أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد صالح سلوم - الكومبرادور الفلسطيني ومآلات تصفية القضية الفلسطينية!














المزيد.....

الكومبرادور الفلسطيني ومآلات تصفية القضية الفلسطينية!


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6018 - 2018 / 10 / 9 - 11:24
المحور: القضية الفلسطينية
    


اول ما يصرحه لك عبيد الطبقة الكومبرادورية الفلسطينية ممثلة بمحمود عباس ومنيب المصري وغيرهم بانهم ضحوا وارقامهم تؤكد ذلك والانكى انهم يشتغلون ويقتبسون من التاريخ الاسلامي المشين ان من اجتهد فاصاب فله حسنتين ومن اجتهد ولم يصب فله حسنة بكل هذه السوقية والابتذال يبررون بيع وتدمير شعب ووطن بحاله ..لو كانت الامور تحسب بأرقام الضحايا لكل فريق فينبغي ان يسجل ان قيادة الهنود الحمر التي وقعت اعلان سلام مع الغزاة البيض اكبر قيادة دفعت اثمان لأنها ابادت الشعب الذي تمثله فقد استغل الغزاة البيض اعلان السلام ليحجزوا السكان الاصليين للولايات المتحدة في معسكرات ابارتيد شبيهة بالمعازل العرقية في الضفة المحتلة وغزة المحتلة وابادتهم بالامراض وغيرها وبانتزاع الارض منهم وبتدمير مخيماتهم بالشتات وتشريدهم في بقاع الارض..فهل تستحق قيادة الهنود الحمر التحية وانها تعمل ولها حسنة ام اي شعب يحترم نفسه يقوم بصفها على حائط ويعدمها رميا بالرصاص بتهمة الخيانة العظمى..
الشغلة الثانية انهم يعملون واسألوا اي شخص يعرفهم ماذا يفعلون في سفاراتهم العميلة للموساد انهم يقلون البيض ويفتنون الجالية وغير قادرين على حشد اكثر من خمس اشخاص هم من يقبضون من مقاطعة رام الله التي يقودها محمود عباس والتي تتفق مع قيادة الشاباك بنسبة تسعة وتسعين بالمئة و هذه النسبة ليست من عندي بل انها تصريحات لعباس التحرري الوطني الفتحاوي الذي يتفق مع سياسة الاحتلال للشاباك بنسبة تسعة وتسعين بالمئة ربما الخلاف على العمولة لولديه ههههههه وان ما نشتغله يوميا وكل ساعة لاتستطيع كل وزارت عباس ان تقوم به وان صرماية شخص مستقل تعمل اكثر من كل سفارات عباس الشاباكي..نفهم ان عباس يمثل الكومبرادور وهذا الكرومبرادور له مصلحة بارض ايضا ولكن للبزنسة وتحسين شروط مقاولاته على بيع فلسطين وهذا ما جرى هبطت رشوات لا حدود من الاتحاد الاوروبي بالمليارات ووضعت بجيوب الكومبرادور واولادهم وعلف لاجهزة حماية المغتصبات الصهيونية وفرضت واشنطن على محمية ال سعود ان تمول عصابة عباس وعلى محمية ال ثاني ان تمول الكومبرادور الحمساوي ممثلا بمشعل وعصابته الاخوانجية واول ما فعله عرفات حين وصل الى رام الله ان طلب احتكار وكالات الشركات الاسرائيلية في الضفة وغزة المحتلتين وهذا منطق سليم لكومبرادور فهو جاء من اجل هذه الوكالات التجارية في منظومة التقسيم الدولي للعمل فهم ربغي صغير لايرى بالعين المجردة ولا يؤثر اذا ام التخلص منه بصيرورة عمل النظام الامبريالي الجبارة..



الاخوانجية غيرانين من عهد التميمي لسبب ساذج وهو ان شعرها اشقر يعني الان اكتشفتوا ان الحجاب كارثة وانتم ملزمين بوضعه لانكم الصنف الادنى من عبيد محميات الخليج العبودية بينما موزة تضع شيئا مثل الطاقية اما اسياد موزة كال روكفلر الصهاينة فلا يضعن شيئا على رؤوسهن وهذه تراتبية معروفة حتى في اوساطهم العبودية..الصبية عهد لم تقترف جريمة ولا يمكن ان نحاكم على النوايا وهي طفلة اي تحتاج الى خبرة في السياسة قد تجعل وطنيتها اقوى او لا عندها يمكن ان نستمر بدعمها او نتوقف وندينها اما لأنها شقراء وجميلة شوية وعيون خضر او زرق فعلينا ان ندينها ونكرهها فهذا كثير لاسيما ان اولاد القحبة الاخوانجية المحجبة من النوع الحقير حيث لايكفون عن الكذب والتلاعب بالصور والاخبار فوضعوا صورة لها الى جانب مرسيدس وصوروا ان الأمر رشوة لها وهي لا علاقة لها بالصورة ..جميل ان تكشف هذه الصبية الطفلة عن ان شعب فلسطين لديه الجمال والقوة والجرأة للانتفاض على محتله وانه لايعرف العبودية لا للمحتل ولا لمنايكه من ال سعود وثاني ونهيان وصباح ولا لادنى انواع العبيد لهم اي الاخوان المسلمين والقاعدة وداعش و ما اليه من اسماء انحطاطية اسلامية عميلة للغرب الاستعماري..استمري عهد التميمي ونتمنى ان تكوني يسارية وليكن شعارك طير وفرقع يا بوشار العبيد الاخوانجية وال ثاني و الصهاينة هههههههههه


عندما اطالع بعض ما يكتبه دهاقنة النظام السوري الثقافية من امثال الحثالة التي اسمها الداعشي علي عقلة عرسان مثلا ووزير ثقافة سورية الطالباني رياض نعسان اغا اصاب بنوع غريب من القرف.كيف استلم الاول رئاسة اتحاد الكتاب العرب - وانا غير عضو ولم اقبل ان اكون عضوا فيه - دهرا بحاله كيف لهذا الداعشي الذي لايجد صحفا الا في محميات الخليج تنشر بلاهاته ضد الماركسية والعلمانية ومع الداعشية الاسلامية الاستعمارية كبف لهذا الداعشي وامثال هذه الاقلام البعثية الساقطة او المستقلة الطالبانية الساقطة ان لاتمهد لكل هذا الارهاب الاخوانجي الداعشي القاعدي السعودي القطري الصهيوني في سورية.ولم اسماء محترمة في الثقافة السورية وشيوعية مستقلة ان يتم تجاهلها عن عمد وهي قامات رفيعة في الثقافة العالمية مثلا الشيوعي حنا مينا وغيره..من يعتقد ان دمار سورية لم يكن موجودا في بنية النظام نفسه هو واهم لايمكن لشخصية كالحثالة العقلية البعثية علي عقلة عرسان برئاسته لأهم صرح يتفاخر به الشعب السوري سليل الحضارات المادية المدنية الا ان يؤسس لدمار لاتستفيد منه الا محميات الخليج واسيادها الصهاينة كروكفلروروتشيلد ومورغان وبوش وجر



هل سمعت ان الغرب وجه اساطيله الى محميات قروسطية كال ثاني وسعود لتصفية ثقافتها الداعشية والاخوانجية لا ولم يفعل ولن يفعل انه يحميها لانها توفر اليات الاستعباد والنهب بينما اي مظاهر تقدمية ولو بسيطة يوجه اساطيله ويحرك جيوشه الاسلامية القروسطية الداعشية الاخوانجي السعودية القطرية لتدميرها كما حصل في سورية ..الغرب يرعى ثقافة الارهاب الداعشي الاخوانجي لأنها توفر له اليات النهب والجهل والغباء المطلق واي عملية تقدمية ستواجه بجيوش الارهاب السعودي القطري الاسلامي وايضا ستواجه باستعراض قوة كما يحدث قرب شواطئ سورية من حلف الناتو النازي
........................................
لييج - بلجيكا
تشرين الأول اكتوبر 2018
..........................................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة:الحد الفاصل بين الاوتار
- عن تجربة ايران التنموية ومقتضيات النمو الاعجازي الصيني؟
- القومجية والاسلام السياسي وجهان لعملة الخراب والتخلف العربي
- ما اسباب استحالة ان تحكم دول الاسلام السياسي العالم؟
- هل صدفة فوز الشيوخ عملاء السي اي ايه بجائزة الملك فيصل لخدمة ...
- قصيدة : ناتالي البجعة البيضاء
- قصيدة : مسافات ضوئية بيني وبينكِ
- قصيدة: نداء العناق الرملي
- تغليف المرأة بصفتها سلعة لمقاولات النكاح المالية الاسلامية ا ...
- شرط محاربة اي دولة صاعدة لقيم الخزعبلات الدينية وتنميطاتها ا ...
- قصيدة: خربشات ماريانا
- اس 300 :لملموا قاذوراتكم الارهابية القطرية السعودية التركية ...
- متى ستستخدم روسيا النووي ضد الكيان النازي الصهيوني ومحميات ا ...
- سحب افواج الباتريوت ونهاية عصر اسرائيل ومحميات الخليج؟
- قصيدة: جدلية الانوثة و الحضارة
- اس 300 تحول ألماسة الطيران النازي الصهيوني الى كربون متفحم!
- كيف اباد العرب انفسهم بأنفسهم؟
- قصيدة : مساكب ورد حلب الجوري
- معاييرشبكة المافيات النيوليبرالية الحاكمة في الغرب !
- افيخاي ادرعي كم مقاس الحفاضة التي تلبسها وكم عدد حراسك ؟؟؟ ه ...


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد صالح سلوم - الكومبرادور الفلسطيني ومآلات تصفية القضية الفلسطينية!