أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - غسان موسى - المشرف العام للإخوان المسلمين في سوريا …. البيانوني… بدا مستجدا















المزيد.....

المشرف العام للإخوان المسلمين في سوريا …. البيانوني… بدا مستجدا


غسان موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1504 - 2006 / 3 / 29 - 09:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تكررت اللقاءات الإعلامية بين ممثلي السلطة في سوريا وجماعة الأخوان المسلمين. بعد اللقاء الأول منذ عدة شهور بين كلا من يحيى العريضي مدير المركز الإعلامي السوري في لندن والسيد زهير سالم الرجل الثاني في جماعة الأخوان، على شاشة الديموقراطية، كان بالأول من أمس اللقاء الثاني بين السيد يحيى العريضي نفسه والسيد علي صدر الدين البيانوني المشرف العام لجماعة الأخوان المسلمين في سوريا .
في اللقاء الأول والذي كان مباشرا وبالتجاور وعلى نفس الطاولة، كان السيد زهير سالم ممسكا باللقاء وبدا جنتلمان حقيقي، و لم تفد في ذاك اللقاء كل دروشات العريضي، وبدا و كأنه ممثلا هزيلا من الدرجة العاشرة ربما. لم يستطع حتى إتقان سياق الدور المنوط به.
حديثنا اليوم سيكون عن اللقاء الثاني والذي جرى أول من أمس على شاشة الجزيرة.
إن ما يثير الاستغراب، إخراج اللقاء. لقد ظهر الرجلان على الشاشة كل في صورة مستقلة بالرغم من أنهما كانا في مكان واحد، و شربا من إبريق الشاي ذاته.
- الجزيرة لا تملك سوى مكتبا واحدا في لندن.
- بالرغم من تضييق العدسة إلا أنها كانت غدارة استطاعت نقل الديكور نفسه ( الخلفية )
بالرغم من أن هذا مستغربا إلا أن المستغرب أكثر من ذلك ذاك الفرق بين صورتين:
1- فمنذ عام أو أقل طالعتنا صورة تناقلتها كل وسائل الإعلام العالمية: مصورة ومقروءة ومسموعة – صورة المصافحة التاريخية بين السيد رئيس الجمهورية السورية الدكتور بشار الأسد والرئيس الإسرائيلي في جنازة البابا يوحنا. لن أتحدث بتأثيرات تلك الصورة أو ذاك المشهد على الشعب السوري كم كانت مدمرة. ولن أتحدث عن دموع جدي التي سالت على وجهه رغما عنه وكم كانت معاناته شديدة لمنعها من الظهور.
وبالرغم من أن الشعب السوري ما زال يقبع تحت سلطة حالة الطواريء منذ 43 عاما وحجة السلطة الأساسية في ذلك هي الصراع العربي الإسرائيلي و ما يستوجب ذلك. وهذا عجبا عجاب فكل الدول العربية تعيش إما بظل سلطة قوانين أو حالات الطواريء كحالة شعبنا السوري. أي استثناء الاستثناء بحجة هذا الصراع، وإسرائيل أصغر هذه الدول تعيش لا تحت قانون طواريء أو حتى حالة طواريء. وهي التي انتصرت دوما على الأنظمة العربية في كل حروبها. ألا يدفع ذلك ليس إلى التساؤل فحسب بل إلى اليقين. أن أقصر الطرق إلى الهزيمة هي قوانين وحالات الطوارىء، وخاصة مع معرفتنا أن الانتصارات التي حققتها الشعوب العربية بمواجهة إسرائيل. كانت في الأماكن التي لا يوجد لا قوانين و لا حالات طوارىء ( لبنان غزة ) بل في الأماكن التي يتمتع بها البشر بكامل حريتهم بالتعبير عن ذاتهم، وقراءة الواقع والإمكانيات قراءة صحيحة غير مشوشة بالثورجية والقومجية واستنباط أفضل الوسائل والأدوات الصحيحة للتعاطي مع هذا الواقع.
ألا يدفع ذلك ليس إلى التساؤل فقط وإنما إلى اليقين، إن حالات وقوانين الطوارىء المقصود بها حماية الأنظمة والأنظمة فقط. وبقاء هذه السلطات في مواقعها لا أكثر و لا أقل. وعلى كل حال ليس هذا هو موضوعنا ولن نخوض بالبحث فيه.
2- الصورة الثانية هي اللقاء بين البيانوني والعريضي. فالسيد يحيى العريضي هو مسئول من الدرجة العشرين ربما أو أكثر. وهو بالرغم من أنه ربما يحمل دكتوراه في التضليل ووسائله وأساليبه إلا أنه هو العريضي نفسه يخضع للمراقبة والمسائلة من قبل ربما مساعد في المخابرات قد يكون موجودا في السفارة السورية. ومع ذلك كانت صورة اللقاء بينه والبيانوني صورتين بالرغم من اليقين بأنهما موجودان في مكان واحد وصورا بنفس الكاميرا، وشربا نفس الشاي.
هنا الاستغراب!!! وهنا التساؤل؟؟؟ إلى متى أيتها السلطة السورية تحاورين وتصافحين كل من هب و دب و تتغيرين بناء على ووفق معطيات الخارج و أـنت معرضة عن مصافحة ومحاورة معطياتك الداخلية؟؟؟؟ على كل حال هذا ليس موضوع كلامنا وسيأتي دوره في مقال آخر.
موضوعنا: كيف استطاع ذاك العريضي حشر السيد البيانوني وجعله في خانة المدافع عن نفسه بدل أن يكون العكس؟؟؟ كيف ظهر البيانوني بالرغم من فصاحته وتحكمه العالي بالمفردة إلا أنه بدا ضعيفا أمام تأتأت ودروشات العريضي. المدرب جيدا على استعمال الإعلام ( صورة وصوت). ويبدو أن العريضي تعرض لإعادة تأهيل بعد اللقاء الأول بالسيد زهير سالم، والتي بدا فيه محشورا في الزاوية ( في خانة اليك ). آكال السيد العريضي للبيانوني عدة لكمات بالرغم من ضعف حجته. وسأتعرض بنقاش قصير لعدة نقاط مطروحة على طاولة البحث والنقاش تلك التي تعرض لها العريضي والتي لم يرد عليها البيانوني أو كان رده عليها ضعيفا. الذي دفعني إلى ذلك ليس الدفاع عن البيانوني فهو ليس بحاجتي لذلك، و أنا لا أريد ذلك. ولكن الدافع هو: كم الجدل والحوار الذي تعرض له اللقاء الذي هو موضوع الكلام في الشارع السوري.
-1- الزمان: واجهت السلطة السورية كل الحركات المطلبية وما زالت تواجه أو حتى الأصوات الفردية والجماعية بحجة ( أن هذا مطلب حق ولكن الآن ليس وقته فنحن في حالة حرب أو خطر خارجي أو نحن في حالة صراع مع الكيان الصهيوني الجار وأرضنا محتلة. و لا صوت يعلو على صوت المعركة) هذا الكلام يسمعه الشعب السوري منذ ثلاث وأربعون عاما. و أقول:
ا- إن مطلب الحق زمانه في كل زمان، وحينه في كل حين، وإن إحقاق الحق أيها السادة الأفاضل هو أفضل وأنجع السبل إلى أية مواجهة لا يمكن لأي كان أن يواجه دون أن يخسر إذا كان محقوقا، وخاصة باحتياجات داخلية
2- نتائج هذا الكلام منذ إعلانه كانت خسارة الجولان، ومعدل نمو اقتصادي ربما من أسوء معدلات النمو عالميا وربما الأسوأ
3- وكما تعلمون أصدقائي لا بد لحدوث أي حدث من مكان وزمان، ولهذا كان لا بد لهذه السلطة للتحكم بالأحداث من التحكم بالزمان طالما أن المكان محدود وهو ساحة الوطن. وهذا ما أعطاها المقدرة على التكيف وإعادة إنتاج ذاتها في كل لحظة بناء على مصالحها كسلطة وبمراعاة المعطيات الخارجية فقط.
4- هل نحن في حالة مواجهة فعلا؟؟ بالرغم من عسكرة المجتمع طيلة العقود الأربعة الماضية والآثار المدمرة جراء ذلك في كل ميادين الحياة إلا إن أرضنا ما زالت تحت الإحتلال، بل هي احتلت أثناء ذلك. والجبهة السورية هي أهدأ جبهات العالم. هذا إذا كان لدينا جبهة أصلا. فمنذ العام 974 لم تحك هذه السلطة ساكنا على هذه الجبهة، ولم تترك للشعب السوري حرية المبادرة لاستعادة أرضه وكرامته بالطريقة التي يراها مناسبة. لأنها تريد دائما أن تتحكم بالحدث ولأنها تريد أن يبدو الشعب السوري شعبا خصيا.
-2- الإصلاح: أو قميص عثمان السلطة السورية منذ ستة أعوام. طرح السيد العريضي موضوع الإصلاح على الشكل : ( إن السلطة تقوم بعملية إصلاح شاملة لكل جوانب الحياة في المجتمع، و أن عملية الإصلاح عملية طويلة، وأن الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية يقوم بعملية الإصلاح للجيل الشاب وحصر السن بين 15_25 عاما ) والسؤال هنا: هل موضوع الإصلاح في سوريا موضوعا جديا ومطروحا للبحث أو للتنفيذ أم أن المقصود غير الإصلاح ولكن لضرورات المرحلة طرح موضوع الإصلاح؟
الإصلاح بالتعيين: الرجوع إلى حالة بدئية قد تم تحريفها.
هذا هو التعيين أو التعريف الفلسفي الأوسع والأشمل للإصلاح. وفي هذه الحالة هل المطروح بالنسبة للسلطة السورية الإصلاح حقا ؟؟ إذا كان هذا هو المطروح فما هي الحالة البدئية التي تم تجاوزها والتي يجب العودة إليها ؟؟ هل هي قوانين الدولة الاشتراكية ؟ أم سلطة الحزب الواحد ؟ أم سلطة الجبهة كواجهة لسلطة حزب واحد؟ والإصلاح يستوجب كغيره من المعالجات ، تحديد أماكن الخلل – أسباب الخلل- ووسائل وأدوات الخلل أو التحريف الذي حصل. فهل هذا ما قامت به السلطة السورية؟ وإذا كانت قد قامت بذلك فعلا لما لا تقول للمجتمع وتصارحه بكل ما قامت به وما هي النتائج التي توصلت إليها؟؟
أم أن المطلوب من قبل هذه السلطة هو تغيير وليس إصلاحا!!! ولكن ما دفع إلى طرح مفهوم الإصلاح هو السياق التاريخي الذي أتى به طرح هذا المفهوم؟؟ والسؤال الأهم : أي تغيير تجريه هذه السلطة؟
إن ما تقوم به هذه السلطة هو عملية تغيير هامة وعلى قياسها وليس استجابة لحاجات واقعنا الاجتماعي بحيث تستطيع من خلال هذه العملية إعادة إنتاج ذاتها وبشكل تكيفي مع معطيات الواقع العالمي الجديد. إن أهم عمليات تغيير تجريها هذه السلطة من – خصخصة- التشارك بالإدارة – وقوانين استثمار تثبت كل يوم أنها غير مناسبة غير مناسبة لواقع مجتمعنا . من معاملة الرأسمال الأجنبي معاملتها للرأسمال المحلي، - عدم إيجاد بيئة قانونية وإدارية وسياسية للاستثمار الخاص سواء كان محليا أو أجنبيا. وذلك حفاظا على مواقع ومكاسب البيروقراطية والتي تشكل السلطة السورية تمثيلها السياسي الأساسي .
- عدم وجود رؤية واضحة وشاملة لحاجات الوطن وبالتالي عدم وجود خطة واضحة توجه وتشجع الاستثمار بهذه الحاجات.
إن ما يجري وبالمختصر المفيد . هو عملية تغيير على مقاس السلطة والسلطة فقط. بحيث وكما قلنا تعيد انتاج ذاتها تكيفيا.
أما عن الأعمار المقصودة بالإصلاح بين – 15 – 25 سنة لا بد لي هنا أن أهنيء الشعب السوري عامة وشبابه خاصة، بالسيد العريضي وأمثاله من المسئولين. وأقول أن الإصلاح الذي يريده لكم السيد العريضي أيها الشباب السوري وما يريد تربيتكم عليه. هو على شاكلة ما قام به بعض أزلام النظام من طلبة الجامعات المضللين وبعض رجال الأمن وسرايا حفظ النظام من انقضاض على اعتصام صغير وحضاري قام به مجموعة من الناشطين السياسيين وناشطي المجتمع المدني ظهر يوم 9/3 وذلك بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعون لإعلان حالة الطواريء في سوريا وليس في بلاد عدوة والطريقة اللائقة التي عومل بها هؤلاء المعتصمين من قبل هؤلاء المجوقلين. وهو على شاكلة ما تقوم به الأجهزة الأمنية السورية من ملاحقة الحوارات المدنية والحضارية لزملائكم من طلبة الجامعة واعتقال بعض رموز هذه الحوارات وملاحقتهم.
إن الإصلاح المقصود أيها الشباب هو على شاكلة قانون الغاء التعاقد مع المهندسين بغض النظر عما سيحل بهم من بطالة وعطالة. إنه على شاكلة معاملة هذه السلطة للطلبة الذين حاول الاعتصام ضمن الجامعات ضد هذا القانون بالسجن وبالطرد من الجامعة وهل نحن نشبه فرنسا فهؤلاء لونهم أبيض أو أشقر وأنتم يا أصدقائي الشباب لونكم أسمر.
إنه على شاكلة إغلاق مركز صغير مركز بحث يختص بقضايا حقوق الإنسان قام في سوريا وبمساعدة الإتحاد الأوربي وهل نحن كسوريين بحاجة إلى حقوق الإنسان ؟؟ لا أظن أن السيد العريضي يؤمن بأن السوريين بحاجة إلى حقوق الإنسان بل قد يكون مؤمنا بأننا كسوريين لسنا ببشر.!!!
-4- الخارج – أما حول ما طرحه السيد العريضي حول ما جرى من اجتماع لبعض أطراف المعارضة السورية في باريس وبروكسيل وتشكيلها لجبهة إنقاذ سوريا : بأن ذلك تم بناء على أجندة خارجية وليست داخلية.
أقول للسيد العريضي وغيره مما يرددون ذلك: بغض النظر عن موافقتي أو عدمها على ما جرى وما نتج عنه ولكن كان الأحرى بكم ياسادة مثل هذه الدعاوى أن تتركوا في الوطن مساحة كافية للجميع بحيث يستطيع الاجتماع والتباحث والتداول في كل الشؤون العامة. الوطن ليس حكرا لكم أيها السادة. وبعد كل ما فعلتموه لا يحق لكم أن تلوموا أي كان بدعوى خارجي وداخلي. والسؤال: هل أنتم داخليون؟ وهل تستطيعوا أن تقولوا ما هي أوجه التعارض في كل زمن؟؟
وإذا كان ما تقولوه صحيحا وليس للديماغوجيا والتضليل الإعلامي فلما تلاحق أجهزة المخابرات أية محاولة اجتماع ولو لعدد محدود من المعارضة ( الداخلية والتي لم تجتمع في بروكسيل) ؟؟؟؟ أم أنك تعتقد وغيرك أن هذا الوطن فصل على قياسكم فقط؟؟ هذا من جهة أما من جهة ثانية لما تمنعون على غيركم ما تقومون به ؟؟ فأنتم على الطالعة والنازلة تدعون الحكومات الأمريكية والأوربية وغيرها إلى الحوار. وهي التي لا تستجيب لكم بل إنكم مستعدين لتقديم الكثير من التنازلات مقابل ذلك
أما من ناحية ثالثة: هل تعتبرون أن ما تقومون به فقط هو الصحيح والوطني؟؟ ومن أعطاك صك ودمغة الوطنية تلك لتدمغ بها من تشاء وتحرم من تشاء؟؟؟
هل تعلم أيها السيد العريضي أن المعارضة هي وبكل الأحوال والأشكال ليست سوى حكومة ظل تصارع لتحقيق برنامجها. ألم تضم دمشق وما زالت الكثير من المعارضات العربية وغير العربية؟ هل ترضى بأن يقال عن مثل هذه المعارضات بأنها أجنبية أو عميلة؟؟ ولن أقول أكثر في هذا الجانب بالرغم من أن هناك الكثير الذي يقال ولكن ما أخشاه هو تجاوز الخطوط الحمر....
لن أتحدث عن موضوع أحداث سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي لأن الحديث بهذا الموضوع ذو شجون وخاصة بالنسبة لي وكذلك فأنا أخشى من التكفير.
أخيرا أودعكم أصدقائي إلى أن ألقاكم في موضوع آخر وخاصة بعد انعقاد القمة العررررررببببيييةةةة



#غسان_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلم نائم .....أم حلم يقظة
- العيد الرا بع والعشرون لتأسيس الجبهة ال ...الوط....الوطنية ...
- تساؤل مطروح على الدكتور بشار الأسد رئيس الدولة السورية
- السوريون القوميون ..........طوبى لكم
- .......وأخيرا...الدانمارك هي السبب والضحية
- إلى الداعين إلى الفعل الخارجي
- ابن العم رياض الترك .... نصيحة ببلاش
- عفواً ... -إعلان دمشق


المزيد.....




- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - غسان موسى - المشرف العام للإخوان المسلمين في سوريا …. البيانوني… بدا مستجدا