أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - هازان كاريسي - المثلية الجنسية بين العلم والموروث













المزيد.....

المثلية الجنسية بين العلم والموروث


هازان كاريسي

الحوار المتمدن-العدد: 6003 - 2018 / 9 / 24 - 20:26
المحور: المجتمع المدني
    


كثيرًا ما يحتدم النقاش حول أسباب المثلية الجنسية، كما تظهر بين الحين والآخر الدراسات والأبحاث التي تحاول تفسير تلك الأسباب. وتتراوح تلك الآراء بين من يعتبر المثلية ميول شخصية، ومن يعتبرها تنجم عن جينات معينة في الحمض النووي للإنسان، والجهل عن المثلية الجنسية والخرافات الكثيرة المنتشرة حولة وكذلك تجريم القوانين في منطقة شرق الاوسط وشمال افريقيا للمثلية ونبذ المجتمعي لهذا الشريحة جعل منها شريحة مظهدة بل واحدة من اكثر الشرائح ضعفا في المجتمع واصبح المثليون يعيشون في ظلال الغيرية الجنسية عسى ان ترحمهم القوانين والمجتمع , في هذا البحث المصغر احاول تسليط الضوء على المثلية الجنسية في عدة جوانب :

ما هي المثلية الجنسية؟
تعرف المثلية الجنسية على أنها سلوك أو انجذاب جنسي بين أفراد من الجنس ذاته، ولذلك فإن المثلية الجنسية نمط دائم من عوامل الجذب العاطفية أو الرومانسية أو الجنسية. وتعتبر المثلية ظاهرة قديمة قدم وجود الإنسان، وانتشرت في جميع الحضارات التي سادت في بلاد الرافدين ووادي النيل وبلاد الهند والإغريق. اي بمعنى اخر المثليه هي ممارسة الجنس مع شخص اخر من نفس الجنس اي امراة مع امراة ورجل مع رجل.ولكي نفهم المثلية الجنسية علينا ان نجيب على التساولات التالية.

هل المثلية الجنسية مرض؟
تَصِم معظم المجتمعات العربية «مثلي الجنس» بكونه مريضًا نفسيًا يحتاج إلى علاج، منحرفًا يجب تقويمه، خارج عن القانون يستوجب العقاب، أو شاذً عن عادات المجتمع وتقاليده في أفضل الأحوال.ولكن هذا النقاش قد حسم امره قبل اكثر من مائة عام في المجتمع الغربي حيث في نهاية القرن التاسع عشر بدأ الصراع حول الموضوع بين دعاة الدين والطب وطب الامراض العقليه والنفسيه والقوانين المتعلقه بممارسة المثليه. تحول المفهوم للمثليه من انه جريمه وخطيئه الى انه مرض والمريض لايحاسب كمجرم او مرتكب خطيئه.عالم النفس هافلوك اليس(1901 ) يقول ان المثليه تولد مع الانسان ولهذا لا يمكن ان نعتبرها سلوك غير سوي. اما سيجمويند فرويد يقول ( 1905) ان الانسان يولد حاملا معه رغبه لكلا الجنسين ويكون اتجاهه حسب ما تربى عليه. وكل من اليس وفرويد لم يعتبرو المثليه مرض. كتب فرويد الى احدى الامهات في رسالته ان المثليه هي نوع من التطور الجنسي وكثير من الرجال المحترمين والعظماء كانو مثليين منهم بلاتو وليوناردو دافنشي. يقول انه من الخطأ الفادح ان نشير للمثلي على انه مجرم او فاجر.منذ سبعينيات القرن العشرين كان هناك إجماع بين العاملين في مجال العلوم السلوكية والاجتماعية والمهن الصحية والنفسية على صعيد عالمي بأن المثلية الجنسية هي شكل صحي من أشكال التوجه الجنسي عند البشر. في عام 1973 ألغت الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين تصنيف المثلية الجنسية كاضطراب نفسي. وتبعهم في ذلك مجلس ممثلي جمعية علم النفس الأمريكية عام 1975. وبعد ذلك أزالت مؤسسات الصحة النفسية الكبرى حول العالم تصنيف المثلية كاضطراب نفسي بمن فيهم منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة عام 1990.

هل المثلية الجنسية: فطرية أم مكتسبة؟
قبل عام، كشفت دراسة بحثية نشرها موقع صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن المثلية الجنسية قد تحدث بسبب جين وراثي يكمن في الحمض النووي للإنسان، فيما قالت دراسة أخرى نُشرت في عام 1993 إن المثلية تبدأ في مرحلة التكوين الأولى،أشارت دراسة أجراها الباحث في “جامعة ولاية إليا” جيورجي شالادزي، نشرت في عام 2016، أنه من الممكن أن يحمل نصف البشر على كوكب الأرض الجينات المسؤولة عن المثلية الجنسية، وأن هذه النسبة تشمل الجنسين الرجال والنساء؛ وهذا يعني أنه طالما تعلق الأمر بالجينات، فإنها ستورث للأجيال القادمة، بغض النظر إن كان الأطفال يحملون هذه الصفات أم لا، إلا أن جينات المثلية ستكون موجودة لديهم. الغريب في هذه الدراسة أنها ربطت بين المثلي وشقيقاته، إذ تقول إن شقيقات المثلي يملن إلى إنجاب عدد أكبر من الأطفال! مما يفسر استمرار المثلية في الظهور لدى عدد أكبر من السكان، مع الأخذ بعين الاعتبار أن الذكور الذين يمتلكون تلك الجينات قد لا يكونون بالضرورة مثليي الجنس. كما أشارت الدراسة إلى أنه بالرغم من وجود الجينات بالتساوي في نصف سكان العالم من الجنسين، إلا أن هذه الجينات تسهم في تهيئة الرجل ليكون مثليًا جنسيًا، باحتمالية أكبر من المرأة؛ فطبقًا لعلم الوراثة فإن النساء اللواتي يحملن هذه الجينات، قد لا يتحولن إلى أعراض المثلية، وعند انتقال جيناتهن إلى الأطفال، فإن من الممكن أن تحمل طفلاتهن تلك الجينات دون مشاكل أو تغيير في أنماط سلوكهن، أما الأطفال الذكور فاحتمالية تحولهم إلى تلك السلوكيات تكون أعلى لأن لديهم التهيئة الجينية. وفي السياق ذاته، كشفت دراسة أجريت في العام 2014 أن المثلية الجنسية قد تحدث بسبب الحمض النووي للإنسان مما يجعلها صفة بيولوجية ليست اختيارية، وذلك بحسب تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية؛ إذ أقدم باحثون في جامعة شيكاغو على دراسة 400 زوج من مثليي الجنس على مدار سنوات عدة، وكشفت الدراسة آنذاك عن وجود جزأين في الحمض النووي مرتبطين بالمثلية الجنسية. وتعد هذه الدراسة استكمالًا لدراسة أخرى أجريت في عام 1993، والتي جاء فيها أيضًا أن المثلية الجنسية يتسبب بها جين وراثي، في حين اعتبر العلماء وقتها أن هذه الدراسة ستمكن الوالدين من اتخاذ قرار الإجهاض أو عدمه في حالة معرفتهما بأن طفلهما يحمل جينات المثلية .

هل هناك تأثيرات بيئية على كون الشخص مثليا للجنس ؟
يعارض الكثير من علماء النفس هذه الأنواع من الأبحاث، وخصوصا لزعمهم بأنّنا نعيش في مجتمع فيه انقسام بين أشخاص ينجذبون لأبناء جنسهم وبين أشخاص ينجذبون لأبناء الجنس المختلف، ولكننا في الواقع نتجاهل أنّ غالبية الناس يعيشون في مكان ما في الوسط، ويمرّون طوال حياتهم بتجارب لا تتلاءم مع أي فئة بشكل حصري. “من حقّ الإنسان أن يكون مثليّا بغضّ النظر عمّا إذا وُلد هكذا أو جعلوه هكذا” على سبيل المثال، إذا كان لدى امرأة معينة تجربة جنسية مع امرأة أخرى، فهذا لا يقول بأنّها مثلية. مثال آخر وهو الأشخاص الذين عاشوا لسنوات طويلة كمغايرين، وفي سنّ كبيرة جدّا شعروا فجأة بالانجذاب للذكور، تأثروا وطوّروا علاقات مع الرجال. من الواضح أنّ جيناتهم لم تتغيّر، ولا النشاط الهورموني أيضًا، ولكن كان التغيير على مستوى التفكير والوعي. في نهاية المطاف، من الواضح اليوم أنّ هناك عنصر وراثي واضح في المثلية الجنسية. ومع ذلك، من الممكن جدا أن تكون هناك تأثيرات بيئية أيضًا، دماغية أو هورمونية أضيفت إليه. وفي كلتا الحالتين، فإنّه من الواضح تماما أنّ هذا لا ينبع من الاختيار (هل يختار الرجل المغاير لمن ينجذب ولمن لا؟)، وبالتأكيد ليس مرضا يمكن علاجه. إنّ المرض الحقيقي موجود كما يبدو في المجتمعات التي تجد صعوبة كبيرة في تقبّل الظاهرة. ولكن رغم أنّ مثل هذه الدراسات قد تساهم في إلغاء التنميط ضدّ المثليّين، فإنّ الكثيرين يعارضون وجودهم ذاته: “الانشغال بالبحث عن “مذنب” من أجل تعليق تفسير المثلية الجنسية به، ليس فقط أمرا غير مجدٍ، ولكنّه خطير أيضًا”، كما قيل. “إذا عثر الباحثون على جين من أي نوع يؤدي إلى المثلية الجنسية، يمكن للآباء غدا أن يرغبوا بالإجهاض بسبب هذا الجين فقط , من حقّ الإنسان أن يكون مثليّا بغضّ النظر عمّا إذا وُلد هكذا أو جعلوه هكذا”.

هل يمكن تغيير ميول الشخص المثلية وعلاجه منها؟
في 2009 قدمت جمعية الطب النفسي الأمريكية تقريرا علميا ب 138 صفحة عن ما يسمى ب”علاج المثلية” أو “العلاج التحويلي” وقدم ادلة بان الافراد الذين تم تغيير ميولهم الجنسية كان نادرا جدا وأن الأغلبية الساحقة لم يتغير في ميولهم الجنسية شيء ونتيجة لعدم وجود أدلة كافية لدعم استخدام هذه التدخلات النفسية لتغيير الميول الجنسي طلبت الجمعية من المختصين عدم استخدامها و اقرت بان المثلية الجنسية هي حالة طبيعية. الجمعية الطبية الامريكية تعارض رسميا هذا النوع من العلاجات ” التحويلية” لأنها قائمة على ” افتراض بأن المثلية في حد ذاتها هي اضطراب عقلي ” وبهذا تكون قائمة على فكرة العلم لا يعترف بها , وأكثر ما يثبت كذب ادعاء إمكانية تغيير الميل الجنسي هو ان اكثر الاشخاص دفاعا عن الفكرة وحماسة لها في العالم اعلنوا خطئهم واسفهم على العلن، فعلى سبيل المثال اغلقت منظمة ايكسودس انتيرناشونال سنة. أصدرت الجمعية الطبية اللبنانية للصحة الجنسية بيان يحذر من خطر هذه العلاجات ” بناءً على ما سبق، تحثّ الجمعية الطبية اللبنانية للصحة الجنسية الجهات التي تقدّم الرعاية الصحية في لبنان على الامتناع عن القيام بتلك الممارسات المضرّة وغير الأخلاقية. كما نحثّ منظّمات الرعاية الصحية على الوقوف ضد الممارسات المماثلة بشدّة” .

هل المثلية مجرد قلة أدب؟
يجب التمييز بين الميول الجنسية وبين الممارسات الجنسية, حيث أن الميول لا تقود دائما للممارسات, قد يعيش الإنسان حياته كاملة دون أن يتزوج أو دون أن تكون له أي علاقات جنسية, الأمر ذاته ينطبق على من لهم ميول جنسية مثلية, لا يمكننا التحكم في ميولاتنا الجنسية ولكننا نتحكم في ممارساتنا وسلوكاتنا الجنسية...الرجل يميل للمرأة, وهذا لا يعني أن الرجل سيخرج ليقيم علاقة جنسية مع كل امرأة يراها بالشارع بدعوى أنها تثيره, والأمر ذاته ينطبق على الإناث. المثلي إنسان كأي إنسان آخر ابن بيئته وتربيته وله معتقداته وقناعاته التي تسمح أو لا تسمح له بالإتيان ببعض السلوكات. لأن الميول الجنسية شيء والممارسات الجنسية شيء آخر, والأغلبية الساحقة من المثليين جنسيا نحن لا نعرف أنهم مثليون جنسيا لأنهم يخفون رغباتهم وأسرارهم كبقية الخلق, بمعنى أن المثلي قد يكون أخا أو صديقا أو فنانا أو عالما أو رئيس دولة أو إمام مسجد, بالمقابل هناك من لا يجد غضاضة في عرض رغباته وتوجهاته حسب قناعاته وأخلاقه, وهم من يتصدرون لنا في الواجهة, فينزل الناس أحكامهم على أن المثلية الجنسية ما هي إلا قلة أدب وسوء تربية, وأن مجتمع المثليين جنسيا ما هو إلا مجتمع خلاعة وتحرشات.

لماذا يتم تحريم المثلية الجنسية في الاديان ؟
كما هو معلوم فان اغلب الاديان السماوية منها او الوضعية تعتمد على مصدرين للانتشارها الاولى هي الدعوة والثاني هو الانجاب , ولكن المجتمع القديم كان يظن ان كون الشخص مثليا سوف يقلل النسل وبالتالي سوف يكون عائقا امام انتشار ديانتهم , الخرافة تتمحور حول فكرة غير منطقية تربط بين عدم الاعتداء على المثليين وقتلهم وتعذيبهم وانتهاك حقوقهم بتوقف الغيريين عن التزاوج والتكاثر وتحولهم جميعا الى مثليين! فعلى الرغم من عدم وجود علاقة بين هذا وذاك السؤال هو من قال بأن الأشخاص المثليين لا يستطيعون الإنجاب ؟ وهل عدم الإنجاب مبرر يجعل من انتهاك حقوق الأشخاص أمر مباح ؟ أي هل نسمح لأنفسنا بتجريد الشخص الذي ولد عقيم من حقوقه كإنسان ؟ وانتهاك انسانيته ؟ وايضا الخرافة تتعامل مع الميل الجنسي كاختيار بأن يكون الشخص مثلي او غيري أو مزدوج كاختيار يختاره الشخص في الوقت الذي تؤكد فيه الجمعية الامريكية للعلاج النفسي ان الميول الجنسي ليس اختيار ” فالإنسان لا يختار ميوله الجنسي بل يتكون لدى الأشخاص بأعمار مبكرة قبل الانخراط في أي تجربة جنسية تخولهم للاختيار .

هل كل القوانين التي تجرم المثلية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا قوانين إسلامية؟
الدولة العثمانية الإسلامية ألغت تجريم الممارسة المثلية في 1858، أي قبل سنتين من قيام الاستعمار البريطاني في العراق بسن قانون العقوبات العراقي الذي تنص على تجريم المثلية الجنسية والذي استمر العمل فيه في العراق وايران والاردن وفلسطين إلى يومنا هذا.
وفي دراسة أثبتت بان الدول التي تم استعمارها من قبل بريطانيا أكثر عرضة لوجود قوانين تجرم المثلية الجنسية فيها اليوم، ف 57% من الدول التي تجرم المثلية لها تاريخ مع الاستعمار البريطاني و70 % منهم استمر التجريم الى اليوم.

هل المثليين مجرميين و متحرشين بالأطفال؟
وفقا للجمعية الأمريكية لعلم النفس احتمالية تحرش الأفراد المثليين بالأطفال ليست أكثر من الأفراد الغيريين. حيث قام جريجوري هيريك أستاذ في جامعة كاليفورنيا ديفيس أحد أهم الباحثين باستعراض الدراسات المرتبطة بالتحرش بالأطفال ولم يجد أي دليل على أن الرجال المثليين يتحرشون بالأطفال بنسبة أعلى من الرجال المغايرين جنسيا. ويشير معهد البحوث والوقاية من إصابات الأطفال إلى أن 90% من حوادث التحرش بالأطفال يحدث للأطفال من قبل شبكات عوائلهم وأقاربهم واغلب المتحرشين رجال غير مثليين و متزوجين من نساء.

وفي النهاية اقول ان المثلي أو المثلية هم ضحايا اتهامات وأقوال وظلم مجتمعهم، بدءاً من الأهل والأقرباء إلى الأصدقاء إلى وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي والمدارس والجامعات والعمل. هذا المجتمع الذي يمارس الرذيلة في الخفاء ليعود ويرتدي أقنعة القديسين والطاهرين في اليوم التالي. هم ضحايا منذ تخويفهم لإخفاء هويتهم الجنسية إلى محاولة إجبارهم تغيير ميولهم عبر جلسات العلاج – غير القانونية – بالكهرباء والهورمونات، إلى دفعهم للزواج من جنسٍ لا يستطيعون الانجذاب إليه، حتى وصولهم إلى الانتحار لتخليص أنفسهم من الكراهية الموجهة نحوهم ولتصديقهم أنهم عبءٌ ومرض، وكل ذلك بسبب رفضنا اللامبرر لتقبّل الاختلاف والتعايش معه. أن تدعو لقتل وتهميش واعتقال شخصٍ ما واعتباره مريضاً وناشراً للفساد لمجرد كونه مختلفاً عنك، فذلك لن يجعل منك إلا مريضاً ومجرماً .



#هازان_كاريسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التنوع الثقافي ثروة مستدامة
- نقدي محبوب ونقدك معيوب
- فرصة للكلام في يوم السلام
- السياسية المائية للعراق يصنع من شط العرب بؤرة للتلوث


المزيد.....




- أبو الغيط يأسف لاستخدام ‎الفيتو ضد العضوية الكاملة لفلسطين ب ...
- إسرائيل تشكر الولايات المتحدة لاستخدامها -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- -الرئاسة الفلسطينية- تدين استخدام واشنطن -الفيتو- ضد عضوية ف ...
- فيتو أمريكي بمجلس الأمن ضد العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم ...
- مؤسسات الأسرى: إسرائيل تواصل التصعيد من عمليات الاعتقال وملا ...
- الفيتو الأمريكي.. ورقة إسرائيل ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحد ...
- -فيتو-أمريكي ضد الطلب الفلسطيني للحصول على عضوية كاملة بالأم ...
- فيتو أمريكي يفشل مشروع قرار لمنح فلسطين العضوية الكاملة بالأ ...
- فشل مشروع قرار لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة ...
- فيتو أمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - هازان كاريسي - المثلية الجنسية بين العلم والموروث