زهور العتابي
الحوار المتمدن-العدد: 6006 - 2018 / 9 / 27 - 02:18
المحور:
الادب والفن
متى ؟
ينتهي الهَم ؟
وينام هذا الوجع !؟
والى الأبد .....
متى أستَردُّ حياتي
التي عشتُها ؟
وأستعيدُ عافيَتي
التي غادرتها ؟
لأعود حيثُ كُنت
فأنا الان لستُ أنا
لَم يَعد فيّ شيء
على قيدِ الحَياة
سوى بَقايا روح
وشيءٌ من ذكريات
ليتَني دفنتُها....
وجعلتُها كما الأموات
لأتَحرّر من
وجَعي..حزني واهاتي
ترى ؟
هل كُتبَ عليَّ
أن أرقُبَ الفرَح
ولا أستطيع
الاقترابَ منه !؟
ام تَراني ؟
لأنيّ أملكُ
قلباً من ذَهب
والقلوبُ الطيَّبة دَوماً
تحملُ حظاً
سيّئاً وبَحراً من ألم !؟
#زهور_العتابي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟