أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وجدان عبدالعزيز - اضواء الروح..، ديوان (موسيقى الصباح) أنموذجا















المزيد.....

اضواء الروح..، ديوان (موسيقى الصباح) أنموذجا


وجدان عبدالعزيز

الحوار المتمدن-العدد: 6032 - 2018 / 10 / 23 - 11:10
المحور: الادب والفن
    


تدربت أذنيّ على موسيقى الشاعرة رسمية محيبس، عبر تواصلي مع انتاجها الادبي منذ عشرات السنين، هذه الموسيقى تأتيني هادئة، تحمل في نغماتها مفردات حفظتها عن ظهر قلب، تبثني مشاعر الحب عن الوطن والانسان والثورة، وكانت فيها رسمية هادئة، كنسيم الصباح، وعمقت هذا من خلال ديوانها الاخير (موسيقى الصباح)، ولكن هذه المرة عزفت على موسيقى الروح من خلال تكرار كلمة الروح باشكال مختلفة عبر قصائد الديوان، حتى بلغت "35" مرة، وكان بحثا في ذاكرة مثقلة بحمل جمال من نوع آخر، يُنقل من الذات ويعود اليها في تأملات، تحاول الشاعرة ان تعطيها مسحة طفولية، لبدء آخر رغم وجود ما يعرقل هذا البدء، لأن كينونة الطفولة الزمنية عبرتها الى ضفة أخرى، وباتت تخشى ان تُقاد لأقرب قبر .. الحقيقة هنا فرضية شعرية محكومة بفرضية جمالية، داخلة بعلاقة وثيقة، كون الشعر عملية بحث جمالي، سواء كان في منطقة الحزن أو الفرح، لا فرق هنا .. فتبدأ الذاكرة تستدعي .. كنت صغيرة وكان الشعر، واصبحت الان اخشى القبر وكان الشعر .. بحث جمالي عن الذات، يدلني على معاني هذا البحث، ايرادي بعضا من فلسفة "كانت" ففلسفة كانت تفرق بين المعرفة العقلية والحكم الجمالي المؤسس على الذوق، فهي بذلك فلسفة شكلية تولي الشكل كل اهتمامها. وهو بذلك لا يعلق أي أهمية على الغاية الخلقية أو الاجتماعية , ويضع حداً فاصلاً بين غاية الفن التي تولد الشعور بالجميل وبين الغايتين الخُلقية والاجتماعية، وهما برأيه خارجتان عن طبيعية ذلك الفن، فـ"كانت" عمد إلى تحرير الفن من القيود الثقيلة التي قد تفرض عليه من خارجه فتعوق الخيال وتحد من حريته , فالفن الجميل لديه هو نتاج العبقرية وهذه العبقرية هي الموهبة التي توجه الفنان وتبتكر الجمال الفني، والتجربة اثبتت ان الموهبة تحتاج لدربة وعمل في تغذية روافدها بتجارب اخرى .. وهذا يؤدي الى خروج الذات المبدعة من شرنقتها الخاصة، لتعلن حوارها مع الاخر .. فـ(النص الشعري الحديث حوار دائم ودينامي مع الاشياء، حوار ثر مبني على ديالتيك خاص، مشحون بقيم اصيلة تتسم بالتشابك والعمق والتعقيد، يقوم بمهمة تشكيل النسيج الداخلي عن طريق ربط الاجزاء المتوازية والمتقاطعة والمتضادة في النص الشعري، وينعدم في هذا الحوار ذلك التواطؤ التقليدي القائم بين عالم القصيدة ومساحة الفاعلية الذهنية المستقبلة عند المتلقي، والمعتمدة على خاصية الاشباع المحايد لمراكز الانتظار والتوقع فيه، لذلك فهي تصدم ذوق المتلقي التقليدي بما لاينتظر ، بمعنى ان المتلقي سيفقد فيها لذة تعود عليها، وتأسس نمط ذوقه على اساسها، لذلك فانه سوف يحتاج على هذا الاساس نوعا من تطبيع العلاقات مع عوالم النص الشعري الحديث،الذي ينهض بذوق المتلقي ويرتفع به الى مناطق جمالية طرية وطريفة ومباغتة، تضج بسحر غير قابل للنفاد فيكبر وعيه نحو استثمار قدرات العقل على نحو اكبروافضل واكثر جذبا ومتعة. على هذا الاساس يخرج النشاط الشعري من اطار اشباع الحاجة، فليس هو تمرينا جماليا مجردا، انما هو فعل خلاّق خصب، يلد قدرة لامتناهية على الابداع والخلق واستمرارية الانجاز)ص9 تمظهرات القصيدة، وبهذا يخرج الشعر الحديث من شرنقة الفن للفن، ويخالف طروحات "كانت" وتلامذته امثال جوتيه .. ويطرح عملية المشاركة بين المبدع والمتلقي .. وهذا لايمنع ان يبقى الشعر وفنون الادب الاخرى بعيدة عن طريقة ومسار العلم .. يقول أ.د/عبدالله بن أحمد الفَـيْـفي: (لذلك فإن مصطلح (علم الجَمال) مصطلح عابث. لأن كلمة «عِلْم» تعني، ببساطة، إلغاء فكرتَي (جَمال، وفنّ)، مباشرة. فلو أصبح للجَمال عِلْم، وللفنّ مقاييس محدّدة، لانتفى جوهر الجَمال، وفاضت روح الفنّ إلى عالم الفناء؛ لأنه سينتفي عندئذٍ عامل الدهشة المتولِّد عن انبثاق ذلك المباغِت الكاسِر للتوقُّع.)، وهنا اثبات على ان النص الشعري الحديث، هو بمثابة حوار دائم تتوالى اشاراته الباثة في تهذيب الذائقة باتجاه البحث عن الماهية .. فـ(عالم الانسان هو شبكة من الرموز، فاللغة والعلم والفن والاساطير كلها رموز في فكر الانسان تعبر عن حقيقته، حتى الموجودات الفيزقية تتحول الى رموز في فكر الانسان بفضل هذه القدرة التي تميز بها . يقول ايبكتيوس الفيلسوف : "ليست الاشياء في ذاتها خيرا او شرا، انما الذي يخيف الانسان منها هو افكاره وتصوراته عنها.")ص9 فلسفة الجمال، وحسب اعتقادي اجد الشاعرة رسمية محيبس تبحث عن حقيقة ما من خلال سياحاتها الشعرية وتعاملها مع المفردة، تلك المفردة المشحونة بالحياة والامل والحب والجمال، رغم مسحات الحزن واللوعة ومقاسات الزمن .. تقول الشاعرة رسمية :

(كنت صغيرة حين سمعني ابي اقرأ شعرا
لهذا تعلمت ان اقرأ بصوت خفيض .
كنت بالغة حين اكتشفت أمي اني أقرأ شعرا.
وأنا انظر نحو المرآة
والآن يخيل لي
ان ظلال الشجرة في الحديقة تصغي اليّ
وحبات الندى المتساقط عبر الزجاج
تحاورني وتفهمني)

فها هي تحدد مسارات البداية مع الشعر منذ صغرها تقرأه، ثم تحدد فضاءات الشعر الحلمية، وانه عالم متخيل منفلت يعمل في اللاممكن والاحتمال، ويسخر اشياء المحيط للانصات الى الشاعر وفهم خلجاته .. حتى انها نسبت نفسها الى النهر ، بقولها : (أنا أبنته الحالمة)، وكان فرع نهر الغراف، البدعة نهرها الاثير الذي تجده يحمل خلجاتها الانسانية المتصاعدة اكثر من أي انسان محب لها .. فهي مسكونة بأنسنة اشياء المحيط، وبثها اشجانها ومشاعرها واحاسيسها الصادقة ..ورغم الخوف المصاحب لها دوما، كونها لم تخرج من وحدتها الدائمة، لهذا تقول : (أخشى ان يحضر القمر ونجومه في ثياب الشرطة/لالقاء القبض على قلبي المتهم بالحب)، وهنا نكتة للتشكيك باشياء المحيط الاثيرة لقلبها، ارادت من خلالها رفع لوحة احتجاج بوجه اثارة الخوف من المحيط الانساني، فتعكزت على محيطها المؤنسن، غير انها بالمقابل بقيت تمتح جمال التخفي في محيطها هذا المؤنسن، فتقدم الشكر للمطر، لانه منحها فرصة البكاء بهدوء، وايضا اعطاها فرصة اخرى لخلو الشوارع من المارة، لتبقى هي والمطر وحيدين، يقضمان تفاحة الوجود ويتقاسمان دفء المكان .. وديوان (موسيقى الصباح) برمته يشد الرحال مع بحث الشاعرة رسمية محيبس، نحو جهة الروح، وكان جل هذا منصب وبرهان على زمنية الصباح الهادئة والخالية من العالم الذي لايعير اهمية، لهذا الانبلاج والتوهج الحقيقي للحياة، وانه فسحة للتأمل وحالة الاشراقات الروحية .. تقول :

(صباح
نعاس على جفن طفل
الشوارع فارغة
لا شبابيك ، لا ناس ، لا أغنيات
ليس غير قليل من النرجس الغض يصحو
وقرنفلة تتمطى)

ثم تخاطب الروح بهدوء :

(آه أيتها الروح
متى تقلعين عن أسفارك؟
وتكفين عن ولوج الفضاءات البعيدة
فقد توارى شبح الايام الغضة
وحانت لحظة الفراق
ومازلتِ تترجحين
على حبل الاماني)

وخلقت اسئلة وجودية عديدة، دلت على حالة يأس، رغم استدراك الشاعرة بفرصة النوم على اريكة الحلم ..أذن ( إذا كانت وظيفة العقل كما حددتها الفلسفات المتعددة تتمثل إلى حد ما في تخليص الإنسان من التشيؤ، وتحريره من قيود التناهي الحسي، ومن البعد الجزئي للظاهرة، الملموسة، وذلك بوضع الوجود الحسي الملموس موضع التساؤل والشك، ومن ثم يحدث التغيير الذي يمليه تفكير العقل، وهو تغيير في الأغوار الأكثر عتامة وولوج الاستضاءة والإنارة، إذا كان الأمر كذلك حسب هذه الفرضية، فأين تتمثل وظيفة الشعر الجوهرية؟ إن الشعر - وهو يلامس الحكمة كالعقل - يخلص الإنسان بدوره من التشيؤ الملموس، لكنه يتجاوز العقل في تحرير الكائن من التناهي المعقول، ومن سيطرة العقل على الوعي الباطن، وعي إنتاج التخييل الكثيف، ويحد من سلطته في قمع نوازع التحرر الذاتي، محفزا إرادة الإبداع على الخلق الذي ينحرف عن المثال والنموذج والنظام. وهو بذلك يكشف في الظاهرة المعقولة عن جانبها الأكثر إعتاما، داعيا في الآن ذاته إلى وجود لا متناه يحمل سيمياء التعددية التخييلية حيث الأشياء تكشف عن ذاتها بالخروج عن دائرة المألوف المعقول، وهو ما يعني تخلص من ما يسميه فلاسفة النظرية النقدية - العقل الأداتي أو العقلانية التقنية - ذات البعد الوحيد حسب تعبير هربرت ماركوز.وهذا ما دفع أدورنو وهو رائد للمدرسة النقدية لفرنكفورت إلى الالتماس في الشعر منطقة نجاة من التناهي العقلي، ومن تسلط الذات العاقلة على الطبيعة، ليتحقق الوعد بالسعادة والحقيقة الذاتية غير المزيفة، تلك الحقيقة الأصيلة التي تعبر عن جوهر الكينونة، فلابد للشاعر حسب أدورنو من أن يكتب وهو ممتلئ بالواقع التاريخي، وأن يتحسس الصوت الذي يتراوح فيه العذاب والحلم الذي يضعه نصب عينه، ولابد أن يغوص في ذاتيته الفردية ليتمكن من تجاوز هذه الذاتية، ويشارك مشاركة موضوعية في لغة المجموع وفيما هو إنساني ولم يتشوه بعد، ولا يتم ذلك إلا بالتعبير الأصيل عن الواقع الاجتماعي الممزق، وهو واقع متطرف في العقلانية الفاسدة التي لا يتم درؤها إلا بتطرف - بواسطة الفن - في اللاعقلانية والإمعان في التجريد، والبعد عن الطبيعة للاقتراب من الطبيعة)، وهكذا تحاول الشاعرة تجريد الاشياء، وتسميتها بمسمياتها الحقيقية، بيد انها في الجهة الاخرى، تمعن في قلب الحقيقة والابتعاد عن الواقع والطبيعة بجواز مرجع، نحو الاقتراب الاكثر حميمية واثيرية لنفس الشاعرة التواقة الى فضاءات الحرية والتخلص من الخوف والوجع واللوعة .. ففي قصيدة (حوار) تقول :

(في بداية الظل تفحصت شجرة احلامي
اردت ان امحو النعاس
عن جفون اللحظة المتخيلة
لم اوقظ الورد
ولا اقتربت من الشجرة المثقلة بالعناقيد
بيني وبينك أوراق مبعثرة لا أعرف كيف أترجمها
لا رياح تحملني اليك أيها المريض بالشمس
جلدك الذي لونته شمسنا يرغب في الهجرة
لعل الثلج يزيح هذا الركام من الذكريات
لم تعد تثيرني لعبة الكلمات
مادامت تولد من ارحام ملوثة
انزع قيودك كلها ..)

ويبقى الحوار القلق مستمرا عبر اشكالية انسنة المحيط والابتعاد قدر الامكان عن الاخر الادمي .. وتعمق هذا الحوار في قصيدة (ربيع)، وحتى في قصيدة (زينب)، تبحث رسمية محيبس عن جمال يليق بحقيقة الاشياء المقدسة التي علقت بعباءة زينب، كسمات الشجاعة والثبات، لهذا تنفعل الشاعرة، وهي تخاطب زينب : (ايتها المغروسة في قلب اللحظات/توقدين الروح قنديلا/تلمين الندى من اصابع الفجر/تمسحين الشفاه العطشى/بماء حنانك الغزير)، .. اذن مبحثنا هنا يكمن في رؤية الشاعرة التي بثتها في مقاطع الديوان الشعرية والتي تنطوي على رؤية جمالية لاستنطاق اشياء المحيط، ثم ترك النهايات مفتوحة للمشاركة وتوجيه الخطاب الشعري، نحو احتمالية الاشياء .. وكما رددتها سابقا ارددها .. ستبقى الشاعرة رسمية محيبس اكثر اثارة للجدل وسيبقى ديوانها الاخير اضافة كبيرة لمسيرتها الشعرية الحافلة بالكثير ..


مصادر البحث :

1 ـ كتاب (تمظهرات القصيدة الجديدة) أ.د.محمد صابر عبيد عالم الكتب الحديث ـ اربد ـ الاردن الطبعة الاولى 2013 م ص

2 ـ ديوان (موسيقى الصباح) للشاعرة رسمية محيبس/دار ميزويوتاميا بغداد ـ شارع المتنبي الطبعة الاولى 2013



#وجدان_عبدالعزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا وسيجارتك/ فاطمة نعيم
- المرحوم التشكيلي حسين الهلالي، ووهج اللون بين الخط والحرف
- الكاتبة أطياف سنيدح تخلق عوالما من المقاربة الإنسانية، ومجمو ...
- الناقد امجد نجم الزيدي، يؤسس لتجربة نقدية مرنة .. كتاب (تمثل ...
- الشاعر محمد عبدالله البريكي، يتنفس الواقع بروح جمالية..!
- اسيا رحاحليه، بين الرومانسية وفلسفة الحب الثابتة!!
- د . هويدا ناصيف تمتم : لتتجمّر اللهفة من لهفتي !!
- قصة (مسبحة أبي)، القصدية وتجربة المنحى ..
- الشاعر زين العزيز، والتطهر بالجواب ..! ديوان (خطأ في رأسي) أ ...
- تراتيل العكاز الأخير .. الحلم والألم
- الشاعرة ليان عمر، تُطاول شامخةً، غير عابئةٍ بالأفول ..!
- القصيدة الشعبية ..، بصورتها الساخرة ..!!
- القاصة فوز الكلابي تبث رسائلها للجسد وعبره وفوقه ..!
- ساناز داودزاده فر/قصائد قصيرة جدا
- تمرين قراءة لقصيدة الشاعرة ذكرى لعيبي (ظننتكَ لي وحدي)
- الشاعرة اديبة حسيكة، الحلم و ناسوت الجسد ..
- الشاعر كريم الزيدي في كندا، مصطحبا الحزن العراقي معه ..!
- الشعر وصراع الواقع !!!
- الشاعر صفاء ذياب، ودلالات المكوث، رغم اوجاعه التليدة !!
- الشاعر جواد الحطاب، نسق حضور ومضمراته بدرية نعمة ..!


المزيد.....




- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وجدان عبدالعزيز - اضواء الروح..، ديوان (موسيقى الصباح) أنموذجا