أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - فلورنس غزلان - !!من الآن فصاعداً، سيكون يوم القمة العربية يوم عاشوراء















المزيد.....

!!من الآن فصاعداً، سيكون يوم القمة العربية يوم عاشوراء


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 1505 - 2006 / 3 / 30 - 09:44
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


أقسم لكم أني لا أستخدم في لغتي إلا صياغات ورد جلها في أدبيات القمة العربية ، سواء الحالية أو القمم السابقة وكذلك اللاحقة،... لأن الزعماء العرب حريصون كل الحرص على الثوابت اللغوية!!
ومن هذا المنطلق ، نشكر العزيز القدير، أننا عرب..وأن اللغة العربية العظيمة تساعدهم في لف وتلفيق الأصل..وفي الضحك على ذقون شعوبهم، وفي التمكن من المراوغة..وسامحك الله يا لغتنا العظيمة..لأنهم يستغلوك لتمرير عجزهم ، وعلك الحقيقة والتلاعب بمصائر شعوبهم....وباعتبار أن كل ما يصدر عن قممهم من مقررات ...أكلتها فئران الوطن القارضة وشكرتهم على كرمهم في رص صفوف الورق وتدبيج الصفحات..رحمة بأفواه الفئران الجائعة...وحسب ما صدر عنهم..وما سيصدر لو ظلت صورهم العتيقة تحاصرنا وتلتف حول أعناقنا.. واحتراما منهم وتقديرا لشعوبهم ، مع قليل من القدر لأنفسهم وكرامتهم... أقترح عليهم أن ينظموا مسيرات قممهم ...يوم مسيرة ...عـــاشـــــوراء..من باب الشفقة والرحمة لشعوبهم ...كي لا نلطم مرتين بالسنة...وكي لا نندم فقط على مقتل وخيانة أهل البيت الكرام...بل نقتل أنفسنا أيضاً كونهم مازالوا أحياء يرزقون بيننا ، ويعيشون على أشلائنا، وإن كان بهم بعد شيئا من وجدان، فسوف يشاركوننا مسيرة الندم وطلب الغفران...على الأقل من الله عز وجل...
سأضع بين يدي القراء الكرام بعض أخبار القمة فأنبئكم بما تعلمون ، وما لا تعلمون ..وبلغة الصحافة العربية، التي أوردت تلك الأفعال العربية المضارعة منها والماضية ..وقد اخترعوا أيضا فعلا جديدا سموه فعل المستقبل.!..
ـــ تنعقد ..القمة العربية ال18 في الخرطوم ، عاصمة السودان الشقيق، وقد رصد السودان ما يعادل 13 مليون دولار فقط للقمة، وحصر عدد الوفود المرافقة لكل رئيس بستة أشخاص ، ومن أراد أن يأتي بالكثير من المرافقين والحرس، عليه أن يؤمن الإقامة والسفر على حسابه، فميزانية السودان الفقير لا تفي بالغرض، ولا توجد لديهم فيلات كافية لكل من هب ودب...!!.
ـــناقش الزعماء العرب الحاضرين، وصوت الغائبين بالتوكيل...على ما سوف يقترح من مشاريع ، لن ترى النور ولن تخرج من أدراج ...القمة.. ( وهنا استخدموا الفعل الجديد فعل المستقبل )..هي :ـــ
ــ ستنشأ محكمة عدل عربية..ــ.يعني مازالت مشروعا ــ لكن لا تقلقوا يا عرب، فالقمة صوتت عليه!.
ــ سيتم الإعلان ، يوما ما عن إنشاء مجلس أمن عربي موحد، ( وباعتقادي أنه سيرى النور ، خاصة لو كان المقصود منه التأمين على حياة وبقاء الرؤساء في السلطة ، وحمايتهم من تآمر شعوبهم) .
ــ سيصوت المجتمعون لاحقا...بالتداول الهاتفي، باعتبار أن القمة اختصرت ليوم واحد ، ولم يتسن للمجتمعين اتخاذ قرارات عاجلة فأرجأ النقاش بها للهواتف ، واكتفوا بالمهمات العسيرة والهامة.. لبحث إمكانية عقد القمة العربية مرتين بالسنة!!، وإن استمر الغياب، فسيؤجل انعقادها ..حتى يكتب الله النصر المؤزر، وحتى نصل لحل قاصم للظهر ولكل المشاكل والأزمات العالقة ، وقد ابتلينا بها بسبب تآلب المخططات الأميركية الاستعمارية ...الإمبريالية والصهيونية، وقلة الدين وقلة الذمة، والتهاب جيوب المواطنين، مع انتفاخ جيوب الزعماء الميمونين، وبسبب كثرة القضايا العربية ، فأصبح الزعيم العربي المسكين لا يدري أين يتجه، وأي قضية سيحل !! ، ولا نعلم من السبب في كثرة قضايانا..ومن المسؤول الحقيقي عن بلاءنا وتعقيد مشاكلنا..وعدم ايجاد الحلول لها، هل هو ضعفنا وعجزنا كشعوب ؟ أم ضعف زعاماتنا وخذلانها وتخاذلها؟؟ ولله في حكمته شؤون، ولنا في قدرنا شجون...
القضايا المطروحة : ـــ
ـــ قضية فلسطين...المزمنة والعسيرة.
ـــ قضية العراق الجديدة، والتي تتفاقم يوماً بعد يوم، ويعلم الله إلى أين تسير!..
ـــ قضية استعادة الجولان.. وهذا لم يأت أحد على ذكره في أي من دفاتر القمة وبرامج عملها!!.. انتبهوا هناك قضية لا يجوز التحدث عنها أو حتى مجرد أن تسول لنا أ نفسنا ، أن نأتي على ذكرها ، إلا همساً...إسكندرون السليب ..نسيناه وعلينا أن ننساه كليا، فقد تم التوقيع على التنازل ..وصرنا ولله الحمد نرسم خريطة سورية متزحلقة نحو الجنوب قليلا ..مع شطب هذا الجزء الشمالي الغربي منها، كي لا نسيء و نجرح شعور جارتنا وأختنا في الإسلام من أهل عثمان أتاتورك...
ــ قضية الصحراء العربية الغربية ... عالقة ..ومؤجلة حتى تقرر الجزائر والمغرب أن تصبحا جارتين وشقيقتين...
ـــ قضية الجزر العربية المحتلة في الخليج العربي...( طنب الكبرى وأختها الصغرى، وأخوهما أبو موسى ).. هنا تم استجداء واسترحام واستعطاف الجارة والشقيقة ...إيــــــران ، أن تتكرم وتتصدق علينا.. فتقدم على الانسحاب منها، لأننا بالمقابل ندعم ...ونساند ...ونؤكد ...ونلتزم أمام الله في الإسلام..أننا لا نتوانى ولا نقف عند حد تعاوننا ومناصرتنا لإيران في تسليحها النووي ، وتطوير قدراتها العسكرية ...لتقضي وتستبيح ...حتى أعراضنا ..يوما ما، عندما تتاح لها فرصة الانقضاض علينا ولن تكتفي آنذاك لا بالصغرى ولا بالكبرى .. لا بالبحرين ولا حتى بمنطقة الإحساء والدمام...لكن حتى تصل إيران لتلك القوة عليها أن تنظر لضعفنا اليوم بعين الرحمة والعطف...فالشقيقة والحبيبة سورية تدعم نظام أحمدي نجاد ... وتقيم معه أحسن وأفضل الصلات..لاعتقادها بأنها تقوي شوكتها تجاه أميركا!! وتجري حساباتها السياسية على أسس توازنات بالية ... لا تقرأ المستقبل ..
ـــ قضايا العلاقات العربية ــ العربية، هذه ... لا يجوز طرحها إلا داخل الكواليس، ومن وراء ظهر ( الكاميرا مان )، المتربصة لنشر غسيل الأخوة الأعداء... سورية ولبنان ، المغرب والجزائر ، السودان ومصر ... الخ.. هذا تم البحث فيه داخل إطار السرية، بالهمس واللمس..دون رفع الصوت ، المشاكل الثنائية أشبه بمشاكل الحياة الزوجية ..لا تحل إلا بالتراضي والتفاهم...أو الطلاق الأبدي! ..رغم أنه أبغض الحلال إلى الله...وبهذا الشأن ... قيل على لسان مصدر مقرب ..من العائلات الكريمة المختلفة !
أنه سمعت بعض الأصوات واشتمت رائحة شتم وسباب ...ونقاشات حامية وساخنة تطاير رذاذها ليصل لوجوه وأسماع كافة الأخوة الزعماء ، مما حدا ببعض الكرماء اللطفاء بتلطيف الجو الأخوي بين الرئيسن بشار الأسد ومحمود عباس!!..نعلم علم اليقين أن الأول لا يهضم ، ولا يستسيغ كل خطوات خليفة أبو عمار ، ولهذا يدعم تيار حماس ...الأقرب لسياسة ومخططات دمشق في المنطقة..من حزب الله ..حتى إيران ومروراً بحماس ، والتفافا على العراق!، وإمعاناً في تكبيل وتضييق الخناق على الداخل السوري...دون أن ننسى الوعود با لإصلاح والانفتاح على الشعب، لكن ليس الانفتاح والإصلاح الذي يريده الغرب ويمليه على سورية!...مع أن الرئيس مر مرورا سريعا على الشقيقة الكبرى ( ماليا ) ، السعودية وناقش مع ملكها...بلقاء أخوي!! مشكلة الإصلاح ...قبل انعقاد القمة ، لينقل الملك بدوره مرونة سورية واستعدادها التعاوني وتفهمها وموافقتها للإملاءآت الأميركية...لكن دون جهر وفضح ومجهر يكشف النظام السوري أمام شعبه ...ويضعفه داخلياً!!.
ـــ ترأس كل زعيم وفد دولته، إلا دولة صغيرة جغرافياً وكبيرة بصيتها وحربها مع شقيقتها الكبرى وحبيبتها في الأمس القريب ...ضرتها في المحافل ...جاءت بزعامتين ورأسين!!، لكن وصلنا خبر عاجل ومشفر خارج لتوه من فرن القمة...أن زعيمي الوفدين الشقيقين المعارض في لبنان لسلطة الأخت الكبيرة ( السنيورة ) ، والرئيس القابض على جمر المحبة...( الرئيس بشار الأسد )، قد تبادلا التحية والابتسامات العريضة ..رسموها مرغمين " لزوم الشغل السياسي " ، ولضرورة إثبات حسن نية كلا منهما تجاه الأخرى!!وحرصا على التقاط الصور ..دون أن تظهر النكد والغم في قلب كل واحد نحو الآخر.
ـــ تتمسك القمة العربية بحق الشعب الفلسطيني، بإقامة دولته......وتشجب نجاح حزب ( كاديما) بالانتخابات الإسرائيلية، وتناشد الفلسطينيين ، أن يتحلوا بالصبر...صبروا ستين عاما..أليس بإمكانهم الصبر بعد مثلها..؟؟؟!!وتؤكد لهم كل الوفود مجتمعة على تقديرها الكبير لتضحياتهم ، كما تأسف أسفاً شديداً لعدم تمكنها إزاء المضايقات والمؤامرات التي تتعرض لها أمتنا من الغرب المستعمر ...أنها لا تستطيع دعم حماس ولا تقديم العون للشعب الفلسطيني الذي يشكو ضيق الحال...وحاله من حال بقية الشعوب العربية ...كما تشجب كل الوفود وعلى رأسها الزعماء الحاضرين والغائبين منهم...وتستنكر وتندد بكل مساعي إسرائيل لترسيم الحدود من طرف واحد!!! وتؤكد على احترامها لكل المواثيق والقرارات الدولية ، التي تضمن لشعوبنا حقها...من القرار ....194 ,,,إلى 242 ...إلى 383...إلى أن تصدر قرارات جديدة ...أخرى نتقيد دوماً بها ...لأننا دول تؤمن بالطاعة وترفض التمرد ..على القرارات الدولية التي يصدرها المجتمع الدولي ـــ خاصة ما يتعلق منها بفلسطين والقضايا الساخنة الوطنيةـــ أما ما يتعلق بشؤوننا الداخلية فإننا نرفضه رفضاً قاطعاً ونعتبره تدخلاً سافرأ بشؤوننا الداخلية ، ويمس سيادتنا القومية ...وكرامتنا العربية !!، نحن من يعرف كيف يذل أو يمسح كرامة المواطن... هذا شأن داخلي ... وما حقوق الإنسان إلا بدعة غربية ...كلمة حق يراد بها باطل ...لإجهاض كل مساعي التطوير والتحديث ، التي يسعى إليها الزعماء العرب داخل بيوتهم ...عفوا أقطارهم..لا فرق في هذا ... والديمقراطية الغربية ... لا تناسبنا ولا تناسب ثقافتنا... ونرفض كل ما يأتي منهم ...ما عدا السيارات الشبح ..الفارهة ...وكل وسائل الراحة والتكنولوجيا الخاصة بقصور الملوك والأمراء ..واليخوت العائمة والراقدة.. وتكنولوجيا التعذيب وقص الرقاب لكل من تسول نفسه التآمر على سلطة بلاده وزعمائه ...
ـــ في الختام.. تقاطعت وتنافرت ..ومن ثم تلاقت وتقاطرت ..وتعاقبت ... وخرجت في النهاية التصريحات ...لكنها أجمعت على إلقاء القرارات في سلة مهملات المؤتمر ، فقام الناطق الرسمي بإلقاء محتوياتها وإفراغها من معدته، فقد حل به الإعياء والغثيان ...بل قيل أنه أصيب بتسمم ...فكري .. أطاح به لشدة إصراره على الثوابت وتركيزه على النقاط الهامة التي لا يحيد عنها زعماء العرب الأشاوس ولا يتنازلوا عنها...
في الــــــــــوحـــــدة ....كل قطر يحق له أن يعيش لوحده آمناً مطمئناً ، دون أن ينغص عليه وحدته أي من إخوته وجيرانه ...لا يرضى ولا يريد له شريكا وصديقا في وحدته مع نفسه ، واتحاده والتحامه بذاته فقط ..دون تدخل سافر من أحد من أشقائه....
في الحــــــــــريـــــــة ... كل رئيس حر ، أن يفعل ويترك بشعبه كما يحلو له... ولا يسمح لأحد أن يتدخل بحريته اللا محدودة ...
في الإشــــــتـــراكيـــــة ... يحق لكل رئيس دولة عربية، أن يشارك شعبه في مالهم وعرضهم... ما في جيوبهم حق مشروع له ولعائلته...وكل حاشيته..دون نقد أو نق ...دون شكوى ..لمجلس أمن أو قضاء محلي أو دولي ....
في الختام ...قام الناطق المسكين بإنهاء الجلسة ودلق كل هذه الثوابت فوق طاولة الغداء ، فانفتحت شهية أولياء نعمتنا ...وقاموا بالتهام كل ما صفت أمامهم من أطباق شهية ...وبلعوا المقررات معها .. وخرجوا فرحين مبتسمين بما حققوه من مكتسبات وما لم يحلوه من مشكلات ستبقى لهم قائمة ليجدوا على الأقل ما يتسلوا ويسلوا شعوبهم به..... لكنهم وعدوا شعوبهم العودة لعقد قمتهم القادمة في يوم
عاشوراء....ليتاح للشعوب العربية اللطم ....وربما يظل لزعمائنا قليل من حياء فيشاركونا على الأقل اللطم على بلائنا بهم... والندم على ما تقترفه واقترفته أيديهم ...



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شتان بين طلابنا وطلابهم، من يتحمل خطأ الفرق؟
- نداء تضامني مع المرأة السورية، في نضالها لتغيير قانون الأحوا ...
- نص الكلمة التي ألقيتها في لقاء المعارضة السورية برعاية معهد ...
- أمراض الوطن في جسدي
- تحت سقف المعارضة، ألوان لمعارضات!
- الطفولة العربية، واقع مجحف ومستقبل مجهول!
- ملك الموت يعلن استقالته
- أزمة النظام السوري المركبة
- اعتقالات ...تستقبل انعقاد ..المؤتمرات للأحزاب العربية التضام ...
- لماذا لم تستطع المرأة العربية حتى اليوم أن تأخذ دورها في موق ...
- تدفقي
- كيف نرى العولمة؟ أين نحن من العولمة؟ وكيف نواجهها؟
- البحث في المناقب بين زيادة الرواتب وكثرة المصائب
- الدين لله .....لكن العراق لكم
- رؤية في جرائم الشرف في سورية، وموقف السيد البوطي منها
- لا تعودي
- الحكومة السورية الجديدة...هل هي حكومة رشيدة؟
- نبالة الزنديق بثوب الكاهن
- سان فا لانتان ....عيد الحب
- ماهو دور الرصيف في الشارع الوطني؟


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - فلورنس غزلان - !!من الآن فصاعداً، سيكون يوم القمة العربية يوم عاشوراء