أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - هل يساهم التدريب في هيئة مكافحة البطالة في خلق ثقافة العمل وخلع ثقافة الاتكال ؟؟؟؟















المزيد.....

هل يساهم التدريب في هيئة مكافحة البطالة في خلق ثقافة العمل وخلع ثقافة الاتكال ؟؟؟؟


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 1506 - 2006 / 3 / 31 - 09:53
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


احدثت هيئة مكافحة البطالة بعد مسح لسوق العمل ووضع خارطة للبطالة وبعد تفاقم وازدياد اعداد العاطلين عن العمل وكان ذلك بموجب القانون رقم 71 لعام 2001 ثم باشرت الهيئة اعمالها في مطلع عام 2002 وفق تنفيذ برامج محددة وعبر تنفيذ هذه البرامج تحقق اهدافها وهي خفض البطالة السورية وخلق فرص عمل جديدة للمتعطلين وقد تم اعداد برنامج تدريب تشرف عليه مديرية التدريب وتنمية المجتمع وهي تنفذ مجموعة من الانشطة من اجل دعم وخلق فرص العمل الجديدة بالاضافة الى حزمة مشاريع اخرى كتبنا عنها بالتفصيل في امكنة اخرى وهي برنامج التشغيل المضمون للشباب وبرنامج المشروعات الصغيرة وكذلك المشروعات الاسرية
• في اطار التدريب الذي نقوم به بصفتنا دارسين لدى المعهد الوطني للادارة العامة وكوننا متدربين في هيئة مكافحة البطالة تحت اشراف الدكتور بيان حرب المدير العام لمكافحة البطالة رزنا مديرية التدريب وتنمية المجتمع يوم الثلاثاء 28 /3/2006 التي يشرف عليها مدير فرع دمشق الحالي للهيئة وكون التدريب مسالة مهمة جدا ونحن نحتاج في سورية الى ثقافة تدريب التي لم نجدها في المديرية المذكورة وكان لنا لقاء وحوار مطول مع الموظفة في مديرية التدريب العاملة رنا مسعود التي نتوجه لها بالشكر الجزيل على رحابة صدرها وسعة افقها حيث عرضت لنا كل الوثائق التدريبية لتحليلها وتقديم مقترحات لتطوير العملية التدريبية في الهيئة بما يؤدي فعلا الى خلق وتحقيق فرص عمل حقيقية للشباب السوري المتعطل والذي يدخل الى سوق العمل سنويا وباعداد تصل الى ربع مليون طالب فرصة عمل سنويا
• وقد اقترحنا تقييم اثار التدريب بشكل عام في هيئة مكافحة البطالة وقد علمنا من الانسة رنا مسعود ان السيد المدير العام الدكتور حرب طلب من الفروع تقييم المدربين والمراكز التدريبية ليصار الى معالجة الخلل وقد اضفنا نحن اقتراح ايضا ان يشمل التدريب ما يلي :
- دور برنامج المشروعات الصغيرة في نشر الوعي الاقتصادي
- دور البرنامج في تشجيع المبادرة الفردية
- نشر ثقافة الهيئة ورسالتها بشكل عام حيث لم نلاحظ وصول هذه الرسالة الى جميع المتعطلين في كل انحاء القطر لاننا شاركنا في لقاء جماهيري في قرية الحاطرية في ناحية القدموس ومن خلال الحوار مع الناس وجدنا ان الكثير لم يسمع بالهيئة ولا يعرف اين مقرها وان مستفيد واحد فقط من هذه القرية قد حصل على قرض من الهيئة
- تقييم المادة التدريبية ايضا بالاضافة الى تقييم المدربين والمراكز التدريبية الذي طلبه الدكتور حرب مدير عام الهيئة
اهداف تقييم اثر التدريب
نحن لا نملك في سورية ثقافة تدريب ولا نراجع الخطط التدريبية ان وجدت وكان التدريب سابقا لاجل التدريب او حتى لا يقول الاخرين انه ليس عندنا تدريب وللاسف كنا نقرا في الصحف اعلانات لدورات تدريبية لكن لا يوجد مرشحين من قبل الجهات العامة ؟؟؟!!!!!!!!!!!!
اما التدريب الخارجي كان تنفيعات للمقربين من الادارات الفاسدة التي تنظر للتدريب الخارجي على انه سياحة ونزهة وسفر واستجمام لذاهنا نرى ان الاهداف من التقييم هي :
*دور التدريب في خلق فرص عمل مباشرة
* دور التدريب في دعم انشاء المشروعات الصغيرة
* دور التدريب في اتقان ادارة المشروعات الصغيرة
* تقييم كفاءة البرامج التدريبية المعتمدة لتحقيق اهداف الهيئة
* دور التدريب في نشر ثقافة الهيئة لا سيما المبادرة والعمل الخاص
* هل ساهم التدريب في الحد من اعداد منتظري طابور الوظيفة العامة ؟؟
* دور التدريب في رفع كفاءة العاملين في الهيئة لتحقيق اهدافها
* دور التدريب في رفع وتكوين ثقافة عمل مشتركة وتحقيق الانسجام في العمل
* تطوير البرامج التدريبية المنفذة من قبل الهيئة
* تقديم مقترحات لوضع برامج تدريبية جديدة اكثر نجاعة وتخدم اهداف الهيئة
ومن اجل تحقيق هذه الاهداف لابد من مطابقة النتائج التي حقتتها الهيئة مع اهدافها الواردة في قانون احداثها واهمها على الاطلاق خلع ثقافة الاتكالية من الاذهان لخلق ثقافة المبادرة من اجل انشاء المشروعات الجديدة وا قتناع الجميع ان التوظف الكامل اصبح من الماضي وان الدولة تتجه الان الى اقتصاد السوق الاجتماعي وهذا يحتاج الى المبادرة وتأسيس مشاريع صغيرة ومتوسطة وكبيرة
اجراءات تنفيذية ضرورية
• يجب اعداد مراجعة شاملة لجميع البرامج التدريبية والانشطة التي تنفذها الهيئة وارتباط ذلك باهداف الهيئة والمهام الموكلة لها وفق قانون احداثها
• يجب مراجعة طريقة اختيار الافراد الذين يمكن ان يستفيدوا من البرامج التدريبية ( كيفية ترشيحهم وقدرتهم على تطوير ذاتهم )
• اجراء مسح لعينة من المتدربين الذين انهور التدريب واقاموا مشروعاتهم واستبيان مدى فهمهم لالية عمل المشروع
• اجراء عينة للذين لم يتمكنوا من انجاز مشروعاتهم واستبيان الاسباب ثم العمل على تلافيها
• اختبار مدى قدرة المتدربين على اعداد دراسات الجدوى وادارة المشروع وتسويق المنتج
• قياس دور البرنامج التدريبي في نشرالوعي الاقتصادي الذي يتوافق مع ثقافة الهيئة وفلسفتها في تشجيع المبادرة الفردية ونبذ الاتكالية والبلادة
• تقييم المادة التدريبية من حيث المحتوى التدريبي واقتراح تطويرها واستبعاد ماهو غير ضروري فيها
• تقييم المادة التدربيبة من حيث الزمن والمكان والتنظيم وفي هذا المجال نقترح اقامة مراكز تدريبية خاصة بالهيئة وتدريب مدربين بعناية لترسيخ ونقل فكر وفلسفة وثقافة الهيئة فعليا للشباب المتعطلين وابائهم
• تسمية مدربين جدد غير الحاليين لاننا حضرنا دورات تدريبية ولاحظنا عدم جدية المدربين وعدم فهمهم للرسالة المهمة جدا الموكولة لهم فلا بد اذا هنا من توفير مدربين لديهم المام معرفي بقضايا الشأن العام ويحملون شهادات اختصاصية وعليا في الاقتصاد والادارة والتسويق والتاهيل
برنامج التدريب للتشغيل المضمون
هذا البرنامج مهم جدا من وجهة نظرنا ويجب ان ينجح لان البلد يبنيه جميع ابنائه ولا بد من التفكير مليا في هذا البرنامج لانجاحه ويجب ان لايكون عمل هذا البرنامج هو من اختصاص الهيئة فقط بل يجب ان يكون عمل الحكومة والدولة بالكامل لانه لا بد من تعزيز الشراكة بين العام والخاص لان للقطاع الخاص دور مهم عليه ان يتحمله في معالجة مشكلة البطالة فلابد من توسيع وتطوير برنامج التدريب للتشغيل المضمون وفي هذا المجال نقترح :
• التعرف على مكونات البرنامج
• اثار البرنامج من وجهة نظر اصحاب الشركات والاخذ بمقترحاتهم
• اثار البرنامج من وجهة نظر المتدربين الذين لديهم سوية علمية او خريجين جامعيين او مهندسين
• الصعوبات والمعوقات التي تعترض البرنامج ومناقشتها مع غرف التجارة والصناعة وتحميل كل طرف المسؤولية
• امكانية تصميم برامج ومناهج تدريبية جديدة بالتنسيق مع اصحاب الاعمال والشركات
• تقييم الية تسويق البرنامج ومدى نجاحها وهل وصلت فعلا للناس والشباب ؟؟؟
مقترحات اضافية
يمكن ايضا بناء برامج تدريبية اخرى للموظفين والعاملين في الهيئة من اجل خلق ثقافة عمل مؤسسية منسجمة مع فلسفة الهيئة في العمل الجماعي كما يمكن اجراء مقابلات ميدانية متتابعة لمدة اسبوعين مع الجهات المسؤولة والشعبية لقياس صدى البرامج التدريبية التي تنفذها الهيئة كما يمكن وضع اعلانات قصيرة جذابة في الصحف الورقية والالكترونية عن الهيئة والتشجيع على المبادرة ومراجعهة فروع الهيئة وكذلك التنسيق مع الجهات الاخرى لمناقشة وازالة الصعوبات لا سيما موضوع الضمانات والتراخيص الادارية وغيرها والتنسيق كذلك مع الجهات الخاصة العاملة في ذات المضمار مثل صندوق فردوس والمرأة الذكية ومورد وغير ذلك

النتائج المتوقعة من هذه الا جراءات في حال تمت بشكل متقن
• قياس اثر التدريب في نشر ثقافة المبادرة واقامة المشروعات
• قياس اثر التدريب في خلق فرص عمل للمتعطلين
• قياس اثر التدريب في تفعيل دور القطاع الخاص في التشغيل والتنمية
• قياس اثر التدريب في تنمية الموارد البشرية
• قياس اثر التدريب في ادماج المتعطلين في الحياة الاقتصادية
• قياس اثر التدريب في رفع كفاءة العاملين بالهيئة
• هل يساهم التدريب في خلق الكوادر المؤهلة التي يمكن الرهان عليها في المستقبل وهنا نلاحظ ان الهيئة نجحت في ذلك حيث هرب الكثيرون الى العمل في اماكن اخرى وعند القطاع الخاص بينما دربتهم الهيئة ثم انطلقوا الى اماكن اخرى وهنا نؤكد على بقاء الحوافز الممنوحة للعاملين بالهيئة وعدم المساس بها
مقترحات للجهات العامة الاخرى
ان غياب التدريب الفعال وغياب تقاليد العمل عن اداء اكثر مؤسساتن واداراتنا ادى الى الفساد والترهل والهدر والخسارة وضياع الكفاءات وموت الخبرات وسرقة مليارات الليرات السورية
لذا لا بد من احترام التدريب والتأهيل الذي حصل عليه العامل والذي يؤهله ليكون في الموقع المناسب والمتوافق مع امكاناته وخبراته وقدراته وانه يجب على العامل ان يطور نفسه ويزيد معلوماته لانه بعد مضي عدة سنوات سيكون مؤهل لشغل وظيفة متقدمة تؤهله لوظزيفة اكبر وهكذا عندما تسود التقاليد المهنية وتحترم الشهادات والمؤهلات والخبرات يمكن ان يعرف الجميع ان هذا المدير او ذاك سيتبوأ المنصب الفلاني عندما يحال من يشغله الى التقاعد بالقياس الى فهمه ونضجه وخبرته وشهاداته التدربيبة التي لا تقل عن اربع او خمس سنوات في علوم الادارة الحديثة والمعلوماتية واللغات الاجنبية وغير ذلك من لوازم النجاح في عالم الادارة اليوم
*الا ان غياب التقاليد وغياب ثقافة التدريب وعدم احترام وتقدير العلم والتاهيل والتدريب يؤدي الى الاحباط والياس وعدم التدريب حيث يفكر بعض الناس انهم يأخذون بالعلاقة الشخصية والمحسوبية والواسطة أي منصب واي موقع وبالتالي هؤلاء ليسوا بحاجة الى التدريب وتطوير كفاءاتهم بل يلجؤون الى البحث عن العلاقات مع الجهات التي تتحكم بالقرار وهذه العلاقات لا تتحقق الا بشروط مادية ومعنوية يوفرها حتما الفساد المالي والاخلاقي وغيره
* اما العامل المؤهل الذي لا يستطيع ان يلجا الى تحقيق مصلحته من خلا تبادل المنافع والرشاوى يتقوقع على نفسه ولا يقوم الا بما يطلب اليه من عمل هذا اذا قام به ثم لا يسعى الى تطوير كفاءته وخبراته اذا ترسخ في ذهنه ان هذا العمل دون جدوى لا بل ان البعض يحاول تمويت خبراته وتغييبها لانه يرى ان المتطفلين الذين وصلوا الى ادارة الجهة العامة با ساليب بهلوانية قد يستغلوا خبرته وكفاءته لمصلحتهم وماربهم
لذا مانرجوه هنا ان تضع جميع الجهات العامة برامج تدريبية جديدة تسهم في تنمية الموارد البشرية وتساهم في تطوير اداء العاملين في هذه الجهات وبالنتيجة كل ذلك يصب في مصلحة تطوير وتحديث الادارة العامة السورية وبالتالي يصب في مصلحة تطوير وتغيير وتحديث سورية لتكون كما يريدها القائد الشاب الدكتور بشار الاسد ويمكن للجهات التي لاتملك كوادر متخصصة في هذا المجال ان تلجأ الى المعهد الوطني للادارة العامة



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نساء ورجال هل تضرب زوجتك؟.
- زيادة التنمية ام تخفيض السكان هل تجيب الخطة التنموية السورية ...
- هل يكون للعرب قضية واحدة في قمة الخرطوم ؟؟؟
- حكايتي مع الرقم الوطني وتجديد جواز السفر
- اهمية الاستثمار في التجارة البحرية والقانون البحري
- متى نضع الاعلام في خدمة الاصلاح والتطوير ؟؟؟
- الا يشكل تحريض المدير وقلب الحقائق امامه جريمة ؟؟؟
- متى نشهد قانون استثماري عصري يريح المستثمرين ويفيد البلد ؟؟؟ ...
- الاستملاك سيف مسلط على الفقراء
- العفو العام والعفو الخاص والعلاقة بينهما ؟؟
- المعهد الوطني للادارة العامة حلم تحقق لكن احداث سلك للمديرين ...
- هل تستطيع ثقافتنا واعلامنا مواجهة افتراءات واكاذيب امريكا ؟؟ ...
- متى نصدر قانون تجارة عصري يواكب العصر ويلائم اقتصاد السوق ال ...
- هل نشهد تأمين ضد البطالة في قانون التامينات الاجتماعية السور ...
- هل سمعتم بالمحاكم المسلكية ؟؟؟
- الطلاق سلاح خطير يساء استخدامه
- برنامج التشغيل المضمون للشباب
- ادارة المكتب الحديث والعصري في الالفية الثالثة
- تحديث وتطوير التفكير الاصلاحي واعادة صياغة المواطن
- اهمية مشاركة المرأة في السياسة والقانون


المزيد.....




- -بلدنا- القطرية تستثمر 3.5 مليارات دولار لإقامة مشروع للحليب ...
- خبراء يفسرون لـCNN أسباب خسارة البورصة المصرية 5 مليارات دول ...
- اقتصادي جدا.. طريقة عمل الجلاش المورق بدون لحمة وبيض
- تحد مصري لإسرائيل بغزة.. وحراك اقتصادي ببريكس
- بقيمة ضخمة.. مساعدات أميركية كبيرة لهذه الدول
- بركان ينفت الذهب في أقصى جنوب الأرض.. ما القصة؟
- أبوظبي تجمع 5 مليارات دولار من طرح أول سندات دولية منذ 2021 ...
- -القابضة- ADQ تستثمر 500 مليون دولار بقطاعات الاقتصاد الكيني ...
- الإمارات بالمركز 15 عالميا بالاستثمار الأجنبي المباشر الخارج ...
- -ستوكس 600- يهبط ويتراجع عن أعلى مستوى في أسبوع


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - هل يساهم التدريب في هيئة مكافحة البطالة في خلق ثقافة العمل وخلع ثقافة الاتكال ؟؟؟؟