أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مسَلم الكساسبة - الحُب والغناء والعالَمانية ...















المزيد.....

الحُب والغناء والعالَمانية ...


مسَلم الكساسبة

الحوار المتمدن-العدد: 6003 - 2018 / 9 / 24 - 16:23
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الحب ..
-----

شكل من أشكال التعلق الشديد حيث يعاني المحب من نوبات زهو يصل حد السهر او الانهماك المتواصل بالعمل أو سواه دون إحساس بالتعب لمدد طويلة تليها نوبات خوف وقلق تصل حد الكآبة .. وبشكل متناوب يراوح بين هذا وذاك ...
وربما تظهر عليه أعراض انسحابية كالأعراض التي تظهر على المدمنين أحيانا حينما يشتد به الخوف والقلق على من يحب أو يحرم من رؤيته ..
يتصرف المحب أحيانا بشكل خارج المنطق العادي الذي اعتاد عليه في حياته فاذا كان هادئا او متزنا او حكيما فكل هذه السمات تختلف فيما يتعلق بموضوع حبه وتعلقه .. فقد يتصرف كالأطفال أحيانا أو ويفتقد الحكمة أو الاتزان في مواقف أخرى او يأتي بتصرفات ما كان ليقوم بها لو لم يكن تحت تأثير ذلك الشعور الفريد..الخ. ولا يعني بالضرورة تصرفات سيئة او تفتقر للحكمة لكن المقصود أن للحب تأثير يغير من سلوكه وربما للأفضل ..لكن بالمجمل يطرأ تغير ملحوظ على السلوك والطباع ..
لا تعرف حتى الآن الدواعي التي تجعل إنسانا يحب أو يتعلق بإنسان أو حتى شيء ما .. ولا يوجد أي منطق في الموضوع يفسر به ..

في حين قد تكون بعض أشكال الكيمياء الناتجة عن ظاهرة الحب في الدماغ معروفة بعد وقوعه والتي تفعل فعلها وتترك تأثيراتها وبصمتها في التغيرات التي تطرأ على الشخص نفسيا وجسديا ..
لكن ظاهرة الحب نفسها لا تزال شيئا غامضا بمعنى لماذا يحب إنسان أنسانا أو شيئا آخر بالذات دون سواه مع انه ربما لا يلفت انتباه آخرين كثير غيره .. فهذه الكيمياء ما زالت غامضة وغير معروفة ..
نظر البعض للحب باعتباره محفزا وطاقة سحرية للخلق والإبداع والإقبال على الحياة

... بينما نظر له آخرون بعد تجارب قاسية ومؤلمة باعتباره تجربة سلبية وشيئا يحرف طاقة الإنسان عن الانجاز باتجاه غير مثمر .. ويثير داخله الرعب والقلق والخوف على إنسان آخر أو أي موضوع من موضوعات الحب .. بحيث تتعطل وتتوقف الحياة لديه على هذا الإنسان .. وهو أمر بنظرهم غير منطقي ولا ايجابي في حياة الإنسان -حسب وجهة النظر تلك بالطبع -
تجربة الحب الحقيقية نادرة (حينما يكون موضوع الحب إنسانا ) ومعظم من ظنوا أنهم أحبوا لم يكنوا كذلك فهناك مشاعر تشبه الحب لكنها ليست هو .. فالرغبة والاشتهاء والدوافع الغريزية التي تلتبس بالحب وتتسمى باسمه هي شيء آخر غير تجربة الحب الحقيقية .. الحب لا ينطلق من الاشتهاء أو الغريزة- أية غريزة - سواء كانت الجنس أو التملك فالمحبوب لدى المحب الحقيقي ليس موضوعا لقضاء الرغبة أو تنفيس الغريزة لان هذا الأمر متاح لو كان هو ما يبحث عنه ..
ومن لم يختبر هذا الشعور الصافي البعيد عن الدوافع الغريزية الشهوانية فلم يعرف الحب وما شعر به ، فالاشتهاء أو الميل الغريزي هو أمر أخر غير الحب .وهذا لا يعني ان الحب يستثني الرغبة من سياقاته .. لكنه يعني أنها ليست هي محركه الأساس والجوهري لكي يكون حبا صافيا وحقيقيا ويستمر .. لكن إذا أتت الرغبة كتتويج نهائي وطبيعي في سياقها الصحيح فلا يرفضها .. لكن أن تكون الرغبة هي محركه فذلك بالنسبة له تلويث ووتحريف للحب وإهانة لمعناه ..

العلمانية ..
-------
من المصطلحات التي أثارت حولها لغط كثير وحجاج طويل دون ان يتفق بشانها (كتعريف) على رأي واحد حتى بخصوص كيفية لفظها العربي هي العلمانية . وان كانت كممارسة عملية واضحة ومفهومة ..
فيلفظها البعض هكذا " العالَمـ انية " او "العَلمانية" او "العِلمانية" وكلها مصطلحات وطرق لفظ تشيرلاسلوب في التفكير وفهم العالم .. ومن تجلياتها السياسية مثلا هي انها آلية وأسلوب لإدارة الدولة (بمعنى الإقليم والشعب والثقافة السائدة وطريقة الحكم فيها ) يجعلها اكثر واقرب القواسم المشتركة العظمى الأكثر قبولا وتوافقية وملاءمة للقسمة على مكونات المجتمع والدولة دون بواقي او خلافات .
وثمة مشتركات وقواعد عريضة اذا توفرت في ثقافة ما او نظام حكم ما عُد علمانيا منها التعاطي مع العالم المادي الواقعي باعتباره سلسلة من الاسباب والنتائج .. ومنها في الحكم فصل الدين عن الدولة ومنها عدم التدخل في حرية المعتقد مقابل عدم السماح للمعتقد واصحابه بالمقابل التدخل في حرية الاخرين حتى حريتهم بعدم اعتناقه .. ومنها عدم مصادرة حق الناس في نقد الافكار والمعتقدات حتى لو وصل ذلك النقد لانكار الوهيتها او تخطئتها بالكامل اذا لم يكن بهدف استهداف معتنقيها او الحط من شانهم او التاثير على مكانتهم وحقوقهم او التحريض واثارة التعنصر ضدهم ..ومنها مدنية الدولة والاطار القانوني الدستوري لها ولتعريف المواطنة فيها .. مستبعدا الأسس الاثنية والعرقية او الجندرية او اللونية ...الخ منها ..
والعلمانية ليست معتقدا او دوغما بل الية كالديموقراطية بدورها مثلا فهي الية من اليات الحكم .. وكونها ليست دينا او معتقدا لذا فهناك اشكال عديدة منها لكن تجمعها تلك المشتركات والخطوط العريضة ..
تعني العالَمـ انية ايضا تفكير وتظرة للعالم وهي الواقعية او العملية البراغماتية او الذرائعية السببية او العلمية ..فالعالماني يؤمن بالمادة والعالم الملموس الذي بين يديه ويتعاطى معه بواقعية ويؤمن ان للظواهر المادية او الاجتماعية اسبابا مادية عملية تؤدي لها كما ويؤمن انه يمكن التوصل لتلك الاسباب والتحكم بها بخلاف اصحاب التفكير الغيبي الذي يعزوها لقوى غيبية او خفية ...الخ ،، ما يجعل العالماني اكثر قدرة على فهم العالم المحيط به والتعاطي معه وادراك اسراره والقدرة على التنبؤ والتحكم بظواهره المختلفة وتسخيرها والاستفادة منها .. لذا فيصح القول ان العالمانية او العلماتية بدورها عقلية وطريقة في التفكير .
وللتوضيح اكثر فلو اخذنا فلاح علماني مثلا واخر من التفكير الغير علماني ويؤمن بالقوى الخارقة والغيبية .. وراينا الفارق بين تفكير كل منهما بالتالي سلوكه ..

فالاول يعتقد جازما ان المحصول هو نتيجة اختيار الارض الخصبة و البذار الجيد ومن ثم الحراثة الجيدة لتلك الارض وتسميدها وتعقيم البذار وري النبات ومتابعته .. الخ . وانه اذا قصر باي من هذه سينعكس على الغلة او المحصول .. لذا سيلوم نفسه اذا قصر باي منها ويعزو اي ضعف بالمحصول لاي من تلك الاسباب .. ولن يعتقد ان هناك قوى غيبية غاضبة عليه ادت لذلك .. بينما لو اخذنا فلاحا اخر غير علماني يؤمن بالقوى الغيبية فانه سيعتقد ان كل تلك الامور لا تهم اذا وضعت تلك القوى البركة في المحصول .. فالامراض والحشرات لا تطردها المبيدات والتعقيم الجيد بل ارادة تلك القوى وهكذا .

العلمانية ليست موقفا من الدين او المعتقدات الدينية كما يحاول ان يروج البعض .. انها فقط الية لفهم العالم وادارة المجتمع عدا ذلك فالناس احرار بما يعتقدون .. الذي ترفضه العلمانية فقط ان تدعي فئة ان معتقداتها هي الاصح وهي التي يجب ان تسود وتثفرض على المجتمع ..

فما تعارضه العلمانية ليس هو الدين بل هو الهرطقة باسم الدين ، والجهل والتجهيل باسم الدين ، والعنصرية باسم الدين ، ومصادرة العقل والتفكير الحر باسم الدين ، وإدامة الحقد والتنازع والكراهية بين البشر باسم الدين والشحن الطائفي الديني ..وتنطح قوم للتوكل بالحديث باسم الله ونيابة عنه باسم الدين ..هذا ما تحاربه العلمانية ..
أما الدين نفسه كعلاقة للإنسان بربه ومن يعتقد انه خالقه فلا مشكلة للعلمانية معه .. فالمتدينون في كل مكان من الدول العلمانية يقيمون طقوسهم وشعائرهم حتى في الشوارع ولا احد يتعرض لهم. ..
شئا فشيئا تاخذ المجتمعات العربية تنحو نحو العقل العالماني فقد صار العربي يعتقد بالطبيب والدواء كسبب للشفاء وتراجع لجوءه للرقية والتداوي بالكلام المبارك والادعية ... الخ وهو كمثال هنا . فبات ياخذ بالاسباب ويعتقد انها هي التي تنتج النتائج رغم استمرار ايمانه بالقوى الميتافيزيقة واجمالا يسكن في داخله العلماني مع الغيبي لكن بدا العقل العلماني داخله يقوى ويتعزز لديه بالتدريج اكثرمن العقل الغيبي .

الغناء
-------

ليس على المطرب ان يعرب ...كنا نقولها لنتندر وربما نتهكم وتفهم للعبارة ان لمطرب جاهل بالنحو فلا يؤاخذ ان الم يعرب وهو يطرب.لكن العبارة اعمق من هذا بكثير ..
فالغناء بالاساس ضرب من ضروب التعبير مختلف وربما لا يخضع لقواعد النحو المتعلقة باشكال تعتير اخرى ..
فالغناء اما تعبير عن نشوة غامرة طافحة ..
او عن حزن ووجد عميقين
وفي الحالتين يخرج الانسان عن طور التعبير العادي ولا تعود اشكال وضروب التعبير الاعتيادية تفي وتكفي للتعبير عن الحالة الانفعالية غير الاعتيادية تلك..
لذا يحتاج لما هو اكثر من الكلام ليعبر عن ذاته .. فاما يهذي ويهلوس في الالم الشديد..وهي صوات منغمة للتعتير عم الالم
او يصاب بالزهو والخفة في الفرح الشديد..
فلا تعود تعبيراته هي ذاتها في الحالات العادية من الانفعال الطبيعي ؟
بمعنى آخر الغناء اصلا هو شكل من اشكال التعبير عن حالة غير اعتيادية للانسان تتطلب منه شكلا من التعبير غير اعتيادي بدوره .. لان اشكال التعبير العادية لم تعد تفي او تكفي للتعبير عن الموقف.

كذا فالغناء تعبير غير عادي عن حالة هي بدورها غير عادية ولا يمكن لاشكال التعبير العادي حملها والتعبير عنها .. اي لا يمكن وصفها ضمن قواعد واشكال التعبير المألوف او العادي
لذا فهي لا تخضع لقواعد التعبير المعروفة التي لم تعد قادرة على حمل المعنى ووصف الحالة .
ولاننا اصلا ما لجأنا له (الغناء) الا لان الحالة المعبر عنها لم تعد اشكال التعبير المعتادة قادرة على ان تصفها وتفيها حقها فغدت عاجزة ومقصرة عن حمل المعنى ووصف الموقف والا لما اضطررنا اصلا لتلحين الكلام وارجحته وترديده والتمويل والنواح ...الخ كما في اشكال الغناء واللحون المختلفة .
فالغناء اما هو تعبير عن لحظة تجل ونشوة او لحظة وجد والم شديد ونتاج لهما .
وفي الحالتين فهو تعبير عن حالة ولحظة هي خارج سياق الانفعالات العادية وخارج سياق المنطق الاعتيادي ..
ولحظات كتلك لا ينفع ان تحملها وتعبر عنها اللغة العادية التي نتداولها يوميا ..
فبدلا ان يقول المرء انه يشعر بالم فظيع فانه قد لا يجد الوقت والقابلية للوصف فيبدأ بالتاوه والانين والاوه والاه او بالخطرفة والهذيان كاصوات منغمة او ملحونة للتعبير عن الحالة .. وكإشعار بأن اللغة العادية لم تعد كافية للتعبير عن الحالة وحملها ..
وكذلك فبدلا من ان يقول لك انه يكاد يطير من النشوة والفرح ايضا فان شرارة واشتعال الفرح لا تكفي لهما الكلمات ولا تنتظر التفكير بعبارات .. فيبدا بالتعبير عن ذلك ايضا بطريقة خارج سياق المالوف...
وان القول المالوف الشائع ( ليس على المطرب ان يعرب) هو قول اعمق بكثير في الواقع مما اعتدنا ان نفهمه منه بالتندر على المطربين وانهم يجهلون الاعراب ؟
بل المقصود ان الغناء ذاته تعبير عن حالة هي خارج سياقات الاعراب والنحو ولا تخضع لها لانه نتاج اما نشوة وزهو غامرين او الم ووجد عميقين وفي تلك الحالات فالتعبير يخرج عن سياقاته المالوفة الى صيغة الاوف والاه وياليل وياعين وامان ياربي وما شابه .. من حيث ان الغناء ذاته هو ترجمة لحالة ولحظة هي ذاتها خارج سياقات المنطق و المالوف ..ولا ينفع بها الكلام النحوي العادي لحمل الاحساس ووصفه بل يلزم لهما شكل مختلف من اشكال التعبير .
واذا عدنا اصلا لاشكال التعبير المختلفة سنجد انها هي النثر والكلام العادي وهذا يخضع لقواعد المنطق ولشروط الوعي والتسلسل المنطقي في عرض ووصف الحالة او الفكرة مقدمة فنتيجة .. واذا كان فان .. وبما انه فلذلك ...الخ .
تاتي بعده طبقة الشعر وهو نثر اضيفت له الموسيقى والصور ليحمل ويعبر عن حالة ارقى وارق وادق .. وفيه يفلت الوعي قبضته على القول والتعبير او يفلت التعبير من الخضوع لقبضة الوعي شيئا ما .. او لشروط القول العادي فلا يعود خاضعا للمنطق وادواته ولا يشترط فيه مطابقة الواقع ومحاكاته ، فقد يصور الذهن ما لا حقيقة له في الواقع او يقبل فيه ما لا يستقيم قوله وقبوله في الكلام العادي .. فتلتحف الموج وتتدثر بالغيوم وتعصر النجوم وتنطق الجمادات وتجمد الاحياء ...الخ وما ذاك الا لكونه تعبير عن حالة هي ذاتها خارج سياق الوضع الانفعالي العادي وخارج سياقاته فتطلبت شكلا اخر من التعبير غير خاضع لاشتراطاته لحملها والتعبير عنها .
ثم يجيء بعده الغناء وهو بدوره اما شعر اضيف له اللحن او ربما احيانا ليس شعرا بالضرورة بل اصواتا ملحنة بتنغيم معين قد لا يكون لها معنى في ذاتها بل يكون المعنى لها مع اللحن وفي تعبيرها عن حالة نشوة ما او وجد والم ما ؟؟

وهو مالوف في واقع الحياة فالانسان في حالات الوجد الشديد او النشوة والفرح الشديد يعبر بطريقة واسلوب مختلف تماما عن حاله وهو يعبر عن نفسه في الاوضاع الاعتيادية وتجده يصدر اصواتا او يقول كلاما غير ذي معنى او لا يخضع لمنطق التعبير العادي وخارج سياقات القول المالوف.. فاما يهذي ويهلوس في الالم او يصرخ ويجمجم كالحصان الذي ينتظر عليقة من شعير في الفرح .. حيث ان الكلام العادي لا يسعفه فيلجأ للاصوات المنغمة او الملحنة.



#مسَلم_الكساسبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الأول من أيار أتذكر..صورة من صور الرأسمالية الجشعة ؟!
- العمل كملخص لسيرة الإنسان ومسيرته على هذه الأرض ..!
- سُمفونيةُ الفر اغِ والكُتْلَة ..!
- تأملات اولية في الاديان وطبيعة التفكير الديني ..
- الثورة الصناعية الرابعة وانترنت الاشياء Prosumers Networks
- عصف ذهني في محاولة لا تمل لفهم ما يجري ؟؟
- جولة في التاريخ ..نحو تجديد في الفكر والخطاب (2)
- جولة في التاريخ ..نحو تجديد في الفكر والخطاب !
- الاعلان العالمي لحقوق الانسان بين المرجو والمتحقق ؟
- في اليوم العالمي للفلسفة ، لنُحَيي أم العلوم !
- عصف ذهني ومقاربات مستمرة نحو الفهم ..؟
- ترامب ، انقلاب جذري ام تحول مرحلي..؟
- هل يكون الفكر همجيا ومتى ، وكيف ننقذ اي فكر من همجيته ؟
- على بساط البحث : قطيعتنا مع الفلسفة والفكر الحر وتداعياته في ...
- الثورة الرقمية -اليوم العالمي للإنترنت- !
- البرمجيات الخبيثة والبشر .... !
- العمل بصفته مصدرا لكل رفاه وتحضر وقيمة مضافة .....
- جماليات العلم (4) .. التهديف نحو النجوم .. ! Aesthetics OF S ...
- تميمة الأعراب للخروج من السرداب ..
- لماذا تخلفنا ؟؟


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مسَلم الكساسبة - الحُب والغناء والعالَمانية ...