أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض بدر - ولايات الموز المتحدة















المزيد.....

ولايات الموز المتحدة


رياض بدر
كاتب وباحث مستقل

(Riyad Badr)


الحوار المتمدن-العدد: 6019 - 2018 / 10 / 10 - 20:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ماعش (المليشيات الإيرانية في العراق والشام) لا تتوانى عن فعل أي شيء لتحقيق أهدافها وان كان الهدف فقط البقاء على قيد الحياة على حساب أي مبدأ أو عقيدة تتبجح بهما وشعارات براقة كاذبة تداعب طائفية دفينة لا تنطلي إلا على السذج من القوم بادئي الرأي والثقافة، فهي أصلا لم تُبنى ولم يتم تشكيلها وتمويلها لحماية عقيدة أو مبدأ فهي أنشأت أولا على مبدأ العصابة ومن محاسن مصير العصابات أنها تمر بمرحلة تصفية بعضها لبعض ولأبناء جلدتها حتى ثم تنتهي بنهايات بشعة على يد من أسسها ومهد لها الطريق فالنار إن لم تجد ما تأكله أكلت بعضها بعضا. يبقى إن من أنشأ هذه العصابات ووضع الأيديولوجيا الخاصة بها هو فقط مَنْ يُنهيها كي يستبدلها بأحدث منها أو انه جاد في نهايتها كي يبدأ بداية أخرى تختلف هذا ما لا نعرفه بالضبط الأن فهو في أجندات خفية تتغير بتغير بعض الظروف.
النظام المافيوي الذي رسمته الولايات المتحدة الأمريكية في العراق هو نتيجة خبرات وتجارب سابقة في مناطق معينة من العالم نجح بشكل باهر يُسمى جمهوريات الموز مما ألهمها تطبيق تجربة خلق جمهوريات موز أخرى في مناطق جديدة غير مسبوقة وأيضا هذا له هدف مستقبلي بعيد قد يكون واضحا بل فاعلا خلال العقدين القادمين وهذا هو بيت القصيد.
قبل أن أغوص في ما هو مصطلح جمهوريات الموز أو لماذا يتم خلقها علينا أن نعلم بان الولايات المتحدة وبعد حرب فيتنام التي كلفت أمريكا تاريخا بأكمله فشبحها لازال يطاردهم شعبا وإدارة ولم ينفع لا رامبو و جامبو في محيها من مخيلتهم والأجيال التي أعقبت ضحايا حرب فيتنام ولا التاريخ رحم الأمريكان إطلاقا فكان لابد لهم من التعلم من الدروس الباهظة التي تكبدوها في فيتنام فكان مختصر هذه الدروس هو: أن الحروب القادمة التي ستدخلها وتثيرها الولايات المتحدة يجب أن لاتضع بحسبانها ولا من ضمن أهدافها احتلال أي ارض والتمسك بها إطلاقا بل ستكون حروب استنزاف فقط ولا يضر إن بدأت الحرب باحتلال سريع ثم التخلي عنه لصالح من يخدم أجندتها فيتكبد العدو الخسائر وأصحاب الأرض أيضا وكلهم يسبحون في فلك مصالحها في نهاية الأمر والاهم إن الأرض لا تسقط نهائيا بيد العدو لذلك يتم خلق عصابات تعمل بقصد أو بغير قصد لمصلحة الولايات المتحدة وحلفائها فقط لا غير.
جمهوريات الموز مصطلح ظهر لأول مرة عام 1904 ويرمز لدول تعتمد في مدخولها على منتج واحد فقط يتم تصديره كي تعيش منه كدولة وشعب وصادف أن تكون هذه الدولة هي الهندوراس التي تعتمد على تصدير الموز فقط أن تنتشر فيها الجريمة المنظمة والعصابات والفساد الإداري والمالي وحتى الأخلاقي لدرجة إن الإصلاح فيها أصبح ميؤوس منه ابدأ ولن تقوم لها قائمة على الأقل في المدى المنظور.
ثم تبعتها عدة دول في نفس المنطقة أي أمريكا اللاتينية تصدر أيضا منتج واحد ورغم إن عائدات المنتج مجزية كي تعيش الدولة منه والشعب عيشة جيدة بل جيدة جدا فعلى سبيل المثال في أفريقيا هناك نيجريا الثرية بنفطها الخام وهي عضو في الأوبك لكن الفساد المنتشر فيها جعل الإصلاح سرابا فأصبحت من جمهوريات الموز أيضا وهذه الجمهوريات فسادها تديره وتسيره بل وتدعمه رسميا وعلنا أيدي قذرة وهذه الأيدي هي دولية فقط وليست من داخل الدولة نفسها حيث أن كل مَنْ في داخل الدولة ما هو إلا أداة بيد الدول الداعمة من الخارج حيث أن حُكام هذه الدول يتم تنصيبهم وتسهيل سيطرتهم على مقاليد الحكم و الثروات من قبل دول عظمى ودول العالم الأول حصرا كي تكون منجما رخيصا لمواد ثمينة تعتاش عليه عجلة التنمية والشركات العابرة للقارات التابعة لتلك الدول حيث أن هذا الشركات قد تغولت لدرجة إنها تتحكم أيضا في السياسة الداخلية والخارجية للدول العظمى ودول العالم الأول بل ترسم السياسة بكل حذافيرها بل إنها تقرر من يجلس على كرسي الحكم أيضا مثل ما حدث مؤخرا بتنصيب ماكرون رئيسا لفرنسا ودونالد ترامب رئيسا لأمريكا فكلاهما مرشحين للوبيات مالية عالمية فالأول مدعوم من مؤسسة روتشيلد والثاني من لوبي البنوك الأمريكي والاحتياطي الفدرالي وكلا اللوبيين يتحكمون في اكثر من 60% من أموال العالم.
أن دول العالم الثاني والثالث ممنوعين من الاستفادة من الأوضاع في جمهوريات الموز منعا باتا إلا بترخيص من دول العالم الأول وعلى مستوى ضيق جدا مثل بعض الاستثمارات المتواضعة لقطر والإمارات (دبي استثماراتها الخارجية انهارت تماما لأنها مولت بقروض دولية وبفوائد عالية جدا وتم تصفية اغلبها وجاري تصفية الباقي مقابل الاستحواذ على ممتلكات حكومية داخل الإمارة من قبل الدائنين) وذلك لأغراض تثبيت اقتصاداتها من الانهيار المفاجئ حيث إن هذه الدول تتواجد فيها قواعد عسكرية واستخباراتية لحف الناتو وكي تظل في استقرار نسبي بسبب القواعد العسكرية هذه وليس لأغراض أخرى أبدا ومتى ما ستتأهل دول أخرى للعب هذا الدور ستتحول هذه الدول إلى جمهوريات موز برمشة عين حيث إن الكثير من مؤهلات جمهوريات الموز متوفرا أصلا فيها لأنها دول ترزح تحت حكم قبلي وعشائري وليست مؤسساتية مستقلة أو بنيت على أصول عالمية متينة فالمجال العقاري ليس ولن يكون مقياس تحظر ولا تطور فالتعليم في هذه الدول من اردأ المستويات والطب فيها مضحك وتكاليف المعيشة فيها من أغلا المستويات في العالم.

رغم أن الصين لازالت تحاول أن تجد لها موطئ قدم في هذه الجمهوريات والصراع بدأ بينها وبين الحلفاء منذ بضعة سنين فقط ووجدت فعلا الصين بعض الفرص في أفريقيا وأمريكا اللاتينية ناهيك عن موضع قدم قوي جدا في عقر أوروبا وأمريكا لكن لم تتضح الصورة بعد هل سيتركونها تشارك العالم الأول أم سيحدث امر ما خلال العقد القادم!
جمهوريات الموز تحقق مقاصد وأهداف أمريكا أولا ثم باقي مؤسسي حلف الناتو وليس في المنطقة القريبة منها فحسب بل في مناطق أخرى وبعيدة جدا فمثلما حصل في هذه الدول ( دول أمريكا اللاتينية وأفريقيا) منذ ستينيات القرن الماضي وليومنا هذا حيث لازالت ترزح كما ذكرت أنفا تحت فقر مدقع ومراتب عليا من الفساد حسب تصنيف منظمة الشفافية الدولية نفسها والتي هي أيضا منظمة ضبابية ودخلت فضائح كثيرة من خلال علاقات مشبوهة مع شركات عالمية وبالأخص أمريكية ومنها شركات تصنيع أسلحة مثل لوكهيد مارتن رغم ادعائها الشفافية حيث بهذه التقارير الباهظة التكلفة تُرعب كل من يحاول أن يفكر بالاستثمار في هذه الدول وترعبه بانه قد يواجه عصابات إجرامية الخ من وسائل تخويف بدل أن تبذل ادنى محاولة لتحسين الوضع فيها.
على سبيل المثال لا الحصر فمنظمة الشفافية الدولية متورطة في قبول تمويل بقيمة 3 ملايين دولار من شركة سيمنس العالمية التي أدينت بالفساد حيث كشفت فضيحة مدوية بان سيمنس قدمت رشى للفوز بعطاءات في عدة دول حول العالم وادينت بالفعل بغرامات بلغت قيمتها 1.6 مليار دولار فقط أي اقل من 5% من قيمة تلك العطاءات نفسها وبالفعل استملت رسميا منظمة الشفافية هذا التمويل من شركة سيمنس رغم أنها منظمة غير ربحية وغير حكومية ولا يجب عليها أن تقبل أي تمويل لكن .... واه من كلمة لكن الكل فاسد وفاسد يغطي على فاسد وحسب المثل الذي يقول " أنت هص واني هص ونقسم بالنص " ضاعت ثروات وخيرات وحقوق شعوب جمهوريات الموز للأبد وعلى سبيل مثال أخر حديث جدا جدا فقد اجتمعت سيمنس مع الحكومة العراقية بحضور المدير المفوض لها مع رئيس الوزراء المنتهية ولايته حيدر العبادي مؤخرا لغرض تنفيذ مشاريع ضخمة فيما يخص الطاقة وطبعا العراق يتصدر قائمة منظمة الشفافية في الفساد منذ اكثر من 10 سنوات فكيف ذهبت شركة تدعم عمل وأهداف هذه المنظمة إلى دولة مصنفة حسب تصنيفات منظمة الشفافية بانها فاسدة! عند الأرباح تعمى الأرواح.
الولايات المتحدة تشبه البعوض فهو لا يستطيع العيش إلا على دم جديد وإلا الموت ينتظره بسرعة وأكبر مثال على هذا فنزويلا الدولة النفطية والغنية جدا التي تستورد منها الولايات المتحدة أكثر من 80% من حاجتها السنوية للنفط وكان في فترة ما ليست بالبعيدة يصل الاستيراد إلى 90% من حاجة أمريكا السنوية للنفط مع احتمالية العودة لهذه المستويات اليس هذا بمثير للدهشة في حين إن الولايات المتحدة تحتفظ وتساعد دول في الخليج العربي وتحمي حكوماتها رغم أنها لا تستورد أكثر من 10% من احتياجاتها النفطية سنويا من الخليج العربي.
ماعش وداعش ليسوا إلا وجهين لعملة واحدة فواحد يعمل بأجندة دولية ضد دول معينة مثل السعودية لتشويه السمعة والابتزاز من خلال ضرب السُنة في المنطقة واستنزاف الدول التي يضربها عسكريا واقتصاديا مما يؤهلها لتكون جمهورية موز وقد انتهت مهمته في العراق وسوريا الأن على ما يبدو وافتضح أمره ولم تعد عقيدته مقبولة ويتم تحويله إلى جبهة أخرى لنفس الغرض لكن لم تكتمل الصورة بعد.
وماعش هو لتخويف وترهيب دول المنطقة من إيران وتوسعها بشكل غير مسبوق تاريخيا على الأقل في أخر 15 قرن ثم جعل هذه الدول تتمسك بالفلك الأمريكي وأيضا لتركيز عقلية جمهورية الموز في الدول التي تحكمها ماعش حيث إن ماعش يعتاش على الفساد حصرا, لكن الأمر لم يعد كذلك كليا فقد ادركت هذه الدول متأخرا إن أمريكا لا يهمها إلا مصلحتها فبدأت تغيير بوصلتها نحو أسيا وهي المستقبل فالصين وروسيا بل وحتى إندونيسيا والهند دول قوية جدا اقتصاديا وأيضا عظمى ووقفت ندا لأمريكا في توسعها في أسيا وقد يكون للبترودولار مصيرا مأساويا اذا ما استمرت الولايات المتحدة في سياستها الأنانية إلى ما بعد عام 2019 حيث إن دول الخليج عقدت العزم على تغيير كفة الأمور في المنطقة لصالحها فالمُبلل لا يخشى المطر كما يقول المثل ولن يحدث أسوء مما حدث من ترهيب إيراني بغطاء أمريكي وأوروبي مفضوح مما جعل الاثنين يعتقدان وبشكل اعمى إن هذه الدول لاحول ولا قوة وستقبل باي شكل من أشكال الابتزاز متناسين إن روسيا والصين بدأوا بالقفز للمنطقة مرة أخرى بعد غياب لأكثر من ثلاثة عقود وكانت قفزات ناجحة لن تكون تراجعية إطلاقا رغم المعوقات الكثيرة لكنها ممكنة التجاوز على المدى المنظور وان الاثنين يدركان جيدا أن دول الخليج اذا ما حصلت على الأمان والضمان منهما سيقفزون من المركب الأمريكي والقارب الأوروبي العجوز وعندها سيحدث للناتو مال لم يكن حتى في أسوء كوابيسها على الإطلاق.
نعود إلى ما خلقته الولايات المتحدة من عصابات مافيوية في العراق سنجد إن قسم منها قد يتحول إلى خطر حقيقي ضد المصالح الأمريكية لا في العراق وحسب بل وحتى الساحة السورية التي لها حدود مع إسرائيل نقطة ضعف الولايات المتحدة والتي بدأت روسيا فعليا بالتفكير جهارا بانها قد ترفع يدها عن أي عصابة تريد خرق الحدود إلى إسرائيل هذا إن لم توفر فعليا الغطاء لها كما هو الحال في موضوع تسليم سوريا منظومة أس 300.

الاستفادة من جمهوريات الموز كما ذكرتها سابقا بانها توفر موارد ثمينة لمستلزمات الإنتاج المختلفة للشركات العالمية التي تسيطر على إنتاج الكثير من السلع الأساسية والاستهلاكية بشكل خاص وهذه الموارد صارت مباحة للصين بفعل الثروة الضخمة التي جمعتها الصين في وقت أطاحت الأزمة العالمية عام 2008 بمقدرات وأموال شعوب عدة وحتى منها بنوك ومؤسسات أوروبية كانت تُعد رصينة لفترة طويلة من الزمن وبقت الصين بقوتها رغم خسارتها لمليارات الدولارات في تلك البنوك التي هوت ثم راحت تتوسع في كل الاتجاهات فكان لابد للحلفاء أن يوقفوا هذا التوسع ولن تجدي أي خطة لكبح جماح الصين (طبعا لا يمكن محاربة الصين عسكريا فهذا انتحار) التي قفزت للمرتبة الثانية كأكبر اقتصاد عالمي بوقت قياسي مذهل إلا بخلق جمهوريات موز اكثر وقريبة من الصين وكذلك في مناطق تتوسع فيها الصين لكن شرط أن لا تكون تحت سيطرة الصين أو روسيا أو الهند أبدا كي تحرق الأرض من تحتها وتكون هذه الجمهوريات في نهاية الأمر ولايات تابعة للدول التي خلقتها, فهل ستنجح دول العالم الأول والعظمى في مسعاها هذا أم إن عقارب الساعة لا يمكن أن ترجع إلى الوراء!
فهل ستقضي الولايات المتحدة على العصابات التي شكلتها بنفسها في المنطقة وتزيل تمويلها الذي يأتي من تجارة الخمور والمخدرات والمصدر الرئيس للتمويل هم السياسيين الفاسدين الذين علنا يترشحون ويمثلون علنا ورسميا هذه العصابات وبموافقة أمريكية صرفه بل بحماية أمريكية مطلقة أم إن الأمور ستنفلت من أيديهم تماما وتعم الفوضى التي ستودي بالحلم الأمريكي في المنطقة ولن تحظى لا بجمهورية موز ولا حتى قرية موز!



#رياض_بدر (هاشتاغ)       Riyad_Badr#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نشرة الأنواء العاطفية
- التومان الإيراني ما بين كرسي الشاه ورأس خامنئي
- أسرار فيلم الرسالة
- كوريتين أم سوق واحدة!
- بوتن يكشف عن مصالحه الاستراتيجية في سوريا!
- بين تخبط حكومي واشعات لا يصدقها إلا ساذج هذه هي حقيقة سد الي ...
- أفول الأصنام
- هذا ما قصده ترامب من تمزيق الاتفاق المشؤوم!
- أندرو سكوت كوبر ونهاية النظام الإيراني
- أرض الأغبياء
- حقيقة قصة -الرهائن- القطريين ودفع فديتهم
- لماذا خطب ماكرون بالكونغرس الأمريكي الآن؟
- مجسم للرد الأمريكي – البريطاني – الفرنسي على روسيا
- هل تمتلك المملكة العربية السعودية سلاحا نوويا!
- مؤتمر إعادة إعمار ام إبقاء الانهيار!
- المُهمة انتهت .... ولادة حلف جديد في الشرق الاوسط
- ثورة الجياع ثورة حقيقية - الأسباب الحقيقية
- لهذه الأسباب سيظل الاتفاق النووي الإيراني حبرا على ورق
- بيونغ يانغ وأمريكا من سَيُشهِر البطاقة الحمراء في وجه الآخر!
- عُرّةُ التاريخ


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض بدر - ولايات الموز المتحدة