أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - هل نجحت هيئة مكافحة البطالة السورية في خلق المشروعات الصغيرة الرائدة ؟؟؟















المزيد.....

هل نجحت هيئة مكافحة البطالة السورية في خلق المشروعات الصغيرة الرائدة ؟؟؟


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 1510 - 2006 / 4 / 4 - 10:17
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


من المعروف ان هيئة مكافحة البطالة هيئة حديثة وهي احدى ثمار عملية تحديث وتطوير سورية التي اشاعها القائد الشاب الد كتور بشار الاسد عند وصوله الى السلطة في تموز عام 2000 بعد رحيل القائد الخالد حافظ الاسد مبكيا عليه
وقد ساهمت الهيئة الوليدة في خلق مشاريع وفي خلق رواد اعمال في بعض المجالات كما دعمت ومولت بعض المهنيون اصحاب المهن والحرف الذين يصنعون احتياجات البشر بالشكل المناسب والتكلفة المقبولة
وسؤالي المطروح هنا :
هل نجحت الهيئة في تحقيق وخلق المشروعات الرائدة الصغيرة ؟؟؟
هل حققت الهيئة اهدافها الواردة في قانون احداثها ؟؟؟
ماذا تعني المشروعات الصغيرة ؟؟؟؟
ماذا تعني المشروعات الرائدة ؟؟؟
هل نستطيع ان نبني رواد الاعمال وهل تحقق الهيئة طموحاتهم ؟؟؟
لماذا لا تمول الهيئة المشاريع المتوسطة والكبيرة ؟؟؟؟
لماذا لا يتم حصر التمويل بالهيئة لنضمن تسجيل العمالة في التأمينا ت الاجتماعية ؟؟؟ وبالتالي معرفة اثار التمويل على موضوع خلق فرص العمل الجديدة ؟؟؟
ساحاول ان اجيب في حدود معرفتي واطلاعي على المشاريع التي مولتها الهيئة والتي زرت بعضها
العالم اليوم عا لم الرواد وعالم المؤسسات
ان العمل المنتج والاقتصادي والتنموي هو سمة الحضارة الانسانية لكن العمل اليوم ضمن مجتمع استهلاكي يستخدم التكنولوجية يحتاج الى اسلوب تنافسي يحمل الجودة والتطوير والاداء المنتظم وهذا يمثل تحديا للعصر الحالي واليوم يفقد العمل الفردي مستقبله ونجاحه وفاعليته بدون اطار مؤسسي فلكل عصر قوانينه وصعوباته واطاره الاجتماعي للعمل والعمل اليوم له جانب خدمي مؤسسي معقد والمهن والخدمات تتطور بمجملها باتجاه معرفي ابداعي والمهن والسلع تتنوع كانواع ومجالات واحتمالات وهي تحتاج الى تطوير وابتكار دائما بحس ابداعي مرهف لا بداع السلع والخدمات الجديدة
وتأسيسا على هذا الفهم علينا في سورية وتحديدا في هيئة مكافحة البطالة ان ندعم هذا التوجه وهذا الفهم وان نقدم الخدمات والتسهيلات للشباب ولا سيما المبدعين والرواد حتى ينجحوا ويتفوقوا ضمن هذه التحديات وضمن هذه الظروف
ليس خافيا على احد ان العمل الوظيفي في المؤسسات الحكومية خلق نمط من العمل في سورية من الكسل والبلادة وعدم التفكير وعدم الابداع ونحن بامس الحاجة الى الاقلاع عن هذا النمط الذي يقتل كل عمل ابداعي وبشكل عام يستطيع الانسان الرائد والمفكر والمبادر ان يصيغ طموحه فيصنعه مجدا وتالقا بجده واجتهاده فمن القطرة تشكل البحر ومن النقطة تشكل الكون ومن ذرة التراب شمخت الجبال الراسيات
فلا تخجل اخي الشاب من بدايتك وراهن على نهايتك فانت من نطفة لكن قادر بالصبر والعمل الجاد ان تغير مجرى النهر وان تنال من قمم الجبال الشامخات وان تصنع المجد والسلطة والثروة من سلسلة نجاحاتك والافضل ان ياتيك المجد من عملك لانك عظيم افضل من ان تاتي اليك الثروة والسلطة وتصبح عظيما بالوراثة
واليوم اصبحت المشروعات الصغيرة واقع نعيشه وفي كل انحاء العالم يعمل اكثر من 75% من الناس في المشروعات الصغيرة والمشروع الصغير هو مصدر مهم لتكوين الدخل والثروة والادخار والاستثمار وهي المساهم الاول في تقديم الانتاج السلعي والخدمي الى جانب المشروعات الكبيرة والمتوسطة
المشروعات الرائدة والريادة
الريادة هي فكرة رائدة تدعمها ارادة صلبة ورؤية ثاقبة والريادة اقدام بوعي نحو المستقبل المشرق بطريق محفوف بالصعوبات والمخاطر مع استعداد مسبق لمواجهة تلك الصعوبات والمخاطر وعلى قدر حدث ونظرة الرجل الرائد ولقد قال الامام علي عليه السلام :
00 ركوب الاهوال يكسب الاموال كما قال 000 راقب العواقب تنج من المعاطب 000
فاذا اردت ان تكون فريدا فعليك ان تختلف عن الاخرين
مثلا الذي ادخل الهاتف الجوال الى سورية يعتبر رائد ا 00 شركة سيريا تيل 000
• الريادة تعني النجاح والقدرة على العبور الى الشواطئ الثانية دون مشاكل وهي رؤية ثاقبة للامور وهي تولد مع الافراد وتنمو من خلال تفاعلهم مع البيئة وهي تحرر من قيود الراتب ومن البيروقراطية ومن الروتين والتعب والملل وهي تعني الرغبة في الاستقلال والرؤية الواسعة للامور والمرونة والمثابرة والمواظبة وامتلاك مهارات تقنية وتفاعلية ومهارات انسانية ومهارات فكرية ومهارات فنية
• لذا علينا في هيئة مكافحة البطالة ان نعطي الاولوية في التمويل للمشاريع الرائدة الجديدة التي تقدم قيمة مضافة للاقتصاد والتي تقدم شيء جديد كليا يفجر حاجات اجتماعية ويشبع حاجات اجتماعية
• المشروعات الصغيرة غير واضحة حتى الان وهي تختلف من دولة لاخرى وتختلف داخل الدولة بين قطاع انتاجي واخر وهناك عدة معايير لتعريف المشروع الصغير اهمها :
- معيار العمالة
- معيار راس المال
- معيار قيمة المبيعات
- معيار قيمة الودائع
- معيار حجم الموجودات
- معيار تكلفة فرصة العمل
- معيار التكنولوجية المستخدمة
- معيار حجم او قيمة الانتاج
وبشكل عام يوجد تصنيف عالمي معمول به وهو :
- مشروعات اعمال منزلية او اسرية او حرفية وهي المشروعات التي يعمل بها اقل من عشرة عمال
- مشروعات الا عمال الصغيرة ويعمل بها ( ما بين 10 – 49 )
- مشروعات الاعمال المتوسطة الحجم ويعمل بها ( 50 الى 99 عامل )
- مشروعات الاعمال الكبيرة الحجم وهي التي يعمل فيها اكثر من 100 عامل

خصائص المشروع الصغير
• المشروع الصغير يدار من قبل اصحابه بشكل فعال
• يكون معروف على مستوى المنطقة التي يعمل بها فقط
• يعتمد بشكل كبير على المساهمة الذاتية
• الكثير من المشروعات الصغيرة تحمل خاصية الريادة
• راس مال المشروع الصغير محدود نسبيا في قانون هيئة مكافحة البطالة لا يتجاوز 3 مليون ليرة سورية
• الدافع وراء انشاء المشروع الصغير تحقيق الربح
• يعد المشروع صغير قياسا بالعدد المحدود للعاملين
• في المشروع الصغير العاملين والمالكين يعرف كل واحد منهم الاخر
• تغلب على المشاريع الصغيرة الصفة الشخصية ومثال عليها محطة وقود – مخبز-سوبر ماركت – ورشة تصليح سيارات – معمل قص رخام وحجر- معمل راحة – معمل البان واجبان – مطعم – مقصف –
• هناك مجالات عمل متعددة للمشروعات الصغيرة واهمها
- مشروعات تصنيع صغيرة وهي قليلة
- مشروعات التجارة الصغيرة
- مشروعات الخدمات الصغيرة وهي كثيرة اليوم
- مشروعات زراعية صغيرة وهي تنمو نمو ملحوظ في سورية

صعوبات ومشكلات المشروعات الصغيرة
من خلال حوار مع مؤسسي مشاريع
• صعوبات التمويل في البدء والتاسيس
• تكلفة راس المال المرتفعة
• التكليف السريع بالضريبة
• الزام اصحاب المشاريع بتسجيل عمالة اضافية ترتب عليها مبالغ كبيرة حسب قانون التامينات
• صعوبات تتعلق بالشراكة الملزمة حسب قانون الهيئة اذا زاد المبلغ عن 750000 الف ليرة سورية
• التعليمات الحكومية والضريبية وغيرها لا تفرق بين المشروع الصغير الوليد وبين المشروعات الكبيرة و والمتوسطة العريقة
• عدم كفاءة وفعالية الادارة وعدم رغبتها في التعلم
• السوق والكساد والحالة التجارية
• عدم كفاية الرساميل والقدرة على التوسع والتجدد والتقاط الانفاس
• المنافسة الحادة من قبل المشاريع الاكبر وعدم الخبرة بالسوق والتسويق والاعلان
• سوء ادارة الاموال وسوء ادارة المخزون
• الجميع طالب بتمويل اضافي وتأخير التكليف بالضريبة وتمديد التقسيط

هل نجحت الهيئة في خلق المشاريع الصغيرة الرائدة؟؟
اجيب عن السؤال بلعم أي نعم ولا في نفس الوقت لكن يجب ان تكون الاجابة نعم والف نعم لان المشاريع الصغيرة تلعب دور كبير جدا في التنمية ولها اثر كبير ومباشر على المتغيرات الاقتصادية الكلية التالية :
- لها اثر على الناتج القومي المحلي حيث تسهم في رفع معدلات الانتاجية وتزيد الانتاج
- تؤدي الى زيادة معدل الاستهلاك الكلي وبالتالي توسع دورة الانفاق والانتاج والاستثمار
- تؤدي الى زيادة الادخار وتسهم في زيادة حجم الاستثمار الكلي
- بعض المشروعات الصغيرة تستطيع دخول الاسواق الخارجية وبالتالي تساهم في زيادة الصادرات وتوفير العملات الصعبة
- تساهم في تحقيق التنمية المتوازنة من خلال توزع المشاريع

الخاتمة

وانا هنا اقول يجب دعم المشاريع الصغيرة بصيغة جديدة تنظيمية وتمويلية ويجب اعادة النظر بقانون الهيئة بما يؤدي الى اخذ ملاحظات المؤسسين لمشاريع صغير ة ووضعها في القانون او المرسوم الجديد قبل ان يصدر كما يجب اعادة دراسة هذا المرسوم بعناية من قبل لجنة جديدة كبيرة تضم في عضويتها كل الحريصين على الخير العام واصحاب الخبرة وخاصة الذين عملوا في الهيئة منذ تأسيسها والذين يتابعون نجاح المشاريع بما يؤدي الى مساهمتها الحقيقية في عملية التنمية بحيث تحقق فعلا الاثار التي ذكرناها على المتغيرات الاقتصادية
منذ ان دخلنا الى هيئة مكافحة البطالة كمتدربين لدى الدكتور بيان حرب مدير عام الهيئة لمسنا الجدية والشفافية لتطوير عمل الهيئة وزرنا بعض المشاريع والتي هي بحق رائدة ونحن بحاجة الى تنمية وتوسيع هذه المشاريع الرائدة وخلق المزيد منها لاننا بحاجة الى ثقافة جديدة وهي ثقافة الاعتماد على النفس والذات والتفكير والمبادرة وتحقيق الطموح بدل ثقافة الاتكال وانتظار الراتب اذا وجدنا الوظيفة وانتظار الوظيفة وعلينا ان نفهم اليوم وننقل هذا الفهم الى الاخرين ان الدولة حسمت خيارها باتجاه التحول الى اقتصاد السوق الاجتماعي وان توظيف عمالة جديدة اليوم لا حاجة لها امر اصبح من الماضي لذلك يجب دعم الهيئة دعما كبيرا وحقيقيا وان تكون الهيئة مشروع للحكومة او مشروع للدولة بشكل كامل ويجب ان لا نقلل اطلاقا من موضوع فشل الهيئة وعجزها عن تحقيق اهدافها ويجب ان نعترف ان عجز الهيئة( وهوليس عجزا كبيرا ولكنه مقارنة مع اعداد العاطلين عن العمل يعتبر عجزا اما مقارنة الهيئة مع هيئات اخرى لا يعتبر عجزا وفشلا ) ليس سببه الهيئة وحدها بل جهات اخرى وانظمة وقوانين وتشريعات لذا لا بد من جهود اضافية وسريعة وعاجلة واستثنائية لدفع الهيئة الى الامام حرصا على الوحدة الوطنية والامن الاجتماعي وحفاظا على الموارد
عبد الرحمن تيشوري
دارس في المعهد الوطني للادارة العامة
092575464



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقوال خالدة ومأثورة ومتميزة لمفكرين وقادة في الادارة
- الاقتصاد الرديء للعالم ؟؟؟
- الادارة بالاخلاق والقيم والمثل هل هي ممكنة ؟؟؟
- هل يساهم التدريب في هيئة مكافحة البطالة في خلق ثقافة العمل و ...
- نساء ورجال هل تضرب زوجتك؟.
- زيادة التنمية ام تخفيض السكان هل تجيب الخطة التنموية السورية ...
- هل يكون للعرب قضية واحدة في قمة الخرطوم ؟؟؟
- حكايتي مع الرقم الوطني وتجديد جواز السفر
- اهمية الاستثمار في التجارة البحرية والقانون البحري
- متى نضع الاعلام في خدمة الاصلاح والتطوير ؟؟؟
- الا يشكل تحريض المدير وقلب الحقائق امامه جريمة ؟؟؟
- متى نشهد قانون استثماري عصري يريح المستثمرين ويفيد البلد ؟؟؟ ...
- الاستملاك سيف مسلط على الفقراء
- العفو العام والعفو الخاص والعلاقة بينهما ؟؟
- المعهد الوطني للادارة العامة حلم تحقق لكن احداث سلك للمديرين ...
- هل تستطيع ثقافتنا واعلامنا مواجهة افتراءات واكاذيب امريكا ؟؟ ...
- متى نصدر قانون تجارة عصري يواكب العصر ويلائم اقتصاد السوق ال ...
- هل نشهد تأمين ضد البطالة في قانون التامينات الاجتماعية السور ...
- هل سمعتم بالمحاكم المسلكية ؟؟؟
- الطلاق سلاح خطير يساء استخدامه


المزيد.....




- تغير مستمر في سعر الذهب .. كم أسعار الذهب اليوم في مصر عيار ...
- مصر توافق على إنشاء منطقة حرة وميناء سياحي بـ-رأس الحكمة-
- عودة شهية المخاطرة تهبط بالذهب بانتظار بيانات اقتصادية
- -القابضة- تستحوذ على حصة في مجموعة -بيليناري-
- واشنطن تنذر -تيك توك-.. إما قطع العلاقات مع بكين أو الحظر
- ما هي التداعيات المحتملة لارتفاع مستويات الديون الأميركية؟
- شركة -مياهنا- السعودية تخطط لطرح عام أولي
- الإمارات والإكوادور تعتزمان بدء مفاوضات شراكة اقتصادية شاملة ...
- أسهم اليابان ترتفع للجلسة الثالثة على التوالي
- استطلاع- اقتصاد الإمارات سينمو بأسرع وتيرة بالمنطقة في 2024 ...


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - هل نجحت هيئة مكافحة البطالة السورية في خلق المشروعات الصغيرة الرائدة ؟؟؟