أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - مَاذا جَلبَ الإِسلام لِلأوطان... العِراقُ نَمُوذَجاً













المزيد.....

مَاذا جَلبَ الإِسلام لِلأوطان... العِراقُ نَمُوذَجاً


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5998 - 2018 / 9 / 19 - 18:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وطني وطن الحضارات... غزته في غفلة ديانة الرعاع... المشبعة برمل الصحراء ... المسقية بالبغض للخضرة... للعلم للشعاع... ديانة السراب والتراب والغبار والرماد... والحجر الأسود واصنام هبل واللات... حرقوا فيه الأخضر واليابس... فمات الضرع ومات الزرع... ومسحوا أرقمَ ملحمة كلكامش... وقوانين حمورابي من المسلة... ليدونوا عليها قوانينهم الهمجية... واساطير وخرافات جَدُ سيد الشهداء... وتناسوا ان سيد الشهداء هو العراق... الذي مات يوم عقروه الحفاة الاجلاف... سأتحدث عن العراق وما قدمه له الإسلام... وذلك كوني عراقي ليس الا... العراق... او ما يسمى ببلاد ما بين النهرين... يتمتع بموقع جغرافي مميز... إضافة الى تميزه بوفرة المياه ووفرة الأرضي الخصبة الصالحة للزراعة... كل هذه الخصائص التي كان يتميز بها العراق... ساعدت على نشوء عدد مهم من الحضارات البالغة في القدم... حضارات اهدت للبشرية او بالأحرى للإنسانية... مكتشفات واختراعات وابداعات لا يمكن تخيلها في حينها... ولعل من اهم تلك الاختراعات هو الحرف... فعلى هذه الأرض المباركة كتب اول حرف في التاريخ... وعلى نفس هذه الأرض صنعت اول عجلة في التاريخ... وهذا الاختراع يعتبر من اهم الاختراعات في تاريخ الإنسانية... كونه مهد السبيل للتطور العلمي والتقني... وعلى هذه الأرض أيضا كتبت اول شريعة... وعلى هذه الأرض أقيم اول بناء عمودي... برج بابل... وكثير جدا من الابداعات الإنسانية... والتي اذهلت العالم القديم... فقبل اكثر من سبعة الاف سنه... تشكل في بلاد ما بين النهرين... واحد من اقدم التجمعات الإنسانية على وجه الأرض... والتي راحت تنظم امورها وتشرع وتسن القوانين... لتنشئ واحدة من اقدم الكيانات المنظمة المستقرة -ان لم يكن اقدمها - وتدور عجلة التاريخ... ليتوسع هذا الكيان ويمتد حتى يصبح امبراطوريه... تفرض احترامها وهيبتها على الاخرين... وتتوالى الامبراطوريات على هذه الأرض... فما ان تسقط واحده حتى تنهض أخرى... وكأن سكان هذه الأرض... ولدوا ليصنعوا التاريخ والحضارة... ويهدوا البشرية انجازاتهم العملاقة !!
لقد اثبت سكان هذه الأرض... والتي يطلق عليها بلاد ما بين النهرين او العراق... من خلال مسيرة التاريخ القديم... انهم كانوا أناسا مبدعين لهم همه عالية... تستطيع صنع امبراطوريات عظيمه... ولهم القدرة على الابداع والاكتشاف... اذا ما وجدوا الظروف المناسبة لذلك... وتدور الأيام وجاء الإسلام الى العراق... اثر حمله عسكريه أرسلها الخليفة الثاني عمر بن الخطاب... فاحتلت العراق واخضعته للسيطرة الإسلامية القريشية... ولا يمكننا ان ننسى دماء العراقيين التي اسالها... الإرهابي سيف اله القران المشلول... والتي طغت على مياه الفرات...في عهد الصعلوك الأول من خلفاء محمد... عتيق بن ابي قحافة... وبعد فتره تنتقل السلطة القريشية الإسلامية الى العراق... بزعامة الخليفة الرابع علي بن ابي طالب... وهذا الرجل وولده الحسين فيما بعد... كان لهم اسوء التأثير في مسيرة هذا الشعب الطموح... المتعطش لبناء الحضارات وحب الحياة ... فهؤلاء الاثنان قد نقلا لهذا الشعب... الحقد والكراهية الإسلامية القريشية ورفضها للأخر... فقد استغلوا اهل العراق لتصفية مشاكلهم القبلية... وتحقيق طموحاتهم في حكم الدولة الإسلامية القريشية... ونستطيع ان نقول دون مواربة وتزييف... ان فترة وجود كل من علي بن ابي طالب وابنه الحسين... كانت من اخطر مراحل التداعي والسقوط الفكري لشعب العراق... والتي مازلنا نعاني منها حتى الان...علي ابن ابي طالب زوج ابنة نبي الإسلام المفضلة... ووالد ولديها الحسن والحسين... هذا الرجل القادم من قلب الصحراء جاء الى العراق بعد فشله الذريع... في تسلم دفة الحكم في عاصمة الحكم الإسلامي القريشي... على امل ان يستغل سيوف اهل العراق... في بسط نفوذه واحكام السيطرة على الدولة الإسلامية... ونجح في بداية الامر ... فقد قاتل جيش عائشة وانتصر عليه... وقاتل الخوارج وانتصر عليهم... وقاتل جيش معاوية وانتصر عليه لولا سذاجته السياسية... لينتهي فيما بعد مقتولا في ارض العراق... ثم جاء ابنه الحسين الى العراق... ومعه بضع وسبعين رجل... ليستغل سيوف العراق... كما فعل ابوه من قبل في قتال لا يعنيهم (العراقيين) في شيء... وهدفه كان واضحا... الا وهي السلطة... وتدور الاحداث ليقتل الحسين على هذه الأرض الطاهرة... لتدنس بدماء أبناء الصحراء والكعبة الوثنية... كما قتل ابوه من قبل وسالت دمائه أيضا على ارض العراق الطاهرة...والتي دنست من حينها... وهنا بداية الكارثة حيث ابت نفوسهم (العراقيين) الحنونة المتحضرة... الا ان تُحَمِلَ نفسها وزر مقتلهم... وتعتبره دَينٌ في رقبتهم... وكأنهم هم من كانوا سبب مقتلهم... لا بسبب طمع الرجلين في السلطة والحكم!!!
ليستمر بعد ذلك مسلسل العنف والحروب والدمار... بشكل مخيف حتى تستقر الأمور بيد بني العباس... المسلمين القريشيين... لتنشئ وبمساعدة اهل العراق... واحدة من اقوى الامبراطوريات الإسلامية القريشية على ارض العراق... هذه الإمبراطورية الوباء التي استنزفت العقول العراقية... والطاقات الكامنة فيهم... فجعلتهم شيئا فشيئا ينحدرون الى ادنى المستويات البشرية... باختصار لقد سلب الإسلام منهم تلك الهمه والعزيمة... على التفوق والابداع وتركهم محطمين بائسين... حيث زرع فيهم قيم متخلفة وأفكار شاذه... غيرت مفاهيمهم وقلبت موازينهم... وكسرت في داخلهم تلك النزعة العجيبة للتفوق والانتصار... للأسف هذا الدين حطم واحد من اهم صناع الحضارة في تاريخ البشرية... لينتهي به المطاف أخيرا بالابتلاء بالإسلام السياسي... الذي فرض نفسه على العملية السياسية العراقية بقوة... حيث كانت اغلبية الأحزاب العراقية المعارضة لنظام صدام... هي أحزاب دينية شيعية... تكونت في فترات مختلفة من تاريخ العراق الحديث... فعندما بدا التخطيط في أمريكا لأسقاط النظام العراقي... كانت تلك الأحزاب هي من شارك بالتخطيط مع الغرب الكافر... وشاركت بفاعلية بجميع المؤتمرات التي عقدت في خارج العراق... واعطت تأييدا كاملا للقوات الامريكية... التي كانت تحضر لغزو العراق وتغيير نظام الحكم فيه... لا كما يدعون اليوم... بانهم كانوا متفرجين ولم يكن لهم دور يذكر بالتحريض على احتلال البلد كما يزعمون... والاتعس انه لم يكن التأييد سياسيا فقط... وانما استخباريا ولوجستيا... لكون اقوى الأحزاب الدينية الشيعية المؤيدة لاحتلال العراق كانت في ايران وسوريا... وهما دولتان مجاورتان للعراق وتربطهما مصالح مشتركة... أهمها اسقاط النظام العراقي العدو للبلدين... واضعاف العراق للاستيلاء على ثروته (وللأسف شاركت معظم دول الخليج في ذلك بتوفير كافة مستلزمات نجاح الغزو الأمريكي ودول العدوان ... دون ان تحسب تبعات الأخطاء التي ترتكبها بحق الشعب العراقي... وذلك بتوفير الفرصة الذهبية للمعممين العملاء لإيران للاستيلاء على السلطة)... فحصل ما ارادت تلك الدولتين... وبالفعل استولى عملاء تلك الدولتين على السلطة في العراق... وبمساعدة الشيطان الأكبر ودول الخليج والاكراد... فدخل العراق الى الجحيم من أوسع ابوابه... حيث بدا التخطيط للمرحلة الثانية من قبل الدولتين... الا وهي افشال المشروع الأمريكي في العراق... وبمساعدة من هم في السلطة في العراق... فبدانا نسمع بعمليات ضد القوات الامريكية ومن ثم ضد أبناء الشعب... تقوم بها مجاميع مسلحة ترفع راية الإسلام... بغض النظر عن انتماءاتها... فمن القاعدة المدعومة من سوريا الى جيش المهدي وقوات بدر المدعومة من ايران... وقع العراق وشعبه في حبال الطائفية الدينية... حكومة شيعية ترفع شعارات إسلامية بحتة... ومعارضة سنية ترفع شعارات إسلامية... وشباب جاهل مغسول العقل ينفذ ما يطلب منه بكل امانة... من قتل وتخريب لبلده دون وازع من ضمير ... ووعود بجنات خيالية لشباب مسحوق... لم يرى من حياته غير حروب وحصار... حرمه من ابسط الحقوق... وحرمه كذلك من التعلم والاطلاع على العالم... شباب محصور في بلد منذ امد بعيد... متعته الوحيدة... هي الاستماع لسيد او شيخ جامع يقصون عليهم حكايات خرافية... حصلت لأناس عاشوا قبل 1400 سنة... ومدن فاضلة انشئها أولئك الذين لا يأتيهم الباطل... وخزعبلات لا أساس لها... كل تلك الظروف توافرت لخلق أساس قوي للأحزاب الدينية... التي جاءت فيما بعد لتجد الأرضية متهيئة لها... من شعب جائع... وشباب مغسول الدماغ مسبقا... يرى في أصحاب تلك الأحزاب الخلاص... والتقرب من الاله...لتتوج أخيرا بالدولة الإسلامية(داعش)... والنتائج كما ترونها بما يحصل اليوم في العراق... وسيحصل غدا في أي بلد إسلامي... لسبب بسيط... هو سيطرة الدين على عقول الناس... وان الدين وخاصة الدين الإسلامي لا يقبل بالراي الاخر مهما كان... وان من يدعي غير ذلك مستندا على آيات السماح... أقول له ان تلك الآيات غير معمول بها... وهي معطلة بآيات أخرى تقول غير ذلك... وهو ما يعرف بالناسخ والمنسوخ... لذلك نجد اليوم ان الإسلاميين ومن كلتا الطائفتين لا تعترف بالحوار فيما بينها... لأنها ببساطة تستند على نفس المبدأ... بتكفير الاخر وعدم الجلوس معه للحوار... هذا المبدأ كان سابقا يطبق على الأديان الأخرى غير الإسلام... ولكن عندما قتل الامام وابنه... بدا الانقسام وبذات الطوائف المختلفة تطبق ذلك المبدأ... على بعضها البعض... وكفا الله الأديان الأخرى شر المسلمين... ولكن هذا الشر نجده اليوم وبالا على العراق... واصبح اهل العراق... لقمة سائغة لهؤلاء المتخلفين من كلا الطرفين... فالحكومة والمعارضة... هما وجهان لعملة متخلفة واحدة... والامريكان الذين جاءوا بهؤلاء فشلوا... فشلا ذريعا لانهم يروا بأم اعينهم... بان الحكومة الديمقراطية التي زمروا وطبلوا لها... عميلة وتتلقى اوامرها من الولي الفقيه في قم وطهران... وتعمل ضد مصالح بلدها لصالح ايران... ومن ناحية ثانية فان الجهة الأخرى(أي السنية)... ترفع نفس الشعارات الدينية... ولكن على شكل معارضة ومقاومة للمحتل... في حين ان جميع أعمالهم الإرهابية ضحاياها هم العراقيين... ان الحل لهذا لإنقاذ العراق ليس هم هؤلاء وغوغائهم وقتلهم وتخريبهم... انما الامل كان يقول ان هناك أناس... متعلمين ومثقفين في العراق... قادرين على إدارة البلد... وتخليصه من شرور هؤلاء القتلة الجهلة من كلا الطرفين... ولكن للأسف حتى هؤلاء الذين كنا نعتقد انهم المثقفين... فشلو وارتموا بأحضان رجال الدين المتخلفين...وكونوا كتلة متخلفة عميلة يدا بيد... أي ان حتى المثقفين الذين كان لنا امل فيهم... أصيبوا بعدوى التخلف والجهل... وكما نعرف بان الجاهل هو عدو نفسه... وشعب فيه نسبة كبيرة من الاميين مثل الشعب العراقي... هو عدو نفسه ... لذلك نجد ان هذا المتخلف... بعد ان تم حشوا دماغه بالأساطير الدينية... لا يرى غضاضة عندما يخرب ممتلكاته بيده ويقتل نفسه بعد ان تم سلب عقله... وهذا ما حاصل مع الشعب العراقي... الأغلبية جاهلة تنتخب حكومة جاهلة... تعاني من الفشل الذريع في كافة مجالات الحياة... لا وقود لا كهرباء لا ماء لا صحة لا لا لا....الخ... ليس اليوم ولا غدا ولا بعد الف سنة... تستطيع هذه الحكومة الحالية ان توفر شيئا... ليس بسبب الامن الشماعة المفترضة... وانما بسبب ان هذا الحكومة... هي حكومة عميلة لا تنتمي لهذا الوطن... والدليل ان اشرف عضو فيها... كان يشارك العدو الإيراني بقتل الجندي العراقي...لذلك هي تقوم بالانتقام من هذا الوطن بالسلب والنهب والتفتيت... لتحقيق اماني اسيادها في قم وطهران... وبالمقابل فأننا نرى الجهة الثانية المعارضة... للأسف لا يمكن الاعتماد عليها... لأنها بدل ان تنادي بإصلاح العراق وتوفير الحياة الحرة الكريمة لشعبه ووحدته... للخروج من هذا النفق المظلم... نرى ان هذه المعارضة (أي السنية)... تؤمن بضرورة الباس الماعز اللباس الشرعي... وبعدم وضع الطماطم بجانب الخيار... وبضرورة ترك معجون الاسنان... واستعمال السواك... ولبس الدشداشة الأفغانية... وذبح المختلف بالراي... كما تذبح الشاة... وعلى الأديان الأخرى ان تدفع الجزية لهم... وأخيرا لا يسعنا ان نقول... الا كما نقول بالعراقي... كُرَّة عينك يا بوش يا جلب على هيج تقدم ... وازدهار وديمقراطية وحرية... والى رحمة الله يا عراق... طالما بقى بك الإسلام يعيث فسادا... لأنه بعد انتقام احفاد الحسين من احفاد عمر... ستدور الأيام ويأتيك احفاد عمر لينتقموا من احفاد الحسين... وهكذا دواليك الى نهاية الأيام... او الى ان يموت الإسلام... ولا خيار ثالث الا ان يعود الاستعمار من جديد... ليتوحد شعبه من جديد تحت ضلال الوطنية لانقاذ العراق!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رَبُ الرِمَال... لا زَالَ بِنَفسِ الإِصدار قَبلَ 1450 عام
- وَإِذَا سَأَلَنِي عِبَادِي بِدُعَاء... فَليَعْلِمُوا بِأَنِّ ...
- أسلامُ الإرهاب... قالُوا الإرهاب لا دِينَ لَهُ
- عُقدَةُ الخَواجَة وَعُقدَة حَمادَة ... العَرضُ مُستَمِر وَبِ ...
- وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ... إِلَّا أَنْ كَذ ...
- محمد وَالبِعثَةُ النَبَوِيَة... بَشَرَتْ بِها الآلهه الهِندُ ...
- الفِيزياء الحَدِيثَة... وَمُعجِزَة دَلدَل- بَغلَة الرَسُول ا ...
- عِبادَة مُحَمَّد صَلعَم لِلوَثَن ... قَبلَ إدعائِهِ النَبُوة
- مَنطِقُ رَبَ الرِمال... بِمُعجِزة إحياء عُزَير والحِمار
- مُجتَمَع العَبِيد وَالإماء ... وَالوَجهُ الحَقيقِي لِنَبِي و ...
- مُناجاةٌ وَدُعاء... لَيسَ مِنْ وَرائِهِ أيُ رَجاء
- مِنْ خصُوصِيات النَبي... مَكارِمَ الأخلاقِ وَتَحرِيمَ التَبَ ...
- الحِكمَةُ الإلهِية...عِندَما تَدُورعُقولَهُم عَكسُ عَقارِبَ ...
- فُقَهاء وَشِيُوخَ الإسلام... هل حقاً مقتنعين بما يقولون ؟
- إذا كانَ النَصرُ مِنْ عِندَ الله... فَبِماذا نُفَسِرإنتِصارَ ...
- كِتابٌ هذِهِ فاتِحَتهُ... وَبَعضٌ مِما جاءَ بِمتُونِ سُوَرِه ...
- مُعجِزاتُ خَيرَ البَرِية... حَقِيقَةٌ أمْ قُدَراتٌ مُزَيَفَة
- ذُرِيَةُ الشَيطان... بَينَ الهَلوَسَةِ والهَذَيان
- زعيم القرآنين: مِنْ لا يَتَكَلَمْ العَرَبِية... تَكْفِيهِ ال ...
- خِطابٌ إلى الله ... مِنْ طِفلَةٍ مُتَسَوِّلَةٍ يَتِيمَة


المزيد.....




- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - مَاذا جَلبَ الإِسلام لِلأوطان... العِراقُ نَمُوذَجاً