أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السيد شبل - منتدى أمريكا والعالم الإسلامي: بوابة للاختراق، وحلقة وصل لتعزيز الهيمنة والمصلحة الأمريكية















المزيد.....

منتدى أمريكا والعالم الإسلامي: بوابة للاختراق، وحلقة وصل لتعزيز الهيمنة والمصلحة الأمريكية


السيد شبل

الحوار المتمدن-العدد: 5938 - 2018 / 7 / 19 - 19:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منتدى أمريكا والعالم الإسلامي أو المنتدى الأمريكي - الإسلامي العالمي، هو أحد أهم حلقات الوصل بين واشنطن وبين عموم الإخونج في الوطن العربي وخارجه كماليزيا وتركيا، وبدأ من عام 2004.

المنتدى ترعاه قطر، ومركز سابان التابع لمعهد بروكنغز.

ومركز سابان يتبع "حاييم سابان أو صابان"، وهو رجل أعمال إسرائيلي/أمريكي، له جذور مصرية، وصاحب نشاط واسع في مجالات الإعلام، وكان مشرف على صفقة القسم العربي فى "بى بى سى" مع السعودية ثم قطر، التى تحول أغلب من فيها لاحقاً إلى الجزيرة.

وسابان مقرب من الرئيس الأمريكي السابق كلينتون وزوجته هيلارى كلينتون، وكذلك جورج بوش الابن، وهو من أهم المتبرعين للحزبين الجمهوري والديمقراطي، وخاصة الأخير.

كذلك سابان كان صديقًا لشيمون بيريز، وكان هو أحد مهندسي زيارة بيريز لقطر في شتاء 2007، حين كان وقتها نائبا لرئيس حكومة الاحتلال الصهيوني، وجاء هذا في سياق ما عرف بمناظرات الدوحة.

قائمة الحضور المنتدى تشمل جميع النشطاء الإسلاماويين، واللييراليين الذين غرّدوا داخل ذات المساحة، فلديك أسماء مثل: يوسف القرضاوي، وراشد الغنوشي، وأنس التكريتي، وعمرو خالد، وعبد المنعم أبو الفتوح، وداليا مجاهد، وطارق سعيد رمضان، وسعد الدين إبراهيم، والماليزي: أنور إبراهيم .. والعديد من ساسة العدالة والتنمية التركي.

أحد أهم قيادات المنتدى هو مارتين إنديك الذي شغل في وقت سابق منصب السفير الأمريكي لدى الكيان الصهيوني (من 1995 لـ 1997، ثم مرة ثانية من 2000 لـ 2001)، كما كان "إنديك" مساعدًا لوزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، وقد قاد المنتدى من خلال كونه قيادي في معهد بروكنغز، كما كان رئيسًا لمركز سابان.

وفي فبراير 2008، وفي إحدى جلسات المنتدى، جاء ما يدل على توجهاته الموالية لواشنطن كالآتي:

1- (( وحول استقلال إقليم كوسوفو علق الشيخ مصطفى سيريتش مفتى عام البوسنة والهرسك قائلاً: إن الولايات المتحدة تمثل "الدرع الواقي والضامن الحقيقي للمسلمين" في إقليم كوسوفا الذي أعلن استقلاله من جانب واحد وسط تأييد ضمني من الولايات المتحدة ومعارضة روسيا وصربيا.))
2- (( أوباما الأمل في الأفق:
وبشر بعض المشاركين في الدورة الخامسة للحوار الأمريكي الإسلامي بعهد جديد مع إدارة أمريكية جديدة من المرجّح أن تكون للحزب الديمقراطي الذي تنتمي إليه معظم قيادات مركز بروكينجز خاصة مارتن إنديك مساعد وزير الخارجية الأمريكي الأسبق في عهد الرئيس الديمقراطي بيل كلينتون)).

معهد سابان كرّم خصيصا في 28 إبريل 2013، حمد بن جاسم القطري عندما كان رئيسا للوزراء ووزيرا للخارجية.

كذلك استقبل المعهد راشد الغنوشي زعيم النهضة الإخواني التونسي، حيث ألقى الغنوشي بتاريخ 31 أيار- مايو 2013 خطابا في مركز سابان لسياسة الشرق الأوسط ( معهد بروكينغز). وقد حظي الغنوشي, بترحيب حار من قبل مارتن انديك.

على الضفة الأخرى:

على ضفة النهر المقابلة ولكن ضمن ذات العصابة، فتجدر الإشارة إلى أن من بين المقربين من معهد صابان ومركز بروكنجز: محمد كمال أمين التثقيف بالوطني المنحل، وعبد المنعم سعيد الرئيس الحالي لمجلس إدارة المصري اليوم، ورئيس مجلس إدارة الأهرام في وقت سابق، وأحد أهم الداعين للتطبيع مع الكيان الصهيوني، وأحد أبرز المدافعين عن الخصخصة ومصالح الشركات للغربية متعدية الحدود.

مصادر:

http://www.aljazeera.net/news/international/2017/9/17/%D8%A7%D9%86%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9

https://www.kuna.net.kw/Article--print--Page.aspx?id=1514803&language=ar

https://www.brookings.edu/ar/experts/%d9%85%d8%a7%d8%b1%d8%aa%d9%86-%d8%a5%d9%86%d8%af%d9%8a%d9%83/

https://www.marefa.org/%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2_%D8%B5%D8%A8%D8%A7%D9%86_%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7

https://www.middle-east-online.com/%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%86-%D8%AC%D8%A7%D8%B3%D9%85-%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%B3%D9%82%D8%B7%D8%A9-%D9%81%D8%B4%D9%84%D9%88%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%AE%D9%81%D8%A7%D8%A6%D9%87%D8%A7

http://www.voltairenet.org/article178746.html

https://m.youm7.com/story/2016/11/27/13-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%B9%D9%86-%D8%AD%D8%A7%D9%8A%D9%8A%D9%85-%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%84%D9%80-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%A9/2985771

http://www.raya.com/mob/getpage/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/a8619abf-11d1-4a7f-b749-9795e1fc1b9a

http://www.qatarconferences.org/usislamic2007/arabic/program.php

http://www.qatarconferences.org/usislamic2008/arabic/viewlastnews.php?id=64

https://www.brookings.edu/events/tunisias-democratic-future-an-address-by-rached-ghannouchi/#ref-id=20130531_fullevent




#السيد_شبل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -السلفية الجهادية- بليبيا.. والدعم البريطاني
- المصالح السياسية خلف حملات تلميع الرئيسة الكرواتية
- المصالح السياسية خلف حملات تلميع كرواتيا ورئيستها
- من شينجيانغ إلى إدلب.. كيف اجتمع العرب والصينيون بمعركة واحد ...
- جيش تحرير كوسوفو، ما هو ؟
- جون فوستر دالاس.. وتوظيف -الدين- لخدمة مصالح واشنطن
- تفكيك الدولة المصرية.. بيد النظام ؟
- عن اقتصاد القوات المسلحة: عارضوا النظام حتى لا يبيع ما تبقى. ...
- مهاتير والصين (2)
- مهاتير.. والصين (1)
- بيريزوفسكي.. ذلك الملعون
- مصر.. وتسويق النماذج الخطأ (كوريا الجنوبية وسنغافورة..)
- استهداف نيكاراجوا - أورتيجا: عصابات كونترا أمريكية جديدة ؟
- الدعم الأمريكي لتايوان ومناكفة الصين
- مؤامرة على فنزويلا.. وليس شيئًا آخر
- -مفهوم الحريّة- يتبع مصالح البيت الأبيض!
- شينجيانغ مخلب القط الأمريكي لإزعاج الصين: تمويلات غربية وحمل ...
- تفكيك الاتحاد اليوغوسلافي: مخطط غربي، ودور للفاتيكان وللسلفي ...
- يناير.. وواشنطن.. وروبرت جيتس.. (الموقف المركب والبحث عن الم ...
- انتخابات روسيا 1996.. حين شارك البيت الأبيض في دعم -بوريس يل ...


المزيد.....




- إنقاذ سلحفاة مائية ابتعدت عن البحر في السعودية (فيديو)
- القيادة الأمريكية الوسطى تعلن تدمير 7 صواريخ و3 طائرات مسيرة ...
- دراسة جدلية: لا وجود للمادة المظلمة في الكون
- المشاط مهنئا بوتين: فوزكم في الانتخابات الرئاسية يعتبر هزيمة ...
- ترامب: إن تم انتخابي -سأجمع الرئيسين الروسي الأوكراني وأخبر ...
- سيناتور أمريكي لنظام كييف: قريبا ستحصلون على سلاح فعال لتدمي ...
- 3 مشروبات شائعة تجعل بشرتك تبدو أكبر سنا
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /19.03.2024/ ...
- إفطارات الشوارع في الخرطوم عادة رمضانية تتحدى الحرب
- أكوام القمامة تهدد نازحي الخيام في رفح بالأوبئة


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السيد شبل - منتدى أمريكا والعالم الإسلامي: بوابة للاختراق، وحلقة وصل لتعزيز الهيمنة والمصلحة الأمريكية