أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - أسلامُ الإرهاب... قالُوا الإرهاب لا دِينَ لَهُ













المزيد.....

أسلامُ الإرهاب... قالُوا الإرهاب لا دِينَ لَهُ


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5991 - 2018 / 9 / 11 - 15:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل سمعتم يوما ان إرهابيّا صرّح بأنّه ملحد او كافر او بوذي... هل وجدتم في الكتب الإلحاديّة او الكفرية ما يشجّع على ارتكاب المجازر باسم الإلحاد او الكفر... انها مجموعة من الأسئلة...التي قد تبدو غريبة... لكنها تتبادر إلى ذهني كلّما سمعت شعار السعار الإسلامي... الإرهاب لا دين له... وذلك بعد كلّ عمليّة إرهابيّة تستهدف مجموعة من الأبرياء باسم الإسلام... والحقيقة أنّ البحث عن إجابات شافية لهذه الأسئلة وغيرها... لن تكون مهمّة سهلة ويسيرة... فالمُتمعّن في ما يحصل في كلّ أنحاء العالم من دمار باسم الدّين... يلاحظ أنّ الإرهابيّ الذي يفجّر نفسه أو يقتل غيره... يَسْتَشْهِدُ بآياتٍ وأحاديث لا غبار عليها... ويعترف جميع المسلمين بقداستها... وأهمّيتها في الموروث الإسلاميّ... ومن البداية عزيزي القارئ اود ان أُعْلِمُكَ... بانني سوف لن استشهد بالآيات والاحاديث التي تامر او تشجع على الإرهاب... والتي مللنا من تكرارها لكثرتها... الا للضرورة القصوى... وإن كنت من أولئك الذين يعتقدون أنّ الإسلام دين التّسامح والمحبة والسلام... وأنّ الإرهابييّن لا يمثّلونك... فأقترح عليك... أن تُعيد النّظر في الأمر... أو أن تجد حلاّ معهم... لنعرف المُمثِّل الحقيقيّ للإسلام... وإلى أن يحين ذلك الوقت... ارحمونا من هلاوسكم وارحموا البشرية من إرهابييكم!!
وبداية لا يسعني الا ان أقول... فقط أَرنِي ما أتى به محمد وكان جديدا...عندها فقط وفقط... ستجد كل ما هو شرير شيطاني ولا إنساني... كأمره بنشر الدين الذي نادى به بالسيف... واعلم أيها المؤمن وليكن بعلمك ان... (اسلام الدرعية)... الذي جاء به الإرهابي محمد بن عبد الوهاب... والذي يقوم على تعاليم الشيخ ابن تيمية وتلميذه الشيخ ابن القيم الجوزية... هو اصدق نموذج للفكر الإسلامي الحقيقي... والذي طالب به مؤسس الإسلام عصابته بتطبيقه من بعده... بعد ان مارسه هو عمليا وعلى ارض الواقع وبمشاركتهم إياه... منذ اليوم الأول الذي اختمرت فيه الفكرة برأسه... أي السيف والعنف والغزوات والجواري والغنائم... والذي افرز فيما بعد عدة نماذج إرهابية... بداية من الإرهابي سيف الله المشلول... وليس انتهاء بابن لادن والزرقاوي والبغدادي وغيرهم الكثير... والتي تمجد الإرهاب وتتغنى به... لأنه من صلب عقيدة الإسلام ومن لبناته الأساسية... أي حجر الزاوية... مستندين في أعمالهم الهمجية تصديقا لقول الههم ( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)... فاذا كانت هذه هي تعليمات اله القران... فما الذي تركة للشيطان ولم يمارسه او يأمر به... وتمر الأيام والاعوام على هذا المنوال... وبعد أن سقطت الدكتاتوريات الواحدة تلو الأخرى في العالم... لكن في الوقت ذاته وجدت وتوجد للان دكتاتوريات دينية... منها ما آلت للسقوط ومنها لم تزل تعمل وفق نظمها الدكتاتورية الجائرة على أفكار الشعوب واستماتتها... وعلى رأس الدكتاتوريات الدينية السياسية... هو الإسلام بشقيه السياسي والعسكري... والذي ولد العنف بكل أشكاله ... حتى انه سمي بكل اللغات والمفاهيم العالمية المتحضرة بـ ( دين الإرهاب)... والذين يبررون ان ازدياد الإرهاب هو بسبب السياسات الامريكية والغربية... او السرطان الفلسطيني اليهودي... او اسقاط النظام الهمجي الإسلامي في أفغانستان الطالباني... والعراقي البعثي او غيرها... انما هم جزء من الإرهابيين... بتبريرهم الإرهاب بشتى الطرق... لان الإرهاب الإسلامي المسمى جهادا... وخاصة جهاد الطلب (من مات ولم يغز, ولم يحدث نفسه بالغزو , مات على شعبة من نفاق)... هو جزء أساسي من العقيدة الإسلامية وفرض طلب من فروضه الدينية... سواء وجدت أمريكا وسياستها ام لم توجد... طالما هناك الاخر غير المسلم الكافر... والمفروض قتله او اخضاعه بموجب الشريعة الإسلامية الإرهابية... وعندما جاءت خطة جورج بوش الجديدة في حينها... المسماة باستراتيجية الامة لمكافحة الإرهاب... فأنها وضعتنا امام تأملات كبيرة لابد من كشفها على الملأ... فهو ادعي انه حقق إنجازات وانتصارات على وباء الإرهاب الإسلامي الخطر... لكن الحقيقة تظهر عكس ذلك تماما... فبعد الضربة على البقعة المحددة الموبوءة بالإسلام في أفغانستان منطلقا وبدعم من المملكة الوهابية... انتشر الوباء بعدها في مساحات واسعة وبطرق متعددة على مساحة العالم كله... وكان العراق ولبنان وسوريا ومصر في مقدمة المجتمعات العربية والإسلامية نحو التحضر... بينما هي اليوم الحاضنة والمفرخ للإرهاب والتوحش الإسلامي بأبشع صوره... حتى ان المسلمون المتحررون من قيود انظمتهم المستبدة... والذين آوتهم دول التحضر الإنساني الغربي... واستردت لهم كرامتهم المهدورة في اوطانهم... استغلوا الوسائل الحضارية الغربية... بنشر لما كانوا يسمونه بصحوتهم الإسلامية... في ظل رعاية الإنسانية اللا إسلامية... ونراهم اليوم جزء فاعل ونشط من الفكر والعمل الإرهابي الإسلامي الهمجي... بل ويتقدمون على اقرانهم في كثير من مجتمعاتهم الإسلامية الاصلية... أي نراهم اليوم يتقدمون الإرهابيين نحو المزيد من الارتداد والهمجية والتراجع العقلي والوجداني والفكري... وهم انفسهم اليوم المفكرون والاستراتيجيون والمحللون والمنظرون والعباقرة والفلاسفة العظماء... والعرب المسلمون او المسلمون عموما الذين يدعون... ان حرب الولايات المتحدة والغرب على الإرهاب الإسلامي... زاد من غضب الشباب المسلم ودفعهم الى المزيد من الإرهاب... فهذه الادعاءات جزء او وجه آخر لأوجه الإرهاب الفاشي المتعددة... التي ينخرط فيها المؤمنون بالإسلام لتخفيف الضغط على الإرهابيين المهاجمين في حربهم الإلهية الهمجية... على البشرية والإنسانية والتحضر والتقدم... وهي أسلوب لتشجيع وتبرير انخراط المزيد من الاغبياء والمغفلين لتجنيدهم للقتل والموت... ماذا كان سيفعل هؤلاء الشباب المتوحشون الغاضبون... لو لم تكن عمليات قتلهم وخطفهم ومطاردتهم جرت... وتركوا ليعيثوا دمارا وقتلا في المجتمعات المتحضرة... هل كانوا سيتراجعون عن ايمانهم باله قرآنهم الكريه... ونبيه الاكره محمد في فرض الجهاد... هل كان سيتوقف إرهاب السني للشيعي وبالعكس... ام انهم كانوا الان متحكمين بمجتمعات عديدة بطريقة نبيهم الهمجي الشهواني البيدوفيلي والشريعة الإسلامية الهمجية... وهل تراجع او تنازل المسلمون الغزاة الهمج عن احتلالاتهم بغير الضرب على رؤوسهم العفنة... فالقضاء على الفاشية المقلدة البدائية للإسلام... لم تكن لتنجح لو لم تعلن الإنسانية الحرب الصريحة عليها... كذلك لا يمكن القضاء على الإرهاب الإسلامي السني الوهابي للقاعدة وداعش او حماس... او القضاء على الإرهاب الإسلامي الشيعي لحزب الله... او نظام الملالي الإيراني او التيار الصدري(جيش المهدي) او حزب الدعوة... الا بالقضاء على منابعها من قرآن وشريعة وسنة نبوية محمدية... وكل ما يمت الى الإسلام بصلة... لان هؤلاء الإرهابيين الجدد... كلهم على دين محمد... وكلهم يستندون الى عقيدة همجية قديمة واحدة... حرفت مسار الحضارة الإنسانية الى منعرج خطير... بفرض ما يسمى بقانون او شريعة الله على كل الناس... اجبارا واخضاعا بحد السيف... من قبل اشخاص مجرمين مشعوذين... يتحدثون باسم اله اخرس وابكم واعمى مشلول... لأنه لا اثبات علمي حديث او منطقي على وجوده... اشخاص يدعون ان الههم اختارهم لفرض ارادته المزعومة... بحسب كتاب قديم اهوج متخلف... وهذه المعتقدات لا تدل الا على عقلية محدودة... تنتمي الى زمان ومكان متخلف لرجل جاهل امي متعطش الى الدماء والجنس... وهؤلاء الأشخاص لا يمكن التفاهم معهم بالعقل والحوار والمبادئ الإنسانية الراقية المتحضرة... فالآخر كافر عندهم... مهما يكن أو مهما كان فكره السليم والمبدع لترقية الانسان لقمم عليا... وبناء الحضارة الإنسانية المعقولة... والديمقراطية بدعة غربية... وكل بدعة او حداثة او ابتكار انساني جديد يتجاوز كتابهم التافه القديم المليء بالشعوذة... هي ضلالة عندهم... وكل ضلالة في النار كما ينص كتابهم... فمنهم من قضى نحبه... ومنهم من ينتظر لنيل الشهادة... في علوم الموت الزؤام وما بدلوا تبديلا... لان الدين الإسلامي هو الأيديولوجية (الام) للفاشية والنازية والبعثية والستالينية والمافيا... وكل الأفكار والأساليب والسياسات الهمجية المستبدة الوحشية... التي تلته بعد الغزوات الإسلامية الوحشية للشعوب... وتشبعت به أسلوبا وطريقة واسسا... وان تغيرت اسماؤها وأهدافها... ولا يؤدي التهاون الكاذب معها الا الى المزيد من التوحش... فالوحشية المعتدلة والوحشية المتشددة... هي مجرد أوجه متعددة للوحشية التي يتوجب على المجتمعات المتحضرة القضاء عليها كلها... وتدمير مصادرها وإيقاف تداولها بقوانين صارمة وصريحة... لان ما يسمى... بالإسلام المعتدل... هو المخادعة والتنصل من فروض الدين الإسلامي الأساسية... وفي مقدمتها الجهاد أي الإرهاب بلغة العصر... عند البعض ممن لا تؤهلهم امكاناتهم الانخراط في العمل الجهادي الإرهابي بشكل مباشر... بل ينقلونه بالضرورة الى غيرهم ممن تتوفر فيهم الإمكانات... ويحرصون بذلك على استمرارية الإرهاب الإسلامي ووشيجته وتخلفه في المجتمعات والجماعات والافراد... للفتك بمن هم يختلفون عنهم فكرا او قناعة او بالعقيدة... او أسلوب حياة وحتى المأكل والملبس والمشرب والتغوط والتبول... كما تنص العديد من النصوص القرآنية والامثلة التاريخية للإسلام عليها... وانطلاقا من هذه الحقيقة نقول: ان الخطط الامريكية والغربية وكل العالم المتحضر... ومنها سواء خطة جورج بوش او ترامب او غيره... لا يمكن لها ان تؤدي الى تحقيق كامل أهدافها بهذه الأساليب المترددة الخجولة... وبموجب قوانين إنسانية سنت للتعامل مع بشر اسوياء متحضرين عقلاء... لكن هل الإرهابيين والمتصلعمين اسوياء متحضرين... وهل يستحقون ان يشملوا بما جاء بوثيقة حقوق الانسان... فالقضاء والقوانين والسجون وحتى الحكم بالإعدام لا تقضي على فكر وعقيدة ودين ... يستند على تقديس الموت والقتل... ويسمي قتل الأبرياء بألاف غزوات مباركة... يباركها اله الإسلام الوحشي... ويعتبرها طريقا الى رضاه وعبادته... وطريقا الى الجنة القذرة... المليئة بالعاهرات والغلمان واللوطيين والشواذ... والمجرمين السفلة من ذوي اللحى القذرة... بل يجب ردم منابعها من نصوص همجية مشعوذة متمثلة بالقرآن... واحاديث النبي الهمجي محمد المتعطش للدماء الى اليوم... تدمير مفارخها من مساجد وجوامع ومؤسسات فكرية تروج لها وتنشرها بين الناس... بكل الوسائل من ترغيب وترهيب وغسل للأدمغة وفرض واجبار... القضاء على الافراد الذين يحملون فايروسها وينقلونه الى الاخرين... او حجرهم في محاجر صحية في جزر نائية محمية بعيدة عن الاختلاط وإعداء الاخرين بعدواها... للحفاظ على الاصحاء والاسوياء...مع منع كل وسائل الاتصال والنقل الحديثة عنهم... وغيرها الكثير من وسائل مكافحتها لمدة جيل او أكثر... حتى تتحول الى تاريخ ميت منبوذ محتقر تستنكف البشرية المتحضرة من العودة اليها... فحماية البشرية ومستقبلها المشرق وتقدمها نحو المزيد من التحضر... وتقديس الحياة والكرامة الإنسانية والنبل والمحبة والجمال... منوط بالقضاء على الأقلية المدمرة التي تهدد كل المنجزات العلمية والحضارية للإنسان المبدع... عبر القرون الطويلة والعودة به الى العصور الوحشية التي كانت سائدة قبل 1400 عاما... في مجتمع همجي متوحش سيطر على مساحات شاسعة ومجتمعات عديدة... بوحشيه ودموية والشعوذة الغيبية... لم تعد لهذه الايدولوجية الهدامة... مكان في عالم القرن 21 المتحضر... ويجب تخليص البشرية من شرورها وخطرها!!
الإرهاب الإسلامي ضد الآخر... وضد بعظهم البعض(ولنا بالجمل وصفين مثال) ليس وليد اليوم او البارحة...وان أمريكا او غيرها هم السبب... بل تعود جذوره لبداية تكوين اول فكر إسلامي... وبداية تكوين أول كتيبة إسلامية عسكرية... انه العنكبوت... يستفحل ويكبر كل يوم بمص الدماء والعقول في كل مكان... ولا يمكن التصدي لهذا الدين المجرم الإرهابي... الا بمثل ما أتى به!!
{كانوا يأخذوننا إلى الحرب... حرب على أناس لم نعرفهم ولم نكرههم من قبل، حتى على رفاقنا ومواطنينا واقربائنا}...(علي شريعتي... دين ضدّ الدّين)... وفعلا الإرهاب لا دين له سوى الإسلام… بعد كل ما سبق سنكون واهمين ان اعتقدنا ان الإرهاب سينتهي... وانه غير مرتبط بالإسلام... لان الإرهابيين فهموا الإسلام اكثر من غيرهم... وهم مستعدون للموت من اجله ومن اجل اعلاء راية الإسلام... ولهذا هم كل يوم سيفرخون وسيفقسون من بين زواريب حاراتنا ومجتمعاتنا... تقليدا لنبي الإسلام محمد بن عبد الله... تكاثروا لأباهي بكم الأمم... وتمسكا بالعروة الوثقى الا وهي الإسلام!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عُقدَةُ الخَواجَة وَعُقدَة حَمادَة ... العَرضُ مُستَمِر وَبِ ...
- وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ... إِلَّا أَنْ كَذ ...
- محمد وَالبِعثَةُ النَبَوِيَة... بَشَرَتْ بِها الآلهه الهِندُ ...
- الفِيزياء الحَدِيثَة... وَمُعجِزَة دَلدَل- بَغلَة الرَسُول ا ...
- عِبادَة مُحَمَّد صَلعَم لِلوَثَن ... قَبلَ إدعائِهِ النَبُوة
- مَنطِقُ رَبَ الرِمال... بِمُعجِزة إحياء عُزَير والحِمار
- مُجتَمَع العَبِيد وَالإماء ... وَالوَجهُ الحَقيقِي لِنَبِي و ...
- مُناجاةٌ وَدُعاء... لَيسَ مِنْ وَرائِهِ أيُ رَجاء
- مِنْ خصُوصِيات النَبي... مَكارِمَ الأخلاقِ وَتَحرِيمَ التَبَ ...
- الحِكمَةُ الإلهِية...عِندَما تَدُورعُقولَهُم عَكسُ عَقارِبَ ...
- فُقَهاء وَشِيُوخَ الإسلام... هل حقاً مقتنعين بما يقولون ؟
- إذا كانَ النَصرُ مِنْ عِندَ الله... فَبِماذا نُفَسِرإنتِصارَ ...
- كِتابٌ هذِهِ فاتِحَتهُ... وَبَعضٌ مِما جاءَ بِمتُونِ سُوَرِه ...
- مُعجِزاتُ خَيرَ البَرِية... حَقِيقَةٌ أمْ قُدَراتٌ مُزَيَفَة
- ذُرِيَةُ الشَيطان... بَينَ الهَلوَسَةِ والهَذَيان
- زعيم القرآنين: مِنْ لا يَتَكَلَمْ العَرَبِية... تَكْفِيهِ ال ...
- خِطابٌ إلى الله ... مِنْ طِفلَةٍ مُتَسَوِّلَةٍ يَتِيمَة
- هَل كانَ مُجرِماً قاطِعْ طَرِيق.... حَتى بِمَقايِيس عَصرِه
- خَرافات مُحَمَّد صَلعَم... وَجائِزة نُوفَلْ لِلخُزُعبُلات
- الكَعبَة... هَلْ كانَت مَبْنِيَة قَبْلَ إبراهِيم


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - أسلامُ الإرهاب... قالُوا الإرهاب لا دِينَ لَهُ