أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - رَبُ الرِمَال... لا زَالَ بِنَفسِ الإِصدار قَبلَ 1450 عام













المزيد.....

رَبُ الرِمَال... لا زَالَ بِنَفسِ الإِصدار قَبلَ 1450 عام


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5997 - 2018 / 9 / 17 - 14:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الآن نحن في القرن الواحد والعشرين...و 90% من سكان الدول الإسلامية... لا زالوا يلهثون خلف التعبد والدعاء ليل نهار لإله القرآن... بجاه حبيبه الأوحد المصطفى العدنان... ومع ذلك لم يستجب لهم لا اله القران ولا احد مساعديه... وأصبحوا الامة التي يتندر بها الاخرون... امة ضحكت من جهلها الأمم... حيث ما فتأت هذه الدول تسير رحلات استكشافيه إلى المريخ... بينما المؤمنون باله القران وحبيبه المصطفى العدنان... لا يستطيعون حتى حك رؤوسهم من دون الاتصال بالقرضاوي وامثاله... او بالسيستاني وشلته... او بفلان وعلان من الشيوخ والدعاة والملالي... وسؤاله عن الطريقة الشرعية لحك الرأس... وهل هي من فوق إلى تحت... أم باتجاه الكعبة او مرقد الامام... وهل يجوز باليد اليمين ام اليسار... ومن أشد أوجه التخلف التي ينقلها لنا التاريخ... ليس من باب الاستهزاء والمسخرة من الفعل... وانما من باب التمجيد والعظمة... أن المؤمنين القدماء كانوا يتبركون ببصاق صلعم... ويتمسحون به... لا بل ويتقاتلون لكي يبصق او يتنخم صلعم عليهم... ببصاقه المقدس او بتنخيمته المباركة... والكثير من المؤمنين يتمنون لو كانوا بزمن الرسول... لكانوا هم الاخرين نالهم شرف بصاقه وتنخيمته... ولا يلتفتون الى ان العلوم قد تطورت... والإنسان نفسه تطور بيولوجيا وفكرياً ونفسياً... وتطورت الشعوب والدول والسياسات... بينما المسلمون نسوا أن يطوروا رب الرمال... ولا يزال رب القران بنفس إصداره قبل 1450 عام... لذلك أخذ غبار الزمن يغطيه ويخفيه... واحيانا كثيرة يعريه ويفضحه... والمحزن في الأمر إن العقليات الرجعية والمتخلفة للتيارات الفكرية للأكثرية... لا تزال متمسكة برب القران وبجاه صلعم وآل بيته الكرام والعصابة الابرار... ولكن لحسن الحظ وبفضل نهوض الحركة الإلحادية والكفار... وبعون النبي كوكل المختار... هناك محاولات حثيثة لتنظيف العقول مما بقى عالقا بها من آثار رب الجزيرة... وتنظيف بصاق المصطفى العدنان من على الجدران... لان المؤمن لا حول له ولا قوة... والمطلوب منه فقط التسليم الكامل لأوامر الدين من دون مراجعة او تفكير... لان المسلم لا يكون مسلما كاملا حتى يصاب بشلل كامل بوحدة التفكير في الدماغ... عندها فقط لا يسعه ان يقول الا سمعنا وأطعنا... من غير كيف ولماذا ولكن وأخواتهن... القرآن صريح جدا في تلك النقطة ولا يقبل فيها مساومة أبدا{ومــا كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورســوله أمرا أن يكــون لهم الخيــرة من أمرهم}... ومنذ القدم رب القران كان يوحي لشريكه صلعم بطريقة عجيبة غريبة... دون بقية الأنبياء حيث قال صلعم... ‏أحيانا يأتيني مثل ‏ ‏صلصلة ‏ ‏الجرس وهو أشده علي ‏ ‏فيفصم ‏عني وقد وعيت عنه ما قال... وأحيانا يتمثل لي ‏ ‏الملك ‏ ‏رجلا فيكلمني فأعي ما يقول... فلماذا هذا الجو الدراماتيكي لنزول وحيك يا اله القران... هل هي ولادة متعسرة... لماذا لم يكن ينزل الوحي على الرسول المجتبى... دون انقباضات وانفعالات... وكانه يقرا او يتلقى كتاب بطريقة راقية... هل هي نوبة صرع تنتابه... ام ان رب الصحراء كان لا يعرف مستوى التردد المناسب لاذن حبيبه محمد... لينزل الوحي عليه كصلصلة الجرس واشد!!
رب الكعبة العادل المنطقي الرحيم ... يهدي من يشاء... ويضل من يشاء... وبالتالي أنا وأنت وجميع غير المسلمين... الذين هم أضعاف أضعاف المسلمين في العدد... على مر العصور والازمان... هم كومبارس أجلكم الله... بينما البطولة في هذه المسرحية الهزلية هي للمسلمين... حيث سيكون المشهد الختامي لهذه المسرحية الحمقاء... هو مشهد إباحي (Porno)... بحيث يمسك فيه كل بطل مؤمن برب الرمال بـ 72 عاهرة كهدية من رب القران... وسيستعرض دوره البطولي وكيف دخل الماخور السماوي... اما بارتدائه حزامه الناسف... او تفخيخه لمؤخرته بكم اصبع ديناميت عليهن!!
رب العربان كان حقودا جدا... مثلما كانت ارباب الشعوب القديمة... يكره البشر من خارج القبيلة وخارج طقوسه... ولا زال يُعلِم مؤمنيه كراهية الغير الذين يصفهم بصفات التحقير... والتي تصل الي درجة السب و والشتم... ونعتهم بقردة وخنازير وانجاس وكفره ومرتدين وملاحدة وروافض ونواصب... ويشجع على قتلهم وسبي نسائهم واطفالهم!!
اله القران ومنذ قديم الزمان... لديه نزعة طفوليه ساذجة... تجعله يقدس بعض الأيام ضد غيرها... ويقدس أشياء دون غيرها... مثل المباني المربعة التي يلف الناس حولها حتى يصيبهم الدوار... ثم يبوسون احجارا تارة... و تارة اخري يرمون هذه الأحجار بالأحجار أيضا... وينظفون اسنانهم بفروع الأشجار... كما انه يقدس أشخاصا لأنهم فقط من الاصحاب وأصحاب الاصحاب واتباعهم... والتابعين واتباع التابعين... لأنهم من الـ Family المقدسة... الي يوم الدين.
اله القران يشترك بصفاته ان لم يكن الأسواء من الجميع... مع هتلر وموسيلني وستالين وصدام حسين وبنوشيه... فهو مثل الدكتاتور... يهدد بالانتقام وممارسة التعذيب الجسدي في زنازينه السرية يوم القيامة... بدل الحوار والاقناع واثبات ذاته... الى درجة ان رب البدو سرق تشريعات حمورابي... العين بالعين والسن بالسن ونسبها لنفسه... وتراه متعصب لوجهة نظره ولديه مخابرات ملائكيه... تتجسس عليك وتقتحم خصوصياتك... وان لم تتفق مع رأيه... فالويل والثبور لك!!
اله القران يحب الثأر والانتقام والتآمر... فهو ينتقم منك ومن اولادك ومن احفادك... ويرتكب مجازر جماعيه... مثلما قتل اهل عاد وثمود من اجل بعيرة تائه... وانزل حكمه من فوق سبعة ارقع في بني قريظة!!
اله القران لا يخجل من ان يكون عنصري ذكوري... متحيز يمارس عنصريه جنسيه ضد النساء اللاتي يسيء معاملتهن... وكأنهن انصاف بشر... فيعطيهن نصف ميراث الرجل... وهن نصف رجل في الشهادة... ويعتبرهن نجسات لا تجوز صلاتهن له وقت العادة الشهرية... وبقانونه الشرعي... لا تستطيع المرأة السفر او الزواج... بدون ولي امر من الذكور وجوبا حتى لو كان طفلا او مجنونا طالما هو من الذكور!!
اله القران لا يفهم عقلية هذا العصر... فهو مازال يحرّم الصور والتماثيل... خوفا من عبادتنا لها... ولا يستمع للموسيقى ويحرمها... ويعشق اغنية يا ذيب ليش تعوي وطلع البدر علينا... ولا يفهم اننا كبشر اصبحنا اذكى منه في هذه النقطة!!
اله القران مازال يشغل باله بتوافه الأمور... ويصر على أكاذيب قديمة قدم الصحراء التي عاش عليها بنو العربان... جن وسحر وحسد وعين وشعوذة... ملائكة وجان... اقوام يأجوج ومأجوج وعلوم فك السحر وطرد العفاريت والاشباح والشياطين... والارواح الشريرة المسماة تمويها رقية شرعيه... وتفسير الاحلام بالنصب والاحتيال... وقص روايات الف ليله وليله وسندباد وعلاء الدين وياسمينة... سليمان وبساطه السحري ونملته العرجاء... اما عن مبعوثة الهدهد الى الاقوام... فتلك حكاية يشيب لها الولدان... بالإضافة الي خرافات اخوة الرضاعة... كما انه يصر على حث الرجال على لبس قصير الثياب... وتحجيب وتنقيب النساء بأكياس القمامة السوداء حصرا... وتربية اللحى وحف الشارب... فهل يعقل ان يشغل رب الكون الكبير نفسه بما يلبس ويأكل هذا المخلوق الحقير... أمعقول ان يشغل نفسه بتحريم الاحتفال بيوم الكريسمس وبالهدايا... التي يحلم الأطفال ان يجلبها لهم سانتا كلوز... حتى وان كانت خرافة... ولكنها اهون من خرافاته وتفرح الأطفال على الأقل.
اله القران لديه شغف كبير بحب الظهور مع انه فارغ جدا... فيجب ان يتم ذكره بدعاء مع كل دخول وخروج من المراحيض والحمامات... وعند ركوب الجمل او الطائرة وحتى البغل والحمار... وحتى عند اعتلاء او ركوب الزوجة... وعند الصلاة وقبلها وبعدها وبين صلوات السنن والنوافل والتوافل... وبين هذه الاذكار ونفسها... اذكار واذكار...ليلتصق بالذهن تماما مثل دعاية البيبسي او الكوكا كولا.
اله القران يطلب منك الايمان المطلق... حتى بدون اثبات وبدون دليل... ولا مشكلة بوجود تناقضات جسيمه في كتابه... ومنطق مفسريه ومنهج رسوله... واختلافه الصارخ مع العلم ومع قيم وفكر البشرية!!!
اله القران تسبب بعقليته الصحراوية القديمة... بالحروب والمآسي... بالموت بالكراهية وبالأحقاد وبالانتحارات التفجيرية... بالكبت الفكري والحسي للإنسان على ارض الرمال... وتسبب بالأمراض النفسية المترتبة على الشعور بالذنب... لدرجة ان بعض الناس قد قتلوا أولادهم واخوتهم في سبيله... لقد وقف ضد الحضارة... ضد تحرر المرأة حتى في امر تافه مثل قيادة السيارة لقرون طويلة... وكرمها باعتباره ان كل ما فيها عورة وقذارة... حتى ان علاقة الانسان الحميمة مع زوجته... توصف في الإسلام بالنكاح والوطء... واله القران اول من يمنع او يحرم أي تطور او تغيير جديد ويصفه بالبدعة والمحدثة... لماذا... لأنه لا يشبه العالم القديم الذي جاء منه!!
لذلك إذا صّدق احد وآمن برب الرمال بدون دليل أو اثبات علمي او عقلاني... فبماذا يفيد تقديم الدليل والاثبات له... وهذا هو السبب الحقيقي في وجود اله القران بيننا بنسخته القديمة حتى الان... لقد حان الأوان لرعاياه ان يستبدلوه بموديل جديد متطور... اكثر إنسانية ورحمة... موديل جديد يتفق مع قيمنا الحديثة... التي تعكس تطورنا الفكري والعلمي... انه لا زال موجود بنسخته القديمة بسبب رعاياه ولا احد غيرهم... وهم وحدهم فقط الذين من الممكن ان يطوروه ويحّدثوا اجهزته... ويبدلون منطقه البربري القديم... بمنطق جديد يناسب قيم هذا العصر... وان رفض ذلك وجب رميه في القمامة بسبب أفكاره البالية... فلماذا لا يقومون بذلك... ما بالهم الم يقل الههم صلعم قدوتهم... من رأى منكم منكرا فليغيره بيده... فأن لم يستطع فبلسانه فأن لم يستطع فبقلبه... لذا... هشششش..لا تخبروا أحدا... لان رب الرمال خارج نطاق الخدمة Expired... منذ اليوم الأول لاختراعه او تم اكتشافه... ومات بموت رسوله الذي كان يوجهه ويلقنه بماذا يقول... على شكل شعر او سجع الكهان!!
ولكن من أين يستمد المسلم يقينه... او كما يسميه هو إيمانه بوجود رب الرمال... هل بالعقل والحجة... لا طبعا لأن الوصول إليه عقليا مستحيل... ومن يدعي ذلك فإنه يغالط نفسه قبل أن يغالطنا (هي محاولة للتذاكي لا أقل ولا أكثر)... بل إنه يستمد يقينه من تصديقه محمدا... أي أنه يبدأ من حيث يجب ان ينتهي... فكلام محمد... وهو الصادق المصدوق حسب زعمه... هو الدليل والحجة الكبرى... ولذلك تراه سيمطرنا بوابل من الآيات حين تناقشه في هذا الموضوع او غيره (إن الآية بالنسبة للمسلم هي السلاح الخطير الكامل والحجة النهائية التي يجب أن يركع أمامها الجميع)... محمد قال إن الهه يحمله ثمانية حمالين فهو يحمله ثمانية حمالين ولا نقاش... لأن هذا حق... لماذا هذا حق... لأن محمد قال ذلك... ما الدليل على صدق محمد... لأن رب الرمال قال ذلك... ما الدليل على أن رب الرمال كلم محمد... لأن محمد قال ذلك... ودوخيني يا لمونة!!
عزيزي المؤمن قبل ان تتحفنا بهلوساتك... نحن ندرك مقدما عجزك عن مجاراتنا وتفنيد ادلتنا... واكيد أنت تطالبنا باحترام دينك... وتتناسى ان دينك يأمرك بأن تقطع رؤوسنا... فكيف لنا أن نحترم دينك الذي يتوعدنا بالأذى والعذاب...بعد ان تطالنا بالعذاب ايدي إرهابيكم القذرة... بحزام ناسف او اغتيال او اختطاف... وبصراحة وبدون اعتذار... لا أحترم أي شخص او اله يطلب مني أن أبجل خرافاته ويتوعدني بنيران جهنم... ويكلمني كأنني في ظلاله من أمري... اكراها واجبارا واسلم تسلم والا السيف البتار... فإذا كانت لديك حجه فقدمها كيفما شئت... لكن لا تغطي قلة حجتك وحيلتك... بغطاء التشتيت والمتاهة وعمل عاصفة هوجاء من التمويه والبلبلة والنعيق الطفولي… فنحن لا نكتب لغرض التهريج... و لم نصل للإلحاد او الكفر بالإسلام... بضعف عقولنا إنما لقدرتنا على التفكير الصحيح والمتابعة والشك... وهذا ما تفتقر اليه انت وامثالك... ولو كان هناك دليل قاطع من خارج كتاب النبي المصروع يثبت وجود رب الرمال... فأتحفنا به علنا نتراجع عن ما استنبطته عقولنا... بان رب الرمال خارج نطاق الخدمة... وأهم نقطة يجب عليك الانتباه لها... هي ان تفرق بين مسألتين : وجود الله ورسالة الإسلام... فالله الحق موجود ولا مناص من ذلك... ورسالة الإسلام شيء منفصل كليا عن الله الحق... ومن الممكن أن يجتمعا عندك او عند أي شخص من نفس حظيرتك... ويجد القابلية لاجتماعهما لأنه غيب عقله مثلك... ولكن من المستحيل ان يجتمعا عند كل من استخدم عقله... أما أن تفرض سلفا ارتباطهما الوثيق... ففيه مغامرة كبيرة بالنسبة لك ولأمثالك... إذ يوجد الالاف المؤلفة من الأدلة على بطلان رسالة الإسلام... والبرهنة على وجود الله الحق... لا علاقة لها على الإطلاق للبرهنة على صحة او بطلان الإسلام ... فبطلان الإسلام وعدم شرعيته مسألة منتهية... ويبرهن على انتهائها بمطالعة نصوصه وآثاره السلبية... على اعوانه قبل اعدائه... وتبيين مواقع الخلل فيها والتي لا تعد ولا تحصى... ومن المستحل ان تنسب حتى للشيطان الذي يأنف من ارتكابها او الامر بارتكابها... حاول عزيزي ان تعمل عقلك تماما كما أمرك به النص القرآني على الأقل... تفكر وتأمل وتعقل واعلم... واكيد ستجد نفسك من اول الثائرين على رب الرمال... فالعلم والجهل ضدان!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وَإِذَا سَأَلَنِي عِبَادِي بِدُعَاء... فَليَعْلِمُوا بِأَنِّ ...
- أسلامُ الإرهاب... قالُوا الإرهاب لا دِينَ لَهُ
- عُقدَةُ الخَواجَة وَعُقدَة حَمادَة ... العَرضُ مُستَمِر وَبِ ...
- وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ... إِلَّا أَنْ كَذ ...
- محمد وَالبِعثَةُ النَبَوِيَة... بَشَرَتْ بِها الآلهه الهِندُ ...
- الفِيزياء الحَدِيثَة... وَمُعجِزَة دَلدَل- بَغلَة الرَسُول ا ...
- عِبادَة مُحَمَّد صَلعَم لِلوَثَن ... قَبلَ إدعائِهِ النَبُوة
- مَنطِقُ رَبَ الرِمال... بِمُعجِزة إحياء عُزَير والحِمار
- مُجتَمَع العَبِيد وَالإماء ... وَالوَجهُ الحَقيقِي لِنَبِي و ...
- مُناجاةٌ وَدُعاء... لَيسَ مِنْ وَرائِهِ أيُ رَجاء
- مِنْ خصُوصِيات النَبي... مَكارِمَ الأخلاقِ وَتَحرِيمَ التَبَ ...
- الحِكمَةُ الإلهِية...عِندَما تَدُورعُقولَهُم عَكسُ عَقارِبَ ...
- فُقَهاء وَشِيُوخَ الإسلام... هل حقاً مقتنعين بما يقولون ؟
- إذا كانَ النَصرُ مِنْ عِندَ الله... فَبِماذا نُفَسِرإنتِصارَ ...
- كِتابٌ هذِهِ فاتِحَتهُ... وَبَعضٌ مِما جاءَ بِمتُونِ سُوَرِه ...
- مُعجِزاتُ خَيرَ البَرِية... حَقِيقَةٌ أمْ قُدَراتٌ مُزَيَفَة
- ذُرِيَةُ الشَيطان... بَينَ الهَلوَسَةِ والهَذَيان
- زعيم القرآنين: مِنْ لا يَتَكَلَمْ العَرَبِية... تَكْفِيهِ ال ...
- خِطابٌ إلى الله ... مِنْ طِفلَةٍ مُتَسَوِّلَةٍ يَتِيمَة
- هَل كانَ مُجرِماً قاطِعْ طَرِيق.... حَتى بِمَقايِيس عَصرِه


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - رَبُ الرِمَال... لا زَالَ بِنَفسِ الإِصدار قَبلَ 1450 عام