أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - غازي الصوراني - مدخل إلى الفلسفة الماركسية (7-12)















المزيد.....

مدخل إلى الفلسفة الماركسية (7-12)


غازي الصوراني
مفكر وباحث فلسطيني


الحوار المتمدن-العدد: 6006 - 2018 / 9 / 27 - 16:39
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



26/9/2018

مدخل إلى الفلسفة الماركسية (7-12)
قوانين الديالتيك
قانون نفي النفي[1]:
إنه قانون تطور الطبيعة والتاريخ والفكر" إنجلز"
مقولة النفي ليست مقولة حديثة، وإذا كانت قد ارتبطت بشكل خاص بفلسفة، فإنه يمكن العثور عليها في الفلسفات القديمة، وإذا كان هيغل أقام مقولتي النفي ونفي النفي في إطار المنطق، فإن ماركس قد أعاد بناءهما وربطهما بالوعي الاجتماعي وبالتحولات الاجتماعية، حيث تنتقل المقولات من "المضمون المجرد" إلى "المضمون المادي" لأن النفي لا يحيل الشيء إلى مجرد ، بل إلى شيء له مضمون محدد، أي أن النفي له مضمون محدد ومشخص ومميز ونمطه يعتمد على طبيعة كل ظاهرة، فكل شيء له شكل نفيه الخاص به. ولقد عممت الماركسية مقولة نفي النفي على جميع الظواهر الطبيعية والاجتماعية. فقانون نفي النفي يجد تحققه في المملكة الحيوانية وفي عالم النبات وفي حقل الجيولوجيا، مثل ما يجد تحققه بين البشر وتطور المجتمعات عموما ، وفي ظهور نمط الإنتاج الرأسمالي خصوصا، حيث تتزايد بشاعة الاستغلال الطبقي وتتزايد معها تراكمات الوعي بالظلم الطبقي والاضطهاد بما يمهد للثورات شرط توفر ونضوج العامل الذاتي / الحزب الماركسي الثوري .
- الأحكام الأساسية لهذا القانون:
1. في عملية التطور، ينشأ باستمرار شيء جديد لم يكن له وجود في الماضي، وهذه العملية تسمى النفي الجدلي للقديم.
2. في عملية النفي يبقى كل ما هو قيم وحيوي ويندرج في الجديد بشكل محول، ولا يتعرض للفناء إلا جزء معين من القديم هو الجزء الذي بات يعرقل التطور.
3. ينطوي التطور على ما يشبه العودة إلى المراحل المقطوعة وتكرارها (نفي إثبات نفي) ولكن على مستوى جديد أكثر رقياً، ولهذا يتسم التطور بطابع لولبي وليس دائري أو مستقيم.
4. في عملية التطور يوجد دائماً، وبصورة موضوعية، نزعات تقدمية وأخرى تقهقرية عند الانتقال من القديم إلى الجديد، ويتحدد النمط التقدمي أو التقهقري بحسب التغيرات الجارية في الظاهرة المعنية عموماً تبعاً للنزعة التي تكون لها الغلبة في هذه العملية التطورية المترابطة جدلياً.


إن تحليل قانون انتقال التبدلات الكمية إلى تبدلات كيفية، وقانون وحدة وصراع المتضادات يبين لنا أنه نتيجة لعمل هذين القانونين تتم عملية لا نهاية لها، عملية استبدال بعض الظواهر والأشياء بأخرى، في هذا الصراع المتواصل بين الجديد والقديم، بين المولود والفاني ، هذه الناحية من التطور، الناشئة إلى حد كبير عن قوانين الديالكتيك المذكورة أعلاه، تجد تعبيرها الأعمق في قانون نفي النفي. ومكان وأهمية هذا القانون في منظومة قوانين ومقولات الديالكتيك المادي، يتحدد في اعطائه أعم وأشمل مفهوم عن طابع التطور.
1. جوهر ودور النفي الديالكتيكي في عملية التطور[2]:
إن التطور يتضمن في نفسه عاملاً قانونياً، إلزامياً، هو النفي فالتبدلات النوعية تعني نفي النوعية القديمة، ثم إن صراع المتضادات يتم بظفر متضاد على آخر ، فالنفي بالتالي ليس عاملاً ثانوياً مرتبطاً بعملية التطور من الخارج، بل هو مشروط قانونياً بجوهر التطور ذاته.
وللنفي دور هام في جميع عمليات الطبيعة والمجتمع والتفكير، وهو يتبدى بأشكال مختلفة تبعاً لاختلاف العمليات، فتحول الأورانيوم إشعاعياً إلى راديوم هو مظهر "نفي" أحد العوامل الكيماوية، وتشكل عامل كيمياوي آخر منه، كما أن نفي البرعم بالزهرة، والزهرة بالثمرة هما العاملان الضروريان لنمو النبات.
وتاريخ المجتمع لا معنى له من دون نفي الأنظمة الاجتماعية القديمة من قبل الجديدة، المجتمع، من دون عامل النفي، يتحول إلى مستنقع راكد، إلا أن الاعتراف بعامل النفي، في التطور، غير كافٍ، لابد من الفهم الصحيح لطبيعة النفي، لطابعه الديالكتيكي.
لا ينبغي فهم أحد عوامل التطور، وهي النفي، كنفي مطلق، أي كنفي لا يحتوي في ذاته أي شيء إيجابي، فلو أن الأمر كذلك لما أمكن التطور، لو أن نفي البرعم، في دورة نمو النبتة، كان نفياً فقط، لما حدث انتقال من البرعم إلى الزهرة. فهذا أيضاً نفي، ولكنه نفي تهديمي، ولا يخلق الشروط لنمو النبتة الطبيعي، مثل هذا النفي لا يشكل شرط التطور.
قانون نفي النفي الديالكتيكي هو قانون التطور، فهو لا يقصد أي نفي كان، بل يقصد النفي الذي يستخدم كمقدمة، كشرط للتطور، يقول إنجلز "النفي في الديالكتيك لا يعني قول "لا" ببساطة، أو التصريح عن شيء بأنه غير موجود أو القضاء عليه بأية وسيلة كانت، إن النفي المفهوم ديالكتيكياً والمعبر عنه تعبيراً صائباً هو هذه الـ "لا" التي تحتوي في الوقت ذاته على "نعم" أي وحدة النفي والإثبات، وبالإضافة إلى أن النفي شرط التطور، فهو أيضاً تعبير عن مواصلة التطور وتواليه، بين ما يُنفي، وبين ما ينفي، هذه أهم ناحية في النفي. إن النفي الدياكتيكي لا ينبغي فهمه كانقطاع في التطور، كنفي للصلات بين القديم والجديد، إن الصلات بينهما قائمة بفعل أن الجديد لا يولد من لا شيء، بل من القديم فقط، والصلة تجد تعبيرها في أن الجديد يتمسك بكل ما هو إيجابي في القديم.
لقد نشأت الفلسفة الماركسية كنفي للفلسفة السابقة، ولكنها بعد تغلبها على الخاطئ الذي لم يتحمل وطأة تجربة الزمن، احتفظت بكل ما تضمنته هذه الفلسفة السابقة من حقائق.
2. الطابع التصاعدي للتطور وأشكاله[3]:
إن تحليل الدور الذي يلعبه النفي يؤدي إلى استنتاج التطور التقدمي للواقع، تطوراً تصاعدياً. فالتطور التصاعدي هو نتيجة حتمية لقضية إن كل جديد يمتص في نفسه كل ما تم التوصل إليه سابقاً ويجعل منه أساساً للحركة المقبلة.
وفي هذا السياق من الممكن طرح السؤال التالي: لماذا يسمى هذا القانون الذي ندرسه بقانون نفي النفي؟ أو لا يمكن الاكتفاء بمفهوم النفي وحده ..؟ جوابنا هو ان التطور الموضوعي ذاته، يحتوي على هذا النفي المزدوج، ومفهوم "نفي النفي" يعكس فقط العمليات التي تتم بشكل مستقل عن وعينا، ولتوضيح ذلك نتصور نزاعاً بين طرفين حول قضية علمية ما، إن الطرف الأول يقدم فكرة معينة (نظرية) والطرف الثاني يقدم نفي هذه الفكرة (ضد النظرية). إن كلا من الطرفين المتعارضين يمكن أن يصيب بعض الحقيقة، ولكنهما يعارض أحدهما الآخر من جانب واحد ويقف أحدهما من الآخر بصفته نافياً له. وتنشب بين الطرفين معركة فكر تنتهي بظهور فكرة جديدة تنفي الفكرتين السابقتين المتصارعتين فيما بينهما.
تاريخ العلم ملئ بأمثلة من هذا النوع، تبين حركة المعارف الإنسانية نحو الحقيقة المتصارعة. ففي القرن السابع عشر سادت نظرية تؤكد ان الضوء يتكون من جزيئات صغيرة جداً تنتشر وفق قوانين حركة الجزيئات، وفي هذه الفترة نفسها ظهرت نظرية تقول بأن للضوء طبيعة تموجية وهو ينتشر وفق التموج، وبدا آنذاك أن النظرية الثانية قد انتصرت على الأولى في هذا الصراع، ولكن العلم في القرن العشرين اكتشف الطبيعة الكوانتية للضوء وبرهن عليها، وقد ظهر أن انكسار الضوء وحركاته الاهتزازية تشهد على طبيعته التموجية، أما تأثيره في التصوير الكهربائي ومفعوله الكيميائي وغير هذا من الصفات فتدل على أن الضوء يتصف في الوقت نفسه بصفة الجزيئات. وهكذا عمدت النظرية الحديثة للضوء بصفتها نفياً للنفي، إلى جمع وتركيب العناصر الإيجابية في النظريتين السابقتين وحررتهما من وحدة الجانب.
إن التطور في كل مكان يحدث على النحو التالي: كل درجة عليا من دورة التطور هذه أو تلك، تبرز كتركيب للحركة السابقة كلها، وهكذا فالتطور يمر في درجة تثبت وجود الظاهرة، ثم في درجة نفيها، وأخيراً في درجة نفي النفي. وبفضل ذلك فإن التطور بمجموعه يسير في خط صاعد، من البسيط إلى المعقد، من الأدنى إلى الأعلى، لهذا يتمتع قانون نفي النفي بأهمية عظمى في توضيح الاتجاه الأساسي في التطور.
ونرى في المجتمع أن كل تشكيلة اجتماعية اقتصادية جديدة هي عبارة عن درجة تطور أعلى، وعملية الصعود من الأدنى إلى الأعلى لا تشمل البنيان الاجتماعي بمجموعه فقط، بل وتشمل كل ناحية منفصلة من نواحي المجتمع: مثل التكنيك، الانتاج، العلم، الفن، حياة الناس.
إن طريق تطور المعرفة هو الانتقال من التصورات الأولية البسيطة المحشوة كثيراً بالأوهام، عن العالم، إلى الذري المشرقة التي توصلنا إليها بفضل العلم الحديث.
في كل مكان، وفي أي ميدان طرقناه، نرى الاتجاه الأساس ذاته، نرى التطور وفق خط صاعد.
الحركة الصاعدة هي عملية معقدة لا يمكن فهمها ببساطة فالتطور الصاعد في الطبيعة والمجتمع يتحقق، على أرضنا، في كتلة من الأشكال والظواهر التي يستبدل بعضها بعضاً، وكل منها عابر غير ثابت. ولا ينبغي أن نفهم أمر التطور على أن كل شكل من أشكال النبات أو الحيوان يتطور دائماً وفق خط صاعد.
إن بعض أجزاء خط التطور، في اتجاه الحركة التقدمي العام، يمكن أن تتوجه لا إلى الأمام، بل إلى الوراء، يمكن أن تعبر عن فترات الحركة الراجعة، عن التأخر، ففي المجتمع مثلاً لا تظفر القوى الطليعية الجديدة دفعة واحدة، فكثيراً ما تفشل أمام قوى القديم التي تكون اكثر قوة من الجديد الناشيء. ففي المجتمع يدور صراع بين الطبقات والأحزاب المتناحرة، وسير هذا الصراع متعلق بنسبة القوى.
قانون نفي النفي، كأي قانون دياليكتيكي آخر، يشير فقط إلى الاتجاه الاعم في التطور وهو، كأي قانون، يتبدل، ويغير شكله عند التنفيذ، حسب طبيعة الشيء والشروط التي يتم فيها تطور هذا الشيء. وقد نبه انجلز بشكل خاص قائلاً بأن طريقة النفي "تتعلق بالطبيعة الخاصة بكل ظرف على حدة".
لقد سخر انجلز ولينين من أولئك الذين يتهمون الماركسية وكأنها تشير إلى حتمية موت الرأسمالية وظفر الاشتراكية بالاعتماد على نفي النفي، و"المراحل الثلاث". إن ماركس محّص في جبال الوقائع، واكتشف قوانين تطور الرأسمالية، وظفر الاشتراكية، ولم يتوصل إلى النتيجة القاضية في حتمية موت الرأسمالية، وظفر الاشتراكية، إلى على أساس العمليات الموضوعية(دون إغفال العامل الذاتي/ الحزب). ولم يكن الديالكتيك، بما فيه قانون نفي النفي، الا طريقة تمحيص تلك الوقائع.
إن النشاط العملي يبرز كبدء، كنقطة انطلاق للنظرية، والنظرية تجيب على أسئلة ومتطلبات النشاط العملي. وهذا النشاط وحده هو القادر على تبيان حقيقة النظرية وفي نشاط الناس العملي وحده تتحقق منجزات النظرية.
الديالكتيك كنظرية للمعرفة[4]:
- المنطق الديالكتيكي والمنطق الشكلي:
إن المعرفة انعكاس للواقع وهي عملية ديالكتيكية معقدة ينفذ فيها العقل إلى جوهر الأشياء. وتتم المعرفة من خلال نشوء التناقضات وحلها وتحمل طابعاً فعالاً خلاقاً.
كتب لينين يقول "في نظرية المعرفة، كما في كل مجالات العلم الأخرى يجب أن نفكر تفكيراً ديالكتيكياً، أي يجب أن لا نفترض أن معرفتنا جاهزة ولا تتبدل بل أن ندرس الطرق التي نشأت بها المعرفة من اللا معرفة، وبأي شكل تصبح المعرفة غير التامة وغير الدقيقة معرفة أكثر كمالاً وأكثر دقة".
وتنطلق الفلسفة الماركسية من أن ما يسمى بالديالكتيك الذاتي (تطور تفكيرنا) هو انعكاس للديالكتيك الموضوعي (تطور ظواهر العالم المادي) .
إن وحدة قوانين التفكير وقوانين الواقع لا تعني عدم وجود فارق بينهما، أنها قوانين واحدة من حيث المحتوى فحسب، ولكنها مختلفة من حيث أشكال وجودها، فقوانين الواقع موجودة وجوداً موضوعياً أما القوانين الأخرى فموجودة في وعي الإنسان كانعكاس للأولى ذلك "ان قوانين المنطق هي نتاج انعكاس ما هو موضوعي في وعي الإنسان الذاتي" .
مضمون المنطق الديالكتيكي هي دراسة العلاقات بين المفاهيم والتحولات والتناقضات فيها، المسألة الرئيسية التي يهتم بها المنطق الديالكتيكي هي مسألة : الحقيقة ، فهو ينظر في أشكال التفكير على أنها أشكال ذات مضمون ويبين لنا كيف نتوصل إلى المعرفة الحقيقية عن العالم في هذه الأشكال .
________________________________________
[1] المصدر : المادية الديالكتيكية – مجموعة من المفكرين السوفييت – ترجمة فؤاد مرعي/ عدنان جاموس/ بدر الدين السباعي ...دار الجماهير –دمشق – 1973 – ط3 –– 296
[2] المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية – مجموعة من المؤلفين – دار التقدم – موسكو – 1975– ص297.
[3] المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية – مجموعة من المؤلفين – دار التقدم – موسكو – 1975– ص303.
[4] المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية – مجموعة من المؤلفين – دار التقدم – موسكو – 1975– ص317.



#غازي_الصوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدخل إلى الفلسفة الماركسية 6-12 قوانين الديالكتيك..
- مدخل إلى الفلسفة الماركسية (5-12)
- مدخل إلى الفلسفة الماركسية (4)
- مدخل إلى الفلسفة الماركسية (3)
- مدخل إلى الفلسفة الماركسية (2)
- مدخل إلى الفلسفة الماركسية (1)
- الوضع الدولي في ظل العولمة الراهنة
- أثر سياسة الرئيس الأمريكي ترامب على النظام العالمي
- العوامل الخارجية ودورها في الحديث عن مفهوم المجتمع المدني في ...
- سؤال وجواب
- عدم تبلور مفهوم المجتمع المدني في مجتمعاتنا العربية (17-18)
- حول البورجوازية الصغيرة (16- 18)
- حول مفهوم الطبقة الوسطى (15-18)
- طبيعة التركيب الطبقي في المجتمعات العربية (14-18)
- هيمنة بورجوازية الكومبرادور (13-18)
- الفجوة الهائلة بين الاثرياء والمحرومين (12-18)
- مخاطر التطور الاجتماعي العربي المشوه (11-18)
- أسباب تخلف المجتمع العربي (10-18)
- مفهوم المجتمع المدني وأزمة المجتمع العربي (9-18)
- المناخ العربي المهزوم والمأزوم في ظل الليبرالية الجديدة وانت ...


المزيد.....




- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - غازي الصوراني - مدخل إلى الفلسفة الماركسية (7-12)