أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل عوض حسن - اَلْفَخُّ اَلْإِسْلَاْمَوِيُّ اَلْصِّيْنِي ..!















المزيد.....

اَلْفَخُّ اَلْإِسْلَاْمَوِيُّ اَلْصِّيْنِي ..!


فيصل عوض حسن

الحوار المتمدن-العدد: 6007 - 2018 / 9 / 28 - 01:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تَلَت زيارة البشير وبعض أفراد عصابته للصين مُؤخراً تصريحات مُتناقضة/مُريبة، واجتهد إعلامهم المأجور في تضخيم نتائج الزيارة و(مكاسبها)، خاصَّةً القروض التي نَالُوها باسم السُّودان، وأحالوها لمصالحهم وامتنعوا عن تسديد أقساطها، وتَظَاهروا بالدخول في (مُباحثات/مُفاوضات)، ليتسنَّى لهم بعدها تسليم الصين مُقدَّراتنا الوطنيَّة المُقدَّمة كـ(ضمانات) لتلك القروض، سواء كانت أرض أو مشروع أو مِرفَق، وهو مسلسلٌ (مُتكرر) شهدنا فصوله كثيراً، ويسعون لتكراره الآن!
أبرز الذين تَصدُّوا للتضليل هذه المرة، كان مُسْتَوْزِرْ الدَّولة للخارجيَّة، أُسامة فيصل، الذراع الأيمن (للعَقْرَب) عوض الجاز، وسَاعِده في إهدار/تدمير غالبيَّة مُقدَّراتنا الوطنيَّة. حيث تحدَّث هذا المُسْتَوْزِرْ لصحيفة الشرق الأوسط في 8 سبتمبر 2018، عن مكاسب اقتصاديَّة كبيرة مع الصين، كـ(تَجَاوُز) عقبات/تحديات ديونها التي حَدَّدها بـ10 مليارات دولار، والقرض (الجديد) البالغ 600 مليون يوان! مُوضِّحاً أنَّ الصينيين (قَرَّرُوا) زيادة استثماراتهم في الذهب والمعادن الصناعيَّة، ومُواصلة أعمالهم بحقول نفط (جنوب السودان)، وبالحقول المُكْتَشَفَة غرب البلاد، واستكشاف غاز الطبخ والغاز المُكثَّف والغاز الطبيعي لإنتاج الكهرباء، وتجديد اتفاقيات التدريب وإنشاء معهد لدراسات النفط! وأضاف بأنَّ الصينيين (يرغبون) في المحاصيل السُّودانية، وعلى رأسها (الفول السُّوداني)؛ واتفاقهم على تخصيص (حِصَّة كبيرة) من هذه الحاصلات للصين!
أوَّل (أكاذيب) هذا المُسْتَوْزِرْ، تَمثَّلَ في تَلَاعُبه بـ(إجمالي) ديون الصين المُسْتَحَقَّة على السُّودان، التي تفوق الـ10 مليارات دولار، وهو موضوعٌ تَنَاوله عددٌ من الشُرفاء، خاصةً الأخ الباحث/مُصطفى عمر، الذي كَتَبَ مقالاتٍ رَّصينة، مشفوعة بقوائمٍ تفصيليةٍ عن اسم القرض ومبلغه وغرضه وتاريخه، ولقد أمَدَّني مشكوراً بهذه القوائم ومواقعها المرجعيَّة، فله وافر التقدير والاحترام. ووفقاً لهذه البيانات، فقد بلغ إجمالي القروض الصينيَّة للفترة 2000-2014، نحو 14 مليار و984 مليون و507 ألف و832 دولار، ولم نتحصَّل على ما قبل هذه الفترة وبعدها، نظراً للتعتيم الإسْلَامَوي الكبير على هذه القروض، وعلى كل ما يرتبط بالصين، مما (يَفضح) كَذِب المُسْتَوْزِرْ أعلاه، حينما (قَلَّلَ) إجمالي القروض المُستحقَّة! بخلاف أنَّه لم يُوضِّح كيف (تَجَاوزوا) تحدِّيات تلك القروض، وغَيَّروا (قناعات) الصينيين المعروفين بـ(التَشَدُّد) وعدم ترك فلسٍ واحدٍ لمَدِيْنٍ قط! وبعبارةٍ أخرى: ما هو المُقابل الذي قَدَّمه المُتأسلمين، لتُغيِّر الصين موقفها الرَّافض لمُساعدتهم/إقراضهم؟! علماً بأنَّ جميع القروض الصينيَّة بفوائد مُركَّبة، وآجال سدادها وأقساطها وغرامات تأخير السداد، و(الضمانات) التي قَدَّمها المُتأسلمون لِنَيْلِها (مجهولة)!
أمَّا حديثه عن عودة الشركات الصينيَّة، بعد اتفاقيَّة إعادة تشغيل حقول النفط بين السُّودان ودولة جنوب السُّودان، وأنَّ إنتاجها الآن 20 ألف برميل/اليوم، وسيرتفع لـ360 ألف برميل/اليوم، فهو تضليلٌ (مفضوح)، لأنَّ هذه الحقول (مِلْكٌ) لدولة الجنوب، وعلاقة المُتأسلمين بها لا تتجاوز (أُجرة المُنَاوَلة)، والحقول التي وصفها بـ(المُكتشفة) ما تزال في رحم الغيب، ولا يُمكن التعويل عليها في تجاوُز أزماتنا الاقتصاديَّة! ومع هذا، سنفترض (جدلاً) أنَّ الإنتاج الآن 600 ألف برميل/اليوم وليس فقط 20 ألف أو حتَّى 360 ألف، وأنَّ دولة الجنوب ستتركته لنا (بالكامل) رغم استحالة ذلك، فما أثر هذه الكميَّة على اقتصادنا المُنهار؟! هذا إذا اعتبرنا أنَّ النفط المُنتَج هو الأفضل/الأجود عالمياً، وبالتالي الأعلى سعراً؟ حيث لن يَتَبقَّى منها شيئ (مُؤثر)، عقب خصم أقساط الإنشاءات النفطيَّة والعَمَالَة والتأمين والطاقَّة، والشركات المُنتِجة التي (قَاضَت) إحداها السُّودان بالمحاكم الإنجليزيَّة، وعَجَزَ المُتأسلمون عن دفع (بعض) مُتأخَّراتها حتَّى الآن!
الرَّاجح وفق المُعطيات الماثلة، أنَّ البشير وعصابته (مَنحوا) الصين أراضٍ جديدةٍ، بشروطٍ (مجهولة) أيضاً، مُقابل (جَدْوَلَة) ديونها المُستحقَّة، حيث أقَرَّ المُسْتَوْزِر أعلاه (صراحةً) باتفاقهم على مَنْحْ الصين (حِصَّة كبيرة) من الفول السُّوداني، وقال بالنَّص: أنَّ الصينيين (قَرَّروا) الاستفادة من المحاصيل السُّودانية، وهنا المُصيبة أعظم، باعتبار أنَّ الصين هي التي (قَرَّرت) ما تُريده في السُّودان ومُقدَّراته! وسنتأكَّد أكثر لو تأمَّلنا خطاب البشير، بشأن (التهبيل) الوزاري الأخير، حيث قال بالنَّص: أنَّهم يعكفون الآن، بمُشاركة المخلصين و(الأصدقاء الحادبين)، على وضع برنامج إسعافي عاجل، يتضمَّن (مشروعات بعينها) ذات عائد مُباشر، وهي إشارة تستهدف تهيئتنا (لتَقَبُّل) الوجود الصيني القريب، بحِجَّة البرنامج الإسعافي العاجل! وهناك إفادات السفير الصيني بالخرطوم، عن توقيعهم اتفاقيات في مجالات الزراعة والصناعة والجمارك، ضمن زيارة البشير الأخيرة، وإعلان السفير المُفاجئ/المُريب عن (إعفاء) بلاده لديونها على السُّودان حتَّى عام 2015، و(تَوَقُّعاته) بإعفاء دولته لقروضها حتَّى العام 2018، وجميعها أكاذيب وتضليلات تزيد (رِّيبة) العاقل، لأنَّ القروض تَخُص البنوك المركزيَّة ووزارات الماليَّة وليس السفراء، وحتَّى لو استثنينا هذه الحالة، فلماذا لم يذكر السفير تفاصيلها، ولماذا لم يُفصح عنها البشير ومُسْتَوْزِرِه وغيرهما من أفراد العصابة، فور عودتهما من هناك؟!!
إنَّنا أمام (فَخ) إسْلَامَوي/صيني جديد، يستهدف هذه المرة أحد (آمال) نهوضنا الاقتصاديّ، لأنَّ الزيوت من القطاعات الواعدة/المُربحة اقتصادياً، وفجوتها مُتزايدة وترفع الطلب عليها عالمياً وإقليمياً. حيث يقول أحدث تقارير Zion Market Research، أنَّ قيمة سوق زيت الطهي العالمي، بلغت عام 2017 حوالي 85.52 مليار دولار، وستصل لنحو 130.30 مليار دولار بحلول 2024، بمُعدَّل نمو سنوي مُركَّب يبلغ نحو 6.2% للفترة 2018-2024، وأنَّ السوق العالميَّة مدفوعة نحو زيادة الطلب. وتُعدُّ آسيا والمُحيط الهادي مناطق رائجة لسوق زيت الطهي، بحصة تزيد عن 27٪ في عام 2017، وسيزداد الطلب على الزيوت النَّباتيَّة مُستقبلاً، في أوروبا والشرق الأوسط، سواء للاستهلاك الآدمي أو لتغطية حاجة الصناعات المُتنامية، والصينُ تعلمُ ذلك تماماً وتسعى لابتلاع أراضينا، ذات الميزة النسبيَّة (المُتفردة/العالية) في الحبوب الزيتيَّة بتنسيقٍ مع المُتأسلمين.
لقد أجاد المُتأسلمون (إلهاءنا) بأمورٍ فرعيَّة تصرفنا عن اقتلاعهم، ولنتأمَّل فقط ما جرى منذ بداية عامنا الحالي 2018، سنجد أنَّه مع كل تَحَرُّك جاد ضد المُتأسلمين، تتكاثف الأحداث والقِصص الجانبيَّة/الانصرافيَّة. فحينما نَادَى الشرفاءُ بمُناهضة ميزانيَّة الجوع في يناير الماضي، تفاجأنا بِمَتَاهَة قاسم بدري وضرب فتياته وسَبِّه للعقيدة وغيره! ومع اشتداد أزمة الخبز مُنتصف العام، برزت قضيَّة طالبة طب جامعة الأزهري واختفائها، وعودتها بتسجيلاتٍ (هايفة) وسيئة الإخراج والمُحتوى، ثُم نِسْيَان كل شيئ وكأنَّ شيئاً لم يكن! ثُمَّ قاموا بمسرحيَّة (التهبيل) المُسمَّاة تشكيل وزاري، وأشغلونا بهذا وذاك وتصريحاتٍ على نحو (الصدمة) وغيرها، ثُمَّ قصَّة السنهوري وسارة التي اعقبتها قصَّة القناة الألمانيَّة، وتَقَاطُعات وباء كسلا وافتعال أزمة تسكين مليشيا الجنجويد بشمال دارفور، وسيتواصل الإلهاء لإطالة بقاء البشير وعصابته، حتَّى يُكملوا تفكيك وتمزيق ما تَبَقَّى من السُّودان!
لقد ضَخَّمَ المُتأسلمون الـ600 مليون يوان، وهي لا تَسْوَى شيئاً أمام ما رَصدته الصين لأفريقيا (نحو 60 مليار دولار)، فلننتبه لهذا (الفخ)، ونستشعر (حَسَاسيَّة) أراضي الحبوب الزيتيَّة، كقضيَّةٍ مصيريَّةٍ (سِياديَّة/استرتيجيَّة)، لأنَّها محور رئيسي لنهضتنا الاقتصاديَّة المأمولة بجانب الثروة الحيوانيَّة، حيث لم نعد نملك غيرهما. فليتنا نترك القضايا الفرعيَّة والمُعالجات (الجُزئيَّة)، ونُركِّز على الإسراع باقتلاع البشير وعصابته، وبإزالتهم ستتوقَّف جميع المَتاهَات التي تُلهينا وتستنزف طاقاتنا المُهدَرة. وليكن ذلك عاجلاً، لأنَّ المُتأسلمين سيجتهدون في اقتلاع أراضي إنتاج الحبوب الزيتيَّة وتسليمها للصينيين، وفي سبيل ذلك سيتحايلون ويُمارسون كل أنواع التضليل، ورُبَّما العنُف كما فعلوا في مناطق أُخرى من السُّودان، بمُبرِّرات الاستثمار (الكذوب) والشواهد عديدة، كمشروع الجزيرة والرَّهد وكنانة وسُكَّر النِّيل الأبيض وغيرها. وسيستهدفون بصفةٍ خاصة في مُقبل الأيَّام، ما تَبقَّى من أراضي الجزيرة وسِنَّار والنيل الأزرق والقضارف وبعض أراضي كردفان والنِّيل الأبيض.
فَلْنَمْنَع تسليم أراضينا للغير بكل قُوَّتنا، ودون سُقوفٍ مُعيَّنة، ولنثق بأنَّ أفعال البشير وعصابته لن يصمدوا أمام وحدتنا وتُلَاحُمِنا، ولو تركناهم سيُفكِّكون بلادنا ويُسلِّمون مُقدَّراتنا لسادتهم بالخارج، ثُمَّ يغادرون للبلاد التي يحملون جوازاتها، بعدما يصنعون الفوضى والخراب، وهذا يعني أنَّنا (وحدنا) المعنيُّون بالحفاظ على ما تَبَقَّى من بلادنا ومُقدَّراتنا، وأنَّنا وأبناؤُنا الوحيدون الذي سندفع ثمن فُقدانها.. وللحديث بقيَّة.



#فيصل_عوض_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نَكْبَةُ اَلْمَنَاْصِيْرِ نَاْقُوْسٌ لِخَطَرٍ أَعْظَمْ ..!
- اَلْسُّوْدَاْنُ مَسْرَحُ اَلْدُّمِي ..!
- اَلْاِلْتِقَاْءُ اَلْإِثْيُوْبْيُّ اَلْإِرِيْتْرِيْ: قِرَاْء ...
- غَدْرُ اَلْأَشِقَّاْءْ..!
- اَلْتَحَدِّي اَلْتَّاْرِيْخِي لِلْنُّخْبَةِ اَلْسُّوْدَاْنِي ...
- اَلْسُّوْدَاْنِيُّوْنَ وَأَزْمَةُ اَلْثِقَة ..!
- اَلْمَوَاْنِئُ اَلْسُّوْدَاْنِيَّةُ عَلَىْ شَفَا اَلْضَيَاْع ...
- اَلْدَّاْئِنُوْنَ اَلْخَطَرُ اَلْأَكْبَرُ عَلَى اَلْسُّوْدَا ...
- اَلْتَدْمِيْرُ اَلْإِسْلَاْمَوِيُّ لِلْتَعْلِيْمِ فِيْ اَلْس ...
- فَلْنَنْتَبِهْ لِتَحَاْلُفَاْتِ اَلْبَشِيْرِ وَمَآلَاْتِهَا ...
- اَلْوَضَاْعَة ..!
- شَرْقُ اَلْسُّوْدَاْنِ وَمُثَلَّثُ حَمْدِيْ اَلْاِسْلَاْمَوِ ...
- مَنَافِذَنَاْ اَلْبَحْرِيَّة وَاَلْهُرَوْبُ اَلْإِسْلَاْمَوِ ...
- اَلْبَدِيْلُ اَلْمُقْتَرَح لِاقْتِلَاْعِ اَلْمُتَأسْلِمِيْن ...
- أَوْلَوِيَّاْتُ اَلْتَغْيِيْرِ اَلْمَنْشُوْدِ فِيْ اَلْسُّوْ ...
- مَتَىْ يَسْتَعِيْدْ اَلْسُّوْدَاْنْ بَنِيْ شُنْقُوُلْ ..!
- تَحَاْلُفُ اَلْشَرْ نَاْلَ مِنَ اَلْسُّوْدَاْنِ قَبْلَ اَلْي ...
- اَلْغَفْلَة ..!
- فَلْنُوْقِفْ نَزِيْفْ مُقَدَّرَاْتْ اَلْسُّوْدَاْنْ ؟!
- أُسْطُوْرَةُ اَلْغِذَاْءِ اَلْغَاْئِبَةْ ..!


المزيد.....




- لقاء وحوار بين ترامب ورئيس بولندا حول حلف الناتو.. ماذا دار ...
- ملخص سريع لآخر تطورات الشرق الأوسط صباح الخميس
- الهند تشهد أكبر انتخابات في تاريخها بمشاركة مليار ناخب
- هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يخرج التدريس من -العصر الفيكتو ...
- دراسة تكشف تجاوز حصيلة قتلى الروس في معارك -مفرمة اللحم- في ...
- تدمير عدد من الصواريخ والقذائف الصاروخية والمسيرات والمناطيد ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /18.04.2024/ ...
- -كنت أفكر بالمفاتيح-.. مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة ...
- تعرف على الخريطة الانتخابية للهند ذات المكونات المتشعبة
- ?-إم إس آي- تطلق شاشة جديدة لعشاق الألعاب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل عوض حسن - اَلْفَخُّ اَلْإِسْلَاْمَوِيُّ اَلْصِّيْنِي ..!