أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - رحيم العراقي - الصراع الهندي الباكستاني الذي لاينتهي















المزيد.....

الصراع الهندي الباكستاني الذي لاينتهي


رحيم العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 1504 - 2006 / 3 / 29 - 08:51
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


سومي غانفولي، مؤلف كتاب الصراع الذي لاينتهي :عن التوترات الهندية ـ الباكستانية منذ عام 1947 هو استاذ الدراسات الاسيوية في جامعة تكساس، بالولايات المتحدة الاميركية. وقد كان استاذاً زائراً في المركز الدولي للرئيس ودروويلسون.
كما كان باحثاً في مركز الامن القومي والتعاون بجامعة ستانفورد. ومن كتبه السابقة التي لفتت الانتباه نذكر: «اصول الحرب في جنوب اسيا»، ثم «ازمة كشمير».
وفي هذا الكتاب يحلل المؤلف مطولاً وبشكل عميق اسباب الصراع الدائم والمزمن بين الهند والباكستان. ومعلوم ان هذا الصراع يشغل العالم اليوم، بل ويشكل احدى اهم بؤر الصراع في العالم، ان لم يكن اهمها على الاطلاق. وتعود خطورته الى امتلاك كلا الطرفين للقنبلة الذرية كما هو معلوم. يضاف الى ذلك الحجم البشري الكبير لكل من الهند والباكستان. ويقول المؤلف منذ بداية كتابه ما يلي: منذ استقلال الهند والباكستان حصلت اربع حروب بينهما. كانت الاولى عام 1947 ـ 1948 تقريباً بعد استقلالهما مباشرة.
فقد خاضا عندئذ معركة طويلة وعنيفة حول منطقة جامو وكشمير التي كانت قد استقلت سابقاً.
وفي عام 1965 خاضا الحرب ايضاً حول نفس المنطقة في الارض. وفي عام 1971 انخرطا ايضاً في الحرب الاهلية الدائرة شرقي الباكستان والتي ادت الى ولادة دولة جديدة في المنطقة هي: بنغلاديش. وفي عام 1999 تعاركا للمرة الرابعة في جبال كشمير. وبالاضافة الى كل هذه الحروب فإن البلدين اوشكا على الاشتباك مع بعضهما البعض مرتين خلال الخمسين سنة الماضية وعاشا فترات تأزم عديدة.
وفي بداية القرن الواحد والعشرين يبدو ان هذا الصراع لن ينتهي على الرغم من كل محاولات الوساطة والمصالحة التي تقوم بها اطراف دولية عديدة. كل الصراعات انتهت تقريباً ما عدا الصراع الهندي ـ الباكستاني، والصراع العربي ـ الاسرائيلي. لقد ضحى كلا البلدين بدماء ابنائه وبمليارات الدولارات من اجل الحرب المستعرة الدائرة منذ الاستقلال. ولو ان هذه الجهود والاموال صرفت على التنمية لأدت الى تحويل الباكستان والهند الى جنة! ان تحليل جذور هذا الصراع ضروري لاسباب عديدة. فاولاً انه ضروري بالنسبة لاساتذة الجامعات وصناع القرار السياسي في آن معاً نظراً لامكانية استخدام السلاح الذري فيه. كما انه ضروري لكي نفهم ديناميكية الصراع في تلك المنطقة. نقول ذلك ونحن نعلم ان الرئيس الاميركي السابق بيل كلينتون كان قد قال في أحد تصريحاته إن منطقة جنوب اسيا هي اخطر منطقة في العالم! وكان قد اطلق هذا التصريح قبل قيامه بجولة على دول المنطقة الثلاث عام 2000: اي بنغلاديش، والهند، والباكستان. لقد عبّر كلينتون عن مخاوف اميركا من اندلاع صراع ذري بين التجارب النووية التي اجراها كلا البلدين عام 1998.
يضاف الى ذلك ان دراسة هذا الصراع بشكل علمي مهمة بنظر المؤلف للسبب التالي: «ان العلوم السياسية تركز دراستها مسألة الحرب على التجارب الاوروبية بشكل اساسي. هذا يعني ان هناك عرقية مركزية اوروبية فيما يخص العلوم السياسية والجيوستراتيجية. وقد آن الاوان للخروج من هذه العرقية المركزية وتوسيع الدائرة لكي تشمل تجارب غير اوروبية فيما يخص الحرب والسلام. فاذا ما درسنا الصراع الهندي ـ الباكستاني بشكل علمي فإننا نفهم عندئذ سبب اندلاع الحروب في سياق اخر غير السياق الاوروبي».
لكن ما هي الاسباب الحقيقية للصراع؟ لقد قدّم الباحثون فرضيات متنوعة ومختلفة.
فالبعض قال إن اسبابه تعود الى الاختلاف الجذري الكائن بين الاسلام من جهة، والعقيدة الهندوسية من جهة اخرى. فبما ان الهند ذات اغلبية هندوسية فانها لا تستطيع ان تقيم تعاوناً موثوقاً مع جارتها الاسلامية. وهذا ما يحاول المؤلف تحليله بالتفصيل.
لا ريب في ان هذه المحاجّة جذابة للوهلة الاولى، ولكنها لا تفسر الاسباب الا قليلاً.
لماذا؟ لأن معظم قادة الحركة القومية الهندية كانوا يدعون الى تأسيس دولة علمانية تحترم حقوق الاقليات وتضمنها. فالنزعة القومية الهندية، كما يحلل المؤلف، قامت على اساس وطني لا على اساس طائفي او ديني. وبالتالي فإن قادة الهند لا يحاربون الباكستان لأنها اسلامية وانما لاسباب اخرى. يضاف الى ذلك قوله بأن الديانة الهندوسية هي عبارة عن ديانة تعددية منقسمة الى العديد من الديانات المحلية والاقليمية. وقد اثبت علماء الانتربولوجيا ان التراث السنسكريتي الكبير للعقيدة، الهندوسية لا يؤثر الا قليلاً على الشعب الهندي المرتبط بعقائده المحلية. فكل منطقة لها تراث وعقيدة خاصة بها. وبالتالي فلا توجد عقيدة هندوسية واحدة او موحدة.
وحتى فيما يخص الاسلام يشير المؤلف الى عدة مذاهب وتيارات حيث يبدو ان الطريقة الصوفية هي المنتشرة فعلاً في المنطقة المتنازع عليها: اي منطقة جامو وكشمير. لقد وصلت الى هناك في القرن الثامن الهجري اي الرابع عشر الميلادي. كل ما يمكن قوله هو ان مؤسس الدولة الباكستانية محمد علي جناح كان قد استخدم الخطاب الديني من اجل جمع شمل المسلمين. وكان رجلاً سياسياً حاذقاً وماهراً يعرف كيف يعبئ الجماهير ويلهب حماستها ببلاغته الخطابية المعروفة. لقد اقنع مسلمي جنوب اسيا بأنهم يشكلون امة واحدة، وان عليهم بالتالي ان ينفصلوا عن الهند ويشكلوا دولتهم الخاصة بهم. فحقوقهم لا يمكن ان تكون مضمونة الا اذا كانوا اسياداً على ارضهم. وقد نجح في هذا المشروع الكبير. ولكن هناك من يعترض على هذه المحاجة ويقول: لقد بقي ملايين المسلمين في الهند حتى بعد تشكيل دولة الباكستان. وهم يعيشون هناك كمواطنين هنود ويتمتعون بكافة الحقوق المدنية. وبالتالي فإن الاختلاف في الدين لا يفسر لوحده كل هذا الصراع.
هناك تفسير آخر قدمه بعض الاكاديميين والباحثين الجامعيين. فهم يقولون بأن سبب الصراع يعود الى الممارسات الاستعمارية البريطانية. فالاستعمار ركز على الانقسامات الطائفية لكي يسيطر على الجميع طبقاً لمقولة: فرق تسد. ولكن البعض يقول بأن الانقسامات الطائفية في المجتمع الهندي كانت موجودة قبل الاستعمار. وبالتالي فالانجليز لم يخلقوها من العدم وان كانوا قد استخدموها لصالحهم. فبعض حكام الهند من المسلمين كانوا ينظرون باحتقار الى رعاياهم الهنود ويعتبرون ان دينهم وثني. ولذلك حصل تدمير لمعابدهم في بعض فترات التاريخ. وبالتالي فالمسألة قديمة.
هناك سبب اخر يقدّمه بعض الاكاديميين، يقول هؤلاء بأن سبب اندلاع الصراع بين البلدين يعود الى التحالف العسكري الاميركي ـ الباكستاني الذي انعقد في اوائل الخمسينيات.
فهذا التحالف قوى من النزعة العسكرية الباكستانية، بل وحول الباكستان الى مجتمع عسكري.
وبالتالي فإن العسكر الذين حكموا الباكستان في معظم الفترات راحوا يغذّون العداء الهندي ـ الباكستاني لأنه مبرر وجودهم في السلطة. ويصل الامر ببعض المحللين الى حد اعتبار اميركا المسئول الاول عن اشعال فتيل هذا الصراع التاريخي.
ولكن البعض الاخر ينقضون هذه الاطروحة ويقولون بأن اول حرب هندية ـ باكستانية حصلت قبل عقد الاتفاق العسكري بين اميركا وباكستان. بل ان اميركا دعمت الهند عسكرياً عام 1962 عندما هاجمت الصين حدودها الشمالية وذلك على الرغم من اعتراض الباكستان على هذا الدعم وبعد حصول الحرب الثانية بين الهند وباكستان قطعت اميركا مساعداتها العسكرية لكلا البلدين.
ثم يقول المؤلف مردفا: «على الرغم من وجاهة كل هذه التفسيرات الا انه ينقص كل واحد منه شيء معين وبالتالي فاننا مضطرون لطرح السؤال من جديد: ماهو السبب الحقيقي للصراع الهندي ـ الباكستاني الذي لاينتهي؟ يمكن القول بانه توجد ثلاثة اسباب اولها الخلاف الايديولوجي الذي ظهر بين النخبة الهندية والنخبة الباكستانية اثناء الصراع ضد الاستعمار وثانيها العلاقة الوحدوية والانفصالية التي سادت بين الدولتين منذ البداية فهناك عوامل تشدهما الى بعضهما البعض تاريخيا وعوامل تفرقهما وثالثها الخطأ في الحسابات لدى قيادات الطرفين لنحاول ان نفصل الكلام في هذه الاسباب الثلاثة.
عندما اسس محمد علي جناح دولة الباكستان ما كان واضحا في ذهنه نوعية هذه الدولة، لا ريب في انه كان يريد جمع المسلمين كلهم في دولة واحدة ولكنه في ذات الوقت قال بان الدين مسألة شخصية لا سياسية وبالتالي فقد كان هناك غموض في كلامه صحيح ان القادة الذين جاؤوا بعده قالوا بان طابع الدولة ديني ولكنهم اكدوا في ذات الوقت على انها ليست دولة ثيوقراطية اي ليست حكومة خاضعة لرجال الدين وبالتالي فان الموقف كان «ملتبسا منذ البداية» على حد قول المؤلف.
اما فيما يخص الهند فقد كانت الامور اكثر وضوحا وذلك لان التيار الرئيسي في حزب المؤتمر كان علمانيا وبالتالي فالدولة الهندية التي نشأت بعد الاستقلال كانت مضادة للدولة الباكستانية وهذا مازاد في الكره وحدة الصراع. بالطبع ينبغي الا ننسى قضية كشمير والتنافس عليها فهي اساس الخلاف في الواقع فالباكستان تعتبر ان من حقها ضم كشمير اليها لان معظم سكانها من المسلمين ولكن الهند ترفض ذلك وتقول بانها تعامل سكان كشمير كمواطنين هنود سواء بسواء.
ضمن هذا السياق يؤكد المؤلف بان علمانية الهند لم تكن كاملة في الواقع فالوظائف الكبرى والحساسة في الدولة ظلت في ايدي الهندوس يضاف الى ذلك ان رئيسة الوزراء انديرا غاندي راحت تستخدم بشكل مبطن المحاجات الطائفية في خطاباتها وبخاصة في اقليم كشمير وهذا ما ازعج المسلمين كثيرا واشعرهم بانهم اقلية مضطهدة وقد فعل ابنها راجيف غاندي الشيء نفسه اثناء حملاته الانتخابية وبالتالي فللمسلمين الحق في ان يخافوا على انفسهم. كل هذه العوامل تفسر سبب استمرارية الصراع بين الهند والباكستان يضاف الى ذلك ان قادة الباكستان اخطأوا في تقدير قيمة الهند وقواتها العسكرية المسلحة واعتقدوا ان بامكانهم الانتصار عليها ولذلك اشعلوا الحرب في بعض المرات وخسروها ويمكن ان نقول الشيء ذاته عن الهنود. مهما يكن من امر فان القوى الخارجية لعبت احيانا دور المحرض على استحكام الكره والانقسام بين الطرفين وفي طليعة هذه القوى انجلترا بطبيعة الحال فلم يرق لها ان تخسر جوهرة مستعمراتها: اي الهند ولذلك وسعت من شقة الخلاف وشجعت الحركات الانفصالية. ثم يتحدث الكتاب بشكل موسع وبالتفصيل عن حرب كشمير الاولى وحرب كشمير الثانية والحرب التي ادت الى ولادة دولة بنغلاديش والبعد النووي للصراع، الخ.. ويختتم كتابه بالتحدث عن آفاق الصراع في القرن الواحد والعشرين.
وبعدئذ يطرح المؤلف هذا السؤال: ماهي انعكاسات احداث 11 سبتمبر على الصراع الهندي ـ الباكستاني؟ يرى الباحث ان اول انعكاس هو تحسين العلاقات الاميركية ـ الهندية، دون ان يعني ذلك التضحية بالعلاقات الباكستانية. صحيح ان الرأي العام الهندي كان متعاطفا مع اميركا بدون اي غموض وذلك على عكس الرأي العام الباكستاني المعادي للاميركان ولكن السياسة لها ضروراتها ومتطلباتها فالقيادة الباكستانية وعلى رأسها الجنرال مشرف كانت مفيدة جدا للاسترتيجية الاميركية من اجل خوض الحرب ضد الطالبان في افغانستان وبالتالي فالامور اكثر تعقيدا مما تظن والواقع ان مشرف وقف في معسكر الاميركان ليس حبا بهم ولا بقضيتهم وانما لانه مضطر الى ذلك فنظامه محاصر وشرعيته مهددة وديون الباكستان تتجاوز الـ (38) مليار دولار ولكنه خاطر بنفسه وبنظامه اذ وقف الى جانب اميركا فشعبه مضاد لهذا القرار بشكل صارخ والمظاهرات العارمة في الشارع اثبتت ذلك.
ولكن بعد قلب نظام حكم الطالبان في افغانستان فان مسألة كشمير لاتزال رازحة والسؤال المطروح هو التالي: هل ستتخلى الباكستان اخيرا عن استرجاع كشمير من الهند عن طريق القوة؟ وهل ستقبل الهند بالتخلي عن اجزاء من كشمير للباكستان والصين؟ وهل ستقبل الباكستان بمثل هذا التعويض؟ واخيرا هل ستقبل اغلبية سكان كشمير بالعيش في ظل حكم ذاتي داخل الاتحاد الهندي الدستوري؟ في الواقع ان الاجوبة على هذه الاسئلة تعتمد على نوعية السياسة التي سوف تتبعها الولايات المتحدة تجاه الهند والباكستان فالكلمة الاخيرة سوف تكون للقوة الاعظم في العالم. واميركا بعد 11 سبتمبر تملك الاوراق الكافية للضغط على جميع الاطراف واقامة سلام دائم في شبه القارة الهندية ويتوقع المراقبون ان تلجأ اميركا الى اجبار الباكستان على انهاء دعمها للمقاومة الاسلامية في كشمير ولكنها ستجبر الهند ايضا على تقديم بعض التنازلات الهامة ومن بينها تقديم اكبر قدر ممكن من الحكم الذاتي لسكان كشمير وهذا ما يصل المؤلف اليه في تحليلاته.
كتاب حول الصراع الذي لاتخبو ناره حتى تتأجج من جديد بين الهند والباكستان على قاعدة اختلاف المصالح والطموحات وما يصل اليه المؤلف يؤكد بان منطقة كشمير تبقى احدى بؤر التوتر الكبرى التي تهدد السلام في المنطقة بل وفي العالم في ظل امتلاك البلدين المتنازعين للسلاح النووي.



#رحيم_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شارل ديغول
- تقليد ياباني
- مملكة الاخلاق
- حول العولمة
- نظرات جديدة للتاريخ الأميركي في عصر العولمة
- النساء الايرانيات بين الاسلام والدولة والاسرة
- العولمة، الحركات الاجتماعية، والأمميات الجديدة
- تجربة الحروب الصليبية
- القصة العائلية لسيغموند فرويد
- تاريخ الفكر الفرنسي في القرن العشرين
- بوشكين
- أمرأة حكمت الهند..
- في بيتنا خادمة
- الروحانيون
- خاتمة السو ء...
- الفن والمجتمع
- يهود الجزيرة العربية
- من التعايش الى تحالف الحضارات
- فيلم لم يفهمه الجمهور
- لن يُصلب المسيح من جديد


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - رحيم العراقي - الصراع الهندي الباكستاني الذي لاينتهي