أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جودت شاكر محمود - الآداب والفنون والطبيعة البشرية (1)















المزيد.....

الآداب والفنون والطبيعة البشرية (1)


جودت شاكر محمود
()


الحوار المتمدن-العدد: 5986 - 2018 / 9 / 6 - 15:27
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


"يشعر البشر أولًا بالعالم وبعد
ذلك يفكرون فيه، لذلك الفن يسبق
الفلسفة والشعر يأتي قبل المنطق".
( Ernesto Sábato)
حياتنا تعتمد الكثير على وجهة نظرنا حول الطبيعة البشرية. الطبيعة البشرية هي موضوع اهتمام دائم، لأن كل شخص لديه نظرية عن الطبيعة البشرية. علينا جميعا أن نتوقع كيف سيتفاعل الناس مع محيطهم، وهذا يعني أننا جميعا نحتاج إلى نظريات، ضمنية أو صريحة، حول ما يجعل الناس يقررون. ولكن ليس من المفاجئ أن تكون تلك النظرة عن الطبيعة البشرية في تقاليدنا الفكرية مرتبطة بالدين ومنذ آلاف السنين.
وتشير الطبيعة البشرية إلى الخصائص المميزة (بما في ذلك طرق التفكير والشعور والتصرف) والتي يميل البشر إلى امتلاكها بشكل طبيعي ومستقل عن تأثير الثقافة. الطبيعة البشرية هي في الواقع الصفات النفسية والاجتماعية التي تميز الجنس البشري، وخاصة في تناقضها مع الكائنات الحية الأخرى. كما تعتبر الطبيعة الإنسانية كمجموعة فطرية من التصرفات المقيدة جينيا. وقد برزت الطبيعة البشرية باعتبارها القوة الإنتاجية الأقوى في العلوم الاجتماعية. والكثيرين من الكتاب والمنظرين يفترضون أن الطبيعة البشرية هي موضوعهم ونقطة مرجعيتهم المركزية. يشير(Dryden) الى أن الصورة الحيوية للطبيعة البشرية تمثل عواطفنا ورغباتنا الحبيسة، والتغييرات الموروثة التي نخضع لها". عندما يستدعي الكتاب الطبيعة البشرية أو حينما يقول الناس العاديون. "أوه، هذه طبيعة بشرية فقط" دائما ما يضعون في اعتبارهم الدوافع الحيوانية والاجتماعية الأساسية: الحفاظ على الذات، الرغبة الجنسية، الغيرة، حب الأم، تفضيل الأقرباء، الانتماء إلى مجموعة اجتماعية، والرغبة في المكانة. وعادة، كثيرا ما يضعوا أيضا في الاعتبار الأشكال الأساسية للأخلاق الاجتماعية: الاستياء ضد الأخطاء، الامتنان للطيبة، الصدق في تحقيق التنازلات، الاشمئزاز من الغش، والشعور بالعدالة في أبسط أشكالها حتى الثأر والانتقام. إن جميع هذه الدوافع الجوهرية معقدة.
لقد وضع ما بعد الحداثة كل هذه الأفكار ذات الطبيعة البشرية خارج اللعبة. لحسن الحظ، كما اتخذ علماء الاجتماع التطوريون مسارًا مختلفًا. وبينما كان المنظرون يغطون أنفسهم في النظم النظرية المتضاربة مثل الظاهراتيه، والتحليل النفسي، والتفكيكية، والماركسية، كان أنصار التطور يقومون تدريجيا بتطوير نموذج قائم على أساس تجريبي للطبيعة البشرية، بما في ذلك تنمية الطفولة، وديناميات الأسرة، والعلاقات الجنسية، والديناميات الاجتماعية، والإدراك.
في علم النفس التطوري، قدم دونالد براون (Donald Brown) قائمة "مسلمات إنسانية"، وهي الممارسات الموجودة في جميع الثقافات المعروفة، ومن ثم يفترض أنها مقيدة بالخصائص المتطورة والمنتقلة وراثيا للطبيعة البشرية. وظلت أفكاره مسلمات الإنسانية وذات خصوصية مهمة في مجال النظرية التطورية البشرية، ولكن على مدار العقد الماضي أو نحو ذلك، قدم علماء السلوك السلوكي وأخصائيو علم النفس التنموي في نهاية المطاف الفكرة الحاسمة التي كانت مفقودة، وهي منظمة شاملة عن الطبيعة البشرية. العالم حينما يتبنى منظوراً نظامياً يتصور جميع أجزاء النظام على أنها وظيفية تفاعلية. أن الاختلاف في أحد المكونات يؤثر على العلاقات بين جميع المكونات الأخرى.
أن المفاهيم الأكثر شمولاً للتنظيم المنهجي لأجزاء الطبيعة البشرية مستمدة من "نظرية تاريخ حياة الإنسان". والتي تستند على افتراض هو أن جميع الأنواع لها "تاريخ حياة"، نمط نموذجي للولادة والنمو والتكاثر والعلاقات الاجتماعية (إذا كان النوع اجتماعيًا) والموت، فكل نمط، يشكل نمط تاريخ الحياة لدورة إنجابية. وهنا "الطبيعة البشرية" هي مجموعة من الخصائص النمطية للأنواع التي تنظمها الدورة الإنجابية البشرية. هذا المفهوم للطبيعة البشرية يستوعب البصيرة الاجتماعية الى الأهمية "القصوى" للياقة الشاملة كمبدأ تنظيمي، ويمنح الآليات القريبة مكانًا وظيفيًا في دورة حياة الإنسان.
النماذج المبكرة من "العقل المتأقلم"، تركز وبشكل حصري على "النمطية"، وتستبعد فكرة الذكاء العام المرن. إن استخدام تاريخ حياة الإنسان كمفهوم نظامي مكن أتباع نظرية التطور من دمج خصوصية المجال مع الذكاء العام المرن.
لدى البشر تاريخ حياة مشابه من بعض النواحي لأقرب الأقرباء، والذي هو الشمبانزي، لكن البشر لديهم أيضًا خصائص فريدة من نوعها مستمدة من أدمغتهم الكبيرة وأشكال أكثر تنوعًا من التنظيم الاجتماعي. ولكن، على عكس الشمبانزي ومعظم الثدييات الأخرى، يظهر البشر الأبوة والأمومة بين الذكور والإناث. وعلى عكس جميع الحيوانات الأخرى أيضا، فهي تجمع بين الترابط بين الزوجين وبين المنظمات الاجتماعية المعقدة التي تضم مجموعات تعاونية من الذكور.
يستغرق البشر وقتًا أطول للنمو، مما يتيح الوقت لنضج أدمغتهم وتنمية مهاراتهم الاجتماعية. وأخيراً، للثقافة أهمية بالنسبة للبشر التي لا تملكها الأنواع الأخرى. الثقافة تتكون من المعلومات المنقولة بطرق غير تقليدية: الفنون، والتكنولوجيات، والأدب، والأساطير، والأديان، والأيديولوجيات، والفلسفات، والعلوم. من المنظور التطوري، لا تقف الثقافة بمعزل عن التصرفات المنقولة وراثيا للطبيعة البشرية. بل بالأحرى، هي الوسط الذي ينظم البشر من خلاله هذه التصرفات في أنظمة تنظم السلوك العام وتعلم الأفكار الخاصة.
الثقافة تترجم الطبيعة البشرية إلى قواعد اجتماعية وهياكل مبتكرة مشتركة. وقد تطورت السلوكيات الوراثية للإنسان: البقاء على قيد الحياة، التزاوج، القرابة، الصداقة، الهيمنة، المساعي الجماعية التعاونية، والمنافسة بين المجموعات، في علاقة سببية تبادلية مع العمليات المعرفية والسلوكية لإنتاج واستهلاك التمثيلات الخيالية. هذا الترابط السببي هو جزء من العملية التطورية التي يشير إليها أنصار التطور بأنها "الثقافة الجينية، للتطور".
نحن نعيش في عالم الخيال. لا يوجد فعل أو حدث، بالنسبة للبشر، هو ذاته تماما. أنه دائمًا مكون من التمثيل العقلي للنظام الطبيعي والاجتماعي، والذي يتوسع مع مرور الوقت. جميع أعمالنا تتم ضمن هياكل خيالية تتضمن رؤيتنا للعالم ومكاننا في هذا العالم.. نزاعاتنا الداخلية ومخاوفنا وعلاقاتنا مع الآخرين، وعلاقاتنا بالطبيعة وبأي قوى روحية نتخيلها. نحن نعيش في مجتمعات لا تحتوي فقط على الأشخاص الذين نتعامل معهم مباشرة. ولكن أيضا ذكرياتنا عن الموتى. تقاليد أسلافنا. إحساسنا بالترابط مع أجيال لم تولد بعد. وكل شخص، يعيش أو يموت، ينضم إلينا في البنى الخيالية التي تلحق ذواتنا الفردية بالجسد الجمعي.
ينبع إحساسنا عن أنفسنا من أساطيرنا وتقاليدنا الأدبية والفنية، من القصص التي نرويها، والأغاني التي نغنيها، والصور المرئية التي تحيط بنا. ليس لدينا خيار للعيش خارج أبنية الخيال الخاصة بنا. "المعنى" بالنسبة لنا هو دائمًا جزء من البنية الخيالية، ويعمل الادب والفن باستمرار في تشكيل هذه الهياكل وإعادة تشكيلها.
الأدب أو الفن في الأساس يمتلكا في طبيعتها أساليب اجتماعية وتواصلية. وكلاهما يستلزم أن يكون موضوعه الأساسي طبيعة التجربة الإنسانية وهو محاط بإحساس ذاتي وعاطفي.
السؤال حول ما إذا كانت نزعة الإنتاج واستهلاك الأدب هو سلوك متطور ومتكيف كما يشير بعض علماء النفس التطوريين والمنظرين الأدبيين الآخرين، أم أن السلوك الأدبي مجرد نتاج ثانوي لعمليات معرفية أخرى. يشير (Joseph Carroll) إلى أن الأدب يمكن أن يوفر معلومات مفيدة بشكل تكيفي، لكن الوظيفة الأدبية التكيفية الأعمق هي توفير صورة مشبعة عاطفيًا للعالم الذي نعيش فيه. نحن نستخدم هذه الصور لتنظيم وتوجيه أنظمتنا التحفيزية المعقدة. كما يؤكد على أن الحاجة إلى إنتاج واستهلاك قطع أثرية بارعة الجمال أمر حقيقي وحيوي وحاجة مثل الحاجة إلى تناول الطعام، وممارسة الجنس، وتوليد النسل، وتطوير والحفاظ على العلاقات داخل شبكة اجتماعية.
يشدد الأشخاص الأدبيون على الجانب النوعي والجذاب من التجربة الإنسانية، وفي حين يميل الناس في العلوم إلى تضمين التجربة الإنسانية ضمن نطاق الظواهر القابلة للقياس الكمي التي يمكن اختبارها تجريبياً.
ينتقد الادباء لطرحهم الفردانية والتركيز بشكل حصري على "الإنسان العالمي". لكن (Joseph Carroll) لا يعتقد أنه من الممكن عملياً توقع السلوك الدقيق لأي فرد معين، لكنه يعتقد أن كل السلوك وكل التجربة العقلية يتم تحديدها في النهاية من خلال شبكة سببية متميزة، شبكة يمكن وصفها بأنها مجموعة التفاعلات بين القدرات العضوية (خصائص "الفطرية" أو التصرفات) والظروف البيئية.
أن الترتيب الدقيق لهذه التفاعلات في أي وقت محدد هو أمر فريد. إذا لم يكن هناك سبب آخر جديد والذي قد يتمثل هذا العنصر دائمًا بالقوة التراكمية لجميع الأحداث السابقة، والتي تتغير من لحظة إلى أخرى.
يميل البعض إلى الاعتقاد بأن في العديد من أنماطنا المميزة من الشعور والإدراك نحن متشابهين فيها مع بعضنا البعض إلى حد ما. أتخيل بطرق أساسية أن أحاسيسنا وشغفنا وتصوراتنا قابلة للتبادل إلى حد كبير.
ولكن، في بعض الأعمال الأدبية يكون التركيز على العموم. أما في الخيال الواقعي الحديث أو السرد الحداثي من تيار الوعي(Stream of consciousness)(1). هناك جهد واضح لاستثارة خصوصية الهوية الفردية، التي يتم تعديلها من خلال التصرفات الفطريّة المزاجية وأيضاً بحوادث التجربة الفردية. بين هذين الطرفين، يحدث معظم الخيال. يمكن ملاحظة الأرضية الوسطى بوضوح في هذا النوع من الخيال المختلط الذي تكون فيه بعض الشخصيات عبارة عن شخصيات منفردة، وبعض الشخصيات تكون فردية للغاية. لا توجد شخصية إما عامة أو فردية كليا.
أما بالنسبة للفن، فأنه الوسيلة لمعرفة العالم والناس، لعرض الحياة الشخصية، لخلق الشخصية الرمزية، وإظهار الهوية أو البحث عنها. مثل استعراض الطبيعة البشرية. الفن له وجوه متعددة. علما بأن هناك العديد من التعريفات للفن، وكل واحدة منها يتم تنفيذها بواسطة رؤية تاريخية أو ثقافية أو جمالية معينة. مثل قطع من لغز عملاق، كل من هذه الآراء يوفر جزء من الحقيقة كاملة. عبر التاريخ، اعتبر الفن تعبيراً عن الضرورة البشرية، مجرد تقليد للطبيعة، مهارة، تعبير جمالي خالص، وسيلة لإنتاج أجمل الأشياء، وهناك العديد من التعاريف الأخرى. ولكن، ربما، الفن كخبرة هو "فردي تمامًا، مثل الحب أو العزلة"، كما يشير(Jiménez,2002).
على الرغم من وجود تنوع كبير في وجهات النظر، فإن الفن هو مظهر شامل للنفس البشرية يمكننا بسهولة أن نستنتج أنه جزء أساسي من الطبيعة البشرية. ومنذ فجر الحضارة، استخدم البشر الفن لإيصال تاريخ مجتمع معين، ومعارفهم، ومخاوفهم أمام الكون وسر الحياة، ومعتقداتهم الدينية. إن قدرة الناس في عصور ما قبل التاريخ على إنتاج أشياء فنية ربما تكون "رد فعل عاطفيًا على الإدراك الواعي للوجود"، كما أشار إلى ذلك(Mohen,2002).
ولكن الفن ومنذ نشأته كانت له ارتباطات مع السحر، حيث كانت أحشاء الفن والسحر قريبة من بعضها البعض. وكان الفنان هو الشخص الذي يمتلك اللغة السحرية، أو يرسم في الصخور أو يشكل في الطين من أجل جلب منتجات الصيد أو الحصاد الجيد، وتأمين خصوبة المرأة. تعتبر فينوس ولندورف (Venus of Willendorf)(2)، واحدة من أقدم العروض المعروفة للإنسان، مثال جيد للفن ككائن سحري. تظهر هذه التمثال أهمية المرأة في طقوس العصر الحجري القديم، وعلى الرغم من أنها رمزية، فإنها أيضًا تمثل رمزا للخصوبة والأمومة. وتعتبر واحدة من أقدم العروض لأمنا الأرض، وهي إلهة تقليدية تظهر في العديد من الثقافات المختلفة في جميع أنحاء العالم. تجسد هذه الإلهة الأرضية بالمفهوم الذي يتضمن مفاهيم الولادة والوفاة: كل شيء يأتي من رحمها ويعود إلى رحمها، لكي يولد من جديد.
(يتبع)
الهوامش
(1) في النقد الأدبي، يطلق اسم تيار الوعي Stream of consciousness أو سيل الوعي على التقنية الأدبية التي تسعى لإظهار وجهة نظر الشخص من خلال صياغة تسلسل الأفكار بصيغة كتابية، وهذه الأفكار إما أن تكون محادثة داخلية غير مترابطة، أو تكون متعلقة بأفعال وتصرفات الشخص. تيار الوعي في الأدب يعد سيل الوعي نوعًا من كتابة الحوار الداخلي للشخص، لذلك غالبًا ما تكون الجمل مفككة والأفكار غير مترابطة يكون من الصعب معها متابعة النص، أو المشاعر التي تكون متداخلة في النص.
(2) تمثال فينوس ولندورف ( Venus of Willendorf) هو تمثال لامرأة بدينة يبلغ طوله 11 سنتيمتر، صنع ما بين سنة 28,000 و 25,000 قبل الميلاد. ألف قبل الميلاد. التمثال، الذي يمثل أحد آلهة الخصوبة عثر عليه عالم أثار في موقع يعود لزمن العصر الحجري بالقرب من قرية ولندورف في النمسا عام 1908 م



#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قريتي والعولمة
- تانتالوس
- رحلة إلى عالمها
- همسات من عالم متغير
- تساؤلات غبية
- الفراشة الأخيرة:
- الفراشة التاسعة والعشرون:
- الفراشة الثامنة والعشرون:
- الفراشة السابعة والعشرون:
- الفراشة السادسة والعشرون:
- الفراشة الخامسة والعشرون:
- الفراشة الرابعة والعشرون:
- الفراشة الثالثة والعشرون:
- الفراشة الثانية والعشرون:
- الفراشة الواحد والعشرون:
- الفراشة العشرون:
- الفراشة التاسعة عشر:
- الفراشة الثامنة عشر:
- الفراشة السادسة عشر:
- الفراشة السابعة عشر:


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جودت شاكر محمود - الآداب والفنون والطبيعة البشرية (1)