أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - بدرالدين حسن قربي - ..!! ؟المعارضة السورية و خدّام هل إلى تفهّمٍ من سبيل















المزيد.....

..!! ؟المعارضة السورية و خدّام هل إلى تفهّمٍ من سبيل


بدرالدين حسن قربي

الحوار المتمدن-العدد: 1509 - 2006 / 4 / 3 - 10:55
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


المعارضة السورية و " خدّام " هل الى تَفَهّمٍ من سبيل..!!؟ (1 / 2 )
بدرالدين حسن قربي*
لم تمض بَعْدُ 100 يوم على اعلان السيد/ عبدالحليم خدام انشقاقَه عن النظام الأسدي السوري حتى دخلت المعارضة الوطنية نفقاً من المناكفة والتصريحات، والبراءة والموافقات مابين الداخل السوري من المعارضة وخارجه ومابين الأفراد والمجموعات.
قد نتفق أو نختلف قليلاً أو كثيراً في تقييم السيد/ عبدالحليم خدام وهو أمر واقعي ومنطقي ومشروع، وكذلك في حجم هذا الفعل وتقدير آثاره القريب منها والبعيد على النظام والمعارضة. ولكن من دون شكٍ فإن إنشقاق شخصٍ من الوزن الثقيل وبمنصب نائب رئيس النظام ولعدة عقود، جاء ضربةً فنيةً من العيار الثقيل للنظام السوري وعلى دماغه تحديداً، كما كان حدثاً مفاجئاً ومباغتاً للمعارضين والمعارضة بجناحيها المهيضِ منه في داخل الوطن والآخرِ خارجَه الذي يُحلّق ضمن ظروفٍ اقليميةٍ ودوليةٍ شائكةٍ ومعقّدة، والتي لم تتوقع أو لم يكن في حسابها وحُسْبَانِها أن ينضم اليها، ويدخل قلعتها ومن غير استئذانٍ أيضاً رجل مُتَحَيِزٌ اليها بوزن وحجم ومنصب السيد/عبدالحليم خدام. وفي كل الأحوال ستبقى الآثار الحقيقية – لاشكّ – متروكةً للقادم من أيام النظام والمتأخِر منها مهما قيل عن هذا الحدث.
على صعيد النظام البائس الحزين، اجتمع مجلس الشعب لليوم التالي لإعلان السيد/ خدام هربه من سفينة النظام وانحيازه للوطن على حد تعبيره، وكانت جلسةً تأريخية للمجلس مليئةً بالردح ومعبرةً عن مجموعة هزيلةٍ، اكتشفت وبليلةٍ واحدة من مصائب نائب الرئيس الآبق وبلاويه العجب العجاب، ولتنعته بالكثير من التهم التي إن صحت فهي تهمٌ توجه الى المجلس العتيد نفسه (من فمه وباعترافه وعلى الهواء مباشرةً وأمام الخلائق أجمعين بَرِّهم وفاجرِهم) وتُدينه بامتيازٍ على تواطئه وسكوته عن هكذا أعمال وهو يعلمها، تودي بالمجلس نفسه الى الويل والثبور أو كما يقال بالعامية (إلى ألف جهنم تحقيقاً). والحقيقة أن المحلَّل يحار مع النظام، فاذا كان السيد/ خدام سيئاً الى هذه الدرجة التي يصفه بها ومن وجهة نظره، ثم تركه فيكون بهذا قد ارتاح منه، فلماذا كانت ردة فعل النظام بهذه الشدة وعلى هذا الشكل..!!؟؟ اذاً فالأمر في حقيقته، ليس كما يراد له أن يبدو بسيطاً أو مبسّطاً.
يبدو أن النظام السوري بمدبريه ورؤوسه الثلاثة (الرئيس مع أخيه وصهره) وهو في أزمته المشار اليها إضافةً لصراعه الداخلي الأمني والخفي على مراكز النفوذ والقرار فيه بين الدائرة الضيقة للعائلة الأسدية الحاكمة مع كبار الضباط المتنفذين فيه ممن يَعْتَقِدُ أنه يستحق أدواراً ونفوذاً أكثر من غيره لما أسدى من أعمالٍ جليلة وخدمات مهمةٍ في دعم حكم العائلة الأسدية وتوريث نفوذها، قد حزم أمره وعقد عزمه على التخلص من كبير الكبار، ومستودع أسرار ما فعله النظام من قتلٍ وتصفيةٍ وتفجيرٍ للعديد من المعارضين الأحرار، فرسانِ الكلمة وراياتِ الفكر والشرفاءِ الأطهار، فخططوا له ورتبوا وفي عزّ ضوء النهار، نحروه وقالوا: انتحار.




ولعلّه كان من تمام خطة مدبري النظام السوري في مواجهتهم للجنة التحقيق الدولية استكمال تصفية بعض الشخصيات بطريقة ما كالسيد/عبدالحليم خدام الذي يعتبر سر أسرار النظام وخزينته السياسية. فبدفن خزينة الأمن والسياسة يكون قد دفن معهما أو (معهم) ماأراد من خفايا وأسرار، وهكذا تجد اللجنة الدولية نفسها في طريق مسدود ولاسيما اذا ألقى النظام بأوزاره وآثامه وما كان منه على المنتحِرين أو المَنْحُورين، فيصيب بحجره أكثر من عصفور.
وإذا أضفنا الى ماسبق أن بعضاً من العسكريين السوريين (المشتبهين) في علاقتهم بمقتل رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري، قد أفاد أمام لجنة التحقيق الدولية - صدقاً أو كذباً - بحرق كل الملفات والوثائق المتعلقة بالوجود السوري في لبنان بحجة عدم لزومها وخلو فائدتها، ولاسيما أنهم نزحوا عائدين بغير ملفات – كما يقولون – تاركين لبنان الى اللبنانيين، يكون قد توضح أن للأزمة التي يواجهها النظام مع المجتمع الدولي عموماً ولجنة التحقيق الدولية خصوصاً الدور الأبرز في هذا الشكل العصبي من الرد على حدث السيد/ خدّام.
أمّا عن قراءة المعارضة السورية على اختلاف مشاربها وتوجهاتها في الداخل السوري وخارجه لانشقاق السيد/ عبد الحليم خدام وتفهّمها للحدث والإفادة منه فهذا في المقال التالي إن شاء الله
[email protected] كاتب سوري



****************************

المعارضة السورية و " خدّام " هل الى تَفَهّمٍ من سبيل..!!؟ (2 / 2 )
تعرّض المقال السابق وبايجاز لحدث الأحداث في سورية والمفاجأة الأبرز في التاريخ السياسي السوري الحديث وفي مطلع القرن الحادي والعشرين لانشقاق السيد/ عبدالحليم خدام عن نظام البعث السوري أو ( نظام العائلة الأسدي على حد تعبيره) وردود الفعل الأولية للنظام السوري على هذا الضربة الموجعة له وقراءتها للحدث.
أما على صعيد المعارضة، فقد اختلفت قراءتها للحدث ما بين الهادئ والمتوسط والمتشدد. بمعنى أن هناك من قرأ الحدث على طريقة النظام المصعوق ولكن من أقصى الجهة المقابلة كالأخت الكريمة الكاتبة/نورا دندشي فيما كتبت عن هذا الموضوع خصوصاً مع تقديرنا واحترامنا لوجهة نظرها وقراءتها.
ورأينا قراءةً هادئةً وهادئةً جداً على طريقة من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر، وكل ابن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوابون، وأن النظام لوّث الجميع فساداً وإفساداً من أكابرها الى أصاغرها، ومن أصغر لحيةٍ وشنب إلى أطولهما وأكبرهما. وطالما أنه غيّر وبدّل أخيراً، وعزم على السير في الطريق الصحيح فلا تثريب عليه، والمسامح كريم. وغير هذا فإن المعارضة لن تجد يوماً في حاضرها وغدها ومستقبلها من السلطة والنظام متحيزاً لها اذا لم يكن عندها مثل هذا الفهم للتعاون مع كل فرد يمدّ يداً للعمل حتى الخلاص من النظام المستبد والقمعي. عندها ويوم تستوي سفينةُ المعارضة سفينةُ الانقاذ والخلاص على الجودي فيمكن للأمور أن تأخذ مجراها ومرساها أمام دوائر القضاء والعدل مساءلةً ومحاسبةً لمن يملك الحجة والبرهان مستحضرين المعاني الإنسانية العظيمة في ترسيخ قيم التسامح والتغافر على طريق بناء ونهوض الأمة ( وليعفوا وليصفحوا..، ومن قتل مظلوماً فقد جعلنا لوليه سلطاناً فلا يسرف في القتل إنه كان منصوراً).
وأمّا عن القراءة الوسطية أوالمتوسطة للحدث مابين طرفي التشدد والهدوء فقد رأت في الحدث ايجابيةً لاشك فيها وأنه خطا الخطوة الراشدة على الطريق الصحيحة مبتعداً عن خطٍ اقتنع ببطلانه وفساده، وهو في كل أحواله لم يكن في عمله مع المجموعة الأمنية والعسكرية ممن تلوثت أيديهم أو تلطخت بدماء الأبرياء من شعبنا السوري المضطهد والممتحن، وان كان شريكاً رئيساً وضلعاً ضالعاً مع النظام ولعدة عقود في سياسات القمع والفساد والتي أسهم في رسمها، وهو يحمل في هذا الجانب من المسؤولية أكثر مما يحمل الرئيس الحالي نفسه الذي ورث نظاماً أكبر من حجمه مع كومٍ بل أكوامٍ من فسادٍ لايد له فيها مما خلفها له المرحوم والده على قول أستاذنا (الترك) حفظه الله.
وفي هذا الخط يأتي من طالب السيد/ خدام بالاعتراف وإطلاق النار على ماضيه البائد من العهد الأسدي القمعي الذي طغى في البلاد، وأكثر فيها الفساد، وقتل عشرات الآلاف وشرّد أمثالهم من العباد.
وفي هذا السياق أيضاً يأتي من اعتبره العقل السياسي المدبر الذي سوّق للنظام الأسدي خلالَ عدّة عقودٍ على كافة الأصعدة مما أعانه على الاستمرار في سياسته الباطشة والقامعة.
هذا ولئن توافقت هذه القراءة في بعض جوانبها مع الأطراف الأخرى من قراءآت المعارضين فإنها لاشك تميزت بمطلب يكاد أن يكون وحيداً في أن يعتذر السيد/ خدام عن سياسات الفساد والاستبداد التي أسهم في رسمها مع الراحل الرئيس
السوري السابق، ليكون معارضاً مرحباً به في صف معارضةٍ وطنيةٍ رفضت الاستقواء بالخارج على وطنها وشعبها، وترحب في صفوفها دائماً بكل مواطنٍ شريف.

طبعاً لابد من التنويه أن كل القراءات السابقة على اختلافها وإجماليها قد تضمنت شيئاً من التحليل السياسي العام للحدث وأبعاده ومتعلقاته مع الأوضاع المحلية والإقليمية والدولية وتأثيراته على الوضع السوري عموماً ونظامه خصوصاً، وابتعدت عن الاتهام والتخوين أو المؤامرة والارتباط بجهات امبريالية وإسرائيلية مخالفةً في ذلك للنظام السوري. كما جمع بينها - لاشك - رابطٌ وثيقٌ متينٌ من محبةٍ لوطنٍ جميلٍ عشقه أبناؤه وهاموا به حباً، وسعيٍ للوصول الى القرار الأصوب، وبذلِ جهدٍ لتحري الخير والسلامة لمعارضةٍ كريمةٍ نظيفةٍ، ووطنيةٍ أبيةٍ حرةٍ.
هذا ولئن كان لكل طرف من أطراف القراءة لهذا الحدث مبرراته ومؤيداته فيما ذهب اليه من رأي أو وجهة نظر والتي هي موضع تقديرٍ واحترامٍ بعمومها، فإننا نعتقد أن ماذهب اليه المتوسطون ومعظمهم من المعارضة المنضوية تحت سقف (إعلان دمشق) يشكل الرأي الأصوب الذي لاينفي صواب الآخر بل يؤكده أيضاً وإن استغرقه في ثناياه ومكوناته، ويبدو إيجابياً يقدم التعاون على التنازع والتوحد على الفرقة وحسن النية على سوء الطوية.
وطالما كان الاعتذار مطلب العقلاء والراشدين والشيوخ في جسم المعارضة الرئيس المنضوية تحت اعلان دمشق من السيد/عبدالحليم خدام، فلا يوجد – فيما نعتقد - بأسٌ أو كبيرُ ضيرٍ عليه من هكذا اعتذار، ولاسيما إذا كان هذا البوح يُرضي جماهير المعارضة قبل روّادها، ويمسح على جراحها، ويرفع الحرج والعنت عن عقلائها وشيوخها وقادتها عندما تمتد اليهم يدٌ أوينحاز اليهم معارض، وليكون موضع ثقتهم وترحيبهم دون إعناتهم أو إرهاقهم فيما يواجهون ولايطيقون مع جماهيرهم ومؤيديهم. وهو أقلّ مايُطلب، وأدنى مايَتَوَجّب مع عودة الوعي، وصدق النية وموفور العزيمة على منشقٍ عن النظام مفارقٍ له. ولاسيما أنّ ماقاله السيد/ خدام في تصريحاته ومقابلاته وأحاديثة عن النظام السوري المستبد يجعله شاهداً ملكاً على صحة ماذهبت اليه المعارضة وصوابها، وأن ماآلت إليه قناعته وإن كان متأخراً لهو خير وأبقى له من الاستمرار مع نظام مستبد.
فهل يتفهم السيد/ خدام - وهو القارىء الحصيف - دقة الظرف وحساسيته، فيتصرّف بما يمليه عليه ضميره وأخلاقه بعدما فارق المستبدين وانحاز الى الوطن وقبل فوات الأوان، فيُغلِق فضاءً من المناكفة والجدل والأخذ والرد فيما لاطائل منه، ويتوحد صف معارضة الخارج السوري ويتكامل مع معارضة الداخل التي تشكل ضرورة استراتيجية لها في مواجهة النظام الاستبداي.!!؟
وهل تتفهم المعارضة بكل فئاتها ولاسيما جماعة (إعلان دمشق) دقة الموقف أيضاً وتتعامل مع الحدث ببعد نظرٍ وموقفٍ رشيدٍ وحكيم، وتفوّت على النظام السوري فرصة الشماتة بالمعارضين، والتشفي بالمنشقين والمنحازين إليها، وتُغلِق باباً للفتنة يريد له النظام أن يبقى مفتوحاً ليدخل منه لمحاصرتها – على ضعف عودها – في الداخل السوري، ومن ثم تبدو الأمور عنده وكأنها على أحسن مايرام، ولا معارضة إلا في الخارج ممن أمريكا تدعمهم واسرائيل تحميهم على عادته في الاتهام والقذف للمعارضة.
الأمل أن يتفهّم الجميع طبيعة المرحلة وحساسيتها، فمن ناضل وواجه وعانى وتحمّل وقّدم، فمن أجل سورية حرةٍ ووطنٍ لكل أبنائها متمتعين بكامل حرياتهم وحقوقهم في ظل حكم ديمقراطي، السيادة فيه للقانون، والسلطة فيه للشعب. ومن انشق عن النظام وانحاز للمعارضة – وإن متأخراً - فهو في كل الأحوال، اختار الوطن، واستدرك مافات ولعلّه في القادم من أيامه يكفر عمّا سبق بماهو آت، وكلاً وعد الله الحسنى وفي كل خير.





#بدرالدين_حسن_قربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوي سورية النظام على السيد عبدالحليم خدام
- المعارضة السورية ..؟ الغاء قانون الطوارئ أم الغاء حالة الطوا ...
- النظام السوري والمعارضة 1
- ليل السجون السورية هل له من آخر
- النظام السوري والمعارضة 2 / 2
- النظام السوري والمجتمع الدولي الى أين ؟


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - بدرالدين حسن قربي - ..!! ؟المعارضة السورية و خدّام هل إلى تفهّمٍ من سبيل