أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أوفري إيلاني - الهدف: سبعة مليارات من المؤمنين [الجوييم]















المزيد.....

الهدف: سبعة مليارات من المؤمنين [الجوييم]


أوفري إيلاني

الحوار المتمدن-العدد: 6001 - 2018 / 9 / 22 - 19:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصهيونية والأصوليات
الحركة الصهيونية تربطها علاقات مع الأصوليّات الأخرى مثل الحركة الأصولية الهندية وزيارة الرئيس ‏الهندي إلى إسرائيل في الأسبوع الأول من تموز سنة 2017، ورئيس أركان جيش ‏بورما الذي يعمل على إبادة الروهينجا المسلمين في الأسبوع الأخير من شهر تشرين ‏الأول سنة 2017 وتزويد إسرائيل هذا الجيش بالسلاح لإبادتهم، والوهابية في شبه ‏جزيرة العرب والخليج وداعش. وقائمة علاقات إسرائيل والصهيونية مع هذه ‏الأصوليات طويلة جدا ويمكن أن تصل إلى "الإخوان المسلمون" ‏



الهدف النهائي!
يرتبط مشروع (أبناء نوح) اللاهوتي بشدة مع السياسة الخارجية لنتنياهو القائمة على ‏الدعم الديني لإسرائيل. وضع رئيس الوزراء (نتنياهو) رسالة لاهوتية مفادها أنه يجب ‏على الشعب اليهودي أن ينقلها للعالم قائلًا: "إن قوانين أبناء نوح السبعة هي مسألة ‏إيمانية وأخلاقية، وهي أساس القاعدة لمجتمع متحضر". الهدف النهائي للحاخام ‏‏(شرقي) والمركز العالمي(لأبناء نوح) متواضع: سبعة مليارات من المؤمنين.‏








// تقديم وترجمة وشرح- أحمد أشقر

صدر لي مؤخرًا في بيروت كتاب تحت عنوان : الاستعمار.. الإبادة (الفقه اليهودي المعاصر تجاه العرب)، الذي يتكون من ترجمة عشر مقالات من مجلات دينية يهودية مختلفة تتحدث عن ضرورة احتلال فلسطين وطرد أهلها الأصليين.. وإبادتهم هم وحلفائهم (الرابيان شبيرا وإليتسور). وضمنته مقدمة تشرح أسباب غياب ترجمة الأدبيات الدينية اليهودية وعدم اهتمام الباحثين ومتخذي القرار العرب بالدراسات اليهودية، وكذلك ضرورة الاختصاص بتلك الدراسات. ثم أضفت تعقيبًا يتمثل بسبع مقالات كتبتها ونشرتها في فترات مختلفة أشرح فيها موقف اليهودية من قضايا سياسية مختلفة (خطاب نتنياهو في بار إيلان ورفض تأجير الطلبة العرب شققًا في صفد- على سبيل المثال). جوهر هذه المقالات يؤكد مقولة ثابتة بالنسبة لي ألا وهي: الصهيونية هي الفقه المعاصر لليهودية. أعلم جيدا أن هذه المقولة مرفوضة أو تحيّر قطاعًا لا بأس به من القرّاء والباحثين ومتخذي القرار العرب.لكن لا بأس.
تزامن صدور كتابي مع سنّ الكنيست قانون القومية الذي جوهره يهودي- وليس صهيونيا فقط - لأنه يتحدث عن مواطنين في "أرض إسرائيل" و"جوييم" سكان في الأراضي الممتدة من البحر المتوسط إلى تخوم شبه جزيرة العرب، حيث يؤكد هذا القانون ما أقوله في الكتاب وغالبية ما أكتبه في العقد ونصف العقد الأخيرين على الأقل. وسيتبع كتابي هذا كتابٌ آخر بعنوان: الصراع على الهوية في اللاهوت اليهودي: ثلاثية (المرأة والجنس، والـgoy) حيث أشرح فيه بناء على المصادر الدينية الكلاسيكية والمعاصرة رفض اليهودية التعايش مع الآخرين لأنهم"جوييم"، أدنى منزلة من اليهود- البشر وأعلى منزلة من الحيوانات. وكلي رجاء أن يلتزم الناشر اللبناني بنشره حتى نهاية هذه السنة أو بداية السنة القادمة على أكثر تقدير. سيتبع كتابَيّ المذكورين أربعة كتب أخرى تتحدث بطريقة أو أخرى عن اليهود والجوييم. الكتب جاهزة للنشر.
عندما قرأت المقال الذي نحن بصدده: الهدف: سبعة مليارات من المؤمنين، اكتشفت كما في كل مرّة أقرأ أو أكتب فيها عن اليهودية أنها لا تزال تقّسِّم الإنسانية إلى مرتبتين: اليهود (أبناء النور) والجوييم (أبناء الظلام). واكتشفت أيضًا أن الذي يرعى هذا التقسيم العرقي في عصرنا الحديث هو حكومة إسرائيل والحركة الصهيونية،التي افتتحت عصر الأصوليات وأخطرها في القرن العشرين. و كذلك تربطها مع الأصوليّات الأخرى مثل الحركة الأصولية الهندية وزيارة الرئيس الهندي إلى إسرائيل في الأسبوع الأول من تموز سنة 2017، ورئيس أركان جيش بورما الذي يعمل على إبادة الروهينجا المسلمين في الأسبوع الأخير من شهر تشرين الأول سنة 2017 وتزويد إسرائيل هذا الجيش بالسلاح لإبادتهم، والوهابية في شبه جزيرة العرب والخليج وداعش. وقائمة علاقات إسرائيل والصهيونية مع هذه الأصوليات طويلة جدا ويمكن أن تصل إلى "الإخوان المسلمون" (محمد مرسي وعزيزي بيرس). يكشف لنا المقال الذي يتجاوز عدد كلماته الألف قضايا وخططًا مفزعة إلى أبعد حد. وهي:
1- لا تزال اليهودية التي مضى على نشأتها 34 قرنًا عالقة في صراعها مع الآخرين. وبلغتها صراع أبناء النور ضد أبناء الظلمة الذين هم أدنى منزلة من اليهود- البشر وأعلى قليلا من الحيوانات. وتعتبر أن إله اليهود سخرهم لتسريع مجيء "المشيح". أي أن خلاص اليهود لن يمرّ إلا على كرامة أمم الكون أو دماء أبنائهم إن هم رفضوا دونيتهم التي تدعو إليها اليهودية والصهيونية وإسرائيل.
2- تتبنى الصهيونية ودولة إسرائيل قانون الصراع نفسه وتعملان على تحقيقه من خلال جعل الجوييم أتباع حركة (أبناء نوح)، أي أقل من اليهود منزلة. هذا بالرغم من الإدعاء اليهودي الثابت أنهم عانوا لأن الجوييم اعتبروهم أقل منزلة.
3- تعمل إسرائيل والصهيونية على استغلال الدين وجعله مركبًا من العلاقات الدولية. وإذا تعامل الآخرون معها على أسس دينية سيتهمونهم باللاسامية. أي أنهما ينصبان لجميع أمم العالم فخًّا يصعب الإفلات منه. وأن محاولات التبشير بين الأمم الأخرى لن تمر دون ردّ منهم.
4- تخالف كل من الصهيونية وإسرائيل القانون الإسرائيلي الذي يمنع التبشير الديني. رغم ذلك فإن (حباد) الممولة جزئيًا من الدولة تبشر بطريقة صامتة بين العرب لإثارتهم وجلب ردّ فعل منهم وقمعهم في مرحلة ما.
5- سؤال: لماذا تعمل إسرائيل على استعداء الإنسانية كلها والبالغ عددها سبعة مليارات؟ هل تخطط لإبادتهم إذا لم يستجيبوا لتبشيرها؟ مجرد سؤال فقط!

* * *
يعتبر (أبناء نوح)، ديانة جديدة تم تأسيسها من قبل حاخامات إسرائيليين، تعمل على تجنيد مجتمعات مختلفة حول العالم في مهمّة تبشير ديني يقدم الطاعة للصهيونية ويُحظر على أتباعها الالتزام بالفرائض لأنهم أدنى من اليهود. هم أرقى قليلا من الحيوانات.
"أصدقاؤنا في جميع أنحاء العالم، (أبناء نوح)، أنتم الأشخاص الأتقياء في عالم معقد، أنتم أمل العالم". هكذا، بلغة انجليزية ركيكة، بارك الحاخام (أوري شرقي)، رئيس "المركز العالمي لأبناء نوح"،حيث تمت المباركة عبر شريط مسجل على شرف "عيد الإنسانية"، عيد (أبناء نوح) الذي يُحتفل به في السابع والعشرين من شهر (حِشفان ) وفقا للتقاليد اليهودية، وهذا هو اليوم الذي خرج به نوح مع أسرته من السفينة فيها وقدمت من أجله سبع فرائض ملزمة لجميع الأشخاص، مثل تحريم سفك الدماء، وعبادة الأوثان، أو أكل عضو من جسم الحيوان الحيّ. عندما غادر نوح السفينة، بنى مذبحًا وضحّى، و لهذا السبب يأكل أبناء نوح اللحم المشوي في يوم عيدهم.
لكن من هم (أبناء نوح)؟ هم دين جديد، خاضع لليهودية، أسسه حاخامات من إسرائيل، وبشكل أساسي من (حباد) و(الصهيونية الدينية). وفقًا لمعطيات المركز العالمي، هناك عشرات من تجمعات (أبناء نوح) في العالم ويدعون (نوحيون أو Noachides) بالإنجليزية، تعداد أفرادها أكثر من عشرين ألفًا من المؤمنين. هذا مع الأخذ بعين الاعتبار أنه تأسس قبل عشر سنين فقط. هناك عشرات المجموعات الصغيرة من (أبناء نوح) في دول مختلفة في العالم، لكن المجموعة الأكبر موجودة في الفلبين. فالتعاون بين إسرائيل والفلبين يتزايد باطراد، وقد وصل ذروته بزيارة الرئيس (دوارتي ) هذا الأسبوع إلى إسرائيل. ولكن بصرف النظر عن تجارة الأسلحة وعمّال الرعاية التمريضية، تعتبر الفلبين ساحة رئيسية لنشاط (حباد) وواحدة من المراكز الرئيسية التي يتم التبشير بالدين الجديد فيها. هناك أربعة مراكز لـ(حباد) في تلك البلاد، فبالإضافة إلى مساعدتها اليهود هناك، فإنها تدعم عشرة مراكز صلاة تابعة لـ(أبناء نوح). يعتبر أتباع (حباد) المجتمع الفلبيني نموذجًا للمجتمعات في البلدان الأخرى. قبل سنتين تم جلب مجموعة واحدة من (أبناء نوح) من الفلبين إلى إسرائيل والتقت مع رئيس الحكومة نتنياهو، الذي أرسل (أيضًا) تبريكاته إلى الجماعات الأخرى في العالم.
ليس من جديد وجود مجموعات ومجتمعات في دول مختلفة من العالم يعرّف أفرادها أنفسهم على أنهم ينتمون إلى اليهودية أو كأحفاد للأسباط العشرة. المسيحيون المعجبون بإسرائيل هم أيضًا ظاهرة مألوفة. لكن (أبناء نوح) هم ظاهرة لاهوتية في السنوات الأخيرة. هذا شكل من أشكال التبشيرالصهيوني، التي تطمح الصهيونية من خلاله خلق دين عالمي يعبد أتباعه اليهود ودولة إسرائيل- دون أن ينتموا إليهما. يُطلب من المؤمنين قبول تفوق اليهودية، لكن لا يتم قبولهم للشعب اليهودي ويُحظر عليهم الالتزام بالفرائض أو الحفاظ على السبت.فكل من يرغب أن يكون من جماعة أبناء نوح مُطالب بشكل أساسي بالاعتراف بالشعب اليهودي ودولته.
في الشهر الماضي، نُشِر في مجلة دراسة الأديان البديلة والمتطورة مقال بعنوان "أبناء نوح: هل أنتجت الصهيونية "المشيحية" دينًا عالميًّا جديدًا؟". مكثت الباحثة، راشيل ز. فيلدمان من كلية فرانكلين ومارشال في بنسلفانيا، الصيف الماضي بين مجتمعات (أبناء نوح) في (سيبو) بالفلبين، التي يشرف عليها حاخام من (حباد)، مثل معظم جماعات (أبناء نوح) في العالم، الذين كان غالبيتهم مسيحيين أتباع الكنائس البروتستانتية ثمّ تخلوا عن الإيمان بالعهد الجديد.
واحدة من المجموعات التي درستها (فيلدمان) تعيش في منطقة جبلية زراعية متخلفة. في الماضي كان أعضاؤها يعيشون في كهوف وينتمون إلى كنيسة متشددة تحافظ على السبت تدعى "المؤمنين بالاسم المقدس ". قائد المجموعة هو الواعظ إيمانويل فيليغاس الذي عمل لسنوات طويلة على زيارة المجتمعات الفقيرة في مختلف الجزر وتحويلها إلى دين(أبناء نوح). كان يعظ أتباعها ويدعوهم للتنكر للمسيحية وإحراق الكتب المقدسة- ليس قبل أن يزيلوا الاسم المقدس (الربّ) منها.
قبل حوالي 20 سنة، انتقل أعضاء هذه الجماعة إلى قرية لاماك(Lamac). في وسطها، اقاموا بيتًا للصلاة، علّقوا على مدخله علمًا كبيرًا لإسرائيل. لكن وفقًا لأحكام حاخامات (حباد)، يُحظر عليهم الاحتفال بالسبت، لأن هذه الفريضة محصورة فقط باليهود وتُحظر على (أبناء نوح). يسمح لهم فقط تحية بعضهم البعض بـ"مبارك اليوم السابع"، لكن دون ذكر كلمة السبت. بدلا من استقبال السبت، ابتكر لهم حاخامات (حباد) طقس إضاءة سبع شموع (بمناسبة الفرائض السبع).
نقلت (فيلدمان) أقوال أحد أعضاء الجماعة الذي أوضح لها قائلًا: "أنتم محظوظون جدًا لأنكم بيض، والبيض هم حكّام العالم. لكن أنتم أيضًا يهود، أنتم مباركون لأن دم الشعب المختار يجري في عروقكم، دم أبرهام ويتسحاق". في مواعظه، يشرح الواعظ فيغاس لماذا يمنع أعضاء جماعته من الالتزام بالوصايا اليهودية، ويوضح الفرق بين (أبناء نوح) واليهود. يقول إن لدى اليهود قدسية داخلية تقربهم من المستوى الإلهي حسب قوله لكل "يهودي لديه خمسة مستويات من الروحانية- أما أبناء نوح فلديهم ثلاثة مستويات فقط، لذا يبقون في المرتبة الحيوانية. هكذا مكتوب في الكبلاه (التصوّف اليهودي). ليس بمقدور (أبناء نوح) أن يصلوا إلى مستوى اليهود، لكن يمكنهم أن يتعلموا كيف يتحسنون بالالتزام بالفرائض السبع. يعلّمهم الموقع Asknoah.org (أبناء نوح) التعامل مع نزعاتهم الحيوانية. في الوقت نفسه تبذل (حباد) جهودًا لنشر دعوتها بين غير اليهود في إسرائيل - المشروع الذي تمت إدارته من قبل الحاخام (بوعز كيلي) من حيفا، الذي وافته المنية مؤخرا.

التسلسل الهرمي العرقي
اعتبر فلاسفة اليهودية الليبرالية في العصر الحديث، مثل الفيلسوف اليهودي الألماني (هيرمان كوهين )، أن سبع فرائض أبناء نوح هي الأساس الكوني في الـ (تناخ)، الأمر الذي يثبت أن لليهودية موقفًا أخلاقيًا مختلفًا عن مصير اليهود. لكن تفسير الحاخام (شرقي) وحاخامات (حباد) تستخدم فرائض (أبناء نوح) من أجل إقامة هرمية عرقية بين اليهود والأمم. وتشير (فيلدمان) إلى أن دين (أبناء نوح) هو شكل جديد من العلاقات الاستعمارية والإيديولوجية العرقية، حيث يصمم الحاخامات دينًا جديدًا لسكان "الجنوب العالمي" كأداة لتعزيز الأهداف الدينية والوطنية. وتشير فيلدمان أيضا إلى أن المؤتمر الأول لـ (أبناء نوح) عقد في تكساس في عام 1990، بمشاركة الحاخام (مئير كهانا ). بعد جريمة (كهانا)، بدأ (معهد همِقداش ) الترويج للمشروع لدى بعض الحاخامات من المعهد، إن التزام (الجوييم) بفرائض (أبناء نوح) يعبر بالضرورة عن العملية "المشيحانية" التي بلغت ذروتها في بيت المقدس، ومن خلالها تصبح إسرائيل ذات سلطة دينية تحظى بدعم (الجوييم).
هذا هو النظام العالمي الذي يروج له مشروع (أبناء نوح)، الذي تدعمه الحاخامية الكبرى وحكومة إسرائيل. يرتبط مشروع (أبناء نوح) اللاهوتي بشدة مع السياسة الخارجية لنتنياهو القائمة على الدعم الديني لإسرائيل. وضع رئيس الوزراء (نتنياهو) رسالة لاهوتية مفادها أنه يجب على الشعب اليهودي أن ينقلها للعالم قائلًا: "إن قوانين أبناء نوح السبعة هي مسألة إيمانية وأخلاقية، وهي أساس القاعدة لمجتمع متحضر". الهدف النهائي للحاخام (شرقي) والمركز العالمي(لأبناء نوح) متواضع: سبعة مليارات من المؤمنين.



#أوفري_إيلاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهدف: سبعة مليارات من المؤمنين [الجوييم]


المزيد.....




- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أوفري إيلاني - الهدف: سبعة مليارات من المؤمنين [الجوييم]