أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الشطري - حركات التجديد في الشعر بين التبعية والا بتداع















المزيد.....

حركات التجديد في الشعر بين التبعية والا بتداع


أحمد الشطري
شاعر وناقد

(Ahmed Alshtry)


الحوار المتمدن-العدد: 6034 - 2018 / 10 / 25 - 15:37
المحور: الادب والفن
    


حركات التجديد في الشعر بين التبعية والا بتداع
( قراءة تحليلية تاريخية)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أحمد الشطري
من طبيعة العقل الانساني انه دائما يبحث عن التغيير، والتجديد في نمطية الحياة، وليس هناك انسان يأنس، او يستلذ في الركون، او التحجر في زاوية واحدة. انه دائما يسعى للخروج الى دائرة اوسع مما هو فيه، سواء كان ذلك السعي فعليا، او ذهنيا، او نفسيا. ومن هنا فان سقف طموحات الانسان تبقى تبحث عن الارتقاء، ولا يمكن ان تستقر عند ارتفاع محدد، وهذا ما جعل من الحياة في تطور دائم، ومن الطبيعي ان اي تطور واضح في حياة مجتمع ما، سيكون له أثر معين في حياة المجتمعات الاخرى بفعل الاحتكاك، والتفاعل السلبي، أو الإيجابي، وسواء كان هذا الأثر تنافسيا، ام تقليدا، لكنه يبقى أثر له قيمته، وآثاره السلبية، والايجابية الفاعلة. ولان الادب هو جزء حيوي من حياة الانسان؛ بل انه من بين اهم تطورات التفكير الانساني، فلا يمكن ان يكون بعيدا عن ذلك السعي الدؤوب، ولذا فان المتغيرات التي تجري على العملية الابداعية في الادب، هي ناتج طبيعي لطموحات التغير والتجديد. وسواء كان هذا التجديد، والتغير طوليا(علاقة تبعية وامتداد)، ام عرضيا(ازاحة وتغيير وتنافس)، فانه يبقى هاجسا ضروريا، وملحا في الخطاب الادبي. ومن الطبيعي ان يكون هناك معارضين، ومؤيدين لهذا التغيير، والتجديد شأنه شأن اي تطور آخر في جوانب الحياة، ولكن هذه المعارضة لا يمكن ان تكون معارضة كلية، فلا يمكن لعقل انساني ان يرفض التطور، والتجديد، ولكن الاختلاف دائما يتعلق بالوسائل، او الاساليب، او المنهج، وربما شمل جانبا من النتائج، او التأثيرات الجانبية المرافقة لتلك العملية، وهي نتائج، وتأثيرات طبيعية، فلا يمكن لتغيير ما ان يكون ايجابيا بنسبة كاملة. ولو ضربنا مثلا لذلك، فان اي علاج لحالة مرضية في جسم الانسان سواء تمت بواسطة المبضع، او العقار، او الحمية، فسوف تبرز بعض الاثار الجانبية، او الفراغات المناعية التي تفتح المجال امام بعض الجراثيم الضارة؛ لتمارس نشاطها السلبي. ومن هنا فان كل عملية تجديد في الادب لا يمكن ان تخلو من جوانب سلبية يجب علينا تقبلها، ولكن يجب علينا في ذات الوقت ان نضع لها مضادات حيوية للتخلص منها، وليس السماح لها بفرض ارادتها بشكل دائم. ومن هنا لابد للنقد الذي هو بمثابة الطبيب المعالج ان يحدد تلك السلبيات، وينبه عليها، ومن ثم يضع الحد لتناميها، وتطورها. وهنا بيرز سؤال ملح: هل قام النقد بوظيفته هذه بشكل يتناسب مع حجم الضرر المحتمل، ام انه ترك المجال لتلك الجراثيم ان تعبث بجسد الابداع كيفما شاءت، واكتفى بالتعويل على ذائقة المتلقي، التي هي بمثابة المناعة الطبيعية، والتي من المؤكد ان يعتريها الضعف في كثير من الاحيان، نتيجة لما تتلقاه من توالي هجمات تلك الجراثيم.
لقد مر الادب على مر العصور في مراحل متعددة من التطور، سواء كان ذلك التطور شكليا، ام نوعيا، طوليا، ام عرضيا، و سنحاول ان نحصر الحديث هنا عن الشعر العربي، وما رافق مسيرته من تطورات، وتغيرات، والحديث عن ذلك يستدعي منا ايضا ان نعرج على مسيرة تطور العملية النقدية، التي هي المرادف، والمرافق الابدي له.
وتجنبا للخوض في ارهاصات البدايات البعيدة، لنقف عند الفترة المتأخرة مما سمي بالعصر الجاهلي، وأول ذلك التطور هو ما قيل: ان امرا القيس كان الفاتح فيه. يقول ابن سلام في كتابه طبقات الشعراء:((انه(امرأ القيس) سبق العرب الى اشياء ابتدعها، استحسنها العرب، واتبعته فيه الشعراء)42
و يقول الاصمعي: (اول من يروى له كلمة تبلغ ثلاثين بيتا من الشعر مهلهل).
وقد اشار لبيد الى ذلك بقوله:
والشاعرون الناطقون اراهم سلكوا طريق مرقش ومهلهل
ان هذا التطور الشكلي، والمضموني في الشعر العربي، والذي قابله استحسان المتلقي، هو الذي دفع الشعراء الآخرين الى اتباعه، والسير على نهجه اولا، ومن ثم البحث في تطوير ادواته، و اغراضه ثانيا، ويبدو ان الناقد الاول كان هو الذائقة العامة، التي رسخت لمثل هذا التطور.
ثم جاءت عملية التنافس من خلال سوق عكاظ، او التجمعات الموسمية؛ لتؤسس لعملية نقدية اكثر تطورا من خلال شعراء، او مهتمين يمتلكون ذائقة، وادوات تحليل منهجي؛ لتفصل بين القصائد.
وبقي التطور في الشعر طوال تلك الفترة، وما تلاها حتى بداية العصر العباسي، هو تطور طولي اي علاقة (تبعية وامتداد)، وليس تطورا عرضيا علاقة (ازاحة وتغيير وتنافس). وان بدا فيه شيء من الخروج عن ذلك النمط المتوارث من خلال التخلص من تبعية الوقوف على الاطلال. كما نلاحظ في الكثير من نقائض جرير والفرزدق وغزليات عمر بن ابي ربيعة.
اما النقد فقد استمر في اضافة ادوات اخرى اكثر تطورا الى العملية النقدية.
ولعل ذلك يبرز بوضوح في الفصل، والموازنة بين (النقائض). وان كان ذلك الفصل، او الموازنة انطباعيا في غالبه.
اما في العصر العباسي، فقد بدأت حركة اخرى اكثر تطورا أبرزتها، واضاءت الكثير من جوانبها عملية التدوين، وظهور المؤلفات التي تعنى بتتبع مسيرة الشعر، واللغة والنقد.
فكان لظهور اغراض جديدة، واساليب حاولت كسر النمطية التي توارثتها القصيدة، اثر واضح في دفع عجلة التطور. كما شهدت عملية النقد تطورا هائلا من خلال ظهور المؤلفات النقدية التي رسمت اسس، ومناهج علمية للنقد، فظهر نقاد متخصصون تتبعوا قصائد الشعراء بالتحليل، والتمحيص كقدامة بن جعفر، وألآمدي، وابن طباطبا، وغيرهم، ووضعوا معايير خاصة يحاكمون من خلالها النص الشعري، ويبدو ان ظهور المدارس الكلامية، وترجمات الفلسفة اليونانية قد تركت اثرها في هذا التطور الملحوظ.
ولعل ابرز تطور عرضي في الشعر، هو ما انتجته الحضارة الاندلسية من خلال ظهور الموشحات التي هي انقلاب كبير ليس على شكلية القصيدة العربية، وانما حتى القالب اللغوي فيها ايضا من خلال استعمال الكلمات العامية (وقد تكون الخرجة عجمية اللفظ، بشرط ان يكون لفظها ايضا في العجمي سفسافا نفطيا)د. مصطفى عوض الكريم. فن التوشيح. بيروت 1959.ص 12.
كما ظهر في المشرق ايضا تطور في شكل القصيدة، فظهرت اوزان جديدة وتنوعت القافية كما في فن الدوبيت وهو مأخوذ عن فن فارسي، وليس ابتداعا. ولعل اكثر المحاولات جدية في ذلك الزمن هو ما عرف بـ(البند)، ولعل اقدم نص عثر عليه بهذا الشكل هو في القرن الحادي عشر كما اشار الى ذلك الباحث عبد الكريم الدجيلي في كتابه (البند في الادب)، وذكرته نازك الملائكة في كتابها( قضايا الشعر المعاصر)، بيد ان مثل تلك المحاولات، وان بدت غير ذات تأثير كبير، ولكنها تبقى محاولات في النزوع نحو التغيير، والخروج عن الرتابة. ان مثل هذه المحاولات، وغيرها سواء كانت ذات قيمة اثرائية، ام قيمة شكلية لا تعدم الفائدة. والمشكلة في عدم سعة تأثيرها انها واجهت نقدا متزمتا، ولم تجد من يمكنها من مد جذورها في عمق الارض، ولعل ذلك ناتج عن ضعف تلك المحاولات في جانبها الجمالي.
ورغم ذلك فإنني احسب ان تلك المحاولات كان لها اثر فاعل، سواء كان ظاهرا، ام خفيا، ساعد في ظهور حركات التجديد في العصر الحديث، وان بدا المؤثر الرئيسي فيها، هو التطور المتسارع في الحضارة الغربية على كافة الاصعدة، ومنها الصعيد الادبي، ومن المؤكد ان التلاقح الفكري، وتأثيرات الانبهار التي ولدها ذلك التطور، ومحاولة اللحاق بعجلته المتسارعة ساهمت، ومازالت تساهم في كل نزعات التجديد المتواصلة، ولذا فاني ارى من غير الممكن ان نضع حدا فاصلا لبروز تلك المحاولات، والنزعات التي اثمر عنها ظهور اشكال من الكتابة الشعرية، والرؤى النقدية التي بدا تأثير الحداثة الغربية فيها واضحا، ومهيمنا. ولكننا في نفس الوقت لا يمكن ان نغمط حق ريادة التجديد (الواعي)، ونقصد بذلك تلك المحولات التي رافقها بعد تنظيري، كما انه ليس من العدل ان نعزو كل فعل تجديدي الى التبعية التقليدية، وان كانت ملامح تلك التبعية، واضحة، ولم ينكرها احد، الا ان الدافع الابداعي، والنضج الفكري لرواد التجديد، وتابعيهم واضح ايضا. ولو عدنا لكلمة ابن سلام في امرأ القيس(..أشياء ابتدعها، استحسنها العرب). ولو لم يكن هناك استحسان لما (ابتدعه) رواد التجديد؛ لما اتبعهم احد عليه. واذا كان ثمة رفض لمثل هكذا محاولات، فان ذلك امر طبيعي، فان لكل حركة تجديد مؤيدين، ومناهضين كما أسلفنا، واذا جاز لنا ان نحكم على احد الطرفين (المؤيدين والمناهضين) بالسلبية في نظرته لحركة التجديد في جوانب الحياة المختلفة، فانه من غير الصحيح ان نحكم بذلك في الجانب الادبي؛ لان ذلك يدخل في احكام الذائقة، ولكل طرف ذائقته الخاصة التي تمكنه من التفاعل مع هذا الجانب الابداعي او ذاك. في حين ان حركات التجديد في جوانب الحياة الاخرى تدخل في هيكلية المجتمع ومن هنا يمكن لنا ان نحكم بالسلبية، او الايجابية لعمومية الضرر، او النفع.
وربما يتصور ان الاستعمار الاوربي للمنطقة العربية، هو المؤثر الرئيس في محاولات التجديد، وهو تصور لا اراه صائبا فان نزعة التجديد هاجس دائم لدى جميع الشعوب، تبعا لتطورات الحياة الاجتماعية، والتكنلوجية، سواء كان هذا التجديد هو بفعل تأثر، او ابتداع، وحتى المجتمعات الغربية لم تسلم من التأثر بما انتجته الحركات الابداعية للشعوب الاخرى التي سبقتها بالتنوير الحضاري، وهي ما زالت دائبة في البحث عن التطور، والتجديد، ولم تستقر، ولن تستقر عند حد معين.
ومع ظهور المدارس، والنظريات الادبية الحديثة التي وصلت الينا عبر الترجمات، ظهرت عدة محاولات للتجديد، وقد كان هذا واضح الاثر على روح القصيدة دون شكلها ولا احسب ان كسر نمطية القافية الذي تركز الاهتمام به في هذه الفترة مرحلة مهمة في التجديد فاننا قد لمسنا بوادرها في الموشحات، وغيرها، الا ان الجديد هو التركيز الواضح عليها، واحسب ان حركة الترجمة للرباعيات، والثنويات للشعراء الفرس التي كثر الاهتمام بها في تلك الفترة كان لها اثر في تفشي هذه الظاهرة لدى مجموعة كبيرة من الشعراء. ان كل تلك المحاولات التجديدية رغم اهميتها الا اننا لا يمكن ان نعدها فعلا جامحا في كسر حاجز الذائقة القارة. اذا استثنينا مرحلة ظهور الموشحات.
واذا جاز لنا ان نضع نقطة شروع في التطور الحديث للقصيدة بفعل جامح استطاع ان يكسر ذلك الحاجز القار للذائقة العربية . فلا بد ان نضع له نقطة شروع ذات مواصفات واضحة، ومؤثرة تأثيرا واعيا، واعتقد ان تلك النقطة تبدأ من اول بيان اطلقه رواد ( الشعر الحر). (نازك، والسياب). وليس المقصود بذلك نفي وجود محاولات سبقت محاولتهما، فان في ذلك اجحاف بحق الآخرين الذين دلت اثارهم على مدى تطلعهم للتغير، كعلي أحمد باكثير، وعرار شاعر الاردن، والزهاوي في فكرة الشعر المرسل، رغم انها بقيت في حدودها الضيقة، وفي فعلها الذي لا يتعدى كسر هيمنة القافية. و هناك اخرون ايضا ربما اشارت لهم بعض الدراسات، وهي محاولات يمكن ان نعدها ممهدة للفعل الجامح، والذي نقصد به ذلك الفعل المرتكز على اسس تنظيرية، وليس على الفراغ التجريبي، ومن هنا امكن لنا ان نعتبر ما قدمه السياب ونازك نقطة الشروع في عملية التغيير، والتجديد الفعلي. كما يمكننا ايضا ان نعتبر ما قدمته مجلة شعر من خلال نتاج رواد قصيدة النثر وهم ( ادونيس و خليل خاوي ونذير عظمة) هو نقلة كبيرة جعلت القصيدة ترتكز على جماليات روح الشعر دون جماليات القافية والتفعيلة، وقد ساهم النقاد الذين رافقوهم (انسي الحاج وخالدة سعيد واسعد رزق) بتجذير هذه المحاولة، وما لحق ذلك، وما سبقه من ارهاصات هنا، وهناك هي لا شك ساهمت في تقوية تلك الجذور، و توسيع دائرة تأثيرها. ومن ذلك تنظيرات غالي شكري في مصر، وما اضافته مجلة شعر الكلمة في العراق 1968. ينظر( قصيدة النثر العربية النشأة والمرجعيات اللغوية. د. عادل نذير بيري الحساني).
ازعم ان قصيدة النثر شكلت انعطافة كبيرة في زعزعة رواسخ الذائقة العربية، و ما زالت تشغل حيزا واسعا من الجدل، والتنظير، والانتاج، ولعل التطورات التكنلوجية المتصاعدة شكلت حافزا مهما في الانتاج، والتلقي بغض النظر عن رصانة، او رداءة الانتاج، وهو على اقل تقدير سيفضي الى توسيع قاعدة التلقي.
اما المحاولات المتفرقة في خلق عملية تحديث داخل القالب العمودي على الصعيد اللغوي، او الصوري، او المجازي توازي، او تناظر ما خلقته قصيدتي النثر، والتفعيلة من فضاءات واسعة امام الخيال الابداعي المتدفق، والذي وجد نفسه يحلق في تلك الفضاءات دون ان يحد من حركته قيد، او يعيقه عائق. فان تلك المحاولات رغم جديتها، وجمالية ما قدم فيها، الا انها لا يمكن ان تحد من تأثير الثورة الحديثة للقصيدة. ولكننا في ذات الوقت نرى ان تأثير القصيدة العمودية ما زال كبيرا، وحضورها ما زال واسعا. ولا يمكن للذائقة العربية ان تتخلى عن سحر موسيقاه الخلابة.
كما اننا يجب ان نشير الى تلك المحاولات التي انتجت، ونظّرت لما سمي بـ(النص المفتوح)، والذي هو رغم عدم خضوعه للتجنيس باعتباره جنسا قائما بذاته، تجتمع فيه كل الاجناس، الا ان الصفة الغالبة عليه هي اتسامه بالشعرية، ومن هنا يمكن ان نعتبره محاولة في رفد عجلة التطور رغم محدودية تأثيره، وقلة ما خلفه من نتاج ابداعي، ولكن ما يجب ان نضعه في الحسبان انه كان نتاج فعل تنظيري، وليس فعلا فوضويا، او انفعاليا. ولعل ما طرحه الدكتور خزعل الماجدي في بيانه الخاص بالنص المفتوح ركيزة اساسية لهذا الجنس الابداعي.
اننا لا نشك في ان عملية التجديد، والتطور في الابداع الادبي، سوف لن تتوقف عند حد معين طالما بقيت عجلة التطور الحياتي مستمرة بالدوران.



#أحمد_الشطري (هاشتاغ)       Ahmed_Alshtry#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الشطري - حركات التجديد في الشعر بين التبعية والا بتداع