أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عصام مخول - عرب 30 اذار 1976 تغيّرنا فانجزنا يوم الارض وعندما انجزنا يوم الارض تغيّرنا ثوريّا وغيّرنا!















المزيد.....

عرب 30 اذار 1976 تغيّرنا فانجزنا يوم الارض وعندما انجزنا يوم الارض تغيّرنا ثوريّا وغيّرنا!


عصام مخول

الحوار المتمدن-العدد: 1506 - 2006 / 3 / 31 - 09:57
المحور: القضية الفلسطينية
    


قبل عام، استضافتني مؤسسة تعليمية هامة في رام الله لتقديم مداخلة حول يوم الارض. وكانت اهمية يوم الارض في حياتنا وموقعه في سجل نضالنا، جعلاني اسافر الى رام الله المغلقة احتلاليا، والتي يلفها الضباب الكثيف والبرد القارس ليلا لاقدم مداخلتي. وكان الدفء الذي طغى على القاعة الكبيرة، والتغني بيوم الارض الخالد، والاطراء على لجماهير العربية في اسرائيل ودورها الكفاحي، بدّد الضباب وبدّل البرد القارس.
وفي محاولة من مديرة المؤسسة ان تقدمني الى الجمهور من دون ان تذكر اسرائيل، فقد تحدّثت بانفعال وطنيّ عن التواصل بين ابناء الشعب الواحد، ودعتني الى المنصة "كنائب عربي في الكنيست" وممثل "لعرب ال- 48".
وقد شدّ الحضور اعتذاري عن قبول لقب "ممثل عرب ال-48"، وبنوع من الاحتجاج المازح قلت: ان الجماهير العربية في اسرائيل، هذه الاقلية القومية التي تشكل جزءا حيّا وفاعلا ونشيطا من الشعب الفلسطيني، لن تقبل بان تحمل على اكتافها وحدها ودون غيرها من اجزاء الشعب الفلسطيني، همّ ال-48، ولا ان تلصق لها نفسية النكبة، التي لم تات بفعل ممارستنا بل بالرغم من ممارستنا وبقائنا في وطننا، وقلت: نحن لسنا عرب ال- 48، وانما نحن عرب 30 اذار 1976! نحن لسنا عرب نفسية النكبة، وانما عرب نفسية المواجهة والتجذّر! نحن عرب يوم الارض!




*الحزب الشيوعي – الاب الشرعي ليوم الارض!*يمكن الحسم بثقة، ان يوم الارض يشكل اعظم محطة في حياة الجماهير العربية في اسرائيل، واكثرها تاثيرا على صياغة استراتيجية بقائها والتاسيس لفكرها السياسي ونهجها في التعامل مع نفسها ومع قضاياها ومع المؤسسة الاسرائيلية. ومن الانصاف التاريخي ان نحسم عن بعد ثلاثين عاما ان ملامح هذا اليوم ومضامينه، ارتبطت ارتباطا "جيناتيا" بملامح ومضامين الحزب الشيوعي الاسرائيلي وفكره السياسي، الحزب الذي قاد معركة يوم الارض وخطط لها، وبنى اليّاتها الشعبية الكفاحية، وفي طليعتها لجنة الدفاع عن الارض، ليصبح الحزب الشيوعي الاب الشرعي دون منازع لهذا اليوم العظيم، الذي حملت همّه الشرائح الشعبية نفسها التي تحمل همّ الحزب الشيوعي ويحمل همّها، من العمال والفلاحين والمثقفين الثوريين والطلاب والتجار والحرفيين. ولم يكن مصادفة ان تدفع الطبقة العاملة العربية في اسرائيل ثمنا باهظا بسبب مشاركتها في اضراب يوم الارض، 30 اذار 1976، وتحديها لتهديدات المؤسسة السياسية والاقتصادية، التي استعملت دون رادع الحق في العمل وقدرتها على قطع لقمة العيش، سلاحا لارهاب العاملين ولافشال الاضراب، ووضعت العاملين والعاملات امام خيار صعب، اما الانضمام الى الشعب والانتماء الى طريق الكرامة الوطنية والانسانية واما لقمة العيش، فتمسّك العاملون والعاملات بالنضال طريقا لنيل لقمة العيش الكريم.


*مراكمة القهر القومي ومراكمة الجاهزية الشعبية لمقاومته!*تميّزت العلاقة بين المؤسسة الرسمية الاسرائيلية والجماهير العربية الملتصقة بوطنها والمواطنة في اسرائيل بعد النكبة عام 1948 وحتى يوم الارض، بتراكم في محورين اثنين متزامنين ومتوازيين.

فكان يجري التراكم من جهة في محور سياسة الاضطهاد القومي والتمييز العنصري المهين، وقهر الجماهير العربية ومحاصرة تطورها وتعميق تخبطها باحباطات النكبة ونفسية الهزيمة والتشرذم والتمنين، ومقايضتها على لقمة العيش في ظل سياسة المصادرة والحكم العسكري، وتهويد الارض والعمل، وسلخها عن شعبها وثقافتها، وخلق انتماءات مفتعلة هجينة وتعزيز الانتماءات الرجعية الضيقة وامتهان الكرامة والحق والمقدسات. وكان شعور المؤسسة ان زيادة الضغط على المواطنين العرب لا بدّ ان تؤتي ثمارها وان تؤدي الى خضوعهم.

وازاء التراكم في محور القهر هذا، كانت تجري بالمقابل مراكمة من نوع اخر، يقودها الشيوعيون-حزبهم وصحفهم ومؤسساتهم، قوامها تعميق الانتماء القومي، وتاكيد الوعي الوطني، وترسيخ اللغة والثقافة الوطنية والانسانية التقدمية والديمقراطية، وتخريج ابرز الشعراء والكتاب والمثقفين الوطنيين، والسهر على تنشئة على نفسية الراس الشامخ المرفوع، والتصدي للظلم، والتثقيف على قوة الغضب العادل وقدرة الكف على ملاطمة مخرز القهر والاضطهاد القومي، وفاعلية وحدة الصف الكفاحية، واكتشاف البعد الوطني الحقيقي والعميق للبقاء في الوطن والتثبت بالارض، والتوعية على رفض الاعتذار عن هذا البقاء المجبول بالصمود وبالدفاع عن هذه الجماهير وكرامتها القومية والانسانية، والامتناع عن الاعتذار عن ممارستها دورها المتميز على ساحة المجتمع الاسرائيلي،والاسهام في تغييره وتغيير موازينه ووجهه ووجهته.

واخذ التراكم في هذين المحورين يكتمل ويصل درجة الاشباع بتواز وتفاعل عاما بعد عام. وكان ينتج الية المواجهة بينهما، مواجهة تلو مواجهة. وكانت الجماهير العربية تبني اطرها الكفاحية بكثافة مع بداية السبعينات وتعدد مواقع اصطدام المحورين (الارض، اماكن العمل، الجامعات...) اعدادا لمرحلة جديدة من التطور والقدرة على التصدي للتراكم الموازي في محور السلطة. وتاسست لجنة الطلاب الثانويين ولجان الطلاب العرب في الجامعات، واتحادهم القطري، وتنظيمات الاكادميين، والحرفيين والتجار، ولجنة الدفاع عن الارض، وجبهة الناصرة الديمقراطية، ولجنة المبادرة الدرزية، والعديد من الاطر الكفاحية، في تحد لاصرار السلطة على التعامل مع الجماهير العربية ليس كاقلية قومية، بل كطوائف وحمائل وملل، يجب اخضاعها وتدجينها.

وكان من الطبيعي ان يحدث الاصطدام حول قضية الارض في 30 اذار 1976، القضية التي تحمل في طياتها كل المعاني التي ينطوي عليها وجود الاقلية القومية العربية في وطنها، وطنيا ومدنيا، فكان في مخطط تهويد الجليل المطروح منذ عام 1974 ما يكفي من الاستفزاز لاستنفار الجماهير العربية للدفاع عن حقها بالمساواة، وعن ارضها وعن بقائها وعن مستقبلها، في مواجهة سياسة لا زالت تؤمن بقدرتها ليس على مصادرة الارض فقط، بل ومصادرة حق الاحتجاج السياسي والاضراب والتصرف الجماعي كاقلية قومية لها قضية مشتركة، ولا حتى التصرف كمواطنين عاديين. لقد جرى الانفجار، لان الجماهير المعباة وقيادتها المسؤولة لم ترتدع ازاء تهديدات السلطة، بل كانت على استعداد لان تدفع ثمنا باهظا ممهورا بدماء الشهداء والجرحى، لهذا الموقف المشرف الذي كان يؤذن ببدء مرحلة جديدة في حياة الاقلية القومية العربية في البلاد، وفي وعيها لذاتها وموقعها وطريقها المتميز، تحوّل يوم الارض في اطارها الى لحظة انعطاف هجرت فيها نهائيا نفسية النكبة واستبدلتها بنفسية التصدي الصدامي دفاعا عن نفسها وعن حقوقها وتجذّرها.


*جدليّة المركب الفلسطيني في هويتنا - وزخم الوعي لمواطنتنا!*لقد صاغ يوم الارض استراتيجية كفاح الاقلية القومية العربية في اسرائيل. وعكست هذه الجماهير بقيادة حزب شيوعي اممي مجرّب، جدلية التفاعل والتاثير المتبادل بين المعركة على حقوقها القومية ومساواتها في دولة لجميع مواطنيها، وبين المعركة على الديمقراطية في اسرائيل وعلى التاثير على وجهة المجتمع الاسرائيلي، ودفعه في اتجاه تقدمي، من خلال مراكمة التناقضات الداخلية في الفكر الصهيوني وممارسته، ومن خلال دفعه الى التخلي عن سياسة الاحتلال والحرب والاستيطان والانتقال الى خيار الحل السلمي العادل مع الشعب الفلسطيني والشعوب العربية.

فتقدم معركة الجماهير العربية من اجل حقوقها كاقلية قومية وانتزاع مساواتها، ومنع مصادرة ارضها وهدم بيوتها ووقف سياسة التمييز العنصري ضدّها، هي حلقات اساسية في المعركة على الديمقراطية والمساواة الشاملة والعدالة الاجتماعية والتقدم في اسرائيل بمجملها، تؤثر فيها وتتاثر بها، كما ان التحويل الديمقراطي التقدمي للمجتمع الاسرائيلي لن ياتي من دون ان ينعكس في وقف سياسة التمييز العنصري والاحتلال والاستيطان والتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني، لتصبح المعركة الديمقراطية والوطنية معركة واحدة، تخص الجماهير العربية والقوى الديمقراطية في اسرائيل بشكل موضوعي متداخل ومتكامل.

ومن المفارقات الهامة التي رافقت محطة يوم الارض، ان اللحظة التي عكست زخم اشد مواجهة وطنية خاضتها الاقلية القومية الفلسطينية في اسرائيل بفعل ارتباطها بالارض، وعمقت انتماءها القومي، هي اللحظة نفسها التي اكتشفت فيها هذه الجماهير عمق الدور الذي افترضته معركتها على الساحة الاسرائيلية، والطاقات الكامنة في تميز هذا الدور، وقدرته على المساهمة في تحويل مجمل المجتمع الاسرائيلي، كجزء فعال واساسي لا يمكن تجاهله من دور قوى الديمقراطية والسلام في اسرائيل، في صالح مواطني اسرائيل اليهود والعرب، وفي صالح دفع الحل العادل لقضية شعبنا الفلسطيني الوطنية.

وفي سياق هذا الدور، جرى الاعداد لمؤتمر الجماهير العربية عام 1980 (المؤتمر المحظور بامر عسكري من مناحيم بيغن رئيس الحكومة في حينه). وتمت صياغة وثيقة الشهرة (وثيقة 6 حزيران 1980) ومطلعها: "نحن اهل هذه البلاد، لا وطن لنا غير هذا الوطن" ردا على اصوات فاشية هددت الجماهير العربية، ولا زالت تهددها اليوم بعد ربع قرن بالترانسفير وتكرار الترحيل، وردا على الانفلات الاستيطاني الفاشي السائب في المناطق المحتلة في ظل حكومة الليكود الاولى... لقد جاء الاعداد لهذا المؤتمر ليطرح امام المجتمع الاسرائيلي، باسم الاقلية العربية، بديلا تقدميا وديمقراطيا، للاجماع القومي الصهيوني، وليطرح امام الجماهير العربية انها مؤهلة للتدخل والتاثير على وجهة هذا المجتمع وقادرة على صياغة البديل الذي يقود اسرائيل الى طريق السلام العادل وانتهاء الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، والاعتراف بالاقلية القومية العربية في البلاد كصاحبة حق وشريك شرعي في هذا الوطن الذي لا وطن لها سواه.

كانت هذه هي استراتيجية الحزب الشيوعي الاسرائيلي في قضية دور الجماهير العربية وهويتها الكفاحية، وكان من ابعاد يوم الارض ان حوّلها الى استراتيجية شعب في قلب المعركة، يترجمها ممارسة سياسية مسؤولة وواضحة الهدف.

ولم يكن احياء ذكرى يوم الارض لثلاثين عاما مضت، من قبيل الحنين الى يوم بطولي مضى، بقدر ما كان قضية حياتية تخص واقع الجماهير العربية وموقعها من الديمقراطية الاسرائيلية ومستقبل تطورها، في ظل سياسة التجاهل والتجهيل والقهر والتمييز القومي. وبفعل ذلك، بات يوم الارض اكثر من يوم ، وقضيته اكبر من الارض ذاتها، لتشمل قضية الانسان الفلسطيني المواطن في اسرائيل وموقعه وواقعه، وموقفه من وطنه ومواطنته، ومن جدلية الوطن والمواطنة وجاهزيته للنضال، دفاعا عنهما.

وبات واضحا اننا عندما راكمنا التغيير-انجزنا يوم الارض، وعندما انجزنا يوم الارض-تغيّرنا وغيّرنا وفرضنا هيبتنا، ونجحنا في تحويل المفاهيم وصياغة المسميات من جديد على مقاس معركة يوم الارض، ولم تعد قطعة الارض التي نملكها مسالة اقتصادية فقط، بل قطعة من وطن، وتحوّل الافراد والعائلات والحارات والطوائف الى اقلية قومية وجزء حي وواع ونشيط من الشعب الفلسطيني، وفي الوقت نفسه قوة ديمقراطية اساسية على الساحة الاسرائيلية، تدافع عن حقّها في التاثير على صياغة وجه ووجهة المجتمع الاسرائيلي، وطرح بديل ديمقراطي للاجماع القومي الصهيوني السائد فيه.
ومن عظمة يوم الارض انه كرّس مفهوم الوحدة الكفاحية في تميزها عن اشكال اخرى غير كفاحية وفضفاضة من دعوات الوحدة التصفيفية في الانتخابات، حوّل الافراد والمجموعات المسلّحين بموقف شجاع ومسؤول وببرنامج تغيير ثوري اممي، الى قوة ذات وزن نضالي، يحسب حسابها، تعتمد طريق الكفاح للدفاع عن الحقوق بديلا فعالا عن استجداء المصالح. لقد استوعب الحزب الشيوعي في وقت مبكر ان المواجهة مع سياسة التيئيس تنجح فقط من خلال تسييس الغضب والنقمة والقهر وتحويلها الى قوة تغيير سياسي منظمة وفاعلة، وبادر الى اقامة الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة – اطارا لممارسة وحدة الصف الكفاحية الى جانب الحزب الشيوعي، للذين اختاروا ان يكونوا شركاءه في النضال السياسي والديمقراطي والاجتماعي، من دون ان يكونوا ملتزمين ايديولوجيا وفكريا. ان الجبهة التي بادر الى اقامتها الحزب الشيوعي، هي اطار التحالفات الكفاحية الحقيقي، واطار وحدة الصف الحقيقية.

واذا كان يوم الارض هو الابن الشرعي للحزب الشيوعي، فان الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة هي الابنة الشرعية ليوم الارض!

السكرتير العام للحزب الشيوعي الاسرائيلي*




#عصام_مخول (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السياسة الإسرائيلية مصابة بانفلونزا الطيور ان لم تحاصرها حاص ...
- المعركة الانتخابية فرصتنا لابراز تميز بنيتنا اليهودية-العربي ...
- ذاهبون لننجز - دَعَوْنا تاريخيا لوحدة الصف الكفاحية في تميزه ...
- التغيير في رئاسة حزب -العمل- فرصة لتوسيع تأثير الحزب الشيوع ...
- على معسكر السلام أن يتحرك! إستراتيجية الحزب إزاء تعمق الأزمة ...
- ألمطران ريا – كان رجل دين ورجل وطن، لا يكتمل الاول الا بالآخ ...
- ألطيبة: حالة مريضة نحن نوفر لها طبيبا ماهرا!
- -أم النور- – أيّ من ألقابها هو اسمها الحركي؟
- تسونامي الفساد لا سقوط بعد الحضيض!
- حكومة شارون – لا تزال العقبة امام الحل السياسي!
- أجوبة مركبة لواقع مركب وصعب
- الذين يسكتونني اليوم سوف يسكتون الديمقراطية ويسقطونها غدا!
- بين ميزانية نتنياهو وكهف افلاطون!
- خطة شارون وأليس في بلاد العجائب! لماذا نرفض خطة شارون المعرو ...
- بيت جن
- هناك تحالف بين الجبهة وبين النضال البيئي
- الاتحاد)) يوميات شعب وأمل يتجدّد نحمل ((الاتحاد)) راية مشرقة ...
- 2003 عام مناهضي الحرب والقطب البديل
- الحرب لصالح المستوطنات- والطريق لسلام اسرائيلي- فلسطيني


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عصام مخول - عرب 30 اذار 1976 تغيّرنا فانجزنا يوم الارض وعندما انجزنا يوم الارض تغيّرنا ثوريّا وغيّرنا!