أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمود كرم - الصُّورة في المنظور الفلسفيّ















المزيد.....

الصُّورة في المنظور الفلسفيّ


محمود كرم

الحوار المتمدن-العدد: 5943 - 2018 / 7 / 24 - 17:27
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الصورة في المنظور الفلسفيّ ، قد تقول كلّ شيءٍ ، وقد لا تقول شيئاً . هكذا ربما ما تحمله الصُّورة . أيُّ صورة ، وهيَ تتخلّقُ في ومضة الضّوء وفي تموّجات اللحظة العابرة . إنّها قد تظهر بِكامل دلالاتها ورمزيّتها في تمثّلات التعالق الواعي مع الزمن الآنيّ ، وربما قد تظهر لاحقاً في ذاكرةٍ آجلة . ولذلك قد نتساءل بشيءٍ من الاستيضاح الشغوف ، عن واقعيّة ما تريد أنْ تقوله الصُّورة لنا .

في ظنّي ، قد لا تستطيع الصُّورة دائماً أنْ ترتقي صدارة المشهد ، ولكنّها في الوقت ذاته ، قادرةٌ على أنْ تُبقي المشهدَ شاخصاً بكلّ تفاصيله التي تغوصُ بعيداً في تداعيات الحنين والرغبة والأمل والوجع والمسرَّات .

وأتساءلُ أحياناً ، هل الصُّورة تغنينا عن ما نريد أنْ نراه حقيقيّاً وواقعيّاً أمامنا ؟ ربما تستطيع أنْ تخفّفَ عنّا وجعاً في ذاكرة الغياب ، حينما نستحضر من خلالها صورة مَن نحبُّ مثلاً ، أو صورة ذكرى معيّنة . إنّها في هذه الحالة قد تبدو حقيقيّة تماماً ، لأنّها تضع الذاكرة في عنفوان الحاضر ، ولكن في الوقتِ ذاته قد لا يراها البعض حقيقيّة ، لأنّها في نظرهم لا تملكُ ميزة الاستحواذ من حيث كونها تخلو من متعة الحواس في تفاعلات الإدراك الحسيّ .

وليسَ من المبالغة إذا ما قلتُ أنّ الصُّورة تمارس مهارة الخَلق بجدارة فائقة ، من حيث قدرتها المدهشة على خلق اللحظة في نافذةٍ بصريّة ، تمنحنا المتعة والنشوة والبريق . إنّها هنا تضعنا في جوهر الإحساس البصريّ ، وهوَ الإحساس ذاته الذي قد يتجلّى لاحقاً في انفعالات الحضور والغياب ، وهذا ما يجعلها سيّدة الموقف من دون منازع ، لأنّها تخطف اللحظةَ في ومضةٍ من بريق الضّوء ، وتبعثُها خلقاً في ذاكرةٍ بصريّة مفعمة بالأحاسيس والتجلّيات والتداعيات .

لا أدري ، ولكنْ أجدني أذهبُ إلى القول بأنّ الصُّورة في أحيانٍ كثيرة قد تكون بمثابةِ لحظةٍ من شغف . تلك اللحظة التي قد ننتطرها طويلاً ، وننتظرها أنْ تأتي على هيئة شغف . تجعلنا نعيش اللحظة الأشهى في تعاقب الأوقات ، من حيث قربها الشّديد من انتشاءات الروح مع ما تملكُ في أعماقها من تجلّياتٍ خلاّقة تنتشي ابداعاً وشوقاً مع رحابة اللحظات الأجمل . فالصورة هنا آسرة للروح في مستويّات الخَلق والدهشة والتعالق الحميميّ مع دفقات الشغف والحبّ واللهفة ..

هل أستطيع القول بأنّ الصورة في ذاكرة الزمن القادم ، تبقى ماثلةً أمامنا دائماً ، وكأنّها لم تغادرنا أبداً . حقيقةً لا أدري ، هل يحدثُ هذا الأمر بِعامّة ، أم أنّه مجرد فرضيّة من نسج الخيال . ولكنّني في مطلق الأحوال أستطيع أنْ أبرهن على أنّ الصُّورة في حالاتٍ كثيرة لا ترحل عنّا بعيداً ، وحتّى لو رحلتْ ، إلاّ أنّها تعود مجدَّداً إلى مملكة الذكرة ، وكأنّها لم تغادرها أبداً . إنّها في هذه الحالة تملكُ كلّ مقوّمات البقاء من حيث قدرتها على وضع الذاكرة دائماً في دفء الانفعالات العاطفيّة والشعوريّة . إنّها لا تنفكُّ تخبرنا هنا عن تواجدها الشغوف في تجاويف الذاكرة ، لأنّها ربما قادرةٌ على أنْ تكون الصورة الأقرب دوماً إلى اشتهاءات القلب في ذاكرة الحنين والأحلام والأمنيات ..

وهل نشتاق إلى أنفسنا في صورةٍ ما ؟ قد يحدثُ هذا كثيراً . ولا يحدثُ ذلك إلاّ لأنّ الصُّورة بعامّة في هذه الحالة تكون ناطقة . تنطق بكلّ تفاصيلها الحاضرة في انهطالات الذاكرة ، وتكون في الوقتِ ذاته متحركة . بمعنى إنّها تملكُ أنْ تضع الشّوقَ في عجلة الزمن ، وبمعنىً آخر تجعل الشّوق حاضراً أبداً في تعاقبات الزمن . ويصبح الشوق هنا زمناً في ذاكرةٍ حيّة ، والزمن هو الآخر يصبح شوقاً يستدعي بِكلّ حنين اللهفةِ صورته المرسومة في صورةٍ لا تموت ولا تضمحل . ولذلك نحن نشتاق في أحيانٍ كثيرة إلى أنفسنا في صورةٍ ما . صورة تجعلنا فوق الزمن وفي اشتهاءات الذاكرة الحاضرة وفي أبديّة الشّوق المستهام .

ولذلك أستطيع القول بأنّ الإنسانُ ربما كائنٌ يتخلّقُ دائماً في مخاض الشّوق . يأخذه الشّوق بعيداً وقريباً ، ويهيمُ به سفوحاً من الذكرياتِ والصُّور ، وفي كلّ حينٍ نراه يشتاق إلى ما يشتاق إليه ، ويزداد في الشّوقِ اشتياقاً . وهذا الشّوق يبعثهُ حنيناً في صورةٍ يستدعيها من أقاصي الذاكرة ، ويرى فيها شوقهُ الذي يتخلّقُ جديداً في ذاكرةٍ حاضرة . فالصُّورة هنا خالقةٌ للشّوق وباعثةٌ عليه أيضاً ، ومعها وفيها يشتاق الإنسان إلى شوقه ، ويشتاقُ إلى حالتهِ في شعور الشّوق . إنّه الشعور الذي يُبقيه في دفء الحنين مخلصاً لِشوقهِ ، ومتفانياً في استحضاره اشتهاءً خلاّقاً وبعثاً جليّاً .

وفي اعتقادي بأنّ الصُّورة وهيَ تلخّص موقفاً فنيّاً ، أو تعكس مزاجاً باهراً ، أو تُظهر شكلاً خلاّباً أو تلتقط مشهداً بصريّاً مؤثراً ، أو تقتنص لحظة مدهشة ، أو تستدعي منظراً بديعاً ، أو تستحضر ذاكرة ملهمة . فهيَ في مطلق الأحوال أجدها هنا واحدة من الأشياء التي تستطيع أنْ تمدَّ أعماقنا بِالحبّ والإحساس والعاطفة والالهام ، وتملكُ تالياً أنْ تُخبرنا إنّنا في جوهر الحياة . لأنّها باعثة على التواصل الخلاّق مع أعماقنا من حيث كونها هنا مفعمة بالمعاني والدلالات والرمزيّات والأبعاد . إنّها هنا تضعنا في مخاض التجلّيات مع الأفكار والأحاسيس والمشاعر والإبداعات ، وتدفعنا نحو استخلاص الجوهر من أبعادها البصريّة . الجوهر الذي يجعلنا نستشعر وجودنا في جماليّات الحب والعاطفة والذائقة والإحساس .

وربما أجمل الصُّور هيَ تلك التي تأخذكَ شغوفاً إلى أجمل ما في المعاني من حريّةٍ ورحابةٍ وانطلاق . وتأخذكَ مستهاماً إلى ما يعتملُ في ذهنك من تأمّلاتٍ واستنطاقاتٍ وتساؤلات . وقد تذهبُ بكَ إلى أسعد لحظاتك ، وهيَ تنسابُ في فراغات قلبك بالوداعة والهدوء والسحر . إنّها الصُّورة في أجمل تجلّياتها هنا ، تضعكَ مستحضراً أكثر المعاني سطوعاً في ذاكرة العقل . وتذهبُ بكَ إلى أشدِّ اللحظاتِ تأثيراً في انفعالات العاطفة والأحاسيس . إنّها تتخلّقُ هنا في تجربةٍ من تأثيرات المعاني واللحظات الخلاّقة والتأمّلات . وفي كلّ تجربةٍ ، هناك مشاعر وأحاسيس تخبرنا عن مدى حاجتنا إلى أن نتقصَّى في الصُّورة رحابة الذاكرة والأفكار والإلهامات والإيحاءات .

وعادةً ما أذهبُ إلى الاعتقاد بأنّ أولئكَ الذين يحبّونَ أنفسهم في صورهم السابقة والحاضرة والآجلة ، يملكونَ ثقة التجربة ، من حيث إنّها مراحلهم الحياتيّة في صورٍ مختلفة ومتباينة . والصُّورة هنا تعني لهم بكلّ تأكيد ذاكرة المراحل ، وإنّهم في مراحلهم كانوا صوراً من هنا وهناك ، ولا شيءَ يجعلهم في دفق الحيويّة والانطلاق والمواصلة سوى حضورهم الشاخص في تجربة الصُّورة . التجربة التي تعني لهم فضاءً مفعماً بالتحوّلات والتبدَّلات والتغيّرات . إنّهم هنا يستحضرون أنفسهم في ذاكرةٍ بصريّة ناطقة ، ودافقة ربما بكلّ ما فيها من ألق الفكرة ووميض التجربة وخصوبة المعرفة . وفضلاً عن ذلك كلّه ، أرى إنّهم أيضاً لا يخشوْنَ من ذهاب الأيّام ، لأنّهم يعيشون أيّامهم مسكونينَ بالحبّ والشغف في صورهم التي تمدُّهم بِذاكرةً خلاّقة وناطقة وملهمة ..

لا أدري ، ولكنْ قد نجد في الصُّورة ما يملأ العين بالنّشوة والدفء والحبّ والشغف والمتعة . فالعيْن في أفق الرؤية قد تصبح عاشقة ومستهامة . تبحثُ عمّا يجعلها مرتاحة في شعور الطمأنينة ، وتبحثُ عن لذّة الإرتواء في إحساس الظّمأ ، وعن الإلهام والدفق في تداعيات الذاكرة . فالصُّورة هنا تمنح العينَ معراج الرؤية ، وتجعلها تتهادى شعوراً وفنّاً في تجلّيات الإبداع والتفلسف ، لأنّها وجدتْ في الصُّورة جمال الرؤية وفصاحة الحدث ورمزيّة الأبعاد وسحر الإيقاع وبريق اللحظة .

وهل ينبغي لنا أنْ نلمس الصُّورة حتّى نتأكّد من وجودها في أعماق البصر .؟ لا أدري كيف يجري هذا الأمر ، ولكنْ مع التجربة أجد إنّه كلّما استطاعتْ الصُّورة أنْ تتعالق جماليّاً مع حاسَّة البصر ، كلّما كانت أقربُ إلى الحقيقة في منظار الرؤية وفي تجلّيات الإحساس البصريّ والشعوريّ . إنّها اللمسة التي تعني الحقيقة في ذاكرة الابصار والاستدعاء ، وهيَ اللمسة البصريّة ذاتها التي تزيد الصُّورة وجوداً حقيقيّاً ، وتمنحها حضوراً دافقاً في مشهديّة التفاعل والتعالق والتخلّق . إنّها هنا لا تختفي ولا تنتهي ، لأنّها مفعمة بالدهشات والرغبات والأشواق والأمنيات .

وإذا سألنا : لماذا الصُّورة تمتلكُ ميزة الاستحواذ من حيث كونها ذاكرة الإنسان المستمرَّة ، ومن حيث كونها استدعاؤه الدائم في تجلّياتهِ وتأمّلاته وتوجَّساته أيضاً ؟ ربما لأنّها هنا تكشفُ له أنّ هناكَ طريقة في التعالق الخلاّق مع الحياة ، وقد تغدو فيما بعد طريقته التي تعكس أسلوبه الإبداعيّ في اجتراح أفكارهِ وتجاربهِ وتخلّقاته الملهمة . أليسَ في الصورة جانباً من الفنّ والإبداع والتألق ، وجانباً من الاكتشاف والمغامرة والتحليق ، وجانباً ممتعاً من لذة الخيال وسحر الأحلام ، وأليست عاكسة لذاكرتهِ البصريّة ، وفي الوقتِ ذاته طريقته المحبّبة في شغف التساؤل والإلهام والتفلسف ؟.

في بعض الأحيان ربما ليسَ علينا سوى أنْ نتركَ الرُّوح تحتفل بِالحياة في طرقات الذاكرة . تلكَ الذاكرة المترعة بتداعيات الصُّورة من هنا وهناك ، وهيَ تستجلي في الرُّوح مستوياتها وتخلّقاتها في رحابة المعاني المضيئة والخالقة . فالرُّوح في كيان الإنسان مستوىً من الشعور بالأناقة الأخلاقيّة ، ومن التحلّي بجمال التهذيب ، ومستوىً أيضاً من التفرَّد والإبداع والانشراح والتصالح مع الذات ، ومستوىً من انفتاح الذهن على رحابة التنوّع ، وعلى مراحات الفكر الإنسانيّ . وفي كلّ هذا ترتقي الرُّوح مدارج مستوياتها وتخلّقاتها ، تستوفي من خلالها ذاكرتها وحضورها وتجلّياتها .

ولأنّ الحياة عموماً محكومة بِقوانين الحقيقة والضّوء ، ومسكونة بتدفّقات الإلهام والحبّ والحريّة ، ولذلك تبقى منحازة دائماً للجمال والألق والإبداع هنا وهناك ، تنتصر على الظلام والإنغلاق ، وتتجلّى كثيراً أيّ الحياة في صورةٍ ناطقة وملهمة وحرَّة . ومن شأن الصُّورة هنا أنْ تكون رافداً في حياةٍ مفعمةً بالضّوء والحقيقة والإبداع ، فالإيمان بالحياة كَالإيمان بالحبّ والحريّة والجمال ، والإيمان بالإبداع والألق كَالإيمان بِالحياة ، وفي كلّ هذا الإيمان تنتصر الصُّورة للحياة في تجلّياتها الإبداعيّة وفي تخلّقاتها الساحرة ، لأنّها في الأخير معنيّةٌ بحقيقتها في حضور الضّوء ، ومحكومة بحريّتها في ألق الإبداع ، وناطقة بألوانها في ذاكرة الحبّ .



#محمود_كرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحياة في فلسفة الحريّة
- الفنُّ وفلسفة المتعة
- العقل الحديث وتجلّيات الوعيّ
- في حريّة المعنى ومعنى الحريّة
- الجمال ... ثراءٌ في فلسفة الخَلق
- تجربة الحقيقة ... تجلّياتٌ في ممارسة الخَلق
- فلسفة الذات الخلاّقة
- عن العقل البائِس
- التجربة وحْيُكَ المقدّس
- هذيانات أنيقة
- المحرّمات الثقافية في العقليّة الجماعية
- الإنسان كائنٌ هويّاتيّ
- في أن تخرجَ من قيودك
- في أن تكون الحياة رهنُ يديك
- كلام في الخمسين
- الإنسان يصنع مستقبله
- الذات الحرة في بناءاتها ورؤاها المتمايزة ..
- ذاكرة الإنسان المعرفية .. تجلياتٌ في الإبداع والتجديد
- في فلسفة المشاعر الإنسانية
- الشغف .. أكثر حالات الإنسان تألقاً وتفرداً


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمود كرم - الصُّورة في المنظور الفلسفيّ