أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد غيث حمدي - يوميات شفيقة / رواية / 2















المزيد.....

يوميات شفيقة / رواية / 2


محمد غيث حمدي

الحوار المتمدن-العدد: 5934 - 2018 / 7 / 15 - 00:27
المحور: الادب والفن
    


تعليقات القراء على الجزء الأول من رواية شفيقة

محمد غيث حمدي
برافو سي نجيب..نطالب بالمزيد
Omahemd Said
شكرا رجعتنا نقرو
Mokdad Hamdi
شكرا أستاذنا أوجزت فأمتعت .
Mokhtar Fadhel
ننتظر إبداعاتكم أستاذنا
محمد أحمد فاضل
رواية المآسي.رواية الواقع المر .شكرا أستاذي فتحت شهيتي للمطالعة من جديد.
Gammoudi Sassiسحر السحرة يجعلك ترى ما ليس موجودا
وسحر نجيب يجعلك تستمتع برؤية ما يجب أن تراه فهو موجود من خلال عين الراوي وعقله فأنت لا ترى فقط ما هو كائن بل كيف كان وكيف يجب أن يكون ..لو كانت الكائنات كائنة كما تصورها شخوص الرواية فيسفزك ويهزك .. يروي ويستمتع وينقدويمهد لكينونة احسن مما هو كائنوتتساءل أنت هل كان يمكن أن نغير ما كان قدرنا
Zarai Moncef
شكرا صديقي نجيب على تفاعلك الفوري .. حقا لقد ابدعت في هذه البداية كان سردا رائعا و وصفا دقيقا و يمكن أن تكون قصة لا تقل اهمية عن قصص كبار المؤلفين امثال نجيب محفوظ و الطيب صالح و غيرهما كثر
Houyem Ghabri
قصة محلاها ان شاء الله النهاية تكون باهية ما تكونش تراجيدية
أم ميسم ميسومة
شكرا.. قصة شيقة جديرة بالمتابعة. ننتظر المزيد بشغف. شكرا مرّة أخرى أستاذ.
Rayen Rawef
يعطيك الصحة استاذي.. بربي كمل القصة
وهيبة الغانمي
ننتظر المزيد من ابداعك أستاذي
شفيقه الشيحاوي الحرباوي
برافووووووو سي نجيب.القصه جد ممتعه .هي تصوير لواقع مرير تمر به كل امرأة تونسيه متخرجة من الجامعه و تعاني شبح البطاله .فرضت عليها الظروف ان تشتغل في الأعمال الفلاحية
Afef Fakhfakh
قصة ممتعة ومن صميم الواقع و اسلوب رائع في الكتابة . لكنني لم افهم كلمة (الغبش)
Gasmi Mohamed
ممتاز ولد عمى
Gandouzi Ahmed
ابدعت يا استاذنا .......
أم رنيم
شكرا استاذ .. سردت فامتعت
وغدا نترقب البقية بالتوفيق
Khaskhoussy Zouhair
بعدك زايد ...عينك على كل النقاط السوداء.. كل التشجيع ان..ت مبدع سي نجيب


"يوميات شفيقة
شفيقة عاملة فلاحية " ......حصيلة سرد 18 جوان 2018 عند الأصيل
الاهداء :
الى ذوات السواعد الذهبية العاملات في الفلاحة اللاتي أثبتن على الدوام ظلم التاريخ والواقع للمرأة والى الصديق العزيز عبد الحليم حمدي منسق الحركات الاجتماعية الذي طلب مني ذات 6 مارس 2018 كتابة مقال عن المرأة الريفية فاعتذرت لانشغالي بحكاية اللجنة في العاصمة يومها
................................................
رن منبه الهاتف معلنا الرابعة صباحا فأسرعت شفيقة الى النهوض من النوم وسرعان ما استعدت للخروج فلم تحتح الى تحضيرات خاصة فكل شيء أعد منذ اول الليل على عادة سائر نسوة العمل الفلاحي ..لا عطور ولا وقوفا مطولا امام المرآة كما تفعل نظيراتها في المدن ..لا هي بالمنعمة المخدومة نؤوم الضحى كبنات السادة منذ صويحبات امرئ القيس الى اميرات القصور الملكية في العهد الحاضر ولا هي من عضوات مجلس النواب في تونس كل يوم يزددن نعومة وجوه وحمرة خدود مقابل شحوب وجوه من يمثلن من النساء والرجال بل هي واحدة من النسوة الكادحات منذ فجر التاريخ والى اليوم ..هل حكم عليها اختصاصها في التاريخ ان تجسد المقولة التي طالما رددتها "التاريخ تصنعه الشعوب بيد ان الافراد يكتبونه بأسمائهم فتنطلي الحيلة على الشعوب ويرددون تاريخا غير تاريخهم"
وبمجرد خروجها من البيت كان رشدي قد اوقف شاحنته ودعاها الى الركوب ..."هيا اركب فيسع ما بقاش وقت ...راهم النساء مفرقات ...انت من غدوة استنى معاهم بحذا الجامع ..غير اليوم ضيفة جديدة جيتك للدار "... كانت كلمات رشدي جافة آمرة لم يفتتحها حتى بالسلام ..رددت شفيقة "صباح الخير "في مناسبتين ولم يعرها اهتماما وركبت الشاحنة من الخلف في صمت ..
كانت النسوة قد تجمعن ثلاثا ورباعا كل واحدة تمسك قفة مليئة بما تحتاجه من مأكل وماء ...منهن العجوز والشابة ومتوسطة العمر ...فيهن الامية والمتعلمة والجامعية ...العازبة والمتزوجة والارملة والمطلقة ...زالت الفوارق كلها واتحدن في طلب العمل الكريم بعرق الجبين ...هذه تعمل لتعيل اسرة فقدت ربها وتلك لتوفير لوازم تجهيز العروس ان طلبها عريس يوما لو توفرت صابة الزيتون التي تحل مرة بعد سنوات جفاف طويلة وهكذا لكل واحدة شأن يعنيها ...
بدات الشاحنة تشحن النسوة دفعة بعد اخرى وبدأ الاكتظاظ .كان الصندوق الخلفي واسعا عندما صعدت شفيقة اليه بمفردها وها هو يضيق شيئا فشيئا . احدى عشرة امرأة ..عشرون ..اثنتان وعشرون ..ولم تستطع بنت الشيحاوي مواصلة العد ..وكان صوت رشدي يعلو على جلبة النسوة :"أيا الصقوا لبعضكم اكثر خلينا نمشو ..ربي يعدي النهار على خير ...الضعيفة تقعد في حجر السمينة ...حكاية ساعة ونوصلو ...انت بسمة من غادي لز شوي ... بصراحة السمانات ما يساعدونيش حقهم يخلصوا دوبل ...يساعدوني كان الضعافات باش الكرهبة تهز اكثر" ..
علبة سردين .....أهذا يحدث كل يوم ؟ تذكرت شفيقة حافلات النقل في العاصمة وما تشهده من اكتظاظ رهيب ودز ولز وحمدت الله انها لا تحتاج الى ترتيب ثيابها ولا مساحيقها كما تحتاج بنات العاصمة الذاهبات الى العمل او الدراسة بعد رحلة النقل الرهيبة ...تناهت الى مسامعها اغنية ركيكة صادرة من مقدمة السيارة واختلط صخبها بزغاريد النسوة وقهقهاتهن وصراخهن وشجارهن "هاهي راك معستني ....ها حليلي ركبتي تعقلت ...زيد ارفس زيد " كانت شفيقة وبعض الشابات الاخريات يضعن سماعات الهاتف ويستمعن الى اغاني شبابية فيبهرك جمعهن بين العصري والتقليدي ولكن يفسدن كل شيء بمجرد ان تنطق احداهن "عزا فيا نا كان كملت قرايتي خير ....داده الحنانة والدتي العام احراف وانت ولدت" ...
كاد ينتهي عصر الاستماع الى فيروز صباحا ....انتهى عهد الاحلام الوردية ...الصخب سيد الموقف ...ولكن تبقى المرأة دوما تتحمل فاقة الاسرة وفشل خيارات الحكومة وتقاعس الرجال ...
الرجال شبانا وكهولا ظلوا نائمين بكل وداعة وهدوء والنساء يخترقن الطرقات بالاسحار الى الحقول البعيدة الممتدة ....النسوة يعزقن الارض ويجنين الثمار والغلال والخضر مقابل اجر زهيد والرجال يملؤون المقاهي للعب الورق كسبا للانتصارات الوهمية وللخوض في السياسة والاحزاب بلا طائل ...ينظرون للثورة والديمقراطية وللحرية وللنضال ويستعدون لكسب المحطات الانتخابية بلا طائل ..
وسكت نجيب عن السرد الممتع للاهتمام بطلاء المنزل وانتم أيها استمتعوا بالقراءة الفورية فقد اصاب العين اعياء
تعليقات القراء
Hichem Slimi
ننتظر البقية استاذي
Omahemd Said
قصه من الواقع روعه شكرا شكرا
Jounaidi Benjeddou
شكرا.. لخصت واقعا مريرا تعيشه جل الجهات ذات الطابع الفلاحي ...تعاني النسوة لاسعاد غيرهن.. استحضر المثل الشعبي " ما اكبر قلبك يا حلواني تبيع الحلوى وما تاكلش" كان الله في عونهن
Afef Fakhfakh
أنتظر البقية
Abdellatif Slimi
شكرا استاذنا روعة
Amari Boussairi
راك وحدك نعرف كان انا طلعاتك
Abdelwaheb Ghanmy
شكرا صديقي ..هذا يذكرني بأسلوب الطيب صالح .. واصل
شفيقه الشيحاوي الحرباوي
واووووووووو... سأنتظر البقيه بفارغ الصبر.دمت متالقا سي نجيب
يوما سنعود
لعلم الاصدقاء شفيقة بطلة اليوميات لم تجمعني بها يوما سابق معرفة ...فقط معرفة افتراضية ...
شفيقه الشيحاوي الحرباوي
يوما سنعود: انا متشوقه لكتاباتك وتعابيرك ..
تشرفني جداااااااا معرفتك سي نجيب

Mourad Elfahem
تشخيص و توصيف دقيق لما تعيشه الكادحات من واقع مرير خاصة و أن هذا التوصيف يخص خريجة جامعة و متعلمة و صاحبة شهادة عليا و من المفترض تكون من المدرسات اللاتي ينتفع بعلمها الجميع لكن تجري الحكومة بما لا تشتهي شفيقة و مثيلاتها فاعانهن الله على ما توفرنه من قوتهن اليومي و قوت عائلاتهن
Zarai Moncef
وددت لو في الحلقة القادمة و اثناء انشغالها بالعمل كيف شرد ذهن شفيقة وهي لا تبالي باصوات النسوة و اصوات المعاول و خشخشات الحشيش بل فقط كان مشغولة بشريط من الذكريات ذكريات ايام الجامعة كيف كانت تمني النفس عند استكمال الدراسة بوظيفة مقبولة وزوج وسيم و سيارة حتى شعبية و منزل يأويها و بينما هي غارقة في احلامها الوردية حتى صعقها صراخ الشاف هيا وقيت الفطور عندها احست بالام تعب العمل طيلة منتصف نهار كامل فادركت كم هو شاق العمل الفلاحي و....
Abdelaziz Baccari
هههههههههههههههههههه دعوني اقول بانها اختزال لروح استاذنا الفاضل وهو يكتب.. انما استساخ لروحه المرحة والمراوحة بين جد في عمق بسمة وضحك في بؤس الازمة ............. هي روح دعابة استاذنا الغالي ولكنها ايضا عمق اللغة الموغلة في سنوات الممارسة الادبية فان تكتب هو ان تعاقر اللغة في عقمها ..في ذلك ثراء اللغة العامية وروح الدعابة فيها شيئ من العمق العميق اعتبارا لما يختزل عمق التجربة الانسانية لاستاذنا ..الجامعة بين اصالة الفكر وتجذره داخل المحيط وعمق ورسوخ الهوية لا يكتب استاذي فقط واقع الوقائع واقع المراة الريفية المتجذرة عمق تجذر جذور الغرس وبهرج المراة المدنية في سعيها للعرس ههههههههههههههه المراة في هذا المقطع من اليوميات امراة بهرج نائبات اخر عصر ومهرج مجلس نواب اسسن له شويعرات بائسات واقع نسوي ينشد التطور في سعي الجامعية لكسب قوتها وسعي العازبة لكسب جهاز عرسها في كل ذلك صورة اخرى للرجل ..للسائق رشدي في سعي دؤوب للكسب السريع من وراء شقاء 22 من نسائنا المجتهدات المكافحات ..صورة الجشع الذي لا يعبا في كل هذا الا لحمولة العربة فتراه يميز الراكبات وفقا لبنيتهن الجسمانية ما بين بدينة وهزيلة فحظ البدينة هو حظ الضعيفتين وهكذا تتقرح سادية الذكورة عند رشدي الا ان القارئ يمتد بما لم يقرؤه الى ما بعدالصورة التي يرسمها استاذنا الغالي ليتكشف لديه بداية التحولات القيمية في مجتمعنا وهي تواصل لتحولات تبدو عميقة تحولات ما بعد 2010 لنرى نسوة يكابدن المشاق للعمل والكسب الشريف في مقابل رجال تكسب من وراء هذا الشقاء فاذا كان رشدي يسترزق بسيارته من تعب وشقاء حريفاته من النسوة الكادحات فان الصورة تكتمل في ذهن القارئ من خلال بقية النماذج لبقية الرجال المسكوت عنهم باللفظ والمتضمنة في خلفيات المعاني رجال يسترزقون من جهود نسوة رجال يرتضون احتساء القهوة في مقهى بدريهمات النسوة ..
ان القارئ ليجد متعة الواقع في عمق الصورة التي ينقلها رسامنا استاذنا الفاضل ونقمة الوقائع اعتبارا للتحولات المجتمعية الكبرى في هذا المقطع السردي الحواري وهو مقطع سردي عميق بالصورة ثري بالمشاهد ما بين تفاصيل المنبسط السهل الذي يمثل الاطار المكاني وهو مزارع تمارس فيها النسوة نشاطهن و كد الجهد وعسر نيل اجر يوم عمل وبين تفاصيل مشهد مدني جسمته تباعد بيوت الفلاحات ولجوء رشدي الى المكان للتجميع وهو حذو الجامع يبدو في تناول المكان امكنة يصر رشدي لاحتوائها في مكان واحد لتجميع العاملات في حين يصر استاذنا على ان يتمادى في تفاصيل المكان و الزمان فلا يمكن ان نختزل الزمان في الرابعة صباحا موعد استيقاظ شفيقة انما بلوحة استاذنا ازمنة قد تتزامن في زمن واحد وهو زمن تجميع العاملات وزمن استعدادات شفيقة للخروج لعملها وقد تتباعد باعمار عاملاتنا ..في هذا المقطع الماثل امام القارئ صورة ابداعية ادبية اكثر ان تكون توثيقية لشقاء امهاتنا واخواتنا العاملات الموسميات في القطاع الفلاحي والمقطع ايضا يحمل بصمات كبرى لاستاذنا بل ان بصمته في هذا ليست خافية واكاد اكون على يقين عند القول بانني لو لم أكن على علم مسبق باسم كاتب هذا المقطع لقلت مباشرة بان هذا المقطع الادبي الفني هو لصاحب الاسم الفايسبوكي " يوما سنعود" أي محمد نجيب قاسمي المشهور أيضا ب"جوبا" ..كل رجائي ان تمدوني بنسخة كاملة متكاملة لاحصل على صورة نهائية لهذا الابداع الادبي الفني نامل ذلك حقا منكم استاذي فلا تبخلو عليا .. كل الاحترام والتقدير ابنكم عبد العزيز بكاري
Ridha Hidouri
رئعۃ استاذنا
ننتظر بقيۃ القصۃ و ٍحكايۃ طلاء الدار
Houyem Ghabri
برافو
Mohamed Taher Guesmi
نص جميل جمال قريحة صاحبه تمتزج فيه اللهجة العامية بلغة عربية بليغة مبينة اكسبه تميزا وفرادة مع ذاتية توارى خلفها السارد لتحاكي واقعا مريرا يطمح السيد نجيب إلى فضحه ...سلم قلمك يا ابن العم واصل
رشدي عليبي
عند إستقبالي للراكبات كنت قد أنهيت تركيب عجلة كانت قد انفلقت بفعل مخفض سرعة عشوائي و بعض مسامير من لوح بقية حضيرة بناء اهمل صاحبها هاته الجوانب فألقى بفواضل البناء و كل ما يضايق قصره الفخم خارجا ليصيب اطارات السيارات و يدمي اقدام المارة و يثير الغباركلما هبت ريح لتصبح عاصفة هوجاء، و ما ان انتهيت من تركيب الاطار حتى قمت بتغيير الماء و اذا بأحدى النسوة عن غير قصد تنزل غطاء المحرك على اطراف اناملي التي اخشوشنت لكثرة الاصلاح، كانت كل تلك الهواجس و الافكار تتزاحم في انتظار مقابلة عون الحرس المتربص وهي تتداخل بالذهن لا تتيح لصاحبها التركيز و لا المجاملة... الكل على أعصابه لكن لقمة العيش تجمعهم في وعاء حديدي يتأرجح فوق الهواء و كله بتدبير الخالق



#محمد_غيث_حمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد غيث حمدي - يوميات شفيقة / رواية / 2