الكر والفر... لكن هنا أيضا لم يكن هناك من حل... فقريش قوية وغنية وعصبية محمد تمنعه من اعتبارهم أعداء له... فهم اهله وهو لم ينسى هذا ... ولا زلنا لا نعلم بدقة... ما اذا كان خيار التعرض لليهود ناتج عن قرار سياسي عسكري من محمد ذاته... او من احد افراد العصابة الصحابة... ام ان الاحداث تسارعت في اتجاه استعمله محمد للخروج من مازقه... وهذا هو السبب الصائب... لان الحروب ضد اليهود لم تكن بهدف دعوتهم للإسلام ... بل ان الهدف كان على الاغلب ماديا... وبعكسه نريد الدليل... لان جميع القبال التي غزاها نبي الإرهاب... لم نقرا في واحده منها ان نبي الإرهاب... قد بعث بعض المندوبين عنه او رسل... يوضحون لهذه القبائل الإسلام... قبل غزوهم على حين غرة... المهم في الامر ان ما حصل هو برايي السبب الوحيد...لنجاح الإرهابي اللقيط ابن ابي كبشة ... نعم لنجاحه ولنشر الدعوة على نطاق واسع... كيف ؟
في حربه واضطهاده ليهود القينقاع أولا... ثم في مذبحة بني قريظة ومن بعدها غزواته ليهود خيبر ويهود بني المصطلق... حقق الإرهابي ابن ابي كبشة ثلاثة اهداف... هي من اهم أسباب انتشار دعوته :
1- مد جيشه بالسلاح والعتاد بواسطة الأموال والسبايا التي استولى عليها من اليهود.
2- شاع صيت سيف محمد بن ابي كبشة وعصابته... في بقاع الجزيرة العربية بانه قاتل غادر... لا يحترم حلفا او عهد او يلتزم بكلمته... فهابته وخافت من غدره كل القبائل... ومنعا للحرب معه... نرى ان بعضا منهم من سارع بالدخول في الإسلام... ومنهم من فضل اتقاء شره بدفع الجزية... ومنهم من حاول استمالته بتقديم الهدايا وغيره... لذلك بعد اعلان وفاته مباشرة... انقلب عدد من القبائل... ورفضوا دفع الزكاة على أساس ان الامر قد انتهى... فكانت حروب الردة التي قام بها أبو بكر.
3- كان في انتقال اخبار هذه المجازر... وما تم جنيه من أموال وسبايا... وقعا قويا لدي كل اللصوص وقطاع الطرق... الذين سارعوا من كل حدب وصوب للالتحاق بمحمد زعيم العصابة... والدخول... في دين الله افواجا... ليس ايمانا بدعوته وانما طمعا في نصيب من غنائم المجازر القادمة... وقصص التأسلم كثيرة... جماعات قادمة من مناطق مختلفة... لا تعلم عن محمد ودعوته شيء... وتريد الدخول في الإسلام... شيء غريب ان لم نضعه في اطار الحدث .
بهذه الطريقة ولهذه الأسباب استطاع ان يدخل مكة دون قتال... على رأس عشرة الاف رجل... من اين اتى بهم في وقت قياسي!!!
وبرايي انه لولا قتله لليهود ونهبهم وسلبهم... لما عرفنا من هذا الدين شيء... ولذهب محمد مع دعوته كمن ذهب من الأنبياء المدعين في ذلك العصر ادراج الرياح... لكن التاريخ وقدره ارادا غير ذلك... بنو قريظة... بنو النضير... بنو المصطلق... خيبر... ألا تلاحظون أن اليهود لم يسلموا من محمد في المدينة... هل يمكن أن يكون في ذلك سر... عدا تلفيق المؤامرات اليهودية... كما يقول المسلمين... لقد كتبت الألمانية باتريشه كرونه كتابا اسمه... الهاجريون... ترجمه على ما أعلم نبيل فياض للعربية... وحسب أطروحة هذا الكتاب... فإن محمدا أراد أن يجدد دين اليهود دون الدعوة لديانة جديدة... فلما لم يستجيبوا له هاجمهم المرة تلو الأخرى... وبناء على ذلك هل يمكن أن نقول:
أن الصراع مع اليهود كان ذا شقين... عقدي واقتصادي... ثم أثمر هذا الصراع هيبة وصيتا كبيرين لمحمد ولدعوته... فدخل الناس في دينه أفواجا... كما تقول... يعني أن تلك المرحلة لم يكن مخططا لها من قبل محمد... بل إن محاسن الصدف... هي التي جعلت الأحداث تتسارع في اتجاه تقويته واكتملت بفتح مكة... إنها وجهة نظر جديرة بالاعتبار... وبغض النظر عن الأسباب والدوافع وراء تصرفات محمد... فان الاحداث تبين لنا غل وحقد وشر... فأولا وأخيرا... لا يمكن ان يصدر ممن يدعى المسلمون انه رسول الإنسانية والرحمة... بل إرهابيا بكل معنى الكلمة ومشتقاتها ومرادفاتها.
لقد حاول المسلمون قديما وحديثا... أن يأتوا بسبب مقنع أو أن يجدو مبررا واحدا مقنعا للقيام بتلك الجريمة البشعة فلم يجدوا... ولن يجدوا... واتحدى جميع علماء المسلمين أن يأتوا ولو بمبرر واحد واضح وصحيح لتلك الجريمة القذرة... غير ذلك الكلام المرسل الاجوف الفارغ... الذي يقولونه في كتبهم قديما وحديثا وحتى في مواقعهم على الانترنت... وأقول لكل باحث عن الحق... انك ستجد أن علماء المسلمين يقولون لك أن سبب تلك الغزوة هي خيانة اليهود وغدرهم... ثم يصب عليهم اللعنات في الدنيا والاخرة... فاعلم عزيزي الباحث أن ذلك الكلام انما يقولونه بسبب افلاسهم في إيجاد مبرر واضح... فمثلا لو سألت القاتل لماذا قتلت فلان... فأكيد سيجيبك بأنه خائن وغادر وكذاب وملعون في الدنيا والاخرة ومجرم... وقد يقتنع العامة والجهلاء بهذا الكلام... ولكن الباحثين الاسوياء العقلاء... لن ينطلي عليهم هذا الكلام المرسل الاجوف... لذلك لن يستطيع احد من علماء المسلمين... ان يسمي لك حدثا بعينه واضحا وصحيحا فعله بنو قريظة... واستحقوا عليه كل ذلك الذبح والقتل والتنكيل... وأنا هنا اتحدى جميع علماء المسلمين... أن يأتوا بمبرر واضح وصحيح لذبح بني قريظة!!!
عزيزي المؤمن اقرأ المقالة والمصادر قبل ان تهذي وتهلوس... فنحن لا وقت لدينا للرد على هلوسات المغيبين اتباع صلعم بن ابي كبشة... لان الوقت من ذهب ان لم تقطعه قطعك... وتحياتي لمن يقطر دينهم دما!!!
المصادر :
ـ باب غزوة بني قريظة ، المغازي للواقدي https://al-maktaba.org/book/23680/542
ـ مجزرة بني قريظة كانت بأمر من الله http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=100912
- غزوة بني قريظة للمباركفوري في كتابه الرحيق المختوم
http://www.dawahmemo.com/image/2011-11-18-08_11_55seerah4.pdf
- بنو قريظة وهلوسات محمد بين القتل والسبي والاغتصاب
http://www.alhqiqa.com/بنو-قريظة-وهلوسات-محمد/
- غزوة بني قريظة الجريمة البشعة
http://117n.blogspot.com/2012/01/blog-post_18.html



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا يَراه إلا المُغَفَلون
- أحلامُ أهلَ القبُور... ومِصباحُ ظُلُماتِ الدهُور
- مُحاكَمَة صَلعَم مُدَّعِي النَبُوة... مَطلَبٌ وَنَصرٌ للإنسا ...
- إختِباراتُ اليَهُود... تُسقِط مُدَعِي النَبُوة وَإِلهُ القُر ...
- هَلاوِس(4)- شَقْ صَدر صَلعَمْ لِلصِرَة... لِحَشوِهِ بِالإيما ...
- تعقيبا على... هل المسيح اسطورة أم نبي أم إله؟
- مُكَرَر وَبِالمُختَصَر... هَلْ كانَ قاطِعُ طَرِيقٍ قَتالٌ لِ ...
- الفَضائِح النَبَوِيَة... وَبَرَكات الجَعدَة مارِيَة
- خاتِمُ الأنبِياء بِالجَنَةِ يُبَشِر... وَأُمُ المُؤمِنِينَ ت ...
- مِنَ الذاكِرَة وَحَتى لا نَنسى... رِضاعُ الكَبِير - وَالسُؤا ...
- إعصار وتَسُونامِي الدِين... يَجتاحُ بِلادَ المُسلِمِين
- هَلاوِسْ(3) ضُراط الشَيطان... إعِجاز كَالدَفعُ النَفاث عِندَ ...
- هَلاوِس(2) يا أَبا بَكْر- إنَ الله راضٍ عَنْكَ... فَهَلْ أنت ...
- هَلاوِسْ(1)- إِذَا رَأَيْتُمُ الْحَرِيقَ فَكَبِّرُوا... فَإِ ...
- عِندَما تَتَحَكَمْ الخرافَة - تَكُونُ النَتِيجَة... هَلوَسَة ...
- مَاذا جَلبَ الإِسلام لِلأوطان... العِراقُ نَمُوذَجاً
- رَبُ الرِمَال... لا زَالَ بِنَفسِ الإِصدار قَبلَ 1450 عام
- وَإِذَا سَأَلَنِي عِبَادِي بِدُعَاء... فَليَعْلِمُوا بِأَنِّ ...
- أسلامُ الإرهاب... قالُوا الإرهاب لا دِينَ لَهُ
- عُقدَةُ الخَواجَة وَعُقدَة حَمادَة ... العَرضُ مُستَمِر وَبِ ...


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - يا إخوَةَ الخَنازِيرِ والقَرَدَة... ومَجزَرَة بَني قُرَيظَة